logo
#

أحدث الأخبار مع #ديفيدكاميرون،

"أعدموا المعتقلين بدم بارد".. شهادات تفضح جرائم القوات البريطانية في العراق وإفغانستان
"أعدموا المعتقلين بدم بارد".. شهادات تفضح جرائم القوات البريطانية في العراق وإفغانستان

شفق نيوز

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شفق نيوز

"أعدموا المعتقلين بدم بارد".. شهادات تفضح جرائم القوات البريطانية في العراق وإفغانستان

شفق نيوز/ كشفت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، عن جرائم حرب يعتقد أن عناصر في القوات الخاصة البريطانية ارتكبوها طوال عقد من الزمن في العراق وافغانستان، تمثلت باعدام معتقلين أسرى، وبينهم من هم بعمر الطفولة، فيما يعكس "عقلية عصابة" وسلوكا ينم عن نفسية مريضة، حسب ما ورد في التقرير. وبحسب تقرير "بي بي سي"، الذي ترجمته وكالة شفق نيوز، فإن اعضاء سابقين في القوات الخاصة البريطانية، كسروا صمتا استمر سنوات، وقدموا للمرة الأولى، شهادات عن جرائم حرب مفترضة ارتكبها رفاقهم الجنود في العراق وأفغانستان، بما في ذلك إعدام اشحاص عزل خلال نومهم، وقتل معتقلين مكبلي الإيدي، بمن فيهم أطفال. ونقل التقرير عن أحد الجنود القدامى، الذين خدموا مع القوات الخاصة البريطانية في افغانستان، قوله إن رفاقه الجنود "كبلوا فتى صغيرا وأطلقوا عليه النار، كان من الواضح انه طفل، ولم يكن قريبا حتى من سن القتال"، مضيفا أن اعدام المعتقلين كان "روتينيا،، حيث كانوا يفتشون الشخص، ويقيدونه، ثم يطلقون النار عليه، قبل أن يقطعوا الأصفاد البلاستيكية المقيدة ليديه، ثم يضعون مسدسا بجوار جثته". وبحسب التقرير، فإن "هذه الشهادات الجديدة تتعلق باتهامات بارتكاب جرائم حرب جرت طوال عقد من الزمان، وهي فترة اطول بكثير من السنوات الـ3 التي يشملها تحقيق عام يقوم به حاليا أحد القضاة البريطانيين". وتظهر الشهادات ايضا بحسب التقرير البريطاني، أن القوات الخاصة التابعة للبحرية الملكية "اس بي اس"، متورطة هي الاخرى للمرة الاولى في اكثر الانتهاكات خطورة والمتمثلة في اعدام اشخاص عزل وجرحى. ونقل التقرير عن أحد المحاربين القدامى الذين خدموا في قوة "اس بي اس" قوله، إن بعض الجنود يتسمون بـ"عقلية عصابة" وسلوكهم خلال العمليات كان "همجيا"، موضحا بالقول "شاهدت اكثر الجنود هدوءا وهم يتحولون، ويظهرون سمات اضطراب نفسي خطيرة، وكانوا خارجين عن القانون، وشعروا بأنه لا يمكن المساس بهم". وذكر التقرير بأن بريطانيا كانت نشرت قوات خاصة في افغانستان لحماية القوات البريطانية، مشيرا الى أن الحرب كانت دموية بالنسبة للجنود البريطانيين، حيث قتل 457 منهم واصيب الاف اخرون. وبعدما لفت التقرير إلى أن وزارة الدفاع البريطانية علقت على الشهادات الجديدة للجنود السابقين حول الانتهاكات، بالقول بانه "من غير اللائق ان التعليق على مزاعم" قد تقع ضمن نطاق التحقيق الجاري حاليا، اشار التقرير الى أن الشهادات الجديدة تقدم رواية عامة اكثر تفصيلا لعمليات القتل حتى الان، من اعضاء سابقين في "القوات الخاصة البريطانية"، التي تعتبر مظلة تجمع قوات "اس ايه اس" و"اس بي اس" والعديد من الافواج الاخرى. وأشار التقرير، إلى أن الشهادات التي ادلى بها اكثر من 30 شخصا، جاءت في إطار تحقيقات لبرنامج "بانوراما" التابع لـ"بي بي سي"، وهو يكشف ايضا ان رئيس الوزراء وقتها ديفيد كاميرون، تلقى تحذيرات متكررة خلال فترة ولايته من ان القوات الخاصة البريطانية تقتل مدنيين في افغانستان. وبحسب هؤلاء الشهود، فان القوات الخاصة كانت تنتهك قوانين الحرب بانتظام وبشكل متعمد خلال العمليات في كل من العراق وافغانستان، حيث ان هذه القوانين تنص على انه ليس من الجائز قتل اشخاص عمدا في مثل هذه العمليات إلا عندما يشكلون تهديدا مباشرا لحياة الجنود البريطانيين او غيرهم، غير ان الشهود يقولون ان افراد الوحدتين "اس ايه اس" و"اس بي اس"، كانوا يضعون قواعدهم الخاصة. ونقل التقرير عن احد الجنود القدامى في "اس ايه اس" قوله في اشارة الى الاشخاص وقعوا في الأسر سابقا وجرى استجوابهم ثم اطلق سراحهم، انه "في حال ظهر هدف على القائمة مرتين او ثلاث مرات من قبل، فسندخل بقصد قتله، دون اي محاولة لاعتقاله"، مضيفا انه "في بعض الاحيان، كنا نتحقق من هويته، ونتاكد منها، ثم نطلق النار عليه، وفي غالب الاحيان، كانت القوة (المداهمة) تقتل كل من تجده هناك". كما نقل التقرير عن "شاهد عيان" خدم في القوات الخاصة قوله ان عمليات القتل اصبحت "إدمانا"، وان بعض افراد فوج النخبة كان "يسكرهم هذا الشعور"، وان هناك "الكثير من القتلة المرضى نفسيا"، موضحا انه خلال بعض العمليات كان الجنود يدخلون مبان تشبه ببيوت الضيافة وتقتل كل من فيها، حيث كانوا يدخلون ويطلقون النار على كل من هو نائم هناك". وبحسب جندي سابق خدم في قوة "اس بي اس"، فانه بعدما تتم السيطرة على منطقة ما، فان الفريق كان يمشط المنطقة ويطلق النار على اي شخص على الارض، ويتفحص الجثث، ويقتل اي شخص يبقى على قيد الحياة، مضيفا ان "الأمر كان متوقعا، وليس خفيا، والكل كان يعلم". الجندي السابق نفسه، كما ينقل التقرير عنه، يقول انه حتى الجرحى كانوا يقتلون بشكل روتيني، مشيرا الى حادثة كان فيها احد الجرحى لا يزال يتنفس، ويخضع لعملية اسعاف، لكن احد الجنود اقترب منه واطلق النار على راسه من مسافة قريبة. وتابع التقرير ان ضباطا في القوات الخاصة "اس ايه اس" طلبوا من عناصرهم قتل المعتقلين الذكور، مستخدمين تعليمات مثل "لن يعود الى القاعدة معنا"، مشيرا الى ان المعتقلين كانوا اشخاصا استسلموا، وخضعوا للتفتيش، وكانوا عادة مكبلين بالاصفاد. وتناول التقرير حادثة مشابهة في العراق ايضا جرى خلالها اعدام شخص امامه، حيث نقل التقرير عنه قوله "كان واضحا جدا مما استطعت استخلاصه انه لم يشكل اي تهديد، ولم يكن مسلحا. أنه امر مشين. لا يوجد اي احترافية في ذلك"، مضيفا ان "كبار القادة كانوا على علم" بعمليات القتل هذه. وذكر التقرير ان هذه الشهادات، بالاضافة الى ادلة فيديو جديدة حصلت عليها "بي بي سي" من عمليات القوات الخاصة البريطانية في العراق العام 2006، تدعم تقارير سابقة لبرنامج "بانوراما" تظهر أن وحدات القوات الخاصة البريطانية كانت تحصي أعداد قتلاها للتنافس فيما بينه، مشيرا الى ان بعض افراد القوات الخاصة احتفظوا باحصاءاتهم الشخصية، وان احد افرادها قتل العشرات شخصيا خلال مهمة استمرت 6 في افغانستان. ونقل التقرير عن جندي سابقا قوله، إن ضابطا من القوة "كان يحاول قتل شخص خلال كل عملية، وفي كل ليلة" مشيرا الى ان كان "سيئ السمعة، وبدا وكانه مختل عقليا". وأشار التقرير الى ان معرفة الجرائم المفترضة لم تكن تقتصر على فرق صغيرة او وحدات فردية، حيث انه في هيكل قيادة القوات الخاصة، كان الجميع على علم بما يجري، وانه "كانت هناك موافقة ضمنية على ما كان يحدث"، لافتا الى حدوث عمليات زرع لاسلحة قرب الجثث ليبدو المشهد كأن اشتباكا حصل، بما في ذلك استخدام قنبلة يدوية وهمية، وبنادق "ايه كي-47" قابلة للطي لسهولة وضعها في في حقائب الظهر وسهولة حملها. وأشار التقرير، إلى أن ديفيد كاميرون قام بـ7 زيارات الى افغانستان بصفته رئيسا للوزراء بين يونيو/حزيران 2010 ونوفمبر/تشرين الثاني 2013، وهي الفترة التي تخضع الان للتدقيق في اطار تحقيق عام الذي تجريه هيئة الخدمات الخاصة البريطانية، مضيفا ان كاميرون كان على علم بالمخاوف التي اثارها الرئيس الافغاني حامد كرزاي.

مؤتمر لندن للسودان... بصيص أمل في نفق «الحرب المنسية»
مؤتمر لندن للسودان... بصيص أمل في نفق «الحرب المنسية»

الشرق الأوسط

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

مؤتمر لندن للسودان... بصيص أمل في نفق «الحرب المنسية»

يدخل السودان عامه الثالث في صراع دموي لا تُرى نهايته، حيث يعاني الشعب من عنف مروع ومعاناة إنسانية طاحنة، في أزمة إنسانية يصفها كثيرون بأنها الأسوأ في القرن الحادي والعشرين. وفي محاولة لإنهاء هذا النزاع، استضافت العاصمة البريطانية لندن مؤتمراً دولياً الثلاثاء الماضي، جمع ممثلين عنها وعن فرنسا وألمانيا والاتحادين الأوروبي والأفريقي، بالإضافة إلى وزراء من 14 دولة ومندوبين عن الأمم المتحدة والجامعة العربية. لكن المؤتمر، الذي أُحيط بتوقعات كبيرة، أثار جدلاً واسعاً حول نتائجه، بين من وصفه بـ«الفشل الدبلوماسي»، ومن رأى فيه «بصيص أمل» في نفق الحرب المنسية. وقد تفاجأ كثيرون بالصمت الإعلامي الذي أحاط بالحدث، حيث لم تُنشر تغطيات صحافية بريطانية واسعة، بل إن المنظمين استبعدوا وسائل الإعلام في اللحظات الأخيرة، ربما لتجنب الانتقادات حول عدم التوصل إلى بيان ختامي مشترك. مخيم للنازحين من العاصمة الخرطوم في مدينة بورتسودان (أرشيفية - رويترز) فشل المشاركون في الاتفاق على بيان موحد، ما دفع الجهات المنظمة (بريطانيا وفرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي) إلى إصدار بيان منفرد يعبر عن موقفهم. وقد وصف وزير الخارجية البريطاني، ديفيد كاميرون، الحرب بأنها «وحشية»، ودعا إلى وقفها فوراً. كما تضمن البيان دعماً للحلول السلمية، ورفضاً للتدخلات الخارجية التي تغذي الصراع، مع التأكيد على ضرورة انتقال السودان إلى حكومة مدنية منتخبة، واسعة التمثيل، يقررها الشعب السوداني، لا أطراف خارجية. كما رفض البيان أي محاولات لتقسيم السودان أو تشكيل حكومات موازية. ونقلت صحيفة «الغارديان» البريطانية عن بعض المحللين وصف المؤتمر بـ«الانتكاسة الدبلوماسية»، خصوصاً بعد عدم تحقيق أي تقدم ملموس نحو وقف إطلاق النار. ومع ذلك، رأى آخرون أن مجرد عقد المؤتمر يعد إنجازاً، كونه سلط الضوء على أزمة إنسانية طواها النسيان. ورغم الخلافات السياسية، سلَّط الوزير السابق لشؤون الرئاسة في السودان، خالد عمر يوسف، الضوء على النقاط الإيجابية التي تميز بها مؤتمر لندن، مؤكداً أنه نجح في تحقيق أهدافه الرئيسة المتمثلة في لفت الانتباه العالمي إلى الكارثة الإنسانية «المُهمَلة» في السودان، وتعزيز التنسيق الدولي لجهود السلام، وزيادة الدعم المالي للضحايا. وأشار يوسف إلى أن المؤتمر، وإن لم يحقق نتائج سياسية كبيرة، شكَّل منصة لإبراز معاناة الشعب السوداني، يمكن البناء عليها مستقبلاً. وأوضح يوسف - أحد أبرز قيادات تحالف «صمود» الذي يترأسه رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك - في حديث لـ«الشرق الأوسط» أن وصف المؤتمر بـ«الناجح» أو «الفاشل» بشكلٍ مطلق لا يعكس الواقع بدقة، مشدداً على أن التقييم يجب أن يرتكز على الأهداف المعلنة للمؤتمر. ورأى أن المؤتمر مثَّل فرصة حيوية لتسليط الضوء على الأزمة الإنسانية «المنسية» في السودان، التي لطالما غابت عن الاهتمام الدولي. نازحون سودانيون في شمال دارفور (أرشيفية - أ.ف.ب) ومن أبرز إنجازاته، بحسب يوسف، الالتزام المالي الكبير من الدول المانحة، حيث بلغت التعهدات نحو 800 مليون دولار أميركي، وهو مبلغ حاسم لتغطية الاحتياجات العاجلة، خصوصاً للنازحين والمتضررين من الحرب. غير أن يوسف أقرَّ بأن التوقعات كانت أكبر فيما يخص التنسيق السياسي بين الدول المشاركة، الذي لم يتحقق بالكامل بسبب تباين المواقف الدولية تجاه الأزمة السودانية. ومع ذلك، عدّ أن مجرد عقد هذا الحوار الدولي يعد خطوة إيجابية، إذ إن «الانقسام الدولي حول السودان يعكس تعقيد الأزمة، لكنه في الوقت نفسه يزيد من التركيز عليها، ويُعمّق إدراك السودانيين للمخاطر التي تهدد مستقبل بلدهم». وأكد يوسف أن التوافق الدولي لن يتحقق بين عشية وضحاها، لكن مثل هذه المؤتمرات تمثل لبناتٍ في طريق طويل نحو حل شامل، خاتماً حديثه بالقول: «مؤتمر لندن ليس نهاية المطاف، بل محطة من محطات الضغط التي يجب أن تستمر حتى يُفتح باب الأمل أمام السودانيين». يُجسّد هذا الموقف رؤية القوى المدنية السودانية، التي ترى أن المعركة السياسية لإيقاف الحرب تتطلب صبراً واستراتيجية طويلة الأمد، بينما تبقى المساعدات الإنسانية عاملاً حاسماً لإنقاذ الأرواح على المدى القريب. في سياق متصل، طالبت منظمات إغاثة وحقوق إنسان المجتمع الدولي بمعاقبة الدول التي تنتهك حظر الأسلحة المفروض على السودان، مشيرة إلى تورط أطراف خارجية في إمداد المتحاربين بالعتاد العسكري. من جهتها، أكدت السعودية أهمية وقف الدعم الخارجي لطرفي الصراع في السودان، كونه مسألة جوهرية لا بد منها لتهيئة بيئة حقيقية لوقف إطلاق النار، وفتح الطريق أمام حلٍ سياسي شامل. وقال نائب وزير الخارجية السعودي، وليد الخريجي، إن التدخلات الخارجية تُعقّد الأزمة وتعيق وصول المساعدات الإنسانية، مشيداً بفتح معبر «أدري» الحدودي مع تشاد. وأكد أن ما يجري في السودان لا يمس فقط أبناء شعبه، وإنما يُمثل تهديداً للاستقرار الإقليمي والأمن الوطني العربي والأفريقي، وأن «المسؤولية الجماعية تحتّم علينا مضاعفة الجهود لدعم مسار الحوار، ووقف إطلاق النار، وتوفير المساعدات الإنسانية العاجلة، والحفاظ على مؤسسات السودان من الانهيار، والحفاظ على وحدته وسلامة أراضيه ومقدراته». رغم التشاؤم السائد، يرى بعض الخبراء أن المؤتمر قد يكون بداية لتحرك دولي أكثر جدية، خصوصاً مع تصاعد الدعم الإنساني والاهتمام المتجدد بأزمة السودان. لكن السؤال يبقى: هل يمكن تحويل هذه الالتزامات المالية والخطابات السياسية إلى خطوات عملية توقف نزف الحرب؟ الإجابة ستحددها الأشهر المقبلة، بينما يستمر السودانيون في انتظار بصيص نور حقيقي في نفقهم المظلم.

استطلاع: شعبية ستارمر أدنى منها لدى سلفه جونسون
استطلاع: شعبية ستارمر أدنى منها لدى سلفه جونسون

روسيا اليوم

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

استطلاع: شعبية ستارمر أدنى منها لدى سلفه جونسون

ووفقا لاستطلاع YouGov، جاء زعيم حزب العمال في المرتبة ما قبل الأخيرة ضمن قائمة رؤساء الوزراء، متخلفًا بشكل كبير عن ديفيد كاميرون، وتوني بلير، ومارغريت تاتشر. وبعد سبعة أشهر في السلطة، قال ما يقرب من نصف البريطانيين (45%) إن أداء توني بلير كرئيس وزراء كان أفضل مقارنة بأداء ستارمر. كما فضّل الناخبون فترة حكم غوردون براون في داونينغ ستريت على فترة ستارمر بنسبة 42% مقابل 12%. كما يرى 44% من البريطانيين أن فترة رئاسة "السيدة الحديدية" مارغريت تاتشر كانت أفضل من فترة ستارمر. حتى بوريس جونسون، الذي تورط في فضيحة "Partygate" خلال جائحة كوفيد، تفوق على ستارمر في الاستطلاع بفارق 3٪. وجاء هذا الاستطلاع بعد أن وصف الناخبون حكومة ستارمر بأنها "غير كفؤة" و"غير صادقة"، وفقًا لاستطلاع آخر أجرته YouGov في يناير. ويواجه حزب العمال تحديات منذ فوزه الساحق في انتخابات يوليو، من بينها فضيحة "الهدايا المجانية"، واحتجاجات المزارعين، وردود الفعل العنيفة على ميزانية راشيل ريفز. المصدر: "الإندبندنت"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store