أحدث الأخبار مع #ديرشبيجل


DW
منذ 2 أيام
- علوم
- DW
هجرة الأدمغة من الولايات المتحدة.. هل تستفيد ألمانيا من ذلك؟ – DW – 2025/5/20
مع ضغوط الرئيس الأمريكي على مجال البحث العلمي، تأمل مؤسسات بحثية وجامعات في ألمانيا في تعزيز التعاون مع الباحثين الأمريكيين. فما الخطوات الألمانية نحو تحقيق الامر؟ وهل تشهد الولايات المتحدة موجة "هجرة الأدمغة"؟ لم تنج العديد من الجامعات ومؤسسات البحث العلمي في الولايات المتحدة من تبعات سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرامية إلى خفض التكاليف على نحو واسع النطاق، والتي انعكست في صورة شطب وظائف وتقليص التمويل وتسريح موظفين. قرارات ترامب "تعرض العلم في جميع أنحاء العالم للخطر" ويصف رئيس مؤسسة "ألكسندر فون هومبولت" الألمانية الداعمة للتعاون الدولي في مجال البحث العلمي، روبرت شلوغل، قرارات ترامب بأنها لا تهدد فقط أقوى وأفضل نظام علمي في العالم، بل تعرض العلم والرفاهية في جميع أنحاء العالم للخطر أيضا. وفي ضوء هذا الهجوم واسع النطاق على مجال البحث العلمي في الولايات المتحدة، ترغب مؤسسات بحثية وجامعات في ألمانيا في تعزيز التعاون مع باحثين أمريكيين. ولتحقيق هذه الغاية، لا تسعى معظم هذه الجهات إلى جذب المواهب إلى ألمانيا على وجه التحديد، بل تسلك في ذلك دروبا أخرى. فعلى سبيل المثال، تريد جمعية "ماكس بلانك" الألمانية إمداد ما يسمى بالبرنامج عبر الأطلسي بتمويل خاص إضافي بهدف إتاحة خيارات في ألمانيا أمام العلماء الذين لا يستطيعون مواصلة أبحاثهم في الولايات المتحدة. وبحسب بيانات الجمعية، كانت الولايات المتحدة القوة الدافعة الأكثر أهمية للعلوم وأهم دولة شريكة للجمعية، حيث تشكل الأوراق البحثية التي تنتجها معاهد "ماكس بلانك" بالتعاون مع باحثين في الولايات المتحدة حوالي 25 بالمئة من إجمالي منشورها العلمي. وفي الإعلان الأخير للجمعية بشأن تعيين قيادات لمجموعات بحثية، ارتفع عدد طلبات التقدم من الولايات المتحدة بمقدار الضعف مقارنة بالعام السابق، حسبما صرح رئيس الجمعية، باتريك كرامر، في مقابلة مع مجلة "دير شبيجل" الألمانية. ألمانيا "لا تسعى إلى إضعاف" الولايات المتحدة وأكد المتحدث الصحفي باسم جمعية "لايبنيتس" الألمانية للمعاهد البحثية غير الجامعية، تيم أوربان، على أن ضرورة تعزيز التعاون مع الولايات المتحدة ودعم الباحثين الأمريكيين. وأضاف أوربان: "التوظيف المستهدف لزملاء أمريكيين ينطوي على خطر إضعاف مجال العلوم الأمريكية بشكل أكبر، وبالتالي فهو ليس شيئا نسعى إليه". ضغوط ترامب على جامعات أمريكية.. إنفاذ للقانون أم انتهاك للحريات؟ To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video كما أشار أوربان إلى أنه لا يمكن أيضا استبعاد التدخل على نحو سريع، موضحا أنه بناء على تطورات الأوضاع يمكن على سبيل المثال أن يكون من المفيد تقديم تمويل مؤقت قصير المدى لإقامة محدودة المدة في ألمانيا لأغراض بحثية، مشيرا إلى أن هذا قد يكون مناسبا على وجه الخصوص للباحثين في مجالات المناخ والتفاوت الاجتماعي وعلوم الحياة، الذين لم يعدوا يجدون ظروف عمل مقبولة في الولايات المتحدة. "هجرة الأدمغة"؟ وترجح الهيئة الألمانية للتبادل الأكاديمي (DAAD) أن الوضع في الولايات المتحدة قد يؤدي إلى إزاحة عالمية للباحثين في المستقبل. وقالت المتحدثة باسم الهيئة، كوردولا لوكاسن: "المواهب المتميزة من دول مثل الهند أو الصين أو البرازيل، والتي كانت تذهب في السابق بشكل أساسي إلى الولايات المتحدة، تفكر الآن فيما إذا كانت دول أخرى، على سبيل المثال في أوروبا، قد تكون خيارا أفضل". وقد حدث ما يسمى بـ"هجرة الأدمغة" - أي هجرة العلماء المؤهلين تأهيلا عاليا - مرارا عبر التاريخ. على سبيل المثال، بعد وصول النازيين إلى السلطة في ألمانيا عام 1933، هاجر العديد من العلماء اليهود والمنتقدين للنظام النازي من البلاد. وفي الآونة الأخيرة، أدت الحرب الروسية ضد أوكرانيا إلى رحيل مئات العلماء الروس عن بلادهم. وأوضحت لوكاسن أن مكاتب الهيئة الألمانية للتبادل الأكاديمي في الولايات المتحدة تشهد حاليا اهتماما متزايدا بألمانيا كموقع للبحث العلمي من جانب طلاب الدكتوراه ومرحلة ما بعد الدكتوراه الدوليين، مشيرة إلى أن العديد منهم عملوا وأجروا أبحاثهم في الولايات المتحدة بتأشيرات مؤقتة ومن خلال وظائف مؤقتة، والتي كانت ممولة في الغالب بأموال فيدرالية. اهتمام متزايد بالجامعات الألمانية ويبدو أن التطورات الحالية في الولايات المتحدة بدأت تلقي بظلالها على الجامعات الألمانية بالفعل، حيث قالت متحدثة باسم جامعة لايبزغ الألمانية إن الجامعة ترصد اهتماما مرتفعا وواضحا للغاية من جانب الشركاء الأمريكيين بتعزيز التعاون. وبحسب المكتب الصحفي لجامعة هومبولت في برلين، تلقت الجامعة بعض الاستفسارات المباشرة في هذا الشأن من علماء أمريكيين خلال الأسابيع الأخيرة. وبحسب المتحدث باسم جامعة راينيش-فيستفيليش التقنية في مدينة آخن الألمانية، ترصد الجامعة أيضا اهتماما متزايدا من جانب علماء من الولايات المتحدة. فض اعتصام جامعة كاليفورنيا To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وترى الجامعات في ذلك فرصة، حيث قال المكتب الصحفي لجامعة فرانكفورت: "إذا كان الوضع في الولايات المتحدة يقدم فرصا لتعزيز مكانة جامعة جوته من خلال تعيينات مناسبة، فسنستغلها بالطبع". وفي المقابل، أوضح المكتب أن التوظيف الفعلي غير ممكن إلا على نطاق محدود في إطار قواعد إجراءات التعيين. وفي مطلع أبريل/نيسان الماضي دعا علماء ألمان بارزون، في مقال بمجلة "دير شبيغل" الألمانية، إلى استغلال التطورات في الولايات المتحدة وجذب باحثين أمريكيين على وجه التحديد. ودعا العلماء - من بين أمور أخرى - إلى تطوير ما يسمى بـ"برنامج مايتنر-أينشتاين"، والذي يهدف إلى تعزيز تعيين باحثين متميزين من الولايات المتحدة في جامعات ألمانية ومؤسسات بحث غير جامعية. ويشير المقال إلى أنه تحت مظلة مؤسسة البحوث الألمانية وبتمويل من وزارة البحث العلمي الألمانية يمكن على الفور إتاحة فرص لتعيين نحو 100 عالم في مناصب الأستاذية، على سبيل المثال. وأوضح المقال أن الفئة المنشودة هم العلماء الذين لم يعد بإمكانهم مواصلة عملهم في الولايات المتحدة أو لا يمكنهم مواصلته إلا على نطاق محدود. وبغض النظر عن هذا المطلب، فقد صرح رئيس مؤسسة "ألكسندر فون هومبولت"، روبرت شلوغل، في بيان أنه سيدعم بمثل هذه المخصصات المزيد من الباحثين المتميزين من الولايات المتحدة وسيوفر لهم السكن وفرص العمل على نحو مؤقت. تحرير: عبده المخلافي


الحركات الإسلامية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- الحركات الإسلامية
الإرهابي المتهم فق جريمة زولينجن يتراجع عن اعترافاته
يحاول عيسي الحسن المؤيد لتنظيم داعش الإرهابي المتهم بتنفيذ عملية الطعن بالسكين في زولينجن الصيف الماضي تغيير أقواله في التحقيقات من أجل الحصول علي حكم مخفف أو الخروج من السجن بسبب مرض عقلي، وهو الأمر الذي لا يقنع جهات التحقيق حتي الآن. الحسن جاء إلي المانيا وتقدم بطلب لجوء، ونظرا لتقديمه معلومات خاطئة وتقديمه الطلب اولا في بلغاريا، تم رفض طلبه، وكان من المفترض ترحيله الي بلغاريا تطبيقا لاتفاقية دبلن، لكنه لجأ إلي جمعيات ومنظمات خيرية للمساعدة، ومن ثم تمكن من ايقاف عملية الترحيل، وتمكن من البقاء وعمل في مطعم. مجلة دير شبيجل الألمانية كشفت اليوم عن بعض المعلومات التي أدلي بها لجهات التحقيق، مشيرا إلي أنه لا ينتمي لتنظيم داعش الإرهابي، ولكنه تم التلاعب به من أحد الشيوخ علي الانترنت، ووعده بالجنة إذا ارتكب هذه الجريمة. لكن جهات التحقيق توصلت إلي أن الحسن سجل اعترافه بالفيديو في الليلة التي سبقت ارتكاب الجريمة في محل الكباب "كباب هاوس" في وسط مدينة زولينجن، حيث كان يعمل عامل نظافة ليلا، لفّ منشفتين بالمطبخ علب وجهه، وحمل سكين الدونر بشكل تهديدي تجاه الكاميرا، مسجلا اعترافه وأرسله الي أحد الأشخاص عبر تطبيق تليجرام، من أجل إذاعته بعد التنفيذ، وتبني التنظيم العملية. وفي الفيديو استخدم كنية "سمرقند القوتاني" ووعد بالانتقام لـ"مجازر" "الصليبيين" في فلسطين، "والله لأقطعنك إرباً إرباً" . كما توصلت جهات التحقيق إلي أنه قام بزيارة موقع الجريمة قبلها بيوم، وأرسل صورة للمكان فارغا، ومعه علامة سكين، لكن أحد الأشخاص الذي تحاور معه بالتطبيق، نصحه بسكين أصغر ولكنه حاد، وبالفعل في اليوم التالي قام بشراء مجموعة سكاكين بقيمة ٢٩ يورو، واستخدم منها واحدة، بدلا من السكين الكبير الذي ظهر بالفيديو. ووفرت المحكمة للمتهم اخصائي نفسي من أجل التعرف علي حالته الصحية، خاصة وأنه يقول بالتحقيقات لم يكن يخطط لقتل الضحايا، وانما سمع أحد الموسيقيين علي المسرح يشيد باسرائيل، ولذلك تذكر معاناة أهل غزة والأطفال، ومع اشتداد حدة الحوار مع أحد المشاركين في المهرجان ارتكب جريمته دون وعي. حتي الآن لا يقتنع مكتب المدعي العام الاتحادي فيما يقوله الحسن، ومعلوماته غير دقيقة بحثا عن الخروج براءة أو تخفيف الحكم، لكن إذا ثبت أن المتهم يعاني من اضطراب عقلي سيتم تخفيف الحكم أو إيداعه بإحدى المصحات النفسية، لكن في حالة إدانته، فإنه يواجه عقوبة السجن مدى الحياة، تليها الحبس الاحتياطي.


فيتو
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
تحذير أمريكي لأوروبا بسبب الإنفاق الدفاعي
ذكرت تقارير إعلامية اليوم السبت، أن الولايات المتحدة الأمريكية هددت بأن الرئيس دونالد ترامب قد لا يحضر قمة الناتو في لاهاي المقررة في يونيو المقبل إذا لم يضاعف الحلفاء في أوروبا إنفاقهم الدفاعي. أمريكا تطالب دول أوروبا برفع ميزانيتها العسكرية ومن جانبها أفادت مجلة "دير شبيجل" نقلا عن مصادر بأن الممثل الدائم للولايات المتحدة لدى حلف الناتو، ماثيو ويتاكر طالب في كل اجتماع في بروكسل الدول الأوروبية بالاتفاق على رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من ناتجها المحلي الإجمالي. وأضافت دير شبيجل في تقريرها: "في البداية اعتقد الألمان أن الأمريكيين لم يكونوا جادين بشأن نسبة الـ5%، وأنها مجرد تكتيك تفاوضي. أما الآن فهم يأخذون كلام ويتكر بمحمل الجد حتى عندما يهدد بأن ترامب سيتخلى عن حضور القمة في يونيو إذا لم تظهر الدول الأخرى في الناتو تقدما في المسألة المالية". ويشار إلى أن أمين عام حلف "الناتو" مارك روتها قدم اقتراحا لأعضاء الحلف بزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 3.5% من الناتج المحلي الإجمالي، بالإضافة إلى تخصيص 1.5% إضافية لبنود أخرى مرتبطة بالدفاع، وذلك لتلبية مطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ببلوغ الهدف الإجمالي البالغ 5%". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


بلد نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- بلد نيوز
بوريس بيكر: المواهب الألمانية في التنس تصاب بالهلع أمام التحديات
قال بوريس بيكر، الفائز ثلاث مرات ببطولة ويمبلدون للتنس، إن ألمانيا ينقصها مواهب جديدة لأن الجيل الشاب مهتم أكثر بتوازن حياته بين العمل والحياة الشخصية ويصاب بنوبات هلع عندما يتعلق الأمر بالتدريب الشاق. وفي مقابلة مع مجلة "دير شبيجل" توفرت قبل صدور عدد الغد السبت، تحدث بوريس بيكر عن مشكلة تتعلق بالجيل، وأشار إلى أن الاتحاد الألماني للتنس لا يبدو جيدا في هذا الجانب أيضا. وقال: "تجربتي مع جيل العشرينيات كانت أن الكثير من الأمور تعد مرهقة جدا وصعبة جدا بالنسبة لهم". وأضاف: "لا يمكنهم التعامل مع الضغط. يصابون بنوبات هلع عندما يواجهون تحديات. اللاعبون واللاعبات الشباب يريدون أن يعيشوا توازنا بين العمل والحياة كل شيء مريح جدا، وكل شيء جميل جدا". وتوج بيكر بستة ألقاب في البطولات الأربع الكبرى، كما تصدر التصنيف في حقبة تضمنت أيضا مايكل ستيتش وشتيفي جراف وآخرون. واعتزل جيل تالي كان يضم أنجيليك كيربر، ولا يوجد لاعبون صاعدون. ويعد ألكسندر زفيريف، المصنف الثاني على العالم، هو الألماني الوحيد من طراز اللاعبين العالميين. وثاني أفضل لاعب مصنف هو دانييل ألتيماير في المركز الـ67 ، وأفضل لاعبة هي إيفا ليز في المركز الـ68 . ولدى ألمانيا سيدتان فقط وثلاثة رجال في قائمة المصنفين المئة الأوائل. وقال بيكر أيضا إنه يجب إلقاء اللوم أيضا على الاتحاد الألماني للتنس، الذي عمل فيه بالسابق كرئيس لتنس الرجال. وأضاف بيكر: "هناك العديد من الأشخاص المحترمين في الاتحاد الألماني للتنس، ولكل منهم مزاياه. ولكن فيما يتعلق بالرياضة نفسها، من حيث فهم سبب الفوز أو الخسارة في مباراة، أو كيفية تنظيم أسبوع تدريب، فلا أرى وجود الخبرة اللازمة هناك".


فيتو
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
بعد "فضيحة سيجنال"، خرق أمني جديد يستهدف كبار المسؤولين الأمنيين في إدارة ترامب
كشف تحقيق لمجلة "دير شبيجل" الألمانية أن معلومات خاصة وحساسة لعدد من كبار المسؤولين الأمنيين في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أصبحت متاحة على الإنترنت. وأوضحت المجلة أن من بين المعلومات المتاحة أرقام الهواتف المحمولة، وعناوين البريد الإلكتروني، وحتى كلمات مرور بعض الحسابات. وقالت إن قائمة المتأثرين بالتسريبات تضمّ مستشار الأمن القومي مايك والتز، ومديرة الاستخبارات الأمريكية تولسي جابارد، ووزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسث. وأضافت: "من المرجح أن معظم الأرقام وعناوين البريد الإلكتروني المتاحة للعامة لا تزال قيد الاستخدام من قبل الأشخاص المتضررين". وأبرزت أن بعض المعلومات المسربة مرتبطة بحسابات المسؤولين الشخصية على "إنستجرام" و"لينكد إن" وأخرى بحسابات "واتساب" و"سيجنال". وتابعت: "تكشف هذه المعلومات بالتالي عن ثغرة أمنية خطيرة أخرى في واشنطن لم تكن معروفة من قبل. وباستخدام هذه البيانات المتاحة للعامة، يمكن لأجهزة الاستخبارات المعادية اختراق اتصالات الأشخاص المتضررين من خلال استهداف أجهزتهم ببرامج التجسس". في هذا الصدد، أوضح دونالد أورتمان، المتخصص في أمن المعلومات، أن "البيانات المسربة لكبار المسؤولين تمكن المهاجمين من إطلاق هجمات تصيد مقنعة واختراق الوصول إلى الأجهزة والخدمات المختلفة مثل البريد الإلكتروني وأدوات الدردشة أو باي بال". وامتنع فريق "دير شبيجل" عن نشر البيانات الكاملة أو اختبار كلمات المرور لحماية الخصوصية، وأبلغ المسؤولين المعنيين، لكنه لم يتلق أي رد حتى الآن. وتأتي هذه التطورات بعد يومين من كشف مجلة "ذي أتلانتيك" عن خرق أمني آخر بعد إضافة رئيس تحريرها، جيفري جولدبرج عن طريق الخطأ إلى مجموعة دردشة على "سيجنال" تضم كبار المسؤولين مثل نائب الرئيس جي دي فانس ووزير الدفاع بيت هيجسيث. وأتاح له ذلك الاطلاع على رسائل حول الاستعدادات لشن غارات جوية على الحوثيين في اليمن تم تنفيذها في 15 مارس. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.