أحدث الأخبار مع #ديآر


العربي الجديد
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربي الجديد
التلفزيون الدنماركي يعرض شهادات عن التدمير الممنهج لمباني غزة
في نقلة نوعية وجرأة غير مسبوقة في تغطية جرائم الاحتلال الإسرائيلي، نشر تلفزيون هيئة البث العام الدنماركية (دي آر)، الأحد، تقريراً بعنوان "شهادات جنود إسرائيليين حول التدمير الممنهج لمبان فلسطينية في غزة. خبراء: هذه جرائم حرب". وفي اليوم نفسه، قدمت القناة من خلال مراسلتها في الشرق الأوسط، بوك دامغسورد، تشريحاً للتغطية الدعائية الصهيونية المحرضة على جرائم الحرب بعنوان:" التهليل لجرائم الحرب". وفي مساء اليوم نفسه، قدّم برنامج هوريزونت الإخباري التحليلي المتابع من أغلبية الدنماركيين، حلقة حول كيفية تعاطي تلفزة تل أبيب مع جرائم الإبادة الجماعية في غزة. شهادات عن جرائم حرب استعرض "دي آر" في تقريره الموسع، والمدعم بخرائط ومنشورات وصور التدمير الممنهج في غزة، شهادات ضباط هندسة في جيش الاحتلال. باستخدام الألغام "تسوى المنازل والمباني السكنية والمصانع والمستودعات المملوكة للفلسطينيين بشكل ممنهج بالأرض. وأشار مهندسان عسكريان إسرائيليان للقناة إلى أن دخول الشاحنات المحملة بألغام التفجير بدأ رسميا في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023. قالا: "كانت مهمتنا تحويل التدمير المنهجي إلى روتين يومي يبدأ كل صباح لاختيار ما بين خمسة إلى سبعة مبان لتفجيرها، وأيضاً باستخدام الجرافات". ويؤكد مقدمو الشهادات للقناة الدنماركية أنه "في حالات نادرة جداً استهدفت مبان عثر فيها على أسلحة أو مواد أخرى"، وشددت القناة على أنه بالنسبة لخبراء القانون الدولي فإن هذه جرائم حرب وانتهاكات لقوانين الحرب. وقال بعض العسكريين لقناة دي آر أنهم أدلوا سابقاً بشهادات لمنظمة كسر الصمت، التي تضم جنوداً سابقين في جيش الاحتلال، ونقلت عنهم أن الهدف من التدمير الذي كان يتفاخر به الجنود وينشرونه على وسائل التواصل هو التطهير العرقي. وذلك على الرغم من نفي جيش الاحتلال ورئيس الحكومة بنيامين نتنياهو لما يسميانه "اتهامات باطلة تقدم لوسائل إعلام دولية"، بحسب القناة الدنماركية. إعلام وحريات التحديثات الحية الإعلام الرسمي السوري... أسئلة ما بعد الأسد كذلك، قدمت الشهادات للجمهور الدنماركي صورةً تفصيليةً عن جرائم التهجير وتحويل "المناطق الآمنة" والعازلة إلى فخ للقتل، حيث "لم يكن ثمة ما يمنع أن تطلق النار وتقتل من تشاء من الفلسطينيين المارة"، بحسب أحد الضباط الإسرائيليين. واستعانت القناة في تقريرها بتقييم خبراء في القانون الدولي قالوا إنه "من المرجح أن إسرائيل انتهكت القوانين الدولية"، وهو ما أكده الأستاذ المشارك في القانون الدولي في جامعة كوبنهاغن، مارك شاك، بقوله: "يُحظر على قوة الاحتلال تدمير الممتلكات المدنية إلا إذا كان ذلك ضرورياً للغاية لعملياتها، وذلك معيار عالٍ يصعب جداً تصور التزام إسرائيل به بناء على هذه الشهادات". هذا الرأي، أيّده كبير المستشارين في مركز القانون الدولي العملياتي في أكاديمية الدفاع الدنماركية، أولريك غراف، بقوله: "عندما يكون التدمير خطيراً بما يكفي ولا يمكن تبريره بموجب قوانين الحرب، فإنه يصنف ضمن جرائم الحرب". احتفال بجرائم الحرب ونشرت قناة دي آر تقريراً مفصلاً على موقعها من إعداد مراسلتها في الشرق الأوسط، بوك دامسغورد، حول الاحتفاء بجرائم الحرب في الإعلام الإسرائيلي، واتخذت من القناة 14 الإسرائيلية نموذجاً. وقدّمت تقرير الصحافية الدنماركية تشريحاً دقيقاً، ولعله غير مسبوق من حيث ترجمة ما يناقش ويبث بالعبرية، لما وصفته بأنه "تهليل وتصفيق وتحريض صريح على الإبادة الجماعية والتطهير العرقي للتخلص من الفلسطينيين". ومن خلال تناول بعض ما عرضه برنامج "باتريوتس" (الوطنيون) على القناة 14 العبرية، بيّن التقرير أن لقناة 14 "تبث تصريحات يصفها مراقبون بأنها دعوة إلى ارتكاب جرائم حرب ضد الفلسطينيين في غزة". كذلك لفتت إلى أن "ثلاث منظمات حقوق إنسان إسرائيلية اتهمت القناة 14 في الخريف الماضي بنشر أكثر من 150 تصريحاً ودعوةً إلى الإبادة الجماعية وجرائم حرب أخرى ضد السكان الفلسطينيين في غزة". ونقلت عن مقدم البرنامج ينون ماغال قوله: "نريد حماية أنفسنا، حتى لو اعتقد البعض أن ما نفعله جريمة". الإبادة في غزة "وسيلة ترفيه" من ناحيته لفت المحلل الإعلامي والكاتب في مجلة العين السابعة النقدية، أورين بريسكو، بعد دراسته محتوى القناة 14 على مدار الأشهر القليلة الماضية، إلى أنّ "التصفيق لجرائم الحرب أصبح تسلية"، وشرح: "الدعوة صريحة لشرعنة تدمير غزة بالكامل. ليس فقط الضيوف من يهللون للجرائم، بل المذيعون والجمهور الذي يصفق، وذلك أمر لم يكن يظهر سابقاً". وذكرت هيئة البث العام الدنماركية المشاهدين أنه "إذا قال الفلسطينيون أن ثمة 20 ألف قتيل في غزة فإن القناة 14 تهلل لذلك بالقول إنه قتل 20 ألف إرهابي، بمن فيهم نساء وأطفال". إعلام وحريات التحديثات الحية إدارة ترامب تمنع وكالات الأنباء من مرافقته في رحلته إلى المنطقة في نهاية المطاف أكدت "دي آر"، نقلاً عن بيرسيكو، أن هذه التغطية "تهدف إلى تجريد الفلسطيني من إنسانيته، فإذا كنت ستقصف مناطق واسعة من دون أن تبالي بعدد المدنيين، فيجب أن تقنع نفسك بأنهم جميعاً جزء من العدو". ومن الجدير ذكره أن جرأة تغطية هيئة البث العام وصحف دنماركية عدة تشكل نقلة نوعية وتعاكس تيار النفوذ الصهيوني واليمين المتطرف في الدنمارك، واللذين يتهمان كل من يخرج عن السياق بـ"التطرف اليساري ومعاداة السامية". تزامنت هذه النقلة مع نتائج استطلاع رأي عالمي نشر في كوبنهاغن، أمس الاثنين، حول مؤشر مدركات الديمقراطية، بمشاركة 110 آلاف شخص من 100 دولة، حيث حلّت دولة الاحتلال في ذيل قائمة الدول التي تحظى بنظرة سلبية، متفوقةً حتى على الولايات المتحدة.


نافذة على العالم
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : الدنمارك ترحب بتغيير الولايات المتحدة موعد زيارة وفد أمريكى إلى جرينلاند
الأربعاء 26 مارس 2025 04:31 مساءً نافذة على العالم - رحب وزير خارجية الدنمارك لارس لوك راسموسن اليوم الأربعاء، بقرار الولايات المتحدة تغيير موعد زيارة وفد أمريكى إلى جزيرة جرينلاند، والتى أثارت أزمة دبلوماسية بين كوبنهاجن والبيت الأبيض، وسط دعوة الرئيس دونالد ترامب لضم الجزيرة. وقال راسموسن لقناة "دي آر" المحلية : "أعتقد أن إلغاء الأمريكيين زيارتهم لجرينلاند أمر إيجابي للغاية.. بدلاً من ذلك، سيزورون قاعدتهم الخاصة، بيتوفيك، وليس لدينا أي اعتراض على ذلك"، وفقا لما أورده موقع "زون بورس" الإخباري الفرنسي. وجاءت هذه التصريحات في وقت كانت تستعد فيه السيدة الثانية في الولايات المتحدة، أوشا فانس، لزيارة جرينلاند هذا الأسبوع لحضور سباق زلاجات الكلاب الشهير هناك ، في ظل استمرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في التلميح إلى إمكانية سيطرة بلاده على الجزيرة الغنية بالموارد المعدنية في القطب الشمالي. وكان البيت الأبيض قد أعلن في وقت سابق أن نائب الرئيس جي. دي. فانس نفسه سيرأس الوفد، لكنه سيزور فقط قاعدة الفضاء الأمريكية في بيتوفيك شمال جرينلاند، وليس سباق زلاجات الكلاب".


الجزيرة
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
رئيسة وزراء الدانمارك تندد بزيارة وفد أميركي إلى غرينلاند
انضمت رئيسة وزراء الدانمارك مته فريدريكسن، اليوم الثلاثاء، إلى رئيس وزراء غرينلاند في التنديد بزيارة مقررة لوفد أميركي إلى الجزيرة، معتبرة الزيارة "ضغطا غير مقبول" على غرينلاند وبلادها. وقالت رئيسة الوزراء الدانماركية اليوم إن زيارة مقررة لوفد أميركي إلى غرينلاند وهي أرض دانماركية يسعى الرئيس الأميركي دونالد ترامب للسيطرة عليها، تشكل "ضغطا غير مقبول على الجزيرة وبلادها على حد سواء". وقالت فريدريكسن لشبكة "دي آر" الدانماركية "هذه بوضوح ليست زيارة تتعلق بما تحتاجه غرينلاند أو ترغب به. لذلك علي القول إن الضغط الذي يفرض على غرينلاند والدانمارك في هذا الوضع غير مقبول. وهو ضغط سنقاومه". واستبق رئيس وزراء غرينلاند المنتهية ولايته ميوت إيغده الزيارة المقررة الخميس المقبل لوفد أميركي إلى الجزيرة الدانماركية ذات الحكم الذاتي بالتنديد بـ"التدخل الخارجي"، مؤكدا أنه لن يلتقي أيا من أعضاء الوفد الأميركي. وبحسب إيغده، فإن مستشار الأمن القومي الأميركي مايك والتز سيزور غرينلاند هذا الأسبوع، بينما ذكرت وسائل إعلام أميركية بأن وزير الطاقة كريس رايت سيتوجه إلى الجزيرة القطبية أيضا. وأعلن البيت الأبيض بأن أوشا فانس، زوجة نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس ستزور غرينلاند من الخميس حتى السبت لمشاهدة السباق الوطني لزلاجات الكلاب في سيسيميوت على الساحل شمال الغربي. وأفادت حكومة غرينلاند المنتهية ولايتها على فيسبوك بأنها لم "ترسل أي دعوات لزيارات سواء خاصة أو رسمية". وأضافت أن "الحكومة الحالية هي حكومة انتقالية بانتظار تشكيل ائتلاف حاكم جديد، وطلبنا من جميع البلدان احترام هذه العملية". من جهته، انتقد ينس فريدريك نيلسن الذي يتوقع أن يكون رئيس وزراء غرينلاند المقبل بعد فوز حزبه الديمقراطي (يمين وسط) في الانتخابات العامة، تحرّكات ترامب حيال غرينلاند واعتبرها "غير مناسبة". وتأتي الزيارات على وقع تقلبات سياسية في غرينلاند إذ ما زالت الأحزاب السياسية في الجزيرة تتفاوض على تشكيل حكومة ائتلاف جديدة بعد الانتخابات العامة التي جرت في 11 مارس/آذار الجاري. ومنذ عودته للسلطة في يناير/كانون الثاني الماضي شدد ترامب على أنه يسعى إلى أن تسيطر الولايات المتحدة على غرينلاند ورفض حتى استبعاد استخدام القوة لتحقيق هذا الهدف. وتضم غرينلاند، وهي أرض دانماركية تتمتع بحكم ذاتي وتسعى للتحرر من كوبنهاغن، احتياطات هائلة من المعادن والنفط، رغم أن التنقيب عن النفط واليورانيوم محظور. وبحسب استطلاعات الرأي، يؤيد معظم أهالي غرينلاند الاستقلال عن الدانمارك لكنهم يرفضون ضم واشنطن للجزيرة.


العربية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
الدنمارك: زيارة وفد أميركي لغرينلاند "ضغط غير مقبول" علينا
اعتبرت رئيسة الوزراء الدنماركية مته فريدريكسن، اليوم الثلاثاء، أن زيارة مقررة لوفد أميركي إلى غرينلاند، وهي أرض دنماركية يسعى الرئيس دونالد ترامب للسيطرة عليها، تشكّل "ضغطاً غير مقبول" على الجزيرة وبلادها، على حد سواء. وأعلن البيت الأبيض أن أوشا فانس، زوجة نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس، ستزور غرينلاند من الخميس حتى السبت لمشاهدة السباق الوطني لزلاجات الكلاب في سيسيميوت على الساحل الشمالي الغربي. وبحسب رئيس وزراء الجزيرة المنتهية ولايته ميوت إيغده، فإن مستشار الأمن القومي الأميركي مايك والتز سيزور غرينلاند هذا الأسبوع، بينما ذكرت وسائل إعلام أميركية بأن وزير الطاقة كريس رايت سيتوجّه إلى الجزيرة القطبية أيضاً. تأتي الزيارات على وقع تقلبات سياسية في غرينلاد إذ ما زالت الأحزاب السياسية في الجزيرة تتفاوض على تشكيل حكومة ائتلاف جديدة بعد انتخابات 11 مارس (آذار) العامة. وقالت فريدريكسن لشبكة "دي آر": "هذه بوضوح ليست زيارة تتعلق بما تحتاجه غرينلاند أو ترغب به. لذلك علي القول إن الضغط الذي يُفرض على غرينلاند والدنمارك في هذا الوضع غير مقبول. وهو ضغط سنقاومه". وأفادت حكومة غرينلاند المنتهية ولايتها على فيسبوك بأنها لم "ترسل أي دعوات لزيارات سواء خاصة أو رسمية". وأضافت أن "الحكومة الحالية هي حكومة انتقالية بانتظار تشكيل ائتلاف حاكم جديد، وطلبنا من جميع البلدان احترام هذه العملية". ومنذ عودته إلى السلطة في يناير (كانون الثاني) شدد ترامب على أنه يسعى إلى أن تسيطر الولايات المتحدة على غرينلاند ورفض حتى استبعاد استخدام القوة لتحقيق هذا الهدف. وانتقد ينس فريدريك نيلسن، الذي يتوقع أن يكون رئيس وزراء غرينلاند المقبل بعد فوز حزبه الديمقراطي (يمين وسط) في الانتخابات، تحرّكات ترامب حيال غرينلاند على اعتبارها "غير مناسبة". وتضم غرينلاند، وهي أرض دنماركية تتمتع بحكم ذاتي وتسعى للتحرر من كوبنهاغن، احتياطات هائلة من المعادن والنفط، رغم أن التنقيب عن النفط واليورانيوم محظور. وبحسب استطلاعات الرأي، يؤيد معظم أهالي غرينلاند الاستقلال عن الدنمارك لكنهم يرفضون ضم واشنطن للجزيرة. وزار نجل ترامب، دونالد جونيور، غرينلاند عدة ساعات مطلع يناير (كانون الثاني) الماضي.


العربية
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
هويلوند يشرح سبب تقليد احتفال رونالدو أمامه
شاهد كريستيانو رونالدو المهاجم راسموس هويلوند وهو يؤدي احتفاله الشهير "سي" أمامه بعد أن سجل لاعب مانشستر يونايتد هدف الفوز للدنمارك ضد البرتغال، مساء الخميس. ودخل هويلوند كبديل مع الدنمارك في مباراة ذهاب ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية ضد البرتغال. وسجل المهاجم قبل 12 دقيقة من نهاية المباراة ليمنح بلاده الفوز 1-0، بعدما أحرز الهدف عبر تمريرة من أندرياس سكوف أولسن. وقام اللاعب البالغ من العمر "22 عاما" بتقلييد احتفال رونالدو المميز، بينما كان أسطورة البرتغال يشاهده من منتصف الملعب. ويبدو أن احتفال هويلوند كان بمثابة تكريم لرونالدو، على الرغم من تسجيله هدف الفوز ضد منتخب البرتغال الذي يقوده رونالدو. وكان الدنماركي قد أبدى إعجابه برونالدو بشكل صريح عندما كان صغيرا. وقال هويلوند لصحيفة "دي آر" الدنماركية: لن أبالغ الآن، لكن كريستيانو هو كل شيء بالنسبة لي، لقد وقعت في حب كرة القدم بسبب رونالدو، وأصبحت من مشجعي مانشستر يونايتد بسببه، بدأت التدريب بنفسي بسبب رونالدو، لأنني أردت أن أكون مثله. بعد انضمامه إلى مانشستر يونايتد في صفقة بقيمة 72 مليون جنيه إسترليني عام 2023، كشف هويلوند كيف أراد والده أن يجعله يعشق رونالدو ومدى تأثير الأسطورة على تطوره، مشيرا إلى أن طريقة عمل القائد الحالي لفريق النصر السعودي ساهمت في نجاحه، وقال: عرفني والدة على كريستيانو رونالدو وأنا في ريعان شبابي، وأراد مني أن أعتبره قدوة لي لما يتمتع به من عقلية رائعة، لهذ السبب حق كل هذا الإنجاز في مسيرته، وهو بالنسبة لي أفضل لاعب على الإطلاق، كانت لديه الموهبة لكن الفضل يعود إلى اجتهاده. وأضاف: شاهدت بعض المقابلات مع لاعبين سابقين في مانشستر يونايتد، وجميعهم قالوا إنه لم يكن لاعب كرة قدم متكاملا عندما انضم إلى الفريق، كان ماهرا، لكنه تطور. منح هدف هويلوند الدنمارك أفضلية ضئيلة في مباراة الإياب من ربع نهائي دوري الأوروبية، إذ تستضيف البرتغال مواجهة العودة، يوم الأحد.