أحدث الأخبار مع #ديبيرز


مجلة سيدتي
١١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
تمتعي بجاذبية لا تُقاوم بأقراط بتصميم الفراشات لربيع 2025
الفراشات هي حشرات جميلة ومذهلة، تتميز بألوانها المشرقة وبارتباطها بالربيع والولادة والتجدد، خاصة أنها تبدو وكأنها ترقص خلال طيرانها في رقصة شديدة السحر والبهاء، وهي ترفرف بأجنحتها الرقيقة. وفي تصاميم المجوهرات تبرز أشكال الفراشات كالتجسيد الأمثل لجمال الطبيعة ورقتها، ما يجعلها تضفي الكثير من الأنوثة على أي إطلالة، فكيف إذا أتت على شكل أقراط تؤطر الوجه وتضفي عليه نفحات ربيعية شديدة الرقة والأنوثة؟! جمعنا لكِ أقراطاً بتصاميم الفراشات البديعة؛ لتختاري منها ما يُكمل إطلالتك الربيعية بكل أناقة ودلال كما تستحقين. أقراط Portraits of Nature من دي بيرز De Beers هذه الأقراط الناعمة والرقيقة من دي بيرز De Beer مصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، وهي ترمز إلى التغيير الذي تمثله الفراشة عندما تخرج من شرنقتها وتفتح جناحيها لتستقبل أول شعاع من أشعة الشمس بشكلها الجديد. تم ترصيع أجنحة الفراشة بأحجار من الألماس المرصوف، بينما جسمها رصع بحجر من الألماس قطع باغيت، بحيث يبلغ وزن أحجار الألماس كاملة 0.33 قيراط، ما يجعلها تتلألأ بكل دلال مع كل حركة تقومين بها. أقراط Mini Butterfly من غراف Graff هذه الأقراط الناعمة من غراف Graff تم تصميمها على شكل فراشة مصنوعة من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، وهي تطير بكل جمال، وتم ترصيع قلب كل فراشة بحجر من الألماس ليبلغ الوزن الإجمالي لحجريْ الألماس اللذيْن يزينان الأقراط 0.08 قيراط. تصميم هذه الأقراط الناعم يجعلها ملائمة للمناسبات النهارية وحتى للعمل. أقراط من مجموعة Sunrise من يوكو لندن Yoko London هذه الأقراط الجميلة من علامة يوكو لندن Yoko London تعكس الجمال الطبيعي الآسر لشروق الشمس وتلتقطه على شكل فراشة بديعة مصنوعة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً مرصعة بأحجار من الألماس الأصفر والألماس الأبيض زنة 0.66 قيراط، فيما يتدلى أسفل الفراشة حجر لؤلؤ ذهبي من البحر؛ ليزيد من جمال التصميم وفرادته. أقراط GIARDINI SEGRETI من باسكال بروني Pasquale Bruni هذه الأقراط من باسكال بروني Pasquale Bruni هي عبارة عن رحلة ساحرة في عالم تطير فيه الأوراق كالفراشات في الحديقة السرية من حياتنا. أشجار تتفرّع أغصانها كأنها أيادٍ سحرية في فتنة الأوراق المتمايلة. الحدائق التي تشكّلها قطع المجوهرات تشبه الروح الأنثوية، خُلِقت لتُكتشف وتُعجب بها، واستوحيت من حدائق ميلانو السرّية وساحاتها الغامضة، لتروي قصصاً عن لقاءات؛ بحيث تزهو الأزهار والأوراق والفراشات فوق قطع المجوهرات وكأنها سحر رقيق وثمين يلامس الجلد. صنعت الأقراط التي تحتار ما إذا كانت أوراقاً تتلوى أو فراشات تتراقص مع الريح، من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، ورصعت أطرافها بأحجار من الألماس البراق، زنة إجمالية 0.64 قيراط. اقرئي أيضاً أقراط Titanium Butterfly من بوغوصيان Boghossian هذه الأقراط من بوغوصيان Boghossian مصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، ومستوحاة من أسلوب الرسامين الانطباعيين في رسم جمال الطبيعة وحركة الضوء بضربات خفيفة بالفرشاة، واستخدم حرفيو الدار خيوطاً متناهية في الدقة من التيتانيوم في الأجنحة؛ لخلق تصميم يشبه خيوط العنكبوت الرقيقة بلمعان متألق وتأثير يشبه اللوحات الفنية، بحيث تبدو الأجنحة وكأنها ترفرف وتتحرك، فيما تم تأطير أطراف الأجنحة بأحجار براقة من الألماس؛ حولت الأقراط إلى تحفة بصرية جميلة. يمكنك أيضاً قراءة: أقراط Happy Hearts Wings من شوبارد Chopard هذه الأقراط متناهية النعومة من شوبارد Chopard تحمل تصميم الفراشة؛ التي تمثل رمز الخفة المطلقة، تتجلّى أناقتها الرفيعة في تصميم هذه المجموعة الفاخرة من المجوهرات، التي تعكس رموز الدار. تصميم الأقراط أتى على شكل قلبيْن من عرق اللؤلؤ والذهب الوردي، رُصفا كجناحيْ فراشة؛ يتدليان من قلب يحتوي بداخله على حجر ألماس يتراقص بوزن إجمالي يصل إلى 0.10 قيراط.


البيان
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
نقطة تحوّل.. الماس الاصطناعي يغير ملامح صناعة الماس إلى الأبد
تشهد صناعة الماس تحولاً جذرياً، لكنه لا يحدث بفعل الأسباب التي قد تخطر على بالك؛ فعلى الرغم من أن ظهور الماس الاصطناعي يشكّل بلا ريب منعطفاً قلب الموازين كلياً، فإن تضافر عوامل من قبيل تراجع الطلب والعقوبات وتزايد الوعي الأخلاقي لدى المستهلكين يعيد اليوم رسم ملامح مستقبل سلعة لطالما كانت تاريخياً إحدى السلع الأكثر رواجاً في العالم أجمع. يعيش سوق الماس العالمي - الذي تبلغ قيمته قرابة 80 مليار دولار - حالة من التقلبات الكبيرة؛ وكما أشار تيم تريدجولد في مجلة فوربس: «يفقد تعدين الماس بريقه بفعل ارتفاع الحصة السوقية للماس الاصطناعي». ويُعزى هذا التحول إلى عوامل عدة على رأسها زيادة وعي المستهلكين بالمخاوف الأخلاقية التي تكتنف عمليات تعدين الماس والقدرة على تحمل تكاليف البدائل الاصطناعية وتوافرها بوتيرة متنامية وتراجع الطلب عموماً، لا سيما من الصين؛ وقد استجابت شركة دي بيرز - عملاق صناعة الماس - لهذه الضغوط بخفض أسعار الماس الخام مؤخراً بنسبة تتراوح من 10 إلى 15%، في حين أن تغيّر حجم الطلب من الولايات المتحدة الأمريكية والصين أفضى إلى تراجع الأسعار إلى مستوى هو الأدنى على مدار 14 عاماً. يشكّل الماس الاصطناعي منافساً للماس الطبيعي لعدد من الأسباب: أولها، أنه أرخص بكثير مقارنة بالماس المستخرج؛ ويسلط مارتن رابابورت - الشخصية الرائدة في تجارة الماس- الضوء على هذه النقطة بوضوح كبير بقوله: «إن الماس الاصطناعي يحقق هامش ربح بنسبة 1,422% مقارنةً بهامش ربح الماس الطبيعي الذي يتراوح من 6% إلى 9%»؛ وهذا التفاوت في الأسعار، إلى جانب أن التفريق إلى بين الماس الطبيعي والماس الاصطناعي يكاد يكون مستحيلاً، هو ما يجعل من الأخير خياراً يجتذب المستهلكين بوتيرة متزايدة يوماً بعد يوم. ومثلما جاء على لسان سوزان جاك الرئيسة والمديرة التنفيذية للمعهد الأمريكي لعلوم الأحجار الكريمة: «إن بمقدورنا التمييز كلياً بين حجر الماس الطبيعي والاصطناعي، ولدينا العديد من الأدوات التي نطورها، ولكن استخدامها ينحصر في إطار قدراتنا الداخلية لتصنيف أنواع الماس يكاد يكون من المستحيل على معظم الناس النظر إلى حجر ماس اصطناعي وحجر ماس طبيعي - جنباً إلى جنب - والتمييز بينهما، بل إن التفريق بينهما يستعصي حتى على علماء الأحجار الكريمة؛ لأنه يتطلب مجموعة مهارات تتفرد بها المختبرات المختصة». ثانياً، إن تعدين الماس هو نشاط مكلف بكل ما للكلمة من معنى في كل مرحلة من مراحله، بل ويصعب التنبؤ بمردوده أيضاً؛ وفي حين أن التعدين ينطوي بعض الشيء على المقامرة في المضاربة والحصيلة، يجسّد الماس الاصطناعي - في المقابل - منتجاً يمكن التنبؤ بمردوده إلى حد بعيد وتسهل فهرسته بمنأى عن أيٍ من أعباء البيئة والتأثير الاجتماعي والحوكمة المقترنة بالماس الطبيعي؛ غير أن تأثير الماس الاصطناعي يمتد إلى ما هو أبعد من مجرد المنافسة مع الماس الطبيعي؛ إذ تفتح خصائصه الفريدة آفاقاً جديدة للابتكار والاستخدام؛ ويرتبط مستقبل الماس الاصطناعي ارتباطاً وثيقاً بقطاع التكنولوجيا لأن صلابته الاستثنائية وتوصيله للحرارة وخصائصه البصرية تجعل منه الخيار المثالي للاستخدام في صناعة أشباه الموصلات وأجهزة الليزر وغيرها من التطبيقات ذات التقنيات المتطورة؛ ويؤكد ازدهار الطلب على الماس الاصطناعي أنه ليس مجرد ظاهرة عابرة، بل إنه أضحى أصلاً ثابتاً في الاقتصاد العالمي؛ وتعليقاً على مشروع شركته، قال الرئيس التنفيذي لشركة دياموند فاوندري مارتن روشيزن: «لطالما كانت خطتنا الرئيسية تتمثل دوماً في استخدام الماس المستدام أولاً متى أمكن الاستغناء عن الماس المستخرج من المناجم؛ أما الخطوة الثانية فكانت استخدام رقاقات ألماس أحادية البلورة لتمكين تطوير التكنولوجيا الأكثر تقدماً». بقطر 100 مم فقط وبوزن 110 قراريط، يمكن تثبيت هذه الرقاقات - التي تشكّل ابتكاراً استثنائياً يُسجَل لشركة Diamond Foundry - فوق شريحة سيليكون عادية متناهية الصغر لتمكين تبديد الحرارة الناتجة؛ والحصيلة هي شريحة من السيليكون مقرونة برقاقة من الماس يمكن أن تعمل لمدة أطول وبوتيرة أسرع تصل إلى ثلاثة أضعاف سرعة الشريحة الاعتيادية بحرارة ناتجة أقل بكثير منها أيضاً. بالتوازي مع حالة من التراجع المستمر أصلاً تشهدها تجارة الماس الطبيعي، رجّحت سياسات الاتحاد الأوروبي إلى جانب المخاوف الأخلاقية والبيئية الكفّة لصالح تجارة الماس الاصطناعي لما يتميز به من سهولة في صناعته ورخص ثمنه وتنامي الطلب عليه مقارنةً بالماس الطبيعي؛ وكما أوضح مارتن رابابورت في تصريح نُشر في شهر نوفمبر الماضي: «يحاول الاتحاد الأوروبي استخدام العقوبات المفروضة من نظام عملية كيمبرلي ومجموعة السبع (G7) للسيطرة بصورة غير مشروعة على تجارة الماس الدولية عبر مركزه التجاري في بلجيكا باللجوء إلى عمليات تتمخض عن عقوبات إقصائية غير مجدية في محاولة التفرّد بالسلطة والنفوذ دعماً للمصالح الوطنية لبلجيكا على حساب منتجي الماس ومصنعيه ومستهلكيه». من هذا المنظور، يمثل هذا المشهد بتطوراته المتسارعة فرصة استثنائية ليس للمراكز الرائدة في مجال التكنولوجيا على مستوى العالم فحسب، بل للدول الأفريقية المنتجة للماس أيضاً؛ وعوضاً عن النظر إلى الماس الاصطناعي بوصفه تهديداً، أضحى العالم يميل أكثر بكثير إلى الاستفادة منه في تحفيز نمو الاقتصاد وتنويعه؛ إذ إن تشييد منشآت الماس الاصطناعي في أفريقيا من شأنه أن يوفر فرص عمل جديدة ويعزز التقدم التقني ويخلق فرصاً لفنيي قطع الماس المهرة لصقل مهاراتهم مع قدر أقل من المخاطرة المقترنة بالتعامل مع أحجار الماس الخام باهظة الثمن؛ نتيجة لذلك، تنامت قدرة الدول الأفريقية الآن على الانخراط في كل من سوق الماس الطبيعي وسوق الماس الاصطناعي، ما يضمن - في المقابل - استمرار دورها وإرثها في صناعة الماس العالمية؛ ويجب بلا شك النظر إلى نجاح شركات الماس الاصطناعي في الأسواق الأخرى ذات النمو المتسارع على أنه مؤشر يبعث على التفاؤل بشأن مستقبل هذا القطاع وأبرز مثال على ذلك هو الطرح العام الأولي الشهر الماضي للمعهد الدولي للأحجار الكريمة (IGI) في الهند بعلاوة إصدار بواقع 22%.


المشهد العربي
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
أنجلو أمريكان تتكبد خسائر بمليارات الدولارات وتدرس بيع دي بيرز
أعلنت شركة "أنجلو أمريكان" عن تكبدها خسائر صافية ضخمة قدرها 3.1 مليار دولار في عام 2024، مقارنة بربح 283 مليون دولار في العام السابق، جراء تخفيض قيمة الوحدة التابعة لأعمال الألماس "دي بيرز" للعام الثاني على التوالي. وسجلت الشركة انخفاضاً في قيمة "دي بيرز" بنحو 2.9 مليار دولار هذا العام، بعد تخفيض سابق بقيمة 1.6 مليار دولار في العام الماضي. وتدرس "أنجلو أمريكان" حالياً خياري البيع أو الإدراج المنفصل لـ "دي بيرز"، التي تبلغ قيمتها الحالية حوالي 4 مليارات دولار. ورغم تلقيها عروضاً غير رسمية للشراء، فإن الشركة تنتظر التوصل إلى اتفاق مع حكومة "بوتسوانا"، التي تمتلك 15% من "دي بيرز". يأتي التخفيض ضمن خطة إعادة هيكلة طموحة للشركة، تسعى من خلالها إلى بيع بعض وحداتها بحلول نهاية عام 2025، للتركيز على النحاس وخام الحديد.


مباشر
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
بعد مفاوضات لسنوات.. بتسوانا توقع اتفاقية بيع ألماس مع شركة "دي بيرز"
مباشر: وقعت حكومة بوتسوانا، اليوم الثلاثاء، اتفاقية بيع ألماس طال انتظارها مع وحدة "دي بيرز" الأنجلو أمريكية. وذكرت منصة "ياهو فايننس"، أن المفاوضات بشأن الصفقة بدأت في عام 2018، موضحة أنه في عام 2023، اتفق الجانبان مؤقتًا على الشروط في عهد الرئيس السابق لبوتسوانا، لكنهما لم يوقعا رسميًا على اتفاقية، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط. وأضافت: أن "الرئيس الجديد دوما بوكو، الذي تولى السلطة في أكتوبر الماضي، وضع توقيع الصفقة مع "دي بيرز" أولوية.. وفي عام 2023، وافقت "دي بيرز" على اتفاقية جديدة لبيع ألماس، والتي بموجبها ستزداد حصة بوتسوانا في الماس في مشروع ديبوانا المشترك تدريجيا إلى 50% خلال العقد المقبل". وأشارت المنصة، إلى أنه في نهاية نوفمبر 2023، بدأت أنجولا تعدين ألماس في حقل لويلي، وتعتبر الأكبر في البلاد واحدة من أكبر الشركات في العالم. وعانى الطلب على المجوهرات الماسية بسبب ارتفاع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة، والتي تمثل 55% من المبيعات العالمية لهذه السلع، كما كان هناك عدد أقل من مشتريات ألماس بسبب الانتعاش البطيء للاقتصاد الصيني بعد الوباء، وبسبب المنافسة مع ألماس المزروع في المختبرات.


شبكة عيون
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- شبكة عيون
بعد مفاوضات لسنوات.. بتسوانا توقع اتفاقية بيع ألماس مع شركة "دي بيرز"
بعد مفاوضات لسنوات.. بتسوانا توقع اتفاقية بيع ألماس مع شركة "دي بيرز" ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: وقعت حكومة بوتسوانا، اليوم الثلاثاء، اتفاقية بيع ألماس طال انتظارها مع وحدة "دي بيرز" الأنجلو أمريكية. وذكرت منصة "ياهو فايننس"، أن المفاوضات بشأن الصفقة بدأت في عام 2018، موضحة أنه في عام 2023، اتفق الجانبان مؤقتًا على الشروط في عهد الرئيس السابق لبوتسوانا، لكنهما لم يوقعا رسميًا على اتفاقية، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط. وأضافت: أن "الرئيس الجديد دوما بوكو، الذي تولى السلطة في أكتوبر الماضي، وضع توقيع الصفقة مع "دي بيرز" أولوية.. وفي عام 2023، وافقت "دي بيرز" على اتفاقية جديدة لبيع ألماس، والتي بموجبها ستزداد حصة بوتسوانا في الماس في مشروع ديبوانا المشترك تدريجيا إلى 50% خلال العقد المقبل". وأشارت المنصة، إلى أنه في نهاية نوفمبر 2023، بدأت أنجولا تعدين ألماس في حقل لويلي، وتعتبر الأكبر في البلاد واحدة من أكبر الشركات في العالم. وعانى الطلب على المجوهرات الماسية بسبب ارتفاع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة، والتي تمثل 55% من المبيعات العالمية لهذه السلع، كما كان هناك عدد أقل من مشتريات ألماس بسبب الانتعاش البطيء للاقتصاد الصيني بعد الوباء، وبسبب المنافسة مع ألماس المزروع في المختبرات. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات الاقتصاد الإماراتية: تخفيض أسعار 10 آلاف منتج 50% خلال شهر رمضان مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه أسعار السعودية مصر اقتصاد