logo
#

أحدث الأخبار مع #ديفيدأ

تعاني من شهيّة مفتوحة وشرهٍ خارج عن السيطرة؟ إليك الأسباب والحلول
تعاني من شهيّة مفتوحة وشرهٍ خارج عن السيطرة؟ إليك الأسباب والحلول

اليمن الآن

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • اليمن الآن

تعاني من شهيّة مفتوحة وشرهٍ خارج عن السيطرة؟ إليك الأسباب والحلول

. تلعب الهرمونات دورا رئيسًا في تنظيم الإحساس بالجوع أو الشبع وخاصة هرموني الغريلين واللبتين (غيتي) 20/5/2025 في زمن يتم فيه الترويج للأطعمة لتكون أكثر جاذبية واستساغة، يجد كثير من الناس أنفسهم في معركة يومية شرسة مع شهية مفتوحة لا تهدأ. آ آ وبينما يُعدّ الشعور بالجوع أمرا طبيعيا، فإن استمرار هذا الإحساس على مدار اليوم دون سبب واضح، أو الأكل بكميّات كبيرة لمجرّد الاستمتاع بالطعام يعيق جهود الحفاظ على وزن صحي ويؤثر على الحالة النفسية والصحية بشكل عام. لذلك فإن فهم أسباب زيادة الشهية وتطبيق إستراتيجيات مبنية على أدلة علمية، يعد أمرا ضروريا لتحقيق التوازن والسيطرة. آ آ ما الأسباب الكامنة وراء زيادة الشهية المستمرة؟ الاختلالات الهرمونية: تلعب الهرمونات دورا رئيسًا في تنظيم الجوع والشبع، وخاصة هرموني الغريلين الذي يُعرف بـ"هرمون الجوع"، يُفرز من المعدة ويرسل إشارات إلى الدماغ تحفّز الشهية، واللبتين الذي يُفرز من الخلايا الدهنية، على إرسال إشارات بالشبع. أي خلل في التوازن بين هذين الهرمونين -نتيجة قلة النوم، أو اضطرابات في التمثيل الغذائي- قد يؤدي إلى شعور دائم بالجوع، حتى بعد تناول الطعام. التوتر والحالة النفسية: آ آ آ ويُشير الدكتور ديفيد أ. كيسلر، المفوض السابق لإدارة الغذاء والدواء الأميركية، إلى أن هذه الأطعمة -مثل رقائق البطاطس والمقرمشات والمشروبات الغازية والحلويات الصناعية- "تخطف نظام المكافأة" في الدماغ آ آ ، وتؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام بشكل لاإرادي. حالات طبية وأدوية معينة: بعض الحالات الصحية مثل فرط نشاط الغدة الدرقية، أو مرض السكري، أو متلازمة تكيّس المبايض، تُسهم في زيادة الشهية بشكل ملحوظ. كذلك، هناك بعض الأدوية مثل الستيرويدات أو مضادات الاكتئاب تؤدي إلى تغييرات في الشهية كأحد الأعراض الجانبية المحتملة.كيف تسيطر على شهيتك وتحافظ على وزن صحي؟ التركيز على تناول البروتين والألياف: تناول كمليات آ آ كافية من البروتين (كالبيض، والبقوليات، والدجاج الخالي من الدهون) والألياف (كالخضراوات، والفواكه، والحبوب الكاملة) يُعزّز من الإحساس بالشبع لفترات أطول، ويقلل من الرغبة في تناول الطعام بين الوجبات. الحفاظ على الترطيب الكافي: أحيانا يُخطئ الجسم في التمييز بين الإحساس بالجوع والعطش. لذا، فإن شرب الماء بانتظام -بمعدل 8 أكواب يوميا على الأقل- يُساعد في تقليل النوبات الكاذبة من الجوع، ويدعم أيضا التمثيل الغذائي الصحي. ممارسة الأكل الواعي: من خلال التمهل أثناء تناول الطعام، والانتباه لطعم ورائحة وقوام كل لقمة، يصبح الفرد أكثر وعيا بإشارات الشبع. آ آ يساعد هذا التمرين العقلي في الحد من الأكل التلقائي أو العاطفي، ويُسهم في تحقيق التوازن في استهلاك السعرات. التعامل السليم مع التوتر والضغوط النفسية: من خلال تقنيات مثل التأمل واليوغا، والمشي أو ممارسة الرياضة بانتظام، والتحدث مع متخصص نفسي أو ممارسة الهوايات المفضلة. تُقلل هذه الأنشطة من الحاجة للجوء إلى الطعام كآلية للهروب من التوتر أو الضغط النفسي. التقليل من الأطعمة المصنعة والمحفزة للإدمان الغذائي: فالاعتماد على الأطعمة الطبيعية، الكاملة، وغير المعالجة يساعد الجسم على استعادة آليات الشبع الطبيعية، ويُعيد التوازن لمراكز الجوع في الدماغ. تجنُّب الوجبات السريعة والمقرمشات والحلويات المعلبة قدر الإمكان، يعزز الشعور بالتحكم في الشهية. الحصول على نوم كافٍ وعميق آ آ آ آ أو أخصائي في الصحة النفسية. فهم مؤهلون لتحديد الأسباب الجذرية بدقة، وتقديم خطة علاجية مخصصة تشمل النظام الغذائي، والعلاج السلوكي، وربما الفحوصات الهرمونية أو الدوائية اللازمة.

منافس فموي لحقن أوزمبيك بنتائج مذهلة!
منافس فموي لحقن أوزمبيك بنتائج مذهلة!

خبرني

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

منافس فموي لحقن أوزمبيك بنتائج مذهلة!

خبرني - كشفت تقارير حديثة عن قرص يومي جديد لإنقاص الوزن قد يُطلق على نطاق واسع في المملكة المتحدة بداية العام المقبل. ويعمل عقار "أورفورغليبرون" الجديد بآلية حقن "أوزمبيك" المبتكرة نفسها، عن طريق استهداف المستقبلات (GLP-1) التي تُعرف بفعاليتها في كبح الشهية ومنح المستخدم شعورا بالشبع لفترات أطول. وفي تجربة المرحلة النهائية، شارك فيها مرضى يعانون من السمنة وداء السكري من النوع الثاني، أظهرت النتائج أن بعض المشاركين شهدوا انخفاضا كبيرا في مستويات السكر في الدم لدرجة أن المرض دخل في مرحلة "الاستقرار". وخلال الدراسة التي استمرت 40 أسبوعا وشارك فيها 559 شخصا، فقد أولئك الذين تناولوا الجرعة الأعلى من الدواء ما معدله 7.2 كغ، أو 7.9% من وزن أجسامهم. كما تمكن 65% منهم من خفض مستويات السكر في الدم إلى ما دون الحد الأدنى المعروف لمرض السكري. وتبين أن فقدان الوزن لم يتوقف مع تقدم التجربة، ما يعني أن النتائج النهائية قد تكون أكثر إثارة للإعجاب. وأعلنت شركة "ليلي"، المصنعة لهذا الدواء، أن القرص اليومي (الأول من نوعه) قد يُطرح في الأسواق العالمية "على نطاق واسع" في حال حصلت على موافقة الجهات التنظيمية. ويُنتظر أن يكون هذا القرص بديلا أرخص وأسهل في الاستخدام مقارنة بالحقن. ومع سهولة تخزين قرص الدواء في درجة حرارة الغرفة وتناوله في أي وقت من اليوم، يُتوقع أن يجذب جمهورا أوسع، خصوصا لأولئك الذين يفضلون الأقراص على الحقن. ووفقا لدراسات سابقة، فقد الأشخاص الذين حُقنوا بمادة "سيماغلوتايد" (المادة الفعالة في أدوية "ويغوفي" و"أوزمبيك") حوالي 14% من وزن أجسامهم خلال 72 أسبوعا، بينما فقد من تناولوا "تيرزيباتيد" (المعروف باسم "مونجارو") حوالي 20% من وزن أجسامهم. وقال ديفيد أ. ريكس، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "ليلي": "نحن سعداء لرؤية أن أحدث دواء لدينا يلبي توقعاتنا فيما يتعلق بالسلامة والتحمل وفقدان الوزن، مع إمكانية تصنيعه وإطلاقه بسهولة على نطاق واسع ليتمكن الناس من استخدامه حول العالم". كما أعربت البروفيسورة راشيل باترهام، نائبة الرئيس الأولى للشؤون الطبية الدولية في شركة "ليلي"، عن تفاؤلها وقالت: "قد يقدم "أورفورغليبرون" خيارا جديدا واعدا لأكثر من 75% من مرضى السكري من النوع الثاني الذين يفضلون تناول الأقراص بدلا من الحقن". وعلى الرغم من فعالية الدواء، فإن الآثار الجانبية مشابهة لتلك التي تحدث مع حقن إنقاص الوزن، حيث يعاني حوالي واحد من كل 4 أشخاص من الإسهال، في حين يعاني واحد من كل 6 أشخاص من الغثيان.

منافس فموي لحقن "أوزمبيك" بنتائج مذهلة!
منافس فموي لحقن "أوزمبيك" بنتائج مذهلة!

روسيا اليوم

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

منافس فموي لحقن "أوزمبيك" بنتائج مذهلة!

ويعمل عقار "أورفورغليبرون" الجديد بآلية حقن "أوزمبيك" المبتكرة نفسها، عن طريق استهداف المستقبلات (GLP-1) التي تُعرف بفعاليتها في كبح الشهية ومنح المستخدم شعورا بالشبع لفترات أطول. وفي تجربة المرحلة النهائية، شارك فيها مرضى يعانون من السمنة وداء السكري من النوع الثاني، أظهرت النتائج أن بعض المشاركين شهدوا انخفاضا كبيرا في مستويات السكر في الدم لدرجة أن المرض دخل في مرحلة "الاستقرار". وخلال الدراسة التي استمرت 40 أسبوعا وشارك فيها 559 شخصا، فقد أولئك الذين تناولوا الجرعة الأعلى من الدواء ما معدله 7.2 كغ، أو 7.9% من وزن أجسامهم. كما تمكن 65% منهم من خفض مستويات السكر في الدم إلى ما دون الحد الأدنى المعروف لمرض السكري. وتبين أن فقدان الوزن لم يتوقف مع تقدم التجربة، ما يعني أن النتائج النهائية قد تكون أكثر إثارة للإعجاب. وأعلنت شركة "ليلي"، المصنعة لهذا الدواء، أن القرص اليومي (الأول من نوعه) قد يُطرح في الأسواق العالمية "على نطاق واسع" في حال حصلت على موافقة الجهات التنظيمية. ويُنتظر أن يكون هذا القرص بديلا أرخص وأسهل في الاستخدام مقارنة بالحقن. ومع سهولة تخزين قرص الدواء في درجة حرارة الغرفة وتناوله في أي وقت من اليوم، يُتوقع أن يجذب جمهورا أوسع، خصوصا لأولئك الذين يفضلون الأقراص على الحقن. ووفقا لدراسات سابقة، فقد الأشخاص الذين حُقنوا بمادة "سيماغلوتايد" (المادة الفعالة في أدوية "ويغوفي" و"أوزمبيك") حوالي 14% من وزن أجسامهم خلال 72 أسبوعا، بينما فقد من تناولوا "تيرزيباتيد" (المعروف باسم "مونجارو") حوالي 20% من وزن أجسامهم. وقال ديفيد أ. ريكس، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "ليلي": "نحن سعداء لرؤية أن أحدث دواء لدينا يلبي توقعاتنا فيما يتعلق بالسلامة والتحمل وفقدان الوزن، مع إمكانية تصنيعه وإطلاقه بسهولة على نطاق واسع ليتمكن الناس من استخدامه حول العالم". كما أعربت البروفيسورة راشيل باترهام، نائبة الرئيس الأولى للشؤون الطبية الدولية في شركة "ليلي"، عن تفاؤلها وقالت: "قد يقدم "أورفورغليبرون" خيارا جديدا واعدا لأكثر من 75% من مرضى السكري من النوع الثاني الذين يفضلون تناول الأقراص بدلا من الحقن". وعلى الرغم من فعالية الدواء، فإن الآثار الجانبية مشابهة لتلك التي تحدث مع حقن إنقاص الوزن، حيث يعاني حوالي واحد من كل 4 أشخاص من الإسهال، في حين يعاني واحد من كل 6 أشخاص من الغثيان. من المتوقع أن تُعرض نتائج المرحلة الثالثة من التجربة في يونيو في اجتماع الجمعية الأمريكية للسكري قبل نشرها في مجلة علمية محكّمة. المصدر: ديلي ميل أثار استخدام دواء "أوزمبيك" الشهير، المعروف بدوره في إنقاص الوزن، تحذيرات طبية جديدة بعد رصد أثر جانبي غير متوقع يصيب القدمين. حذر عالم رائد في مجال الأيض من أن انتشار دواء "أوزمبيك" قد يؤدي إلى أزمات صحية في المستقبل القريب. كشفت مدربة إنقاص الوزن أودري آدامز، الكاتبة وخبيرة التغذية الوظيفية التي فقدت 36 كيلوغراما من وزنها، عن استراتيجية فعالة لخسارة الوزن وتقليل مقاسات ملابسك قبل الصيف. أظهرت دراسة جديدة أن تمارين رياضية محددة قد تساعد في فقدان الوزن بشكل فعال، حيث يمكن أن يخسر الفرد 3.175 كغ من وزنه في غضون 10 أسابيع فقط. حقق دواء "أوزمبيك"، الذي يستخدم بشكل رئيسي لعلاج مرض السكري من النوع 2، انتشارا واسعا خاصة مع استخدامه أيضا كوسيلة لفقدان الوزن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store