أحدث الأخبار مع #دوريفالجونيور،


بوابة الأهرام
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة الأهرام
كورينثيانز يتعاقد مع مدرب البرازيل السابق دوريفال جونيور
وكالات أعلن نادي كورينثيانز تعاقده مع دوريفال جونيور، المدرب السابق للمنتخب البرازيلي، حتى نهاية موسم 2026 خلفا للمدرب الأرجنتيني رامون دياز الذي اقيل لسوء النتائج . موضوعات مقترحة وستكون هذه المهمة الأولى لدوريفال منذ إقالته من تدريب المنتخب البرازيلي الشهر الماضي بعد الخسارة الثقيلة أمام الأرجنتين 1-4 في التصفيات المؤهلة لمونديال 2026 بأميركا وكندا والمكسيك. وسيبدأ جونيور مشواره مع كورينثيانز يوم الأربعاء المقبل بمباراة ضد نوفوريزونتينو في كأس البرازيل. ويحتل كورينثيانز المركز الثاني عشر بجدول ترتيب الدوري البرازيلي برصيد 7 نقاط بعد مرور 6 جولات فقط .


الرياضية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
بعد السيلساو.. جونيور يقود كورينثيانز
تعاقد نادي كورينثيانز البرازيلي، الإثنين، مع دوريفال جونيور، المدرب السابق للمنتخب البرازيلي، لقيادة فريقه الأول لكرة القدم حتى نهاية موسم 2026. وستكون هذه المهمة الأولى لجونيور منذ إقالته من تدريب «السليساو»، الشهر الماضي بعد الخسارة الموجعة أمام الأرجنتين 1 -4 في التصفيات المؤهلة لمونديال 2026 بأمريكا وكندا والمكسيك. وسيكون ظهوره الأول مع كورينثيانز أمام نوفوريزونتينو في كأس البرازيل الأربعاء. وقال جونيور في تسجيل فيديو تداوله كورينثيانز عبر حساباته على منصات التواصل الاجتماعي: «إنها لحظة مهمة في مسيرتي، أتمنى أن أترك إرثًا». وسيتولى جونيور المهمة خلفًا للمدرب الأرجنتيني رامون دياز الذي أقيل هذا الشهر، حيث يعاني الفريق الذي يضم بين صفوفه القناص الهولندي ممفيس ديباي، من مشاكل دفاعية. ويحتل كورينثيانز المركز الثاني عشر بجدول ترتيب الدوري البرازيلي برصيد سبع نقاط بعد مرور ست جولات من الموسم.

سعورس
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- سعورس
نونو سانتو وكونتي وتن هاغ أبرز المرشحين لخلافته.. غضب جماهير الهلال يقرب جيسوس من البرازيل
وبخسارة ديربي الرياض ، وتعادل الاتحاد مع الأهلي في ديربي البحر، بات الفارق بين الهلال والمتصدر الاتحاد 5 نقاط، مع بقاء 8 جولات على نهاية دوري روشن. هذه الحملة التي تقودها جماهير الهلال، قد تقرب المدرب جيسوس من تولي مهمة تدريب منتخب البرازيل؛ حيث يعد أحد أبرز المرشحين لتولي مهمة قيادة منتخب راقصي السامبا خلفًا للمدرب المقال دوريفال جونيور، الذي فقد منصبه بعد الخسارة أمام الأرجنتين في تصفيات كأس العالم بنتيجة1-4. وأفادت ميديا برازيلية، أن جيسوس ينوي إنهاء تعاقده مع الهلال بالتراضي؛ من أجل تولي تدريب منتخب البرازيل ، حيث يرغب في خوض تحدٍ جديد. ويرغب الاتحاد البرازيلي لكرة القدم في حسم ملف المدرب الجديد قبل التوقف الدولي القادم مع بداية شهر يونيو المقبل. وكان موقع "غلوبو" البرازيلي ، قد أشار سابقًا إلى أن الشرط الوحيد الذي طرحه المدرب البرتغالي، هو الاستمرار مع الهلال حتى نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة المقرر 3 مايو المقبل، لكن النتائج الأخيرة قد تعجل برحيله. وفي الموسم الماضي، قاد جيسوس الهلال في موسم استثنائي شهد اكتساحه جميع البطولات المحلية من دون أي خسارة، حيث حقق الدوري الذهبي، وكأس خادم الحرمين الشريفين، وكأس السوبر. لكن الحال اختلف في الموسم الحالي، حيث تلقى الهلال 5 هزائم خلال 26 جولة في الدوري، ما قلل من حظوظه في المنافسة على اللقب. وتنتظر الهلال مباراة مهمة أمام غوانغجو الكوري الجنوبي في ربع نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة، بالإضافة إلى المشاركة في كأس العالم للأندية الصيف المقبل. تعاقدات وأسماء تدريبية مرشحة بات واضحًا حاجة الهلال لتغيير دمائه في الوقت الحاسم من الموسم، حيث يحتاج للتعاقد مع لاعبين جدد قبل خوض غمار مونديال الأندية. ويحتاج الهلال لتعزيز جميع خطوطه، بعد أن تقدم العمر ببعض لاعبيه الحاليين، والإصابات العديدة التي لحقت بآخرين منهم، ومن المرجح أن يخوض الهلال صيفًا ساخنًا من حيث التعاقدات. أما بخصوص المدرب الجديد، فهناك عدة أسماء تداولتها وسائل الإعلام؛ من بينها البرتغالي نونو سانتو مدرب الاتحاد السابق، الذي يقدم موسمًا رائعًا مع فريق نوتنغهام فوريست في الدوري الإنجليزي؛ حيث يحتل المركز الثالث، وجوزيه مورينيو مدرب فريق فناربخشة التركي، والهولندي إريك تن هاغ مدرب مانشستر يونايتد السابق، والإيطالي أنطونيو كونتي مدرب فريق نابولي، والروماني رازفان لوتشيسكو؛ المدرب الذي قاد الهلال للفوز بدوري أبطال آسيا عام 2019.


الشرق الأوسط
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
شمس البرازيل
لم تعرف كرة القدم البرازيلية في تاريخها خيبةً توازي نتائج منتخب السامبا منذ احتفالات جماهيره بالحصول على كأس العالم في عام 2002 حتى بلغت ذروتها الأسبوع الماضي بالهزيمة المذلة أمام الأرجنتين بأربعة أهداف، ومع أن الاتحاد البرازيلي حاول امتصاص غضب الشارع الرياضي في بلاده من خلال إقالة المدرب دوريفال جونيور، فإن طعم الخسارة أمام الجارة المزعجة الأرجنتين تحديداً يفوق مرارة العلقم بالنسبة للمشجع البرازيلي الذي عاش دهراً في الواجهة على حساب منتخب التانغو. وتكاد جماهير كرة القدم في البرازيل تجمع على ضعف المدرسة التدريبية في البلاد، قياساً على نظيرتها الأوروبية الأكثر انتشاراً في الأندية والمنتخبات على مستوى العالم، ما جعل الاتحاد البرازيلي يفكر في تغيير قناعاته والالتفات عن المدرب المحلي للبحث عن بديل إيطالي أو برتغالي على نحو منتخبات عريقة مثل إنجلترا التي لم تجد حرجاً في الاستعانة بمدربين من السويد وإيطاليا، وأخيراً من ألمانيا، بعد سنوات طويلة فشل فيها أصحاب القبعات من الإنجليز في تحقيق ما يوازي سمعة كرة القدم في بلادهم. ومع أن الاتحاد البرازيلي وصل إلى قناعة بضرورة البحث عن مدرب أوروبي، فإن هذا التوجه يجد مقاومة شعبية رسمية بلغت مرحلة عدم ترحيب الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا بفكرة التعاقد مع المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، بعدما أكد في تصريحات تليفزيونية أن كرة القدم في البلاد تعاني من تراجع مستوى اللاعبين في إشارة إلى أن المشكلة الأساسية لا تكمن بالمدربين بقدر غياب أصحاب المهارات وعدم توفر تشكيلة يمكنها المنافسة على كأس العالم، قبل أن يرشح مواطنه فرناندو دينيز لتدريب المنتخب بصفة رسمية بداعي قوة شخصيته وسيطرته على غرفة الملابس «كما يرى الرئيس». وبعيداً عن قناعات الرئيس البرازيلي ونظرته الوطنية إلى مستقبل المدربين من أبناء جلدته، تبقى كرة القدم في بلاد السامبا غنية بالمواهب واللاعبين الأفذاذ بدليل ما يقدمه كثير من نجوم البرازيل في الأندية الأوروبية، بل إنهم شركاء في صناعة إنجازات الفرق الكبرى وقيادتها إلى منصات التتويج، وغالباً لا يتعرض هؤلاء إلى الانتقادات إلا حين يظهرون بقميص منتخب البرازيل، ما يبرهن عدم تأقلمهم مع طريقة المدربين من أبناء جلدتهم الذين ينتهجون أساليب تقليدية لا يمكن مقارنتها بما لدى مدربي أنديتهم في أوروبا، وهذا ربما قاد الاتحاد البرازيلي إلى الاعتراف داخلياً بأن أدوات المدرب المحلي لم تعد تناسب العصر ولا يمكن المراهنة عليها. ويبدو أن العالم سيشهد قريباً وصول مدرب أوروبي لقيادة منتخب البرازيل، وتدشين مرحلة جديدة تتحرر فيها فرقة السامبا من قيود وقناعات مدرسة التدريب المحلية التي أصبحت خياراً غير مفضل للأندية والمنتخبات في العالم، خصوصاً وأن اللاعب البرازيلي المحترف في أوروبا لا يحتك مع المدرب المحلي إلا حين يرتدي قميص المنتخب خلال فترة محدودة، ولا يمكن مقارنة تأقلمه مع المدرسة الأوروبية بساعات معدودة يخضع فيها لسيطرة مدرب لا يملك من القدرات ما يؤهله للتدريب في أوروبا.


النهار
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
رونالدينيو يوصّف أزمة البرازيل: لم نترك نظاماً سيستمر بعدنا!
واقع مؤلم يعيشه المنتخب البرازيلي لكرة القدم؛ أبطال العالم خمس مرات يدورون في دوامة من الأزمات منذ نحو عقدين من الزمن، والمدة مرشّحة لأن تطول أكثر في ظل تطوّر الأسلوب التكتيكي الحديث الذي تنتهجه أغلب مدارس الساحرة المستديرة حول العالم، والذي لم تجد أرض السامبا فيه ضالّتها لمواكبة التطوّر أو العودة إلى "سحرتها". لطالما شكّل "سيليساو" مرجعاً في جمال كرة القدم وفي حقب مختلفة، ولا سيما في الثمانينيات والتسعينيات وصولاً إلى عام 2002، حين نسج جيل رونالدو نازاريو ورونالدينيو وريفالدو وروبرتو كارلوس وكافو النجمة العالمية الخامسة على القميص الأصفر. وبعد هذا الجيل، لم يخرج منتخب "السامبا" من قمقم الخيبات، برغم بعض الألقاب الجيدة، التي لم تصل إلى مصاف كأس العالم. الخسارة الأخيرة المذلة أمام الغريم التقليدي الأرجنتيني 1-4 ضاعفت المحنة، فانصرفت إدارة اللعبة إلى البحث عن اسم "ضحية جديدة" من المدربين لقيادة الفريق بعد إقالة المدرب دوريفال جونيور، في حين باشرت منتخبات أخرى بالتحضير لنهائيات كأس العالم في أميركا الشمالية، منها "ألبي سيليستي" الساعي مع أيقونته ميسي للدفاع عن لقبه العالمي الذي أحرزه على الأراضي القطرية. ولعل أفضل من وضع "الإصبع على الجرح" هو "الساحر" رونالدينيو، الذي أدلى بتصريحات وصّفت واقع المنتخب البرازيلي، بقوله: "أنا لا أحسد ميسي. أحترم مسيرته أكثر مما يتصوّر أحد. نعم، كنت ساحراً وصنعت لحظات لا تُنسى، لكن ما فعله ليو مع الأرجنتين كان شيئاً مختلفاً تماماً". وأضاف: "لقد بنى إرثاً خالداً، ليس بالألقاب فحسب، بل بفريق عرف كيف يفوز حتى من دون ظله. هذا ليس ضعفاً من جانبي، بل اعتراف بالواقع". ورأى نجم برشلونة وميلان السابق أنّ ميسي ليس مجرّد لاعب أسطوري "بل قائد استثنائي تمكن من تحويل مجموعة موهوبة إلى عائلة مقاتلة". وتابع: "نحن البرازيليين كنا مهرّجين عظماء صنعنا السحر وأمتعنا العالم، لكننا لم نترك نظاماً سيستمر بعدنا". ولفت رونالدينيو إلى أنّ ميسي غرس ثقافة الفوز لدى زملائه"، مقارناً: "هل يؤلمني هذا؟ بالطبع! لأنني أتمنى لو كان للبرازيل ميسي خاص بها، إذ نحتاج شخصاً يُكرّس روحه لبناء شيء أعظم منه". وختم تصريحاته اللاذعة: "كرة القدم ليست منافسة بين الأجيال، بل قصة جميلة تكتبها كل أمة بطريقتها الخاصة. الأرجنتين تكتب حالياً أجمل فصولها، البرازيل... ربما تحتاج إلى استعادة روحها المفقودة". مردفاً: "البرازيل... ستعود يوماً ما. لكن عليها أوّلاً أن تتعلم من ميسي: أنّ العظمة لا تُبنى بالرقص وحده، بل بالتضحية والوحدة". يرى البرازيليون في كرة القدم بأنها وسيلة للتمرّد ضد النظام، أو للثراء السريع بعد الفقر المدقع، وربما هذا الأمر أدخل اللعبة الشعبية في البلاد بحال من الفوضى، إذ لم تعد الملاعب المحلية ترضي طموح النجوم الهاربين نحو أوروبا سعياً للنجومية والمال في آن. دخل المنتخب في مرحلة الفوضى، وخلال التصفيات المونديالية الحالية أشرف على تدريب الفريق ثلاثة مدربين بدءاً برامون مينيزيس، مروراً بفيرناندو دينيز، وأخيراً دوريفال جونيور، الذين خلفوا المدرب تيتي الذي غادر بعد مونديال 2022. تغيير فني يعكس الأزمة، حيث تفتقد روح الإبداع والأسلوب الممتع، وضعف الهوية الفنية. وعلى الرغم من مواصلة إنتاج المواهب المميزة، فإنّ مواكبة تطوّر اللعبة وأساليبها مهمل بالكامل، حيث كان ينتظر أن تخرج من كبواتها التاريخية، ولا سيما من السقوط المريع على أرضها وبين جماهيرها أمام ألمانيا 1-7 في مونديال 2014. لكن القرارات الجذرية للإصلاح في الكيان المتآكل غابت، ولهذا فإنّ المخرج الأساسي هو إعادة صياغة الأولويات وتمتين القاعدة الصلبة للبناء؛ لهذا يطمح الاتحاد الجديد للعبة إلى التعاقد مع مدرب يدرك ماهية الأزمة وابتكار حلول لها. وتطرح على الطاولة سير ذاتية لأسماء قديرة، بينها الإيطالي كارلو أنشيلوتي، والبرتغالي جورجي جيزوس، وحتى الإسباني بيب غوارديولا، لكن الجماهير تتطلع إلى استنساخ تجربة الأرجنتيني ليونيل سكالوني مع منتخب بلاده.