أحدث الأخبار مع #دوغفورد

تورس
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تورس
رسوم ترامب الجمركية تثير مطالبات بمقاطعة المنتجات الأمريكية
واحدة من أكبر المناطق التي تشهد هذا الرد هي الدنمارك، حيث أثارت تصريحات ترامب حول الاستيلاء على إقليم غرينلاند شبه المستقل غضبا كبيرا. وتضم صفحة "مقاطعة البضائع الأمريكية" على "فيسبوك" في الدنمارك ما يقرب من 73 ألف عضو، واحتلت الدنمارك المرتبة الثانية في عمليات البحث عن "مقاطعة الولايات المتحدة" هذا الأسبوع بعد لوكسمبورغ. وفي السويد ، التي تحتل المرتبة الرابعة في عمليات البحث عن "مقاطعة الولايات المتحدة" على "غوغل"، تضم صفحة على "فيسبوك" تدعو إلى استخدام المنصات الأمريكية ك"أفضل سلاح" في حملة مقاطعة البضائع الأمريكية ما يقرب من 80 ألف عضو. وحلت فرنسا في المرتبة الثالثة على "غوغل" في عمليات البحث عن "مقاطعة الولايات المتحدة". وتضم صفحة "مقاطعة الولايات المتحدة: اشترِ الفرنسي والأوروبي!" على "فيسبوك" أكثر من 20 ألف عضو. وتعد كندا أيضا من بين المناطق التي تشهد رد فعل قوي بسبب جعل ترامب لأقرب حليف للولايات المتحدة هدفا رئيسيا للتعريفات الجمركية، ورغبته في جعل الدولة الواقعة في أمريكا الشمالية الولاية رقم 51 للولايات المتحدة ، حيث احتلت المرتبة الخامسة في عمليات البحث عن "مقاطعة الولايات المتحدة" على "غوغل". وظهرت عدة مجموعات على "فيسبوك" تدعو إلى شراء المنتجات الكندية الصنع، كما انتشرت قبعات تحمل شعار " كندا ليست للبيع"، وكان من بين من ارتدوا هذه القبعات رئيس وزراء أونتاريو دوغ فورد. وقال الرئيس التنفيذي لشركة "جاك دانييلز" إن قرار مجلس مراقبة المشروبات الكحولية في أونتاريو بإزالة المشروبات الروحية الأمريكية من رفوف المحال في المقاطعة كان "أسوأ من التعريفات الجمركية". وحذرت جمعية السفر الأمريكية من تأثيرات التعريفات الجمركية، قائلة إن انخفاضا بنسبة 10% في السفر من كندا قد يتسبب في "خسائر بقيمة 2.1 مليار دولار وفقدان 14 ألف وظيفة". الأخبار


روسيا اليوم
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
رسوم ترامب الجمركية تثير مطالبات بمقاطعة المنتجات الأمريكية
وقد شهدت عمليات البحث عن "مقاطعة الولايات المتحدة" على محرك البحث "غوغل" ارتفاعا كبيرا خلال الأيام السبعة الماضية، حيث تصدرت أربع دول أوروبية وكندا قائمة البحث، كما ظهرت مجموعات كبيرة على "فيسبوك" في عدة دول مخصصة لمقاطعة المنتجات الأمريكية. إقرأ المزيد ترامب: الولايات المتحدة ستفوز في المعركة التجارية مع الاتحاد الأوروبي واحدة من أكبر المناطق التي تشهد هذا الرد هي الدنمارك، حيث أثارت تصريحات ترامب حول الاستيلاء على إقليم غرينلاند شبه المستقل غضبا كبيرا. وتضم صفحة "مقاطعة البضائع الأمريكية" على "فيسبوك" في الدنمارك ما يقرب من 73 ألف عضو، واحتلت الدنمارك المرتبة الثانية في عمليات البحث عن "مقاطعة الولايات المتحدة" هذا الأسبوع بعد لوكسمبورغ. وفي السويد، التي تحتل المرتبة الرابعة في عمليات البحث عن "مقاطعة الولايات المتحدة" على "غوغل"، تضم صفحة على "فيسبوك" تدعو إلى استخدام المنصات الأمريكية كـ"أفضل سلاح" في حملة مقاطعة البضائع الأمريكية ما يقرب من 80 ألف عضو. وحلت فرنسا في المرتبة الثالثة على "غوغل" في عمليات البحث عن "مقاطعة الولايات المتحدة". وتضم صفحة "مقاطعة الولايات المتحدة: اشترِ الفرنسي والأوروبي!" على "فيسبوك" أكثر من 20 ألف عضو. وتعد كندا أيضا من بين المناطق التي تشهد رد فعل قوي بسبب جعل ترامب لأقرب حليف للولايات المتحدة هدفا رئيسيا للتعريفات الجمركية، ورغبته في جعل الدولة الواقعة في أمريكا الشمالية الولاية رقم 51 للولايات المتحدة، حيث احتلت المرتبة الخامسة في عمليات البحث عن "مقاطعة الولايات المتحدة" على "غوغل". وظهرت عدة مجموعات على "فيسبوك" تدعو إلى شراء المنتجات الكندية الصنع، كما انتشرت قبعات تحمل شعار "كندا ليست للبيع"، وكان من بين من ارتدوا هذه القبعات رئيس وزراء أونتاريو دوغ فورد. وقال الرئيس التنفيذي لشركة "جاك دانييلز" إن قرار مجلس مراقبة المشروبات الكحولية في أونتاريو بإزالة المشروبات الروحية الأمريكية من رفوف المحال في المقاطعة كان "أسوأ من التعريفات الجمركية". وحذرت جمعية السفر الأمريكية من تأثيرات التعريفات الجمركية، قائلة إن انخفاضا بنسبة 10% في السفر من كندا قد يتسبب في "خسائر بقيمة 2.1 مليار دولار وفقدان 14 ألف وظيفة". المصدر: axios


مصراوي
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مصراوي
لماذا تراجع ترامب عن مضاعفة الرسوم الجمركية على كندا؟
وكالات أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء، أنه سيتراجع "على الأرجح" عن قرار مضاعفة الرسوم الجمركية على الواردات الكندية من الصلب والألمنيوم، بعد ساعات من إعلانه الزيادة الحادة. يأتي ذلك بعدما قال رئيس وزراء مقاطعة أونتاريو الكندية دوغ فورد الثلاثاء: "إن المقاطعة ستعلق فرض رسوم إضافية بنسبة 25% على الكهرباء المرسلة إلى ثلاث ولايات أمريكية، بعد محادثات"مثمرة" مع وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك. وأضاف فورد على وسائل التواصل الاجتماعي إنه ولوتنيك سيجتمعان في واشنطن الخميس مع الممثل التجاري الأمريكي جيميسون غرير "لمناقشة تجديد اتفاقية التجارة الحرة في بلدان أمريكا الشمالية قبل الموعد النهائي لفرض الرسوم الجمركية المتبادلة في الثاني من أبريل". كان ترامب قد زاد الرسوم الجمركية إلى 50 بالمئة على واردات الصلب والألمنيوم الكندية بعدما فرضت مقاطعة أونتاريو رسوما إضافية على الكهرباء على ثلاث ولايات أمريكية إلا أن المقاطعة علقت هذا القرار بعد محادثات مع واشنطن.


Independent عربية
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- Independent عربية
يوم ثان من الخسائر لـ"وول ستريت" فإلى متى؟
واصلت "وول ستريت" خسائرها لليوم الثاني على التوالي، مسجلة أكبر موجة بيع منذ أشهر، أدت إلى تكبد مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" خسارة بحجم 4 تريليونات دولار من أعلى قمة بلغها. وشهدت البورصات الأميركية تذبذباً عالياً، فتراجعت بصورة حادة على خلفية الأخبار السلبية بعد تصعيد الرئيس الأميركي دونالد ترمب لحربه التجارية مع كندا، ثم خفضت خسائرها بفضل الأخبار الإيجابية التي انتشرت عن تقدم أحرزته المحادثات في السعودية لوقف إطلاق النار بين أوكرانيا وروسيا. إغلاق الأسواق وأغلقت المؤشرات الرئيسة عند مستويات أقل من الإثنين الدامي، إذ انخفض مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" بنسبة 0.76 في المئة، بينما خسر مؤشر "ناسداك المركب" نسبة 0.18 في المئة، لكن الخسائر الكبيرة كانت في مؤشر "داو جونز الصناعي" عند 1.14 في المئة، إذ تأثر المؤشر، الذي يقيس أسهم الشركات الصناعية، بتصعيد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة وجارتها كندا وتبعاتها على الصناعة الأميركية. تعمقت خسائر "داو جونز" ومن خلفه المؤشرات الأخرى، بعدما صرح رئيس وزراء مقاطعة أنتاريو الكندية "دوغ فورد" بأنه قد يرفع الرسوم على الطاقة الكهربائية التي تمد ولايات أميركية هي ميشيغان ونيويورك ومينيسوتا بنسبة 25 في المئة، لكن سرعان ما جاءه الرد من ترمب بأنه سيضاعف الرسوم الجمركية على جميع منتجات الصلب والألمنيوم الكندية المستوردة إلى 50 في المئة. تعليق كندي لرسوم الكهرباء وأعطى ذلك إشارات سلبية للأسواق بأن التصعيد من الطرفين قد يؤدي إلى تفاقم الأمور بعدما خفت وتيرة الحرب التجارية الأسبوع الماضي إثر إعلان ترمب عن تأجيل فرض الرسوم الجمركية إلى أبريل (نيسان) المقبل. لكن الأمور هدأت سريعاً بعد إعلان فورد بأنه سيعلق الرسوم الإضافية على الكهرباء إلى الولايات الثلاث المذكورة أنفاً، وتركت أجواء إيجابية في الأسواق. وأضيف إلى ذلك الإشارات المتفائلة التي خرجت من محادثات السعودية التي أعطت آمالاً بإمكانية حدوث اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا. تصحيح بالمؤشرات رغم ذلك سجل مؤشر "ستاندرد أند بورز" انخفاضاً لفترة وجيزة بنسبة 10 في المئة عن أعلى مستوى إغلاق قياسي له عند 6144.15 نقطة في 19 فبراير (شباط) الماضي، مؤكداً أنه دخل في ما يعرف عادة "تصحيح السوق". والإثنين الماضي، سجل مؤشر "ستاندرد أند بورز" أكبر انخفاض يومي له منذ 18 ديسمبر (كانون الأول) 2024، مما أدى إلى خسارة ما يزيد قليلاً على 1.3 تريليون دولار من قيمته السوقية، وخسارة ضخمة حجمها 4 تريليونات دولار من أعلى قمة بلغها أخيراً، بحسب بيانات وكالة "رويترز". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وانخفض المؤشر الذي يقيس أكبر 500 شركة مدرجة ويعبر عن حجم الاقتصاد الأميركي، انخفض بأكثر من 3.4 في المئة خلال الجلستين الماضيتين، وهو أكبر انخفاض له منذ أوائل أغسطس (آب) 2024، وفي المقابل دخل مؤشر "ناسداك"، الذي يقيس أسهم التكنولوجيا، بمرحلة تصحيح مع خسارته نسبة 10 في المئة. الألم والركود وانقلبت الأسواق رأساً على عقب منذ أن تحدث ترمب بأن الأسواق ستمر ببعض الألم قبل أن يحقق أهدافه في فرض الرسوم التجارية، وفسرت هذه الإشارات من قبل المستثمرين بأن الإدارة الأميركية تتوقع تراجعاً للاقتصاد الأميركي، أكبر اقتصاد في العالم، وأن المرحلة قد تشهد ركوداً. وزاد من تفاقم الوضع تهرب ترمب من سؤال صحافي حول الركود، إذ أجاب بأن ما يعرفه هو أن الأميركيين سيصبحون أكثر ثراء وأن الصناعة المحلية ستزدهر والوظائف ستزيد، وهو ما ترك علامات استفهام بما هو الثمن الذي سيدفعه الاقتصاد للوصول لما يريده ترمب. بيانات التضخم وتنتظر الأسواق الأميركية، اليوم الأربعاء، بيانات مهمة جداً للتضخم، لمعرفة ما إذا كانت الرسوم الجمركية والتخبط لدى إدارة ترمب أسهما في رفع أسعار السلع من جديد. وسيستند "الاحتياطي الفيدرالي" (البنك المركزي الأميركي) على هذه البيانات في اجتماعه الأسبوع المقبل، ليتحدد اتجاهات الفائدة بالمرحلة المقبلة، وسط تخوف في السوق من أن يعود "الفيدرالي" لرفع الفائدة من جديد لضبط التضخم الذي قد ينشأ عن الحرب التجارية. وكان رئيس "الاحتياطي الفيدرالي" جيروم باول قد ترك مستقبل الفائدة معلقاً عندما قال الأسبوع الماضي، إن الرسوم الجمركية تتطلب مزيداً من التأني لمعرفة مسار التضخم، وهو ما فسر بالأسواق بأن "الفيدرالي" ربما لن يخفض الفائدة كما كان متوقعاً.


Independent عربية
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- Independent عربية
ترمب يتراجع عن مضاعفة الرسوم الجمركية على كندا
قال كبير مستشاري البيت الأبيض بيتر نافارو الثلاثاء إن الرئيس دونالد ترمب صرف النظر عن مضاعفة الرسوم الجمركية على الواردات الكندية من الصلب والألمنيوم، بعد محادثات أميركية-كندية. يعني ذلك أن واردات الصلب والألمنيوم من كندا وغيرها من الشركاء التجاريين للولايات المتحدة ستخضع لتعرفة جمركية نسبتها 25 في المئة اعتباراً من فجر الأربعاء، وفقاً لما كان مخططاً لها في الأصل. وأثارت الرسوم الجمركية الثلاثاء جولة جديدة من التوترات بين واشنطن وأوتاوا، إذ توعد ترمب بمضاعفتها على الواردات الكندية من الصلب والألمنيوم قبل أن يبدي استعداده للعودة عن قراره. ففي رد أولي على إعلان مقاطعة أونتاريو فرض رسوم إضافية بنسبة 25 في المئة على الكهرباء على ثلاث ولايات أميركية، أعلن ترمب عبر شبكته الاجتماعية تروث سوشل أنه سيضاعف الرسوم الجمركية على الفولاذ والألمنيوم الكنديين إلى 50 في المئة اعتباراً من الأربعاء. لكن عصراً، وبعد محادثة هاتفية بين رئيس وزراء مقاطعة أونتاريو الكندية دوغ فورد ووزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك، قال ترمب إنه سيعود "على الأرجح" عن قرار مضاعفة الرسوم الجمركية على الواردات الكندية من الصلب والألمنيوم. محادثات "مثمرة" فبعد محادثات مع لوتنيك وصفها بأنها "مثمرة"، قال فورد إن الرجلين سيجتمعان الخميس في واشنطن مع الممثل التجاري الأميركي جيميسون غرير "لمناقشة تجديد اتفاقية التجارة الحرة في بلدان أميركا الشمالية قبل الموعد النهائي لفرض الرسوم الجمركية المتبادلة في الثاني من أبريل (نيسان)". وقالت شركة "إي واي بارثينون" إن 50 في المئة من الألمنيوم و20 في المئة من الفولاذ المستورد إلى الولايات المتحدة يأتي من كندا. على صعيد متصل، أفاد ترمب بأنه سيفرض اعتباراً من الثاني من أبريل رسوماً على السيارات سوف "تؤدي إلى إغلاق قطاع صناعة السيارات في كندا بشكل نهائي". وكرر الرئيس الجمهوري القول إن "الأمر الوحيد المعقول" بالنسبة إلى كندا هو أن تصبح "الولاية الأميركية الحادية والخمسين"، ما سيضع حداً للحرب التجارية بين الجارتين. "كندا ليست للبيع" في المقابل، توعد رئيس الوزراء الكندي المقبل مارك كارني برد سيكون له "كبير الأثر على الولايات المتحدة وتأثير محدود على كندا". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال كارني عبر منصة إكس "سنبقي على رسومنا الجمركية حتى يظهر الأميركيون لنا الاحترام ويقدموا التزامات موثوقة بشأن التجارة الحرة والعادلة". كما رد دوغ فورد رئيس وزراء أكبر مقاطعة في كندا من ناحية عدد السكان، على قناة "سي إن بي سي" الثلاثاء قائلاً: "كندا ليست للبيع". وأكد فورد أن الحل الوحيد هو التخلي عن هذه الحرب التجارية "لأنه سيعزز قوة بلدينا. نحن أهم زبون لكم، ونشتري المنتجات الأميركية أكثر من أي دولة أخرى". المخاوف بشأن الاقتصاد في منشوره على منصة تروث سوشل، اعتبر ترمب أنه في حال أصبح الكنديون أميركيين "لن تعد ثمة رسوم جمركية ولا شي من هذا القبيل. سيدفع الكنديون ضرائب أقل بكثير، وسيكونون بأمان أكبر... من ذي قبل. لن تعود ثمة مشكلات عند الحدود الشمالية، وستكون أكبر أمة في العالم أقوى من أي وقت مضى". وانخفض الدولار بشكل حاد الثلاثاء، وخاصة مقابل العملة الأوروبية، بسبب المخاوف بشأن صحة الاقتصاد الأميركي. ونحو الساعة 18:16 بتوقيت غرينتش، انخفض الدولار واحداً في المئة مقابل اليورو إلى 1.0944 دولار، وهو أدنى مستوى له منذ منتصف أكتوبر (تشرين الأول). كما واصل المؤشران الرئيسيان في بورصة نيويورك، داو جونز وناسداك، الثلاثاء الانخفاض بعد تكبدهما خسائر فادحة الإثنين. لكن الرئيس الأميركي قلل من شأن المخاوف المتصلة بإدارته لاقتصاد البلاد والخسائر التي تكبدتها بورصة وول ستريت، قائلاً إنه لا "يرى" أن البلاد مقبلة على ركود. وفي تصريح للصحافيين في البيت الأبيض قال ترمب إن عمليات البيع على خلفية تراجع البورصة "لا تثير قلقي". منذ تنصيبه في 20 من يناير (كانون الثاني)، أصدر ترمب سلسلة من المواقف في ما يتصل بالرسوم الجمركية هزت النظام المالي والاقتصاد العالمي، لكنه عاد وتراجع عن الكثير منها. "العصر الذهبي" برزت كندا تدريجاً باعتبارها الهدف المفضل للخطاب التجاري العدواني والأهداف التوسعية للرئيس الأميركي الطامع أيضاً في ضم غرينلاند وقناة بنما. ولم يتوقف ترمب عن إعلان "حبه" للرسوم الجمركية التي من شأنها، حسب قوله، أن تسمح بإحياء الصناعة الأميركية وخفض العجز، حتى لو كان ذلك يعني التسبب في "اضطرابات" مالية عابرة. لكن "العصر الذهبي" الحمائي الذي يعد به الملياردير أصبح غير مقنع بشكل متزايد بالنسبة للمستثمرين الذين صاروا يتكهنون بحدوث ركود في الولايات المتحدة، وهو أمر لم يكن مطروحاً قبل بضعة أسابيع فقط. وتستورد أكبر قوة اقتصادية في العالم نحو نصف الفولاذ والألمنيوم الذي تستخدمه في صناعة السيارات والطيران والبتروكيماويات والمنتجات الاستهلاكية الأساسية مثل السلع المعلبة.