أحدث الأخبار مع #ديتر_برورينج


الرياض
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الرياض
جراحة روبوتية لإنقاذ طفل مصاب بفشل كبدي بالرياض
تمكّن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض، من إجراء عملية زراعة فص كبدي باستخدام منظومة جراحية روبوتية متقدمة، لطفل يبلغ الثامنة من عمره، حيث تكللت العملية الجراحية بالنجاح، وغادر الطفل المستشفى بعد أسبوعين فقط. وكانت حالة الطفل تتطلب تدخلًا عاجلًا، وسط تحديات جسدية معقدة، إلا أن خبرة التخصصي في زراعة الأعضاء باستخدام الروبوت للبالغين، مهّدت الطريق لتكييف التقنية للحالة المرضية، من خلال تصميم خطة جراحية دقيقة تعتمد على إعادة ضبط مواضع إدخال أدوات الروبوت لتنفذ الزراعة. وأوضح المدير التنفيذي لمركز التميز لزراعة الأعضاء وقائد الفريق الطبي للعملية البروفيسور ديتر برورينج، أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، نجح في استخدام تقنية الجراحة الروبوتية لتخدم الأطفال بعد أن اقتصرت على البالغين في السابق، مشيرًا إلى أن إجراء الزراعة تطلّب إعادة تصميم الخطة الجراحية بما يتناسب مع حجم الجسم الصغير والمساحات المحدودة، وهو ما تم التعامل معه بعناية بالغة لضمان أقصى درجات الأمان. وتمثّل العملية نموذجًا رائدًا في توسيع استخدام الجراحة الروبوتية لتشمل فئة الأطفال، حيث إن التقنية توفّر تحكمًا عالي الدقة، وتُقلل بشكل ملموس من المضاعفات، وتُعزز الأمان الجراحي، وهو ما يفتح آفاقًا واعدة لتطوير أنظمة روبوتية مخصصة للأطفال في المستقبل القريب. ويأتي هذا الإنجاز ضمن سلسلة من النجاحات لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث التي عززت مكانته مرجعًا عالميًا في مجال الجراحة الروبوتية، حيث نجح في إجراء أول عملية زرع قلب طبيعي كاملة بالروبوت في العالم، كما نجح في زراعة أول كبد بالروبوت في العالم، ما يعكس التزام المستشفى بتقديم حلول طبية مبتكرة تواكب أحدث التطورات التقنية، وترسخ ريادته في تقديم رعاية صحية تخصصية على مستوى عالمي.


مجلة سيدتي
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة سيدتي
فريق طبي سعودي ينقذ طفلًا مصابًا بفشل كبدي بفضل تقنية الجراحة الروبوتية
نجح الفريق الطبي ب مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض، في إنقاذ حياة طفل عمره 8 سنوات فقط، مصاب بفشل كبدي خلال إجراء عملية زراعة فص كبدي باستخدام منظومة جراحية روبوتية متقدمة. واستدعت حالة الطفل تدخلًا عاجلًا، في وجود تحديات جسدة معقدة واجهت الفريق الطبي، إلا أنه بفضل خبرة الطاقم الطبي السعودي في زراعة الأعضاء باستخدام الروبوت للبالغين، فقد نجحوا في تكييف التقنية لإنقاذ حياة المريض صاحب الـ8 سنوات. زراعة كبد باستخدام الجراحة الروبوتية اعتمد فريق مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث على تنفيذ خطة جراحية دقيقة، ارتكزت على إعادة ضبط مواضع إدخال أدوات الروبوت لتنفذ الزراعة، وعلق قائد الفريق الطبي للعملية البروفيسور ديتر برورينج المدير التنفيذي لمركز التميز لزراعة الأعضاء، على نجاح العملية، مشيرًا إلى أن الفريق استخدم تقنية الجراحة الروبوتية لتخدم الأطفال بعد أن اقتصرت على البالغين في السابق. وتطلبت هذه الخطوة إعادة تصميم الخطة الجراحية لتتناسب مع جسد الطفل الصغير وكذلك المساحات المحدودة، الأمر الذي يستدعي التعامل بدقة وعناية بالغة لضمان سلامة المريض وتحقيق أعلى درجات الأمان. وتكللت جهود الفريق الطبي بالنجاح، وغادر الطفل بالفعل المستشفى بعد أسبوعين فقط، ويأتي هذا النجاح ليفتح بابًا جديدًا أمام استخدام الجراحة الروبوتية لتشمل فئة الأطفال، حيث إن التقنية توفّر تحكمًا عالي الدقة، وتكمن أهميتها في تقليل فرص حدوث المضاعفات، وتعزيز الأمن الجراحي. مجال الجراحة الروبوتية تجدر الإشارة إلى أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، سطرت إنجازات واضحة وملموسة في مجال الجراحة الروبوتية ، الأمر الذي عزز من اعتبار المشفى مرجعًا عالميًا لهذا المجال. والدليل على ذلك، نجاح التخصصي في إجراء أول عملية زرع قلب طبيعي كاملة بالروبوت في العالم، كما نجح في زراعة أول كبد بالروبوت في العالم، الأمر الذي يؤكد التزام المستشفى بتقديم حلول طبية مبتكرة تواكب أحدث التطورات التقنية، وتقديم رعاية صحية تخصصية على مستوى عالمي. تأتي النجاحات السابقة في مجال الجراحة الروبوتية لتؤكد على رسالة التخصصي المتمثلة في خدمة المجتمع بتوفير أعلى مستويات الرعاية الصحية وأفضل تجربة للمرضى في بيئة تعليمية وبحثية متكاملة، مرتكزة على قيم المسؤولية، السلامة، التركيز على المريض، التميز، التعاون، الشفافية. يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث صُنف الأول في الشرق الأوسط وأفريقيا والـ 15 عالميًا ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم لعام 2025، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط، وذلك بحسب "براند فاينانس" لعام 2024،


عكاظ
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
طفولة تُستعاد تحت يد روبوت.. قصة أمل من الرياض
تابعوا عكاظ على في خطوة طبية نوعية، أنقذ مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض حياة طفل في الثامنة من عمره عبر عملية زراعة فص كبدي باستخدام تقنية الجراحة الروبوتية المتقدمة، في سابقة هي الأولى من نوعها على مستوى المملكة والعالم في فئة الأطفال. وكان الطفل يعاني من فشل كبدي حاد تطلّب تدخلاً عاجلاً، ورغم صعوبة إجراء الزراعة لصغر حجم جسمه ومحدودية المساحة الجراحية، نجح الفريق الطبي في تكييف منظومة الجراحة الروبوتية، المصممة عادةً للبالغين، لتنفيذ العملية بدقة متناهية دون تدخل يدوي مباشر. وقال المدير التنفيذي لمركز التميز لزراعة الأعضاء وقائد الفريق الجراحي البروفيسور ديتر برورينج: «لطالما كانت الجراحة الروبوتية حكراً على البالغين، لكننا تمكنا من إعادة تصميمها لتلائم جسد الطفل، وهو ما قلل من حجم الشقوق الجراحية وقلّص مضاعفات ما بعد الجراحة بدرجة كبيرة». وقد غادر الطفل المستشفى بعد أسبوعين فقط، مقارنة بمدة تعافٍ معتادة تصل إلى شهر، في مؤشر على فعالية التقنية وسرعة الاستشفاء التي توفرها. أخبار ذات صلة هذا النجاح يفتح آفاقاً جديدة أمام تطوير حلول روبوتية مخصصة للأطفال، ويعزز من ريادة «التخصصي» في الابتكار الطبي، بعد تسجيله أول زراعة قلب وكبد بالروبوت على مستوى العالم. ويأتي هذا الإنجاز ثمرة لرؤية السعودية 2030 وبرنامج تحول القطاع الصحي، وتأكيداً على جودة الرعاية الصحية التي تقدمها المملكة، إذ صُنف المستشفى في 2025 الأول إقليميّاً والـ15 عالميّاً، والأعلى قيمة بين العلامات الصحية في الشرق الأوسط.


الرياض
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الرياض
"التخصصي" توظيف رائد للجراحة الروبوتية تنقذ طفل مصاب بفشل كبدي ويمنحه حياة جديدة
حين تتقاطع براعة التقنية مع إنسانية الطب، يصبح الشفاء قصة تُروى؛ هذا ما حدث في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض، حيث خضع طفل في الثامنة من عمره لعملية زراعة فص كبدي باستخدام منظومة جراحية روبوتية متقدمة، بعد أن أنهك الفشل الكبدي جسده الصغير وحرمه من طفولته، وبفضل الدقة العالية التي وفرتها التقنية، غادر الطفل المستشفى بعد أسبوعين فقط، بدلًا من شهر كما هو معتاد، ليعود إلى حياته الطبيعية، في نتيجة وصفها الفريق الطبي بأنها جوهر ما يسعون إلى تحقيقه. وكانت حالة الطفل تتطلب تدخلاً عاجلاً، وسط تحديات جسدية معقدة تتعلق بحجم الجسم ومحدودية المساحة المتاحة للجراحة، غير أن خبرة التخصصي في زراعة الأعضاء باستخدام الروبوت للبالغين مهدت الطريق لتكييف التقنية بما يتلاءم مع جسد الطفل الصغير، من خلال تصميم خطة جراحية دقيقة تعتمد على إعادة ضبط مواضع إدخال أدوات الروبوت لتنفذ الزراعة. وقال البروفيسور ديتر برورينج، المدير التنفيذي لمركز التميز لزراعة الأعضاء وقائد الفريق الطبي للعملية: "لطالما اقتصرت تقنيات الجراحة الروبوتية على البالغين، لكننا نجحنا في تكييفها لتخدم الأطفال أيضًا، بما توفره من دقة عالية وتقليل واضح للمضاعفات، مشيراً إلى أن إجراء الزراعة تطلّب إعادة تصميم الخطة الجراحية بما يتناسب مع حجم الجسم الصغير والمساحات المحدودة، وهو ما تعاملنا معه عبر تعديل مواضع إدخال الأدوات الجراحية بعناية بالغة لضمان أقصى درجات الأمان". وقد أُجريت العملية بنجاح عبر استئصال الفص الأيسر من كبد متبرع حي وزراعته بالكامل للطفل باستخدام منظومة روبوتية دون تدخل يدوي مباشر، ما أسهم في تقليل حجم الشقوق الجراحية، وتسريع وتيرة التعافي، حيث غادر الطفل المستشفى بعد أسبوعين فقط، مقارنة بالمدة الاعتيادية التي تتجاوز الشهر في مثل هذه الحالات. وتمثل العملية نموذجًا رائدًا في توسيع استخدام الجراحة الروبوتية لتشمل فئة الأطفال، حيث إن التقنية توفّر تحكمًا عالي الدقة، وتُقلل بشكل ملموس من المضاعفات، وتُعزز الأمان الجراحي، وهو ما يفتح آفاقًا واعدة لتطوير أنظمة روبوتية مخصصة للأطفال في المستقبل القريب. ويأتي هذا الإنجاز ضمن سلسلة من النجاحات لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث التي عززت مكانته كمرجع عالمي في مجال الجراحة الروبوتية، حيث نجح في إجراء أول عملية زرع قلب طبيعي كاملة بالروبوت في العالم، في حدث تناقلته وسائل الإعلام المحلية والعالمية، كما نجح في زراعة أول كبد بالروبوت في العالم، مما يعكس التزام المستشفى بتقديم حلول طبية مبتكرة تواكب أحدث التطورات التقنية، وترسخ ريادته في تقديم رعاية صحية تخصصية على مستوى عالمي. ويُعد الإنجاز ثمرة لمبادرات برنامج تحول القطاع الصحي، أحد برامج رؤية السعودية 2030 التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظه الله -، وشاهداً على جودة الرعاية الصحية المقدمة للإنسان في المملكة العربية السعودية.