أحدث الأخبار مع #دونغفنغ


صدى الالكترونية
منذ 5 أيام
- سيارات
- صدى الالكترونية
نيسان تكشف عن N7 الكهربائية بتقنيات حديثة وسعر منخفض
طرحت نيسان سيارة N7 الكهربائية في السوق الصينية، رغم التحديات المالية التي تمر بها الشركة . سيارة N7، وهي سيدان كهربائية متوسطة الحجم، أثبتت نجاحها بتصميمها الأنيق وسعرها المعقول، ما شجع الشركة على اتخاذ خطوة جديدة تتمثل في تصديرها إلى أسواق عالمية. وفي يونيو الماضي، أعلنت نيسان شراكة مع مجموعة دونغفنغ لتأسيس شركة تصدير جديدة برأس مال مليار يوان، تمتلك منها نيسان 60%، بهدف تسويق N7 عالميًا. ورغم عدم تحديد الأسواق المستهدفة رسميًا، كشفت تقارير صينية عن نية نيسان تصدير N7 إلى جنوب شرق آسيا والشرق الأوسط في 2026، مع خطط مستقبلية للتوسع نحو أوروبا وأستراليا. واجهت نيسان عقبة تتعلق باستخدام برمجيات ذكاء اصطناعي صينية في N7، ما يمنع تصديرها إلى بعض الدول، لذلك تعمل الشركة على تطوير نظام برمجي جديد بالتعاون مع شركة IAT الصينية لتجاوز هذه المشكلة. ويعتمد تصميم N7 على طراز Dongfeng eπ 007، ما ساعد نيسان على تقليل تكاليف التطوير دون التأثير على جاذبية السيارة أو فرصها في الأسواق الخارج.


عالم السيارات
منذ 6 أيام
- سيارات
- عالم السيارات
نيسان تستعد لغزو الأسواق العالمية بسيارات كهربائية صينية منخفضة التكلفة
في خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز حضورها العالمي في قطاع السيارات الكهربائية، أعلنت شركة نيسان عن خططها لتصدير سيارات كهربائية منخفضة التكلفة من الصين إلى أسواق متعددة حول العالم، من بينها دول الشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا ، وربما أوروبا لاحقًا. شراكة قوية وتمويل ضخم تأتي هذه الخطوة بعد أن شكّلت نيسان شراكة جديدة مع مجموعة 'دونغفنغ' الصينية تحت اسم شركة مخصصة للتصدير الخارجي، برأسمال مسجّل يصل إلى مليار يوان صيني (حوالي 140 مليون دولار)، حيث تموّل نيسان 60% من هذا المبلغ، والباقي من قبل دونغفنغ. سيارة نيسان N7: تصميم أنيق وسعر منافس السيارة الأولى التي تقود هذه الاستراتيجية هي نيسان N7، سيدان كهربائية متوسطة الحجم مبنية على منصة السيارة الصينية Dongfeng eπ 007. وتجمع هذه السيارة بين التصميم العصري، والسعر المناسب، والتكنولوجيا المتطورة، مما ساعدها على تحقيق مبيعات قوية في السوق الصيني. وبفضل هذا النجاح، تخطط نيسان لتصدير N7 إلى الشرق الأوسط، وجنوب شرق آسيا، وربما أوروبا وأستراليا في المستقبل القريب، استجابة للطلب المتزايد على السيارات الكهربائية ذات السعر المعقول. تعديلات برمجية للأسواق الدولية لن تكون عملية التصدير بسيطة، حيث تعتمد سيارة N7 على نظام ذكاء اصطناعي محلي قد لا يكون متوافقًا مع قوانين بعض الدول. لذلك، تعمل نيسان على تطوير نسخة برمجية مخصصة للأسواق العالمية بالتعاون مع شركة IAT لتقنيات السيارات. نماذج مستقبلية مرشحة للتصدير رغم عدم تأكيد الأسماء بعد، تشير التوقعات إلى أن نيسان قد تقوم بتصدير طرازات إضافية، مثل النسخة الهجينة القابلة للشحن من نيسان Z9 أو الشاحنة المتوسطة Frontier Pro .


Dubai Iconic Lady
منذ 6 أيام
- سيارات
- Dubai Iconic Lady
دونغفنغ موتورز تحقّق إنجازاً عالمياً في مجال السلامة بحصولها على شهادتي ISO ASIL-D وAUTOSAR
من خلال موزّعها الرسمي في دولة الإمارات 'ماهي خوري للسيارات'، تقدم دونغفنغ أعلى معايير السلامة والابتكار على طرقات الدولة دبي، الإمارات العربية المتحدة – يوليو 2025: أعلنت 'دونغفنغ موتورز'، العلامة البارزة في سوق السيارات في دولة الإمارات، من خلال موزعها الحصري 'ماهي خوري للسيارات'، عن تحقيق إنجاز عالمي في مجال السلامة التقنية للمركبات، تمثل في حصولها على شهادة منصة AUTOSAR للبرمجيات الأساسية، إلى جانب شهادة ISO 26262 بمستوى ASIL-D، وهو أعلى مستوى في معايير السلامة الوظيفية في قطاع صناعة السيارات. وقد تم اعتماد هذه الشهادات من قبل هيئة 'TÜV Rheinland' ، الجهة الدولية المتخصصة في الفحص والاعتماد. يؤكد هذا الإنجاز التزام دونغفنغ العميق بتقديم سيارات أكثر أمانًا وذكاءً وموثوقية، بما يتماشى مع أعلى المعايير العالمية، ويعزز ثقة العملاء في أسواقها الدولية، وعلى رأسها السوق الإماراتي المتنامي. وفي هذا السياق، قال ساج جبار، المدير العام لماهي خوري للسيارات: 'يعكس هذا الإنجاز قدرة دونغفنغ المتقدمة في مجال الهندسة وحرصها المستمر على الابتكار في السلامة. وبصفتنا الموزع الرسمي لدونغفنغ في دولة الإمارات، نحن فخورون بتقديم هذه المركبات العالمية لعملائنا، بما يعزز التزامنا الدائم بالتميز والجودة.' تُعد شهادة ISO 26262 بمستوى ASIL-D أعلى تصنيف للسلامة الوظيفية في صناعة السيارات، وتُمنح للأنظمة التي قد يؤدي أي خلل فيها إلى مخاطر بالغة على السلامة. ويعكس حصول دونغفنغ على هذا التصنيف التزامها بتصميم مركبات مزودة ببروتوكولات أمان عالية الكفاءة واستجابات ذكية للحالات الطارئة، مما يجعلها خيارًا موثوقًا للاستخدامات الشخصية والتجارية على حد سواء. كما يوفّر اعتماد منصة AUTOSAR للبرمجيات بنية تقنية مرنة وقابلة للتطوير، مما يفتح آفاقاً أوسع أمام دونغفنغ لتعزيز الابتكار في مجالات التنقل الذكي وتقنيات القيادة الذاتية. ومع تنامي الإقبال على السيارات الذكية والموثوقة في دولة الإمارات، يعزز هذا الإنجاز من حضور دونغفنغ كعلامة رائدة في الابتكار والسلامة، ويتماشى في الوقت ذاته مع رؤية 'ماهي خوري للسيارات' الرامية إلى تقديم مركبات عالية الكفاءة تلبي متطلبات السائق العصري وتواكب تطلعات السوق المتجددة. سواء للاستخدام اليومي أو الاستخدام التجاري، بات بإمكان العملاء في دولة الإمارات اختيار سيارات دونغفنغ بثقة أكبر، مستندين إلى معايير سلامة عالمية، وهندسة برمجية متطورة، ودعم محلي موثوق. وتواصل 'ماهي خوري للسيارات' تعزيز وجودها في السوق الإماراتي من خلال افتتاح صالات عرض حديثة وتقديم خدمات ما بعد البيع وفق أعلى المعايير، ما يضيف بعداً جديداً من الثقة إلى مجموعة مركبات دونغفنغ المتوفرة محلياً، ويعزز مكانتها كخيار موثوق في قطاع السيارات المتطور.


بوست عربي
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- بوست عربي
تستطيع ضرب أي هدف بأمريكا وأوروبا.. ماذا نعرف عن ترسانة الصين من الصواريخ النووية العابرة للقارات؟
كشفت الصين المعروفة ببرنامجها السري للأسلحة النووية، لأول مرة عن تفاصيل رئيسية لبعض الصواريخ النووية التي تمتلكها، حيث نشر تلفزيون الصين الرسمي مؤخراً تقارير مفصلة عن الصواريخ الباليستية العابرة للقارات والتي تستطيع حمل رؤوس نووية مثل DF-41 وصاروخ DF-5 ، من عائلة صواريخ " دونغفنغ" أو "ريح الشرق"، والتي تستطيع حمل رأس نووي بقوة تعادل 200 ضعف حجم قنبلة هيروشيما، وتستطيع ضرب أي مكان في الولايات المتحدة وأوروبا بدقة 500 متر. وتعد هذه الصواريخ عنصراً أساسياً في الردع النووي الاستراتيجي للبلاد في ظل المنافسة مع الولايات المتحدة الأمريكية. وفي ظل تسارع سباق التسلّح النووي، يتصاعد القلق الأمريكي من الصين كأسرع دولة حول العالم توسّع قدراتها النووية منذ حقبة الحرب الباردة. فما نعرفه عن ترسانة الصين من الصواريخ العابرة للقارات (ICBMs) يُشير إلى تحوّل جذري في ميزان الردع، يجعل واشنطن تتفحص عن كثب مخاطر تحول الصين إلى قوة نووية مقاربة لها في الحجم والفعالية. كيف تخزن الصين الصواريخ النووية بأسرع معدل في العالم؟ تُعزز الصين ترسانتها النووية بشكل ملحوظ خلال السنوات الأخيرة. وتشير التقارير إلى أن مخزونها النووي ينمو بسرعة، وقد يُعادل قريبًا قوة الصواريخ الباليستية العابرة للقارات التي تمتلكها أمريكا أو روسيا. يُثير هذا التوسع مخاوف بشأن سباق تسلح نووي عالمي جديد. وأظهرت دراسة بحثية حديثة نشرت في 17 يونيو/حزيران 2025 أن الصين تزيد مخزونها من الرؤوس النووية بمعدل أسرع من أي دولة أخرى. وقدر تقرير نشره معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام أن الصين تمتلك الآن ما لا يقل عن 600 رأس نووي، مع إضافة نحو 100 رأس نووي سنويا إلى المخزون منذ عام 2023. بالمعدل الحالي للزيادة، قد تمتلك الصين 1500 رأس نووي بحلول عام 2035. وهذا يقارب العدد الذي تمتلكه روسيا والولايات المتحدة حالياً والجاهز للاستخدام في وقت قصير. ويبلغ إجمالي مخزونات الأسلحة لدى روسيا والولايات المتحدة، والتي تشمل الأسلحة الجاهزة للاستخدام والرؤوس الحربية المُجمدة، أكبر بكثير. ووفقًا لبحث أجراه معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI)، تمتلك روسيا 5459 رأساً حربياً، بينما تمتلك الولايات المتحدة 5177 رأساً حربياً، وتمتلك الدولتان حوالي 90% من المخزون العالمي. وفي العام الماضي، وافقت الولايات المتحدة على استراتيجية نووية جديدة تركز على التهديد الذي تشكله الصين بالتحديد. ويعتقد البنتاغون أن الصين تمتلك 24 رأسا نوويا مثبتة بالفعل على صواريخ أو تقع في قواعد بها قوات تشغيلية، وهو ما يعني أنه يمكن إطلاقها في وقت قصير للغاية. وسّع شي جين بينغ، زعيم الصين، ترسانة بلاده النووية بوتيرة أسرع من أي زعيم صيني آخر. وكان قادة سابقون، مثل دينغ شياو بينغ، يزعمون أن الصين تحتاج فقط إلى احتياطيات متواضعة لردع الخصوم المحتملين. تُثير القدرات النووية الصينية قلقًا بالغًا لدى تايوان، الجزيرة المدعومة أمريكياً وتقول الصين إنها جزء من أراضيها. وتريد بكين إعادة توحيد تايوان مع جمهورية الصين الشعبية، وباستخدام القوة عند الضرورة. ويرى علماء صينيون أن امتلاك رادع قوي، كالأسلحة الباليستية والنووية، قد يمنع أي طرف ثالث من التدخل في أي صراع. وأشار مؤلفو التقرير في معهد ستوكهولم إلى أنه يجري بناء مئات من منشآت الصواريخ الباليستية العابرة للقارات (ICBM)، وهي صواريخ بعيدة المدى تُستخدم لحمل الأسلحة النووية، في حقول صحراوية شمال الصين. ووفقاً للتقرير، تضم ثلاث مناطق جبلية شرق الصين أيضاً صوامع صواريخ باليستية عابرة للقارات. ما أبرز الصواريخ النووية العابرة للقارات التي تملكها الصين؟ 1- صاروخ DF‑5B عرضت الصين مؤخراً ولأول مرة، القدرات القتالية للصاروخ الباليستي العابر للقارات DF-5B، وهو عنصر أساسي في الردع النووي الاستراتيجي للبلاد. وبمدى مُعلن يبلغ 12 ألف كيلومتر وحمولة تُقدر بما بين 3 إلى 4 ملايين طن من مادة TNT، فإن صاروخ DF-5B قادر على إلحاق دمار كارثي بأي عدو، بحسب مجلة Army Recognition العسكرية. يتجاوز انفجار الصاروخ، مستوى الانفجار الناتج عن القنابل الذرية المستخدمة في الحرب العالمية الثانية ما بين 150 و200 مرة، ما يجعله أحد أقوى الأسلحة المعروفة حالياً في ترسانة الصواريخ الصينية. ويُنظر إلى الكشف الرسمي كجزء من جهد أوسع تبذله بكين لتعزيز ثقتها في جهود تحديث جيشها وردع التهديدات المحتملة. يمثل الصاروخ الباليستي العابر للقارات DF-5B الصيني الصنع تطوراً كبيراً عن طراز DF-5 السابق، الذي سبق تطويره خلال الحرب الباردة. ويتمثل التحسين الأكثر أهمية في دمج تقنية MIRV، أو مركبة إعادة الدخول المتعددة ذات الاستهداف المستقل. يتيح هذا النظام المتقدم لصاروخ واحد حمل وإطلاق عدة رؤوس حربية نووية، كل منها قادر على ضرب هدف مختلف عبر مناطق جغرافية واسعة. وفي حين أن DF-5 الأصلي كان مزوداً برأس حربي واحد فقط، فإن DF-5B يمكنه حمل ما بين 6 و10 رؤوس، ما يزيد بشكل كبير من قدرته الضاربة. ويعود كل رأس حربي إلى الغلاف الجوي بشكل مستقل، ما يجعل من الصعب للغاية على أنظمة الدفاع الصاروخي اعتراضه. ولا يعزز هذا التطور من قوة DF-5B القاتلة فحسب، بل يعزز أيضاً بشكل كبير قيمته الرادعة الاستراتيجية من خلال إجبار الخصوم على مواجهة تهديدات متعددة متزامنة من صاروخ واحد. المدى: 12,000–16,000 كم، يصل أمريكا وأوروبا الغربية بالكامل. الرؤوس: يصل إلى 10 رؤوس نووية MIRV – كل رأس بقدرة ~1 ميغاطن الدقة: صاروخ بالوقود السائل، ودقته تصل إلى 500 متر يحتاج 30 دقيقة للوصول إلى هدفه وتدميره. 2- صاروخ DF‑41 يُعد صاروخ DF-41، الذي تصنعه الأكاديمية الصينية لتكنولوجيا مركبات الإطلاق وتشغله قوة الصواريخ التابعة لجيش التحرير الشعبي (PLARF)، أحدث صاروخ باليستي عابر للقارات متحرك برّي في الصين. ويُعتقد أن هذا الصاروخ قادر على حمل عدة رؤوس نووية (MIRVs)، ويبلغ مداه أكثر من 12,000 كيلومتر، ما يجعله قادر على ضرب أي هدف في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا الغربية. لتفادي الأنظمة الدفاعية يحمل الصاروخ أيضاً شراكاً خداعيةٍ، ويستطيع ضرب الولايات المتحدة خلال 30 دقيقةً من إطلاقه، مُقلصاً الوقت أمام أنظمة الدفاع لتستجيب له. وتقول شبكة CCTV المملوكة للدولة إن السلاح الفتاك الذي استلزم تطويره 10 سنواتٍ يُعد "ركيزة استراتيجية القوة النووية لبكين". وDF هي اختصارٌ لكلمة دونغفينغ التي تعني بالصينية "رياح الشرق". وهو اسمٌ يُطلق على مجموعةٍ من الصواريخ التي يستخدمها جيش التحرير الشعبي الصيني. 3- سلسلة صواريخ DF‑31A/AG/B وهي صواريخ باليستية عابرة للقارات من تصميم وانتاج جمهورية الصين الشعبية وهو من الصواريخ طويلة المدى المنطلقة من المنصات البرية المتحركة كالشاحنات. وتتميز السلسلة بالجاهزية العالية، وصعوبة الاكتشاف، ما يجعلها جزءًا أساسياً في الردع النووي الصيني الحديث. صاروخ DF-31A/AG/B هو صاروخ صيني عابر للقارات يعمل بالوقود الصلب، ويُطلق من منصات متحركة (TELs). طُوّر عن النسخة الأصلية DF-31 ليحقق مدى أطول ودقة أعلى. صاروخ DF-31A يصل مداه إلى 11,200–13,000 كم، قادر على ضرب أهداف داخل الولايات المتحدة. وهناك DF-31B وهو إصدار محسّن من حيث الدقة وسرعة النشر. أما صاروخ DF-31AG يتميز بهيكل أقوى وقدرة تنقل أعلى، ويُعتقد أنه مزود برؤوس نووية MIRV متعددة. 4- صاروخ JL‑3 (نووي بحري) وهو صاروخ نووي تم اختباره في عام 2019، يُطلق من غواصاتٍ قادرة على نسف مدينة سان فرانسيسكو، بحسب صحيفة The Daily Mail البريطانية. الصاروخ JL‑3 قادر على حمل رؤوسٍ نوويةٍ بمدى يبلغ 9,000–10,000 كم ، وهو قادرٌ على إصابة هدفٍ يبعد 4350 ميلاً (7000 كيلومتر). يعني هذا أن بكين باتت قادرةً على شن هجماتٍ نوويةٍ على الساحل الغربي للولايات المتحدة الأمريكية من داخل مياهها الإقليمية الآمنة. والصاروخ مُصممٌ لينطلق من الغواصات النووية الصينية من طراز Jin، التي يُمكن تسليحها بنحو 24 صاروخاً من نوع JL-2. وهي جزء من الردع الاستراتيجي البحري. 5- صاروخ DF‑27 وهو صاروخ باليستي متوسط المدى عابر للقارات مزود بمركبة انزلاقية تفوق سرعة الصوت (Hypersonic Glide Vehicle – HGV) مع خيارات هجوم بري وهجوم مضاد للسفن. أهدافه المحتملة: قواعد أمريكية في المحيط الهادئ (غوام، اليابان، هاواي). وحاملات طائرات ومجموعات بحرية في بحر الصين الجنوبي أو شرق آسيا. ويُرجّح أن يكون مصمماً أيضًا لضرب أهداف في الأراضي الأمريكية عند إطلاقه من الداخل الصيني.


البلاد البحرينية
٠٦-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
تسـريح آلاف الموظفين وانفتـاح على شراكة أعمق مع الصين
قالت شركة نيسان لصناعة السيارات، إنها منفتحة على مشاركة المصانع في جميع أنحاء العالم مع شريكها الصيني المملوك للدولة 'دونغفنغ'، في الوقت الذي تهتز فيه أعمالها. وقالت الشركة اليابانية، التي توظف آلاف الأشخاص في المملكة المتحدة، لـ 'بي بي سي'، إنها يمكن أن تجلب 'دونغفنغ' إلى نظام إنتاج 'نيسان' على مستوى العالم. وقالت الشركة المتعثرة إنها ستسرح 11 ألف عامل وتغلق سبعة مصانع، لكنها لم تذكر أين ستتم التخفيضات. وفي حديثه عن مصنع 'نيسان' في المملكة المتحدة بمؤتمر نظمته صحيفة فاينانشيال تايمز، قال رئيس 'نسيان' إيفان إسبينوزا 'لقد أعلنا أننا نطلق سيارات جديدة في سندرلاند، على المدى القصير جدا، لا توجد نية للتجول في سندرلاند'. ويأتي كشف 'نيسان' عن استعدادها لتعزيز العلاقات مع الشركة الصينية، في الوقت الذي أصبحت فيه علاقة المملكة المتحدة التجارية مع الصين في دائرة الضوء. أخيرا تحركت حكومة المملكة المتحدة لدحض الاقتراحات، مشيرة إلى أن اتفاقية التعرفة الجمركية التي توصلت إليها مع الولايات المتحدة الأسبوع الماضي قد تضر بالصين. وقالت إنه 'لا يوجد شيء اسمه حق النقض (الفيتو) على الاستثمار الصيني' في الصفقة. وتراجعت الاتفاقية بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة عن الزيادات الكبيرة في التعرفات الجمركية على المعادن والسيارات التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لكنها تضمنت أيضا شروطا تتطلب من المملكة المتحدة على الفور تلبية المطالب الأميركية بشأن 'أمن سلاسل التوريد' للصلب ومنتجات الألمنيوم المصدرة إلى أميركا. وقال متحدث باسم السفارة الصينية في لندن، إن الصين 'قدمت شكاوى إلى المملكة المتحدة تطلب توضيحا'. وتعارض الصين بشدة أي طرف يسعى إلى التوصل لاتفاق على حساب مصالح الصين. وإذا نشأ هذا الوضع، فستستجيب الصين عند الضرورة. وجاء أحدث إعفاءات وظائف 'نيسان'، بالإضافة إلى تسريح 9000 موظف تم إعلانه في نوفمبر؛ إذ تواجه مبيعات ضعيفة في الأسواق الرئيسة مثل الولايات المتحدة والصين. وستصل الإعفاءات الإجمالية إلى 15 % من قوتها العاملة كجزء من جهد توفير التكاليف، الذي قالت إنه سيخفض إنتاجها العالمي بمقدار الخمس. وكافحت العلامات التجارية الخاصة بـ 'نيسان' لتحقيق النجاح في الصين، وهي أكبر سوق للسيارات في العالم، إذ أدت المنافسة الشديدة إلى انخفاض الأسعار. وقد دخلت في شراكة مع شركة دونغفنغ التي تسيطر عليها بكين لأكثر من 20 عاما، وتعملان حاليا معا لبناء السيارات في مدينة ووهان الصينية. وتوظف 'نيسان' نحو 133,500 شخص على مستوى العالم، مع نحو 6,000 عامل في سندرلاند. هذا الأسبوع، أعلنت 'نيسان' أيضا خسارة سنوية قدرها 670 مليار ين (4.6 مليار دولار، 3.4 مليار جنيه إسترليني)، مع فرض الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب مزيدا من الضغط على الشركة المتعثرة، بحسب 'bbc'.