logo
#

أحدث الأخبار مع #دونغ_كيون_يون

لقاح "الحزام الناري" يقلل خطر أمراض القلب والسكتات الدماغية
لقاح "الحزام الناري" يقلل خطر أمراض القلب والسكتات الدماغية

الغد

timeمنذ 7 أيام

  • صحة
  • الغد

لقاح "الحزام الناري" يقلل خطر أمراض القلب والسكتات الدماغية

سلّطت دراسة طبية حديثة الضوء على فائدة غير متوقعة للقاح القوباء المنطقية "الحزام الناري"، إذ أظهرت النتائج أن التطعيم ضد هذا المرض الفيروسي قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة تصل إلى 23%. اضافة اعلان وبحسب الدراسة، التي نشرت نتائجها على موقع «ساينس أليرت» العلمي، اعتمد الباحثون على بيانات أكثر من 1.2 مليون شخص في كوريا الجنوبية تزيد أعمارهم على 50 عاماً. وأظهرت النتائج، التي غطت فترة امتدت من عام 2012 إلى 2021، أن الأشخاص الذين تلقوا لقاح الحزام الناري سجلوا انخفاضاً ملحوظاً في خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية بنسبة 22%، وقصور القلب بنسبة 26%، إضافة إلى انخفاض بنسبة مماثلة لأمراض القلب والأوعية الدموية الخطيرة مثل السكتات الدماغية والنوبات القلبية. وأشار الدكتور دونغ كيون يون، الباحث في جامعة كيونغ هي بكوريا الجنوبية، إلى أن اللقاح قد يوفر حماية قلبية حتى لدى الأشخاص الذين لا يعانون من عوامل خطر معروفة، مشيراً إلى أن فيروس الهربس النطاقي يسبب التهابات وتلفاً في الأوعية الدموية قد يؤدي إلى أمراض قلبية خطيرة. وتُعدّ أمراض القلب والأوعية الدموية السبب الرئيسي للوفاة عالمياً، إذ تودي بحياة قرابة 18 مليون شخص سنوياً. وتوصي الدراسة بتطعيم البالغين فوق سن الخمسين بلقاح القوباء المنطقية للوقاية من هذا المرض ومضاعفاته الخطيرة، إضافة إلى تقليل مخاطر أمراض القلب. وكالات

دراسة: لقاح 'الحزام الناري' يقلل مخاطر السكتة وأمراض القلب
دراسة: لقاح 'الحزام الناري' يقلل مخاطر السكتة وأمراض القلب

رؤيا نيوز

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • رؤيا نيوز

دراسة: لقاح 'الحزام الناري' يقلل مخاطر السكتة وأمراض القلب

تتزايد الفوائد المحتملة للقاح الهربس النطاقي «الحزام الناري»، إذ كشفت دراسة حديثة أن اللقاح لا يقتصر على الوقاية من العدوى الفايروسية والطفح الجلدي المؤلم، بل يرتبط أيضاً بانخفاض مخاطر الإصابة بأمراض القلب لمدة تصل إلى ثماني سنوات، في الوقت الذي أشارت تقارير سابقة إلى أن اللقاح قد يقلل من مخاطر الخرف. وفي دراسة نُشرت بمجلة « European Heart Journal » حلل باحثون بيانات تمتد لـ12 عاماً لأكثر من 1.2 مليون شخص تزيد أعمارهم على 50 عاماً في كوريا الجنوبية، وركزوا على معدلات التطعيم ضد الهربس النطاقي و18 نوعاً من أمراض القلب والأوعية الدموية. وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين تلقوا اللقاح كانوا أقل عرضة بنسبة 23% للإصابة بمشكلات قلبية، مثل السكتة الدماغية، وفشل القلب، وأمراض الشريان التاجي. وكانت الفوائد أكثر وضوحاً لدى الأشخاص دون سن الـ60، ويرجع ذلك على الأرجح إلى استجابتهم المناعية الأفضل، وفقاً للباحثين، كما لوحظت فوائد أكبر بين الرجال وأولئك الذين يتبعون سلوكيات غير صحية، مثل قلة الحركة، والتدخين، أو استهلاك الكحول. ويُعد الطفح الجلدي المؤلم العَرَض الرئيسي للهربس النطاقي «الحزام الناري»، وقد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة، خصوصاً لدى كبار السن وذوي المناعة الضعيفة، وفقاً للباحث الرئيسي البروفيسور دونغ كيون يون من كلية الطب بجامعة كيونغ هي في سيول. وحسب موقع « Fox News » أشار يون إلى أن نحو 30% من الأشخاص قد يصابون بالهربس النطاقي خلال حياتهم دون تطعيم، وقال: «إلى جانب الطفح الجلدي، يرتبط الهربس النطاقي بزيادة مخاطر مشكلات القلب، لذا أردنا معرفة ما إذا كان التطعيم يمكن أن يقلل من هذه المخاطر». وتابع: «تشير دراستنا إلى أن لقاح الهربس النطاقي قد يساعد في تقليل مخاطر أمراض القلب، حتى لدى الأشخاص الذين ليس لديهم عوامل خطر معروفة». وقدم الباحثون تفسيرات محتملة للتأثير الوقائي للقاح على صحة القلب، وأوضح يون أنه يمكن أن تتسبب عدوى الهربس النطاقي في تلف الأوعية الدموية، والالتهاب، وتكوّن الجلطات، ما قد يؤدي إلى أمراض القلب. من جانبه، علق طبيب القلب التداخلي في ولاية فرجينيا الدكتور جاسديب دالاواري الذي لم يشارك في الدراسة، في تصريحات لـ« Fox News »: «النتائج جديرة بالملاحظة لكنها تتطلب تفسيراً دقيقاً، خصوصاً بالنسبة للسكان الأمريكيين»، مشيراً إلى أن الدراسة استخدمت لقاحاً حياً، بينما يستخدم الأمريكيون لقاح «شينغريكس» غير الحي، الذي يتمتع بفعالية تزيد على 90% مقارنة بفعالية 51% للقاح الحي. وأشار دالاواري إلى أن الدراسة رصدية، ما يعني أنها تُظهر ارتباطاً وليس سببية، وهناك حاجة إلى مزيد من البحث، مشيراً إلى أن الدراسة شملت 1.2 مليون شخص من عرقية واحدة، لذا فإن توسيع نطاق المشاركين ليشمل عرقيات متنوعة سيكون مفيداً في مجتمعاتنا متعددة الأعراق. وأقر الباحثون بوجود قيود، إذ قال يون: بما أن الدراسة استندت إلى مجموعة آسيوية، فقد لا تنطبق النتائج على جميع السكان، وعلى الرغم من التحليل الدقيق، فإن الدراسة لا تثبت علاقة سببية مباشرة، لذا يجب مراعاة التحيزات المحتملة من عوامل أخرى. وقالت الدراسة إن الفريق البحثي يخطط لإجراء المزيد من الأبحاث حول فوائد اللقاح غير الحي على صحة القلب، الذي يحتوي على بروتين من الفايروس.

دراسة: لقاح «الحزام الناري» يقلل مخاطر السكتة وأمراض القلب
دراسة: لقاح «الحزام الناري» يقلل مخاطر السكتة وأمراض القلب

عكاظ

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • عكاظ

دراسة: لقاح «الحزام الناري» يقلل مخاطر السكتة وأمراض القلب

تابعوا عكاظ على تتزايد الفوائد المحتملة للقاح الهربس النطاقي «الحزام الناري»، إذ كشفت دراسة حديثة أن اللقاح لا يقتصر على الوقاية من العدوى الفايروسية والطفح الجلدي المؤلم، بل يرتبط أيضاً بانخفاض مخاطر الإصابة بأمراض القلب لمدة تصل إلى ثماني سنوات، في الوقت الذي أشارت تقارير سابقة إلى أن اللقاح قد يقلل من مخاطر الخرف. وفي دراسة نُشرت بمجلة « European Heart Journal » حلل باحثون بيانات تمتد لـ12 عاماً لأكثر من 1.2 مليون شخص تزيد أعمارهم على 50 عاماً في كوريا الجنوبية، وركزوا على معدلات التطعيم ضد الهربس النطاقي و18 نوعاً من أمراض القلب والأوعية الدموية. وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين تلقوا اللقاح كانوا أقل عرضة بنسبة 23% للإصابة بمشكلات قلبية، مثل السكتة الدماغية، وفشل القلب، وأمراض الشريان التاجي. وكانت الفوائد أكثر وضوحاً لدى الأشخاص دون سن الـ60، ويرجع ذلك على الأرجح إلى استجابتهم المناعية الأفضل، وفقاً للباحثين، كما لوحظت فوائد أكبر بين الرجال وأولئك الذين يتبعون سلوكيات غير صحية، مثل قلة الحركة، والتدخين، أو استهلاك الكحول. ويُعد الطفح الجلدي المؤلم العَرَض الرئيسي للهربس النطاقي «الحزام الناري»، وقد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة، خصوصاً لدى كبار السن وذوي المناعة الضعيفة، وفقاً للباحث الرئيسي البروفيسور دونغ كيون يون من كلية الطب بجامعة كيونغ هي في سيول. وحسب موقع « Fox News » أشار يون إلى أن نحو 30% من الأشخاص قد يصابون بالهربس النطاقي خلال حياتهم دون تطعيم، وقال: «إلى جانب الطفح الجلدي، يرتبط الهربس النطاقي بزيادة مخاطر مشكلات القلب، لذا أردنا معرفة ما إذا كان التطعيم يمكن أن يقلل من هذه المخاطر». وتابع: «تشير دراستنا إلى أن لقاح الهربس النطاقي قد يساعد في تقليل مخاطر أمراض القلب، حتى لدى الأشخاص الذين ليس لديهم عوامل خطر معروفة». أخبار ذات صلة وقدم الباحثون تفسيرات محتملة للتأثير الوقائي للقاح على صحة القلب، وأوضح يون أنه يمكن أن تتسبب عدوى الهربس النطاقي في تلف الأوعية الدموية، والالتهاب، وتكوّن الجلطات، ما قد يؤدي إلى أمراض القلب. من جانبه، علق طبيب القلب التداخلي في ولاية فرجينيا الدكتور جاسديب دالاواري الذي لم يشارك في الدراسة، في تصريحات لـ« Fox News »: «النتائج جديرة بالملاحظة لكنها تتطلب تفسيراً دقيقاً، خصوصاً بالنسبة للسكان الأمريكيين»، مشيراً إلى أن الدراسة استخدمت لقاحاً حياً، بينما يستخدم الأمريكيون لقاح «شينغريكس» غير الحي، الذي يتمتع بفعالية تزيد على 90% مقارنة بفعالية 51% للقاح الحي. وأشار دالاواري إلى أن الدراسة رصدية، ما يعني أنها تُظهر ارتباطاً وليس سببية، وهناك حاجة إلى مزيد من البحث، مشيراً إلى أن الدراسة شملت 1.2 مليون شخص من عرقية واحدة، لذا فإن توسيع نطاق المشاركين ليشمل عرقيات متنوعة سيكون مفيداً في مجتمعاتنا متعددة الأعراق. وأقر الباحثون بوجود قيود، إذ قال يون: بما أن الدراسة استندت إلى مجموعة آسيوية، فقد لا تنطبق النتائج على جميع السكان، وعلى الرغم من التحليل الدقيق، فإن الدراسة لا تثبت علاقة سببية مباشرة، لذا يجب مراعاة التحيزات المحتملة من عوامل أخرى. وقالت الدراسة إن الفريق البحثي يخطط لإجراء المزيد من الأبحاث حول فوائد اللقاح غير الحي على صحة القلب، الذي يحتوي على بروتين من الفايروس.

لقاح يحمي القلب 8 سنوات
لقاح يحمي القلب 8 سنوات

صحيفة الخليج

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

لقاح يحمي القلب 8 سنوات

كشف باحثون من كلية الطب بجامعة كيونغ بكوريا الجنوبية، أن لقاح القوباء (الهربس النطاقي) لا يقتصر دوره على الوقاية من العدوى الفيروسية فحسب، بل يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، ويوفر حماية تستمر لمدة 8 سنوات. القوباء، هي عدوى فيروسية ناتجة عن تنشيط فيروس جدري الماء الكامن في الجسم، وغالباً ما تصيب كبار السن أو الأشخاص ذوي المناعة الضعيفة، وتؤدي في بعض الحالات إلى مضاعفات خطيرة مثل التهاب الدماغ أو الالتهاب الرئوي. وقال البروفيسور دونغ كيون يون، من الجامعة، والباحث الرئيسي في الدراسة: «إن القوباء تؤدي إلى التهابات وتلف في الأوعية الدموية، ما يزيد من احتمال تكون الجلطات وحدوث أمراض قلبية خطيرة، وأن الوقاية من هذه العدوى، تسهم في الحد من تلك المخاطر». وأضاف: «وجدنا أن الأشخاص الذين تلقوا لقاح القوباء، كانوا أقل عرضة بنسبة 26% للإصابة بحالات صحية خطيرة مثل السكتات الدماغية، والنوبات القلبية، وقصور القلب، مقارنة بغير الملقحين». وأوضح أن: «التأثير الوقائي للقاح كان أوضح لدى الرجال، والأشخاص دون سن الستين، ومن يعانون أنماط حياة غير صحية، مثل التدخين، وأن الحماية التي يوفرها اللقاح تستمر 8 سنوات».

لقاح "الحزام الناري" يذهل الأطباء.. دراسة : اللقاح يقدم حماية غير متوقعة للقلب والأوعية الدموية
لقاح "الحزام الناري" يذهل الأطباء.. دراسة : اللقاح يقدم حماية غير متوقعة للقلب والأوعية الدموية

صحيفة سبق

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

لقاح "الحزام الناري" يذهل الأطباء.. دراسة : اللقاح يقدم حماية غير متوقعة للقلب والأوعية الدموية

أظهرت دراسة حديثة فائدة غير متوقعة للقاح الهربس النطاقي (الحزام الناري)، حيث وجدت ارتباطًا وثيقًا بين الحصول على التطعيم وانخفاض خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. وبحسب موقع "روسيا اليوم"، قام فريق بحثي من جامعة كيونغ هي الكورية بتحليل السجلات الطبية لأكثر من مليون مواطن كوري جنوبي، ليخلصوا إلى أن المطعمين ضد الهربس النطاقي يتمتعون بحماية أعلى من أمراض القلب والأوعية الدموية مقارنة بغير المطعمين. وهذه النتائج تمثل أحدث دليل على أن مخاطر الإصابة بالهربس النطاقي قد تكون أكثر خطورة على الصحة مما كان يعتقد سابقًا، حيث يبدو أن الفيروس لا يقتصر تأثيره على التسبب في الطفح الجلدي المؤلم فحسب، بل قد يمتد ليشكل تهديدًا حقيقيًا لصحة القلب. ويُذكر أن الهربس النطاقي ينتج عن إعادة تنشيط فيروس الحماق النطاقي نفسه الذي يسبب جدري الماء، حيث يظل كامنًا في الجسم لسنوات قبل أن يعاود الظهور في صورة هذه العدوى المؤلمة التي تصيب الأعصاب والجلد. وخلال الدراسة الحديثة، حلل الباحثون بيانات أكثر من 1.3 مليون مريض بمتوسط عمر 61 عامًا، وجد الفريق أن الذين تلقوا اللقاح انخفضت لديهم مخاطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية وفشل القلب بنسبة 26 % مقارنة بغير المطعمين. ويعزو الباحثون هذه النتائج إلى قدرة اللقاح على منع الآثار الضارة لعدوى الهربس النطاقي على الجهاز القلبي الوعائي. ويوضح البروفيسور دونغ كيون يون، رئيس فريق البحث، أن الفيروس المسبب للمرض يمكن أن يؤدي إلى تلف الأوعية الدموية وزيادة الالتهابات وتكوين الجلطات الدموية، وهي عوامل ترفع جميعها من خطر الإصابة بأمراض القلب. ومن خلال منع العدوى في المقام الأول، يُسهم اللقاح في تقليل هذه المخاطر بشكل غير مباشر. والأمر الأكثر إثارة في هذه النتائج هو أن الحماية القلبية الوعائية تستمر لفترة طويلة تصل إلى 8 سنوات بعد التطعيم، مع ذروة الفعاليّة خلال السنوات الثلاث الأولى. كما لاحظ الباحثون أن الفائدة كانت أكبر لدى فئات معينة، خصوصًا الرجال والأشخاص تحت سن الستين وأولئك الذين يعانون أنماط حياة غير صحية مثل التدخين أو الإفراط في تناول الكحول. ويشير الباحثون إلى أن هناك بعض القيود في الدراسة مثل الاستناد إلى عينة آسيوية ما قد يعني أنه لا يمكن تعميم النتائج على جميع المجموعات العرقية. كما ركزت الدراسة على اللقاح التقليدي الذي يحتوي على فيروس حي مضعف، بينما بدأت العديد من الدول في التحول إلى لقاح أحدث يعتمد على تقنية مختلفة تمامًا. وفي هذا السياق، يخطط فريق البروفيسور يون الآن لدراسة مماثلة لتقييم فعاليّة اللقاح الحديث في تقديم الحماية القلبية الوعائية نفسها. ومع ذلك، تسلط نتائج هذه الدراسة الضوء على أهمية التطعيم ضد الهربس النطاقي ليس فقط للوقاية من الطفح الجلدي المؤلم الذي يسببه، ولكن أيضًا كإجراء وقائي ضد أمراض القلب والأوعية الدموية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store