logo
#

أحدث الأخبار مع #دواليبا،

المغنية دوا ليبا.. الأصغر في قائمة أغنى أغنياء بريطانيا!
المغنية دوا ليبا.. الأصغر في قائمة أغنى أغنياء بريطانيا!

جريدة الايام

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة الايام

المغنية دوا ليبا.. الأصغر في قائمة أغنى أغنياء بريطانيا!

لندن - أ ف ب: أصبحت نجمة البوب دوا ليبا، البالغة 29 عاماً، أصغر من تضمهم قائمة أغنى أغنياء بريطانيا تحت سن الأربعين، وفقاً لهذا الترتيب السنوي الذي نشره موقع "ذي تايمز". وكان المركز الرابع والثلاثون في الترتيب من نصيب دوا ليبا، التي تصدّر ألبومها "راديكال أوبتيميسم" (Radical Optimism) ترتيب الأعمال البريطانية الأكثر مبيعاً، إذ تقدّر ثروة المغنية الإنكليزية من أصل ألباني بنحو 115 مليون جنيه إسترليني (153 مليون دولار). كذلك ضمّت القائمة الممثل دانيال رادكليف (100 مليون جنيه إسترليني)، ولاعب كرة القدم هاري كين (100 مليون جنيه إسترليني)، ولاعب كرة المضرب آندي موراي (110 ملايين)، والمغنية أديل (170 مليوناً)، والمغني هاري ستايلز (225 مليوناً)، وإيد شيران (370 مليوناً). أما في الترتيب الشامل لكل الفئات العمرية مجتمعة، فاحفظت بالصدارة عائلة غوبي هندوجا التي تملك تكتلاً في مجال التمويل والطاقة والتكنولوجيا، بثروة تبلغ 35,3 مليار جنيه إسترليني. وطغى على القائمة إلى حد كبير رواد الأعمال والعاملون في القطاع المالي وملّاك العقارات. ويُعدّ بول مكارتني الموسيقي الوحيد بين المصنّفين كأصحاب مليارات، إذ تُقدّر ثروته بأكثر من مليار جنيه، واحتلّ المرتبة 151، متقدماً على إلتون جون (في المركز 283 بـ 475 مليون جنيه استرليني)، وميك جاغر، وكيث ريتشاردز (في المركز 295 بالتساوي بـ 440 مليون جنيه استرليني). وبلغت ثروة الملك تشارلز الثالث 640 مليون جنيه إسترليني، ما جعله في المركز 238، مناصفة مع رئيس الوزراء السابق ريشي سوناك وزوجته أكشاتا مورتي. ولاحظت "صنداي تايمز" أيضاً أن عدد أصحاب المليارات في المملكة المتحدة تراجَعَ من 165 في العام 2024 إلى 156 هذا العام، وهو أكبر انخفاض في تاريخ القائمة الممتد منذ 37 عاماً.

شابة تصبح الأصغر في قائمة أغنياء بريطانيا دون الأربعين
شابة تصبح الأصغر في قائمة أغنياء بريطانيا دون الأربعين

الاتحاد

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

شابة تصبح الأصغر في قائمة أغنياء بريطانيا دون الأربعين

أصبحت نجمة البوب دوا ليبا، البالغة 29 عاما، أصغر من تضمهّم قائمة أغنى أغنياء بريطانيا تحت سن الأربعين، وفقا لهذا الترتيب السنوي الذي نشره موقع "ذي تايمز". كان المركز الرابع والثلاثون في الترتيب من نصيب دوا ليبا، التي تصدّر ألبومها "راديكال أوبتيميسم" Radical Optimism ترتيب الأعمال البريطانية الأكثر مبيعا، إذ تقدّر ثروة المغنية الإنكليزية من أصل ألباني بنحو 115 مليون جنيه إسترليني (153 مليون دولار أميركي). كذلك ضمّت القائمة الممثل دانيال رادكليف (100 مليون جنيه إسترليني)، ولاعب كرة القدم هاري كين (100 مليون جنيه إسترليني)، ولاعب كرة المضرب آندي موراي (110 ملايين)، والمغنية أديل (170 مليونا)، والمغني هاري ستايلز (225 مليونا)، وإيد شيران (370 مليونا). أما في الترتيب الشامل لكل الفئات العمرية مجتمعة، فاحفظت بالصدارة عائلة غوبي هندوجا التي تملك تكتلا في مجال التمويل والطاقة والتكنولوجيا، بثروة تبلغ 35,3 مليار جنيه إسترليني. وطغى على القائمة، إلى حد كبير، رواد الأعمال والعاملون في القطاع المالي وملّاك العقارات. ويُعدّ بول مكارتني الموسيقي الوحيد بين المصنّفين كأصحاب مليارات، إذ تُقدّر ثروته بأكثر من مليار جنيه، واحتلّ المرتبة 151، متقدما على إلتون جون (في المركز 283 بـ 475 مليون جنيه استرليني) وميك جاغر وكيث ريتشاردز (في المركز 295 بالتساوي بـ 440 مليون جنيه استرليني). ولاحظت "صنداي تايمز" أيضا أن عدد أصحاب المليارات في المملكة المتحدة تراجَعَ من 165 في عام 2024 إلى 156 هذه السنة، وهو أكبر انخفاض في تاريخ القائمة الممتد على مدى 37 عاما.

أخبار العالم : قواعد اللباس..لماذا لا تحصل النساء على جيوب في ثيابهن بقدر الرجال؟
أخبار العالم : قواعد اللباس..لماذا لا تحصل النساء على جيوب في ثيابهن بقدر الرجال؟

نافذة على العالم

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : قواعد اللباس..لماذا لا تحصل النساء على جيوب في ثيابهن بقدر الرجال؟

الجمعة 18 أبريل 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تُعد الجيوب في ملابس النساء نادرة للغاية إلى درجة أنّها تجذب الانتباه عند توفّرها. وارتدت المغنية الألبانية البريطانية دوا ليبا، خلال حفل "ميت غالا" بعام 2023 فستانًا قشدي اللون من دار "شانيل" مزوّدًا بجيوب وضعت فيها يداها بأناقة، ما أثار إعجاب رواد الإنترنت. إطلالة النجمة، دوا ليبا، خلال حفل "ميت غالا" بعام 2023. Credit: Noam Galai/Theتبدو الجيوب العملية كميزة بديهية تتوفّر في الملابس الجاهزة، لكن الواقع بعيد عن ذلك تمامًا، فمن الشائع أن تكون الفساتين والتنانير من دون جيوب، وعند تواجدها في البناطيل والسترات، عادة ما تكون صغيرة أو مزيفة. ويبدو الطلب كبيرًا على الجيوب، ويُطرح السؤال مرارًا وتكرارًا في المنتديات عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي: لماذا لا تمتلك النساء جيوبًا بقدر ما يفعل الرجال؟ يعتبر البعض أن ذلك تمييزًا قائمًا على الجنس، وهو كذلك بالفعل، بحسب ما ذكرته هانا كارلسون، وهي مُحاضِرة في مجال تصميم الأزياء في كلية "رود آيلاند" للتصميم بأمريكا، ومؤلفة كتاب " Pockets: An Intimate History of How We Keep Things Close". كانت سراويل الـ"جينز" منخفضة الخصر خلال أوائل الألفية الثانية تفتقر إلى السعة الكافية للجيوب. Credit:منذ ظهور الجيوب في عالم الموضة، تم تزويد النساء بها "بطريقة مختلفة"، ما شكّل رمزًا لعدم المساواة بين الجنسين لمئات السنين. وأوضحت كارلسون في مكالمة هاتفية مع CNN أنّ عدم وجود جيوب في ملابس النساء قد يبدو "محيرًا" كونها "تبدو كأداة بسيطة وعملية". وأضافت: "أعتقد أنّ الأشياء تكشف عن الأمور التي لا نريد قولها بصوت عالٍ، إذ لا زلنا نعيش في ظل نظام أبوي، والأشياء (في حياتنا) تُصنع في ظل هذه الظروف". "عاصفة مثالية" مع غياب الجيوب الداخلية في الفساتين، لجأت النساء إلى استخدام أكياس تُخاط في الثوب أو تُربط على الجسم، كما هو ظاهر في لوحة الرسام البريطاني، آرثر ديفيس، من القرن الثامن عشر. Credit: Zoom Historical/Alamy Stock Photo أما الحقائب ذات الأربطة المُخيَّطة بسراويل الرجال في خمسينيات القرن الـ16، فتًعد من أقدم أشكال الجيوب. قبل ذلك، كان كل من الرجال والنساء يحملون أمتعتهم بشكلٍ منفصل. لكن مع ابتكار ملابس متطورة تُفصَّل خصيصًا للرجال، أصبحت الجيوب تتمتع بحضور قوي. لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للنساء إلى حدٍ كبير، إذ واصلن استخدام حقائب تُعلَّق بالأحزمة كوسيلة لحمل الأغراض آنذاك. عندما استخدمت بعض راكبات الخيل الفرنسيات والبريطانيات معاطف ركوب الخيل ذات الجيوب خلال القرن الـ18، أُطلق عليهن لقب "الأمازونيات"، نسبةً إلى المحاربات في الأساطير اليونانية، وتعرضن لانتقادات بسبب ملابسهن التي اعتُبِرت ذكورية. ارتبطت الجيوب بروح المغامرة والمبادرة (ما جعلها ذكورية). وأثارت مجموعة من الدلالات لدى الرجال الذين يحتفظون بأيديهم بداخلها، مثل النشاط الإجرامي، والانحراف الجنسي، والتمرّد، ما عززها كسمة ذكورية. لكن في جوهر الأمر، كانت الجيوب تمثل شيئًا عمليًا، في حين كان من المفترض أن يكون لباس المرأة بغرض الزينة. تبلورت هذه الأفكار خلال عصر التنوير، ما دفع الرجال أيضًا إلى التخلي عن أحذية الكعب العالي، والحلي المزخرفة، واعتماد أزياء أكثر اتساقًا. وأشارت كارلسون إلى أن "موضة الرجال خضعت للتنظيم قبل قرن من موضة النساء". بسبب غياب تقليد خاص بجيوب النساء، تم تجاهلها، وظهرت حقائب اليد كقطاع كامل مخصص لحمل مقتنيات النساء. ووصفت كارلسون الأمر قائلةً إنّه ناجم عن "تداخل بين الظروف التاريخية، والصدف، والتمييز الجنسي، وكأنّها اجتمعت معًا لتشكّل هذه العاصفة المثالية". العملية في وجه الأناقة مع تطور أزياء النساء بالقرن الـ20 في جميع أنحاء الغرب بشكلٍ سمح لهنّ بالتخلي عن الملابس المقيِّدة للخصر، والتنانير الطويلة، واختيار مجموعة أوسع من التصاميم، أصبحت الجيوب أكثر شيوعًا. سرّعت الحرب من هذه التغييرات، مع زيادة حاجة النساء إلى ملابس عملية مزوَّدة بالجيوب بسبب دخولهن سوق العمل وانخراطهنّ في الجيش. ابتكار لمصممة الأزياء إلسا سكياباريلي. Credit: Courtesy the Philadelphia Museum of Art في عام 1940، ابتكرت مصممة الأزياء الرائدة إلسا سكياباريلي سترة عشاء مطرزة بالذهب مزودة بجيوب أمامية "للنقود والمقتنيات المحمولة" لتحل محل حقيبة اليد. مع ذلك، استمرت المعايير المزدوجة التمييزية فيما يتعلق بالجيوب بطرق سخيفة. خلال الحرب العالمية الثانية، حملت 150 ألف متطوّعة في فيلق جيش النساء الأمريكي (WAC)، واللواتي خَدمن في أدوار غير قتالية، حقائب جلدية كجزء من زيّهن العسكري الرسمي الذي تزيّن بجيوب مزيفة. قد يهمك أيضاً بعد الحرب، وبفضل جهود الموجة الثانية من الحركة النسوية في الستينيات، أصبح ارتداء السراويل مقبولاً على نطاق واسع بين النساء، ولكن ظلّت أحجام الجيوب غير مواكبة للتغيير. أظهرت دراسةٌ أجرتها مجلة "The Pudding" الثقافية الإلكترونية في عام 2018، قارنت فيها سراويل الـ"جينز" الضيقة والمستقيمة للرجال والنساء، تفاوتًا ملحوظًا في المقاسات، حيث تبيّن أنّ غالبية بناطيل النساء لا تستوعب حتى الهاتف، ولا يد الأشخاص الذين يرتدونها. كثيرًا ما يتلقى مصممو الأزياء المعاصرون الثناء لأساليبهم المبتكرة في توظيف الجيوب، وانعكس ذلك في عرض أزياء لعلامة "Off-White" لموسم خريف وشتاء 2024. Credit: Shutterstock وقالت كارلسون إنّ صناعة الأزياء "تفترض أنّ النساء سيحملن حقائب اليد، لذا فهي لا ترغب في بذل جهد إضافي أو تحمّل التكاليف الإضافية". ووجدت كارلسون أنّ الاعتقاد الراسخ بأنّ "الأناقة أهم من الجانب العملي" لا يزال مسيطرًا على صناعة الأزياء.

قواعد اللباس..لماذا لا تحصل النساء على جيوب في ثيابهن بقدر الرجال؟
قواعد اللباس..لماذا لا تحصل النساء على جيوب في ثيابهن بقدر الرجال؟

CNN عربية

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • CNN عربية

قواعد اللباس..لماذا لا تحصل النساء على جيوب في ثيابهن بقدر الرجال؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تُعد الجيوب في ملابس النساء نادرة للغاية إلى درجة أنّها تجذب الانتباه عند توفّرها. وارتدت المغنية الألبانية البريطانية دوا ليبا، خلال حفل "ميت غالا" بعام 2023 فستانًا قشدي اللون من دار "شانيل" مزوّدًا بجيوب وضعت فيها يداها بأناقة، ما أثار إعجاب رواد الإنترنت.تبدو الجيوب العملية كميزة بديهية تتوفّر في الملابس الجاهزة، لكن الواقع بعيد عن ذلك تمامًا، فمن الشائع أن تكون الفساتين والتنانير من دون جيوب، وعند تواجدها في البناطيل والسترات، عادة ما تكون صغيرة أو مزيفة. ويبدو الطلب كبيرًا على الجيوب، ويُطرح السؤال مرارًا وتكرارًا في المنتديات عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي: لماذا لا تمتلك النساء جيوبًا بقدر ما يفعل الرجال؟ يعتبر البعض أن ذلك تمييزًا قائمًا على الجنس، وهو كذلك بالفعل، بحسب ما ذكرته هانا كارلسون، وهي مُحاضِرة في مجال تصميم الأزياء في كلية "رود آيلاند" للتصميم بأمريكا، ومؤلفة كتاب " Pockets: An Intimate History of How We Keep Things Close".منذ ظهور الجيوب في عالم الموضة، تم تزويد النساء بها "بطريقة مختلفة"، ما شكّل رمزًا لعدم المساواة بين الجنسين لمئات السنين.وأوضحت كارلسون في مكالمة هاتفية مع CNN أنّ عدم وجود جيوب في ملابس النساء قد يبدو "محيرًا" كونها "تبدو كأداة بسيطة وعملية". وأضافت: "أعتقد أنّ الأشياء تكشف عن الأمور التي لا نريد قولها بصوت عالٍ، إذ لا زلنا نعيش في ظل نظام أبوي، والأشياء (في حياتنا) تُصنع في ظل هذه الظروف".أما الحقائب ذات الأربطة المُخيَّطة بسراويل الرجال في خمسينيات القرن الـ16، فتًعد من أقدم أشكال الجيوب. قبل ذلك، كان كل من الرجال والنساء يحملون أمتعتهم بشكلٍ منفصل. لكن مع ابتكار ملابس متطورة تُفصَّل خصيصًا للرجال، أصبحت الجيوب تتمتع بحضور قوي. لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للنساء إلى حدٍ كبير، إذ واصلن استخدام حقائب تُعلَّق بالأحزمة كوسيلة لحمل الأغراض آنذاك. عندما استخدمت بعض راكبات الخيل الفرنسيات والبريطانيات معاطف ركوب الخيل ذات الجيوب خلال القرن الـ18، أُطلق عليهن لقب "الأمازونيات"، نسبةً إلى المحاربات في الأساطير اليونانية، وتعرضن لانتقادات بسبب ملابسهن التي اعتُبِرت ذكورية. ارتبطت الجيوب بروح المغامرة والمبادرة (ما جعلها ذكورية). وأثارت مجموعة من الدلالات لدى الرجال الذين يحتفظون بأيديهم بداخلها، مثل النشاط الإجرامي، والانحراف الجنسي، والتمرّد، ما عززها كسمة ذكورية. لكن في جوهر الأمر، كانت الجيوب تمثل شيئًا عمليًا، في حين كان من المفترض أن يكون لباس المرأة بغرض الزينة. تبلورت هذه الأفكار خلال عصر التنوير، ما دفع الرجال أيضًا إلى التخلي عن أحذية الكعب العالي، والحلي المزخرفة، واعتماد أزياء أكثر اتساقًا. وأشارت كارلسون إلى أن "موضة الرجال خضعت للتنظيم قبل قرن من موضة النساء". بسبب غياب تقليد خاص بجيوب النساء، تم تجاهلها، وظهرت حقائب اليد كقطاع كامل مخصص لحمل مقتنيات النساء. ووصفت كارلسون الأمر قائلةً إنّه ناجم عن "تداخل بين الظروف التاريخية، والصدف، والتمييز الجنسي، وكأنّها اجتمعت معًا لتشكّل هذه العاصفة المثالية". مع تطور أزياء النساء بالقرن الـ20 في جميع أنحاء الغرب بشكلٍ سمح لهنّ بالتخلي عن الملابس المقيِّدة للخصر، والتنانير الطويلة، واختيار مجموعة أوسع من التصاميم، أصبحت الجيوب أكثر شيوعًا. سرّعت الحرب من هذه التغييرات، مع زيادة حاجة النساء إلى ملابس عملية مزوَّدة بالجيوب بسبب دخولهن سوق العمل وانخراطهنّ في الجيش.في عام 1940، ابتكرت مصممة الأزياء الرائدة إلسا سكياباريلي سترة عشاء مطرزة بالذهب مزودة بجيوب أمامية "للنقود والمقتنيات المحمولة" لتحل محل حقيبة اليد. مع ذلك، استمرت المعايير المزدوجة التمييزية فيما يتعلق بالجيوب بطرق سخيفة. خلال الحرب العالمية الثانية، حملت 150 ألف متطوّعة في فيلق جيش النساء الأمريكي (WAC)، واللواتي خَدمن في أدوار غير قتالية، حقائب جلدية كجزء من زيّهن العسكري الرسمي الذي تزيّن بجيوب مزيفة.أبرزها "الجلابية"..مصورة توثق نساء بحرينيات بأزياء تقليدية ساحرة بعد الحرب، وبفضل جهود الموجة الثانية من الحركة النسوية في الستينيات، أصبح ارتداء السراويل مقبولاً على نطاق واسع بين النساء، ولكن ظلّت أحجام الجيوب غير مواكبة للتغيير. أظهرت دراسةٌ أجرتها مجلة "The Pudding" الثقافية الإلكترونية في عام 2018، قارنت فيها سراويل الـ"جينز" الضيقة والمستقيمة للرجال والنساء، تفاوتًا ملحوظًا في المقاسات، حيث تبيّن أنّ غالبية بناطيل النساء لا تستوعب حتى الهاتف، ولا يد الأشخاص الذين يرتدونها.وقالت كارلسون إنّ صناعة الأزياء "تفترض أنّ النساء سيحملن حقائب اليد، لذا فهي لا ترغب في بذل جهد إضافي أو تحمّل التكاليف الإضافية". ووجدت كارلسون أنّ الاعتقاد الراسخ بأنّ "الأناقة أهم من الجانب العملي" لا يزال مسيطرًا على صناعة الأزياء. صورة بولارويد لسيندي كروفورد تكشف موضة أزياء السباحة في الستينيات

رسائل تضامن من بيلا حديد وخالد عبد الله تكشف جرائم الاحتلال
رسائل تضامن من بيلا حديد وخالد عبد الله تكشف جرائم الاحتلال

جو 24

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جو 24

رسائل تضامن من بيلا حديد وخالد عبد الله تكشف جرائم الاحتلال

جو 24 : يواصل عدد من المشاهير والمؤثرين حول العالم استخدام منصاتهم للتعبير عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، في ظل تصاعد الكارثة الإنسانية الناتجة عن العدوان الإسرائيلي. ومع تصاعد وتيرة العنف في قطاع غزة خلال الأيام الأخيرة، خرجت أصوات عالمية عن صمتها، محاولة نقل الواقع إلى متابعيها من خلال منشورات ومواقف علنية على منصات التواصل الاجتماعي، عبّروا فيها عن غضبهم من الانتهاكات بحق المدنيين، مطالبين بوقف فوري لإطلاق النار وإيجاد حلول إنسانية عاجلة. وفي هذا السياق، واصلت عارضة الأزياء الأميركية من أصول فلسطينية، بيلا حديد، دعمها المتواصل للشعب الفلسطيني، حيث نشرت عبر خاصية القصص على حسابها الرسمي في إنستغرام صورة مرفقة برسالة جاء فيها: "100 طفل يُقتلون أو يُصابون يوميًا منذ انهيار وقف إطلاق النار في غزة". وليست هذه المرة الأولى التي تعبر فيها بيلا حديد عن تضامنها مع فلسطين، إذ اعتادت مشاركة متابعيها بمواقفها الداعمة عبر حسابها الرسمي. ففي منشور سابق، كتبت: "قلبي ينزف ألمًا من الصدمات التي أراها بعد رؤية آثار الغارات الجوية على غزة. أبكي مع جميع الأمهات اللواتي فقدن أطفالهن، والأطفال الذين يبكون وحدهم، ومع كل الآباء والإخوة والأصدقاء الذين فقدوا ولن يسيروا على هذه الأرض مجددًا". وفي منشور آخر، تحدثت بيلا عن "القمع الممنهج والألم المستمر الذي يواجهه الشعب الفلسطيني". ورغم ما تتعرض له من حملات مضادة، بما في ذلك الأغنية الإسرائيلية "حربوا ضربو" التي صدرت عام 2024 وتضمنت تحريضًا صريحًا على قتلها هي والمغنية دوا ليبا، واصلت بيلا حديد موقفها الثابت في دعم القضية الفلسطينية دون تراجع. وفي عام 2021 عبرت بيلا حديد عن سعادتها بتصدرها كفتاة فلسطينية مجلة فوغ وكتبت: "لن أتوقف عن الحديث عن القمع المنهجي والألم والمهانة التي يواجهها الشعب الفلسطيني بشكل منتظم". ونشرت الممثلة المكسيكية ميليسا بايرا فيديو من الأحداث الأخيرة في غزة، وعلقت عليه قائلة: "جثث العائلات تتناثر في السماء مع قصف الطائرات الإسرائيلية على غزة. ضربة إسرائيلية عنيفة تدمر منزلًا في غزة، مما يرمى بالعائلات بأكملها في الهواء، وتُمحى حياة الأطفال الهشة في لحظة". ونتيجة مواقفها الثابتة في دعم القضية الفلسطينية، تم استبعاد الممثلة المكسيكية من بطولة سلسلة أفلام "الصرخة 7" (Scream 7) بسبب وصفها لما يحدث جراء الحرب الإسرائيلية على غزة بأنه "إبادة جماعية". وكانت ميليسا قد كتبت عبر حسابها على إنستغرام: "نجتمع معًا كفنانين ونشطاء، ولكن الأهم من ذلك ككائنات بشرية نشهد الخسائر المدمرة في الأرواح والأهوال التي تتكشف في فلسطين وإسرائيل". وأضافت: "يرجى الانضمام إلينا في مطالبة الكونغرس وقادة العالم الآخرين بالضغط من أجل وقف فوري للتصعيد ووقف إطلاق النار في غزة وإسرائيل قبل أن نفقد المزيد من الأرواح. يجب أن نضع حدًا لقصف غزة، وأن نضمن الإفراج الآمن عن جميع الرهائن، وأن نطالب بوصول المساعدات الإنسانية بشكل كافٍ إلى أولئك الذين هم في أمس الحاجة إليها". كما وصفت بايرا غزة بأنها "أشبه بمعسكر اعتقال، حيث يعاني السكان من صعوبة التنقل والسفر، بالإضافة إلى الظروف التي تفرضها إسرائيل مثل نقص الكهرباء والمياه… ما يجري في غزة هو إبادة جماعية وتطهير عرقي"، وذلك عبر خاصية "القصص المصورة" على إنستغرام. وقبل أيام أعاد الممثل البريطاني ذو الأصول المصرية، خالد عبد الله، أيام نشر تصريح رئيس جمعية أصحاب المخابز في قطاع غزة، عبد الناصر العجرمي، الذي أكد إغلاق جميع المخابز في غزة بسبب نقص المواد اللازمة لصنع الخبز، مشيرًا إلى أنهم أبلغوا برنامج الغذاء العالمي بذلك. وجاء في المنشور أن عدد المخابز التي يدعمها برنامج الغذاء العالمي هو 18 مخبزًا، وإغلاقها سيؤدي إلى مجاعة واسعة النطاق في القطاع. وأوضح العجرمي أن هذه المخابز لن تعمل مجددًا إلا إذا فتح الاحتلال المعابر وسمح بدخول الإمدادات اللازمة. ويواصل الممثل ذو الأصول المصرية دعمه المستمر للقضية الفلسطينية منذ بداية الحرب على غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023، حيث طالب في منشوراته بوقف تسليح إسرائيل في حربها ضد القطاع. كما ظهر في حفل توزيع جوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام "بافتا" 2024، حيث كتب على يديه عبارة "أوقفوا تسليح إسرائيل". وكان المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة أطلق بيانا تعقيبا على مقطع فيديو تم تداوله اليوم السبت تم فيه العثور على هاتف أحد المسعفين الفلسطينيين، وجدت جثته في مقبرة جماعية إلى جانب 14 من زملائه بعد إعدامهم أثناء قيامهم بمهامهم الإنسانية في تل السلطان، ويفضح الفيديو أكاذيب الجيش الإسرائيلي بشأن الحدث. وأكد المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة أن الجيش الإسرائيلي نفذ إعداما وحشيّا ضد الطواقم الطبية والدفاع المدني في حي تل السلطان بمدينة رفح جنوبي القطاع بتاريخ 23 مارس/آذار الماضي. وأوضح المكتب الحكومي أن الفيديو يوثق جريمة جديدة تضاف إلى سجل الاحتلال الأسود، حيث يظهر لحظات الإعدام الوحشية التي ارتكبها جيش الاحتلال بحق الطواقم الطبية وفرق الدفاع المدني. وأضاف البيان أن سيارات الإسعاف والدفاع المدني التي استُهدفت كانت تحمل علامات واضحة ومضيئة تدل على طبيعتها الإنسانية، وكانت أضواء الطوارئ تعمل في اللحظة التي تم استهدافها فيها. المصدر : الجزيرة + مواقع التواصل الاجتماعي تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store