أحدث الأخبار مع #دوفن


البشاير
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- البشاير
سد النهضة سبب مباشر لتعدد الزلازل في إثيوبيا
ربط الخبير الجيولوجي المصري عباس شراقي بين زيادة أعداد الزلازل في دولة أثيوبيا وسد النهضة الإثيوبي وتخزين كميات كبيرة من المياه في بحيرة السد. وقال أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة إنه يوجد نشاط غير معتاد للزلازل في إثيوبيا خلال الفترة الحالية وأن السد الأثيوبي 'سبب في حدوث تلك الزلازل'. وأضاف أن النشاط الزلزالي يتوالى بقوة في إثيوبيا حيث ضرب زلزال قوي بقوة 6 درجات على مقياس ريختر منطقة الأخدود الإثيوبي بجوار بركان فنتالي على عمق 10 كم وسبقه زلزال آخر بقوة 5.8 درجة في 4 يناير الماضي. وأوضح أن تلك المنطقة شهدت نشاطا زلزاليًا غير عادى على مدار الشهرين الماضيين بحدوث 179 زلزالا بقوة تتراوح بين 4.2 – 6 درجات وعلى عمق 10 كم. وأوضح الحبير الجيولوجي أن إثيوبيا شهدت 120 زلزالا خلال شهرين رغم أن متوسط عدد الزلازل في إثيوبيا 4 زلازل في العام، مشيرا إلى أن زلزال إثيوبيا الذي وقع اليوم بقوة 6 درجات لم يحدث بنفس القوة منذ 64 عامًا. وأشار إلى أن الزلازل على بعد 500 كيلو متر من سد النهضة وهي لا تؤدي لخطر كبير، مشددًا على أن منطقة سد النهضة عرضه للزلازل ولابد الحديث عن كمية التخزين خلف السد. وركز على أن تلك الزلازل أدت إلى بدء نشاط محدود لبركان 'دوفن' في 3 يناير الماضي 'بخروج غازات وأبخرة وكتل صخرية ومياه وطين' مرجعا ذلك لغليان المياه على أعماق تصل إلى 10 كم، وأن السلطات الإثيوبية أخلت في 7 يناير نحو 80 ألف من سكان المنطقة خوفًا من زيادة النشاط الزلزالي أو البركاني. ونوه أستاذ الموارد المائية إلى أن تخزين المياه في السد بكميات كبيرة وبالتزامن مع حدوث الزلازل 'من الممكن أن يؤدي لفيضانات كبرى حال انهياره'. وأوضح أن الهزات الأرضية المستمرة والتشققات الكبيرة التي تحدث تؤثر على الطرق والمنشآت وخط السكة الحديد بين إثيوبيا وجيبوتي، في ظل وجود 'مخاوف من تجدد نشاط بركان فنتالي وانهيار أحد السدود الصغيرة القريبة ويسمى سد (كيسيم) والذى يبعد 20 كم عن مركز الزلزال الجديد'. وأوضح الخبير المصري أن الزلازل الحالية بهذه القوة 4-6 درجة والمسافة التي تتراوح بين 500 – 600 كم من سد النهضة لا تؤثر عليه إلا إذا اقتربت المسافة أو زادت القوة عن 6.5 درجة على مقياس ريختر.


الأنباء العراقية
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الأنباء العراقية
خبير الجيولوجي يوضح العلاقة بين سد النهضة وكثرة الزلازل في إثيوبيا
متابعة-واع ربط الخبير الجيولوجي المصري عباس شراقي بين زيادة أعداد الزلازل في دولة أثيوبيا وسد النهضة الإثيوبي وتخزين كميات كبيرة من المياه في بحيرة السد. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وقال أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة إنه يوجد نشاط غير معتاد للزلازل في إثيوبيا خلال الفترة الحالية وأن السد الأثيوبي "سبب في حدوث تلك الزلازل". وأضاف أن النشاط الزلزالي يتوالى بقوة في إثيوبيا حيث ضرب زلزال قوي بقوة 6 درجات على مقياس ريختر منطقة الأخدود الإثيوبي بجوار بركان فنتالي على عمق 10 كم وسبقه زلزال آخر بقوة 5.8 درجة في 4 يناير الماضي. وأوضح أن تلك المنطقة شهدت نشاطا زلزاليًا غير عادى على مدار الشهرين الماضيين بحدوث 179 زلزالا بقوة تتراوح بين 4.2 – 6 درجات وعلى عمق 10 كم. وأوضح الحبير الجيولوجي أن إثيوبيا شهدت 120 زلزالا خلال شهرين رغم أن متوسط عدد الزلازل في إثيوبيا 4 زلازل في العام، مشيرا إلى أن زلزال إثيوبيا الذي وقع اليوم بقوة 6 درجات لم يحدث بنفس القوة منذ 64 عامًا. وأشار إلى أن الزلازل على بعد 500 كيلو متر من سد النهضة وهي لا تؤدي لخطر كبير، مشددًا على أن منطقة سد النهضة عرضه للزلازل ولابد الحديث عن كمية التخزين خلف السد. وركز على أن تلك الزلازل أدت إلى بدء نشاط محدود لبركان "دوفن" في 3 يناير الماضي "بخروج غازات وأبخرة وكتل صخرية ومياه وطين" مرجعا ذلك لغليان المياه على أعماق تصل إلى 10 كم، وأن السلطات الإثيوبية أخلت في 7 يناير نحو 80 ألف من سكان المنطقة خوفًا من زيادة النشاط الزلزالي أو البركاني. ونوه أستاذ الموارد المائية إلى أن تخزين المياه في السد بكميات كبيرة وبالتزامن مع حدوث الزلازل "من الممكن أن يؤدي لفيضانات كبرى حال انهياره". وأوضح أن الهزات الأرضية المستمرة والتشققات الكبيرة التي تحدث تؤثر على الطرق والمنشآت وخط السكة الحديد بين إثيوبيا وجيبوتي، في ظل وجود "مخاوف من تجدد نشاط بركان فنتالي وانهيار أحد السدود الصغيرة القريبة ويسمى سد (كيسيم) والذى يبعد 20 كم عن مركز الزلزال الجديد". وأوضح الخبير المصري أن الزلازل الحالية بهذه القوة 4-6 درجة والمسافة التي تتراوح بين 500 – 600 كم من سد النهضة لا تؤثر عليه إلا إذا اقتربت المسافة أو زادت القوة عن 6.5 درجة على مقياس ريختر. المصدر: RT

مصرس
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- مصرس
الأقوى منذ 64 عامًا.. زلزال عنيف يضرب إثيوبيا ومخاوف من انهيار أحد السدود -تفاصيل
قال الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة، إن النشاط الزلزالي يتوالى بقوة في إثيوبيا حيث ضرب زلزال قوي بقوة 6.0 درجة على مقياس ريختر منطقة الأخدود الإثيوبي بجوار بركان فنتالي الساعة 10:28 م بتوقيت القاهرة يوم 14 فبراير 2025، على عمق 10 كم، وسبقه زلزال آخر بقوة 5.8 درجة في 4 يناير الماضي. وأضاف "شراقي": شهدت تلك المنطقة نشاطًا زلزاليًا بشكل غير عادي على مدار الشهرين الماضيين بحدوث 179 زلزالًا بقوة تتراوح بين 4.2-6 درجة، على عمق 10 كم، وقد أدت الزلازل إلى بدء نشاط محدود لبركان دوفن في 3 يناير الماضي بخروج غازات وأبخرة وكتل صخرية ومياه وطين، وذلك لغليان المياه على أعماق تصل إلى 10 كم، وقد أخلت السلطات الإثيوبية في 7 يناير 2024 حوالي 80 ألفًا من سكان المنطقة خوفًا من زيادة النشاط الزلزالي أو البركاني.وتابع أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة: تؤثر الهزات الأرضية المستمرة والتشققات الكبيرة التي تحدث على الطرق والمنشآت، وخط السكة الحديد بين إثيوبيا وجيبوتي، وسط مخاوف من تجدد نشاط بركان فنتالي، وانهيار أحد السدود الصغيرة القريبة ويسمى سد كيسيم (Kesem) والذي يبعد 20 كم عن مركز الزلزال الجديد، وهو سد ركامي من الصخور بارتفاع 90 مترًا، ويخزن نحو نصف مليار م3 من المياه على مساحة 25 كم2، بمتوسط عمق 20 م، لري 50 ألف فدان من الأراضي لزراعة قصب السكر، والمصمم لتحمل زلازل قوتها 5.6 درجة، وأي فشل قد يؤدي إلى فيضانات كارثية في مجرى النهر، مما قد يؤثر على مئات الآلاف من السكان.وواصل: الزلازل الحالية بهذه القوة 4-6 درجة، والمسافة تتراوح بين 500–600 كم من سد النهضة ولا تؤثر عليه إلا إذا اقتربت المسافة أو زادت القوة عن 6.5 درجة على مقياس ريختر.اقرأ أيضًا:"إسكان النواب" تكشف سبب تأخر بدء مناقشات تعديلات قانون الإيجار القديماليوم .. إطلاق "وثيقة القاهرة لرفض التهجير" في أضخم تحرك للمجتمع المدنيتعرف على أبرز الظواهر الجوية المسيطرة خلال الساعات المقبلةهل تتعرض مصر لفيضان مائي حال انهيار سد النهضة؟.. خبير يوضح


مصراوي
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- مصراوي
الأقوى منذ 64 عامًا.. زلزال عنيف يضرب إثيوبيا ومخاوف من انهيار أحد السدود -تفاصيل
قال الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة، إن النشاط الزلزالي يتوالى بقوة في إثيوبيا حيث ضرب زلزال قوي بقوة 6.0 درجة على مقياس ريختر منطقة الأخدود الإثيوبي بجوار بركان فنتالي الساعة 10:28 م بتوقيت القاهرة يوم 14 فبراير 2025، على عمق 10 كم، وسبقه زلزال آخر بقوة 5.8 درجة في 4 يناير الماضي. وأضاف "شراقي": شهدت تلك المنطقة نشاطًا زلزاليًا بشكل غير عادي على مدار الشهرين الماضيين بحدوث 179 زلزالًا بقوة تتراوح بين 4.2-6 درجة، على عمق 10 كم، وقد أدت الزلازل إلى بدء نشاط محدود لبركان دوفن في 3 يناير الماضي بخروج غازات وأبخرة وكتل صخرية ومياه وطين، وذلك لغليان المياه على أعماق تصل إلى 10 كم، وقد أخلت السلطات الإثيوبية في 7 يناير 2024 حوالي 80 ألفًا من سكان المنطقة خوفًا من زيادة النشاط الزلزالي أو البركاني. وتابع أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة: تؤثر الهزات الأرضية المستمرة والتشققات الكبيرة التي تحدث على الطرق والمنشآت، وخط السكة الحديد بين إثيوبيا وجيبوتي، وسط مخاوف من تجدد نشاط بركان فنتالي، وانهيار أحد السدود الصغيرة القريبة ويسمى سد كيسيم (Kesem) والذي يبعد 20 كم عن مركز الزلزال الجديد، وهو سد ركامي من الصخور بارتفاع 90 مترًا، ويخزن نحو نصف مليار م3 من المياه على مساحة 25 كم2، بمتوسط عمق 20 م، لري 50 ألف فدان من الأراضي لزراعة قصب السكر، والمصمم لتحمل زلازل قوتها 5.6 درجة، وأي فشل قد يؤدي إلى فيضانات كارثية في مجرى النهر، مما قد يؤثر على مئات الآلاف من السكان. وواصل: الزلازل الحالية بهذه القوة 4-6 درجة، والمسافة تتراوح بين 500–600 كم من سد النهضة ولا تؤثر عليه إلا إذا اقتربت المسافة أو زادت القوة عن 6.5 درجة على مقياس ريختر. اقرأ أيضًا: