أحدث الأخبار مع #دوحة


اليوم السابع
منذ 14 ساعات
- سياسة
- اليوم السابع
هيئة البث الإسرائيلية: لا تقدم فى hgمفاوضات وإسرائيل تدرس إعادة الوفد
قالت هيئة البث الإسرائيلية إنه لا تقدم في مفاوضات الدوحة.. وإسرائيل تدرس إعادة الوفد المفاوض، وذلك وفق خبر عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".


اليوم السابع
منذ 15 ساعات
- رياضة
- اليوم السابع
عمر عصر يودع بطولة العالم لتنس الطاولة
ودع عمر عصر لاعب منتخب تنس الطاولة منافسات بطولة العالم التى تقام بالدوحة بمنافسات دور الـ64 من البطولة. وخرج عصر من البطولة بعد الخسارة أمام البرتغالي ماركوس فريتس بنتيجة 4-3. فى المقابل نجح الثنائى محمد البيلى ويوسف عبد العزيز فى التأهل لدور 16 من منافسات البطولة بعد الفوز على لاعبى كوريا الجنوبية بنتيجة 3-0. كانت هنا جودة قد تأهلت لدور الـ32 بعد الفوز على لاعبة الصين، لأول مرة فى نتائجها ببطولات العالم للكبار.


الجزيرة
منذ 21 ساعات
- سياسة
- الجزيرة
من الحماية إلى الترحيل.. مصير مجهول للاجئين أفغان في أميركا
كابل – بعد مرور أكثر من 3 سنوات على لجوء عشرات الآلاف من الأفغان إلى الولايات المتحدة ، يواجه كثيرون خطر الترحيل إلى بلدهم، ولا يزال العديد ممن لديهم قضايا هجرة مختلفة إلى أميركا عالقين في الدوحة وإسلام آباد. وأعلنت وزارة الأمن الداخلي الأميركية إلغاء "برنامج الحماية المؤقتة للاجئين الأفغان" الذي ينتهي غدا الثلاثاء، وأفادت في بيان رسمي نُشر على موقعها بأن "القرار أصبح نهائيا وسيدخل حيز التنفيذ يوم 12 يونيو/حزيران المقبل، وسيصبح الطريق ممهدا لترحيل اللاجئين الأفغان إلى بلادهم". ونقل البيان عن الوزيرة كريستي نويم قولها "راجعنا الوضع في أفغانستان بالتعاون مع الوكالات المعنية، وخلصنا إلى أن البلاد لم تعد تلبي المتطلبات اللازمة للحفاظ على وضع الحماية المؤقتة، وتحسن الوضع الأمني فيها وأصبح اقتصادها مستقرا، بحيث لم تعد هناك عقبات أمام المواطنين الأفغان للعودة إلى بلادهم. وستنتهي الفترة المحددة في الـ20 من الشهر الجاري". ترحيب أفغاني ورحبت الخارجية الأفغانية بتقييم الوزارة الأميركية، وقالت إنها "خطوة إيجابية وإدراك للحقائق الموجودة على الأرض". في السياق، قال المتحدث باسم الخارجية الأفغانية عبد القهار بلخي للجزيرة نت إن أفغانستان وطن مشترك لجميع الأفغان، ولهم الحق في التنقل بحرية، وإن الحكومة مستعدة لإجراء محادثات جادة مع واشنطن والدول الأخرى بشأن عودة الأفغان الذين لم يعودوا يستوفون شروط البقاء في الدول المضيفة. وأكد على أهمية إيجاد آليات ثنائية وتوفير خدمات قنصلية لمواطنيهم بما يتماشى مع المعايير المعتمدة لتجنب التعقيدات والاستجابة للمخاوف المتعلقة بالأمن القومي، وضمان كرامة حقوق المواطنين العائدين إلى أفغانستان. وتعليقا على ذلك، يقول الكاتب والمحلل السياسي عبد الله كريمي للجزيرة نت "بعد الانسحاب الأميركي من أفغانستان رأينا أشخاصا حصلوا على الحماية المؤقتة وهم لم يعملوا مع القوات أو المؤسسات الأميركية، وإنما حصلوا على الوثائق مقابل دفع الأموال، وكثيرون منهم متورطون في عمليات احتيال، وملفاتهم الآن قيد التحقيق، وحسب علمي اعتُقل عدد منهم بسبب الاحتيال". ويعيش في الولايات المتحدة حاليا أكثر من 76 ألف لاجئ أفغاني تم إجلاؤهم عقب سقوط العاصمة كابل في أغسطس/آب 2021 بيد حركة طالبان. وتم منح معظمهم تصريح إقامة مؤقتة لمدة سنتين بموجب برنامج "الوضع الإنساني المشروط"، وانتهت الفترة المسموح بها بداية 2023، مما يعرّض الآلاف منهم لخطر الترحيل إذا لم يتم تجديد التصريح أو تحويله إلى وضع قانوني دائم. عمل كريم خان (اسم مستعار) مترجما لمدة 7 سنوات مع القوات الأميركية شرقي أفغانستان، ولجأ إلى الولايات المتحدة بعد انسحابها من البلاد. ويقول للجزيرة نت "القضية ليست إنسانية فقط، بل تتعلق بمصداقية واشنطن في الوفاء بالتزاماتها تجاه حلفائها، إن الترحيل المحتمل للأفغان يرسل رسالة سلبية لأي طرف مستقبلي قد يتعاون معها في مناطق النزاع". وأضاف "من يضمن حياتي إن رُحّلت إلى أفغانستان؟ التقييم الذي أجرته وزارة الأمن الداخلي الأميركي لا يمت للحقيقة بصلة وتبرير غير أخلاقي، وأرفضه بشدة". قانون عالق أما اللاجئ مصطفى خان (اسم مستعار) فيقول للجزيرة نت "يبدو أن إلغاء برنامج الحماية المؤقتة يؤثر فقط على أولئك الذين يعيشون في الولايات المتحدة بموجبه، طُلب منا التواصل مع مستشاري الهجرة بشأن مصيرنا، لا نشعر بالأمان بعد إعلان قرار ترحلينا". وحسب المصادر، فإن نحو 20 ألف لاجئ أفغاني في الولايات المتحدة لم يتمكنوا حتى الآن من الحصول على أي وضع قانوني دائم، رغم تقدمهم بطلبات اللجوء. وأوضح الكاتب والمحلل السياسي عبد الكريم جلالي للجزيرة نت أن "قانون التكيف الأفغاني" لا يزال عالقا في الكونغرس منذ أكثر من عام، وسط انقسام سياسي، حيث يطالب بعض الجمهوريين بتدقيق أمني أكثر صرامة لأنهم يشككون في خلفيات بعض اللاجئين. وتم تقديم هذا القانون في أغسطس/آب 2022، ويهدف إلى توفير طريق مباشر للإقامة الدائمة للأفغان الذين دخلوا الولايات المتحدة عبر عملية "الترحيب بالحلفاء" التي نفذتها واشنطن "لإجلاء أولئك الذين كانوا في خطر بعد استيلاء حركة طالبان على السلطة". ويرى مراقبون أن الانقسام في الكونغرس بين الجمهوريون والديمقراطيين حول القانون قد يؤثر على ثقة الحلفاء في مناطق النزاع الأخرى مثل أوكرانيا أو العراق، كما أنه سيخلق أزمة داخلية أخلاقية وإنسانية بدأت تؤثر على الرأي العام الأميركي، حيث تنظَّم حملات تضامن ومظاهرات في عدد من الولايات دعما للاجئين الأفغان. أما منظمة "أفغان أوك"، وهي مجموعة من المحاربين القدامى الأميركيين أُنشئت لمساعدة العسكريين الأفغان وشركاء القوات الأميركية، فردّت على قرار وزارة الأمن الداخلي الأميركي في بيان، واعتبرت أنه "لم يُتخذ بناء على الحقائق الموجودة على الأرض، ولا تزال أفغانستان تحت سيطرة طالبان، وتستمر عمليات القتل والاعتقالات التعسفية وانتهاكات حقوق الإنسان". وتقول المنظمة إنه مع تنفيذ القرار، فإن أكثر من 14 ألفا و600 لاجئ أفغاني سيفقدون وضعهم كلاجئين ويواجهون خطر الترحيل إلى أفغانستان. مشكلات هيكلية عقب تولي حركة طالبان السلطة، بدأ الكونغرس برنامج تأشيرات الهجرة الخاصة "إس آي في" (SIV) المخصص للمترجمين والسائقين وغيرهم ممن عملوا مع الأميركيين خلال العقدين الأخيرين في أفغانستان ويخشون "انتقام" الحركة. تقول زينب محمدي (اسم مستعار)، التي عملت مترجمة مع القوات الأميركية في العاصمة كابل، للجزيرة نت إن طلب تأشيرتها قيد الانتظار منذ عامين، وإنها أرسلت كل الوثائق اللازمة وحصلت على التوصية من القادة الأميركيين الذين عملت معهم، وتنتظر بقلق مصيرها. وتابعت "أخشى على حياتي، التطورات الجديدة جعلتني أفقد الأمل في الهجرة إلى الولايات المتحدة"، وأشارت إلى وجود مئات الأفغان في المدن الرئيسية مثل مزار شريف وقندهار "من مقدمي الطلبات في الخفاء وينتظرون المغادرة". ووفقا لأرقام الخارجية الأميركية، فقد تم تخصيص أكثر من 70 ألف تأشيرة منذ عام 2009، تشمل مقدمي الطلبات الأساسيين وأفراد أسرهم. وتمت إضافة 12 ألفا جديدة في عام 2024 مع تمديد البرنامج حتى نهاية 2025. ومع ذلك، لا يزال أكثر من 60 ألف طلب قيد المعالجة، بحسب تقديرات منظمات حقوقية. ويقول الضابط السابق في الجيش الأفغاني سميع الله جلالزي للجزيرة نت إن برنامج الهجرة، ورغم "نواياه الإنسانية"، فإنه يعاني من مشكلات هيكلية، تشمل: بطء الإجراءات. نقص الكوادر المعالِجة. تعقيد المعايير الأمنية. ويرى أن تأخير النظر في مطالب التأشيرات لا يهدد فقط حياة المتقدمين، بل يقوّض مصداقية الوعود الأميركية.

العربية
منذ 2 أيام
- سياسة
- العربية
مبعوث ترامب للرهائن: مفاوضات غزة في الدوحة متقلبة
قال المبعوث الأميركي للرهائن آدم بولر، اليوم الأحد، أن مفاوضات غزة في الدوحة متقلبة. كما قال في تصريحات لشبكة "ABC"، إن المبعوث للشرق الأوسط ستيف ويتكوف يبذل جهودا حثيثة لإنجاح المفاوضات في الدوحة. وتابع "أوضحنا لحماس أنها إذا أرادت أن يتوقف القصف فعليها إطلاق سراح الرهائن"، مضيفاً "إعادة المحتجزين ستكون بالقوة". مقترح شامل وفي وقت سابق اليوم، أفاد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن الوفد الإسرائيلي يعمل على استنفاد كافة احتمالات التوصل لاتفاق بشأن غزة. وأضاف المكتب في بيان، اليوم الأحد، أن مفاوضات الدوحة تتطرق لمقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف وإلى مقترح شامل لإنهاء الحرب. كما أوضح أن المقترح يشمل نفي قيادات حماس ونزع السلاح من قطاع غزة. وقال إن "فريق التفاوض في الدوحة يواصل العمل لاستنفاد كل فرصة لإبرام صفقة، سواء وفقاً لمقترح ويتكوف أو كجزء من إنهاء القتال، بما يشمل إطلاق سراح جميع الأسرى، وإبعاد مقاتلي حماس، وتجريد القطاع من السلاح". "لا تقدم يذكر" بدوره، كشف مسؤول إسرائيلي كبير أنه "لا يوجد تقدم يذكر في محادثات غزة التي تتضمن إنهاء الحرب"، وفق ما نقلت رويترز. وبدأ وسطاء من مصر وقطر، بدعم من الولايات المتحدة، جولة جديدة من محادثات وقف إطلاق النار غير المباشرة بين إسرائيل وحماس، أمس السبت، لكن مصادر قريبة من المفاوضات قالت لرويترز إنه لم يتم تحقيق تقدم يذكر. بدوره، قال مسؤول فلسطيني مطلع على المحادثات الجارية في العاصمة القطرية الدوحة "حماس على الدوام كان لديها مرونة حول عدد الأسرى الذين يمكن أن تطلق سراحهم، ولكن المشكلة دائما كانت في عدم وجود التزام إسرائيلي بإنهاء الحرب". "موقف إسرائيل لم يتغير" وكشف مسؤول من حماس لرويترز أن "الموقف الإسرائيلي لم يتغير، هم يريدون أسراهم بدون أي التزام لإنهاء الحرب". بينما وصفت مصادر حكومية إسرائيلية هذه الجولة بأنها "حاسمة"، مع التحذير من أن فشلها قد يدفع إسرائيل إلى توسيع عملياتها العسكرية في القطاع. تأتي تلك التطورات فيما تشير التقديرات الإسرائيلية إلى وجود نحو 24 أسيراً إسرائيلياً على قيد الحياة داخل غزة، تأمل تل أبيب في إطلاق سراح عشرة منهم كمرحلة أولى ضمن أي اتفاق.


البيان
منذ 2 أيام
- سياسة
- البيان
إسرائيل منفتحة على اتفاق يتضمن "إنهاء القتال" في غزة
ألمح مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الأحد إلى أن إسرائيل مستعدة لـ"إنهاء القتال" كجزء من اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، بشرط أن يشمل إقصاء حماس وجعل غزة منزوعة السلاح. وجاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء "في هذه اللحظة، يعمل فريق التفاوض في الدوحة لاستنفاد كل فرصة من أجل التوصل إلى اتفاق، سواء وفقا لخطة (المبعوث الأمريكي ستيف) ويتكوف أو كجزء من إنهاء القتال"، مشددا على أن الاتفاق يجب أن يشمل الافراج عن كل الرهائن وإقصاء الحركة الفلسطينية من القطاع وجعل غزة منطقة منزوعة السلاح.