logo
استطلاع: شعبية ستارمر أدنى منها لدى سلفه جونسون

استطلاع: شعبية ستارمر أدنى منها لدى سلفه جونسون

روسيا اليوم١٩-٠٢-٢٠٢٥

ووفقا لاستطلاع YouGov، جاء زعيم حزب العمال في المرتبة ما قبل الأخيرة ضمن قائمة رؤساء الوزراء، متخلفًا بشكل كبير عن ديفيد كاميرون، وتوني بلير، ومارغريت تاتشر.
وبعد سبعة أشهر في السلطة، قال ما يقرب من نصف البريطانيين (45%) إن أداء توني بلير كرئيس وزراء كان أفضل مقارنة بأداء ستارمر. كما فضّل الناخبون فترة حكم غوردون براون في داونينغ ستريت على فترة ستارمر بنسبة 42% مقابل 12%.
كما يرى 44% من البريطانيين أن فترة رئاسة "السيدة الحديدية" مارغريت تاتشر كانت أفضل من فترة ستارمر.
حتى بوريس جونسون، الذي تورط في فضيحة "Partygate" خلال جائحة كوفيد، تفوق على ستارمر في الاستطلاع بفارق 3٪.
وجاء هذا الاستطلاع بعد أن وصف الناخبون حكومة ستارمر بأنها "غير كفؤة" و"غير صادقة"، وفقًا لاستطلاع آخر أجرته YouGov في يناير.
ويواجه حزب العمال تحديات منذ فوزه الساحق في انتخابات يوليو، من بينها فضيحة "الهدايا المجانية"، واحتجاجات المزارعين، وردود الفعل العنيفة على ميزانية راشيل ريفز.
المصدر: "الإندبندنت"

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ستارمر وفون دير لاين يعلنان توقيع عقد شراكة بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا
ستارمر وفون دير لاين يعلنان توقيع عقد شراكة بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا

روسيا اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • روسيا اليوم

ستارمر وفون دير لاين يعلنان توقيع عقد شراكة بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا

وقالت فون دير لاين إن المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي "يقلبان الصفحة"، مبينة أن "الشراكة الأمنية والدفاعية تغطي الكثير من الموضوعات، وستعزز التعاون الدفاعي". ووصفتها بأنها "الخطوة الأولى نحو مشاركة المملكة المتحدة في برنامج المشتريات المشتركة للاتحاد الأوروبي بقيمة 150 مليار يورو"، مشيرة إلى أن هذا سيخلق فرصا جديدة، لصناعاتنا الدفاعية ويفتح الخيار لدعم أقوى وأكثر تنسيقا أيضا لأوكرانيا". وأضافت: "بريطانيا عادت إلى المسرح العالمي"، لافتة إلى أنه "في الأسبوعين الماضيين وحدهما، تم توقيع الصفقات التجارية مع الولايات المتحدة والهند وهذا يعني المزيد من النمو". وأشارت فون دير لاين إلى أنه "من موقف القوة هذا، قدمنا اليوم هذه الصفقة التاريخية مع الاتحاد الأوروبي - شراكة جديدة بين بريطانيا المستقلة وشركائنا في أوروبا"، مشددة على أن "قمة المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي تمثل "حقبة جديدة" في علاقة الحكومة بالكتلة". وقالت إن "هذه الصفقة مربحة للجانبين، فهي تقدم ما صوت عليه الجمهور البريطاني العام الماضي، وتمنحنا وصولا غير مسبوق إلى السوق الأوروبية"، مؤكدة أن "هذه الصفقة جيدة لكلا الجانبين، والترتيب الأمني الجديد حيوي في هذا العصر الجديد". بدوره، أفاد ستارمر بأن هذه الصفقة "ستجعل التجارة الغذائية والزراعية مع الاتحاد الأوروبي أسهل وأرخص"، معلنا أنه "بعد غياب طويل، سيسمح ببيع البرغر والمحار والمنتجات الأخرى مرة أخرى في الاتحاد الأوروبي". وكشف أن "التعاون في تجارة الانبعاثات سيجنب الشركات البريطانية من دفع 800 مليون جنيه إسترليني على ضرائب الكربون في الاتحاد الأوروبي، وسيتم حماية الصلب البريطاني من تعريفات الاتحاد الأوروبي"، مشددا على أن "حقوق الصيد محمية وهناك 360 مليون جنيه إسترليني لقطاع الصيد، أما المسافرين البريطانيين سيستفيدون من التغيير في السفر واستخدام البوابات الإلكترونية في مطارات أوروبا". وفي رده على الاتهامات بتنازله عن قطاع الصيد للأوروبيين، قال ستارمر: "لأول مرة، بموجب هذا الترتيب، تستطيع مجتمعات الصيد لدينا البيع بسهولة أكبر في الأسواق الأوروبية"، مبينا أن الاتفاقية "تفتح الباب أمام المحار وما شابه ذلك ليتم بيعها مرة أخرى إلى السوق الأوروبية، والتي لم تكن متاحة قبل هذه الصفقة".المصدر: RT من المتوقع أن يعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر عن اتفاق جديد مع الاتحاد الأوروبي في الأسبوع المقبل لدى استضافته قمة كبرى مع التكتل في لندن. أفادت صحيفة "فاينانشال تايمز" نقلا عن مصادرها بتعطل مفاوضات إعادة تشغيل العلاقات بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي في ظل تزايد مطالب لندن. ذكرت وسائل إعلام بريطانية أن الاتحاد الأوروبي رفض طلب لندن للوصول إلى قواعد البيانات الأوروبية التي تحتوي على معلومات حول الجريمة والهجرة غير الشرعية. أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي استعداد لندن للتفاوض مع الاتحاد الأوروبي حول اتفاقية للتعاون الأمني. تناقش وزيرة الخزانة البريطانية راشيل ريفز، صياغة اتفاقيات مشتركة حول تمويل الدفاع مع وزراء مالية الاتحاد الأوروبي هذا الأسبوع في اجتماع مجموعة العشرين في كيب تاون بجنوب إفريقيا. قال رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك إنه يريد "بريترن" أو عودة بريطانيا إلى الاتحاد الأوروبي، بدلا من "بريكست" وخروجها منه. أعلنت الخارجية البريطانية أن وزير الخارجية ديفيد لامي سيشارك في اجتماع للاتحاد الأوروبي، وذلك لأول مرة منذ أكثر من عامين، إذ أن بريطانيا انسحبت من الاتحاد. كتبت صحيفة "بوليتيكو" أن الساسة الأوروبيين يشككون في أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر يريد بالفعل إعادة التعامل مع الاتحاد الأوروبي، بالرغم من تأكيده ذلك.

تمرد برلماني واسع يهدد إصلاحات الرعاية الاجتماعية في حكومة ستارمر
تمرد برلماني واسع يهدد إصلاحات الرعاية الاجتماعية في حكومة ستارمر

روسيا اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • روسيا اليوم

تمرد برلماني واسع يهدد إصلاحات الرعاية الاجتماعية في حكومة ستارمر

وقد أعلن أكثر من 100 نائب من حزب العمال عن رفضهم دعم الإصلاحات الجذرية التي يخطط لها ستارمر، وذلك قبل التصويت المتوقع الشهر المقبل على تلك التعديلات. وكانت رايتشل ريفز، وزيرة الخزانة، قد أعلنت في بيان عن خطة لخفض فاتورة المساعدات الاجتماعية بمقدار 4.3 مليار جنيه إسترليني، في إطار ما وصفته بإصلاحات ضرورية. وتتضمن المقترحات الجديدة اقتصار استحقاق مدفوعات الاستقلال الشخصي على البالغين من ذوي الإعاقات الشديدة فقط، بالإضافة إلى استبعاد من هم دون الثانية والعشرين من الحصول على الائتمان الشامل، ما أثار موجة من القلق داخل الحزب وخارجه. ويعتقد أن التمرد امتد إلى داخل الحكومة نفسها، حيث أبدى عدد من الأمناء البرلمانيين الخاصين، وهم في أدنى المناصب الوزارية، ترددهم حيال دعم التعديلات. ويأتي هذا الغضب بعد قرار سابق اتخذته حكومة ستارمر وريفز العام الماضي، تمثل في إلغاء مدفوعات الوقود الشتوية عن عشرة ملايين متقاعد، وهو القرار الذي ألقى عليه عدد من مسؤولي حزب العمال اللوم في نتائج الانتخابات المحلية المتراجعة التي شهدها الحزب مؤخرًا. وفي رسالة ستوجه الأسبوع المقبل إلى كبير مسؤولي الانضباط الحزبي في الحكومة، آلان كامبل، طالب نحو 130 نائبا بتعديل المسار الحالي، محذرين من أن الإصرار على تمرير الإصلاحات قد يؤدي إلى هزيمة الحكومة في مجلس العموم. وقال أحد النواب الموقعين على الرسالة لصحيفة "التلغراف" إن "هناك الكثير من الآباء الذين لديهم أبناء يعانون من إعاقات عميقة. التعديلات التي تستهدف من هم دون 22 عاما أثارت قلقا واسعا". وأشار إلى أن "أحد زملائنا لديه طفل يعاني من إعاقة شديدة، وهذه الحالة لن تتحسن بين سن 18 و22"، مضيفا أن هذه التعديلات تعكس ما سماه "استحواذ وزارة الخزانة" على ملف الرعاية. وأوضح أن "الرسالة تعبّر بوضوح عن أن الوضع الحالي غير مقبول، وأننا، بصفتنا مجموعة كبيرة من النواب، لن نصوّت لصالح مشروع القانون إذا استمر بهذه الصيغة"، مشددًا على أن "الحكومة مطالبة بالإصغاء، فلا أحد ينظر إلى الصورة الأشمل، ولن نُكافأ إذا استمررنا في هذه الفوضى". وكان ستارمر قد دافع عن موقفه، مؤكدا أنه لا يرى أن الحجم الحالي لدولة الرعاية يعكس أي توجه "تقدمي"، وقال إن الواجب الأخلاقي يقتضي معالجة أزمة البطالة، والعمل على إدماج مزيد من ذوي الإعاقات في سوق العمل. ووفقا لأرقام رسمية صادرة عن الحكومة، فإن الإصلاحات المقترحة ستدفع نحو 250 ألف شخص إلى دائرة الفقر، من بينهم 50 ألف طفل، كما ستؤثر ماليًا على حوالي 3.2 مليون أسرة. ورغم أن الحكومة تتمتع بأغلبية برلمانية عاملة قوامها 165 نائبا، فإن عدد المتمردين المقدر بـ130 نائبا يفوق بكثير الحد الأدنى البالغ 83 نائبا اللازم لإلحاق هزيمة بالحكومة داخل البرلمان.المصدر: "تلغراف"

كارني ينتقد ستارمر على دعوته ترامب لزيارة بريطانيا
كارني ينتقد ستارمر على دعوته ترامب لزيارة بريطانيا

روسيا اليوم

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • روسيا اليوم

كارني ينتقد ستارمر على دعوته ترامب لزيارة بريطانيا

وقال كارني إن الكنديين "لم يُعجبوا" بتلك الخطوة، التي جاءت خلال زيارة ستارمر إلى البيت الأبيض في فبراير، وهي الفترة التي كان ترامب يطلق خلالها تصريحات تُشكك في سيادة كندا. وأوضح كارني أن دعوة ترامب إلى زيارة رسمية لبريطانيا "تعارضت" مع جهود كندا في التصدي لدعوات ترامب المتكررة بجعل كندا الولاية رقم 51 ضمن الولايات المتحدة. وعند سؤاله عن موقف الكنديين من الدعوة، قال كارني في مقابلة مع شبكة (Sky News): "سأكون صريحًا، لم يُعجبهم هذا التصرف ببساطة، بالنظر إلى الظروف. فقد كانت تلك الفترة التي عبّر فيها البعض منا بوضوح عن القضايا المتعلقة بالسيادة. لم أكن قد أصبحت رئيسًا للوزراء بعد، لكنني كنت واضحًا في موقفي خلال الحملة الانتخابية، وقد جاءت تلك الدعوة بما يتعارض مع بعض تلك الرسائل". وأكد كارني أن تقديم دعوات الزيارة الرسمية يعد "قرارًا خاصًا بالمملكة المتحدة وقصر باكنغهام"، وحين سُئل عما إذا كان يعتبر الدعوة ملائمة، قال: "لدي آراء كثيرة في أمور عديدة، وبعضها أحتفظ به لنفسي". وتأتي تصريحات كارني قبل أسابيع من زيارة مرتقبة للملك تشارلز والملكة كاميلا إلى كندا لحضور افتتاح البرلمان رسميًا. ومن المقرر أن يزورا أوتاوا في السادس والعشرين من مايو، في أول افتتاح برلماني يقوم به ملك منذ زيارة الملكة الراحلة إليزابيث عام 1977. وكان ستارمر قد سلّم ترامب دعوة رسمية من الملك تشارلز خلال لقائهما في المكتب البيضاوي في فبراير، وقد تم تسليم الرسالة أمام الكاميرات، في خطوة اعتُبرت على نطاق واسع محاولة لكسب ود الرئيس الأمريكي من أجل تعزيز فرص المملكة المتحدة في إبرام اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة. وقد وافق ترامب، الذي كانت زيارته الرسمية الأولى إلى بريطانيا في عام 2019، على الدعوة بسرعة. وكان ترامب قد اقترح مرارًا، بعد عودته إلى البيت الأبيض، ضم كندا لتكون الولاية رقم 51 ضمن الولايات المتحدة، وهي تصريحات أشعلت موجة من الوطنية الكندية ساعدت في تعزيز فرص كارني وتحقيق فوزه المفاجئ في الانتخابات أواخر أبريل. وقد أرسل ستارمر رسالة تهنئة إلى كارني في ذلك الوقت، أكد فيها أن المملكة المتحدة وكندا "هما أقرب الحلفاء والشركاء والأصدقاء". ومن جانبه، سعى بات مكفادين، وزير دوقية لانكستر، إلى احتواء الجدل صباح الأربعاء، مؤكدًا أن كارني "له الحق في إبداء رأيه"، لكنه أشار إلى أن الحكومة البريطانية "سعيدة للغاية" بمضي زيارة ترامب قُدمًا. وعندما قيل لمكفادين إن من غير المنصف لكارني انتقاد قرار ستارمر، خاصة في ضوء دعم المملكة المتحدة لكندا خلال الأشهر الماضية، أجاب في مقابلة مع (Sky News): "لا، لا أرى الأمر كذلك. نحن سعداء جدًا بوجود زيارة دولة ثانية من الرئيس ترامب. كل دولة تقرر كيف تُدير علاقاتها مع الدول الأخرى. وبالنسبة لنا، العلاقة مع الولايات المتحدة بالغة الأهمية، فهي صداقة طويلة الأمد". وأضاف مكفادين: "لقد أبرمنا اتفاقًا مهمًا مع الولايات المتحدة الأسبوع الماضي، أسهم في إنقاذ آلاف الوظائف في قطاع السيارات بالمملكة المتحدة". وتابع قائلًا: "كل دولة تختار طريقها الخاص، لكنني أود التأكيد كذلك على أن علاقتنا وصداقة المملكة المتحدة مع كندا تظل في غاية الأهمية". وعند سؤاله عما إذا كان يشعر بخيبة أمل من تصريحات كارني، قال مكفادين: "نحن نعيش في عالم يُحترم فيه حريّة التعبير. ورئيس الوزراء كارني له الحق في إبداء رأيه، وهو مَن يقرر كيف تُدير كندا علاقتها مع الولايات المتحدة، وكذلك نحن". المصدر: "التلغراف" رفض رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر المطالبات بإلغاء دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لزيارة المملكة المتحدة على خلفية أزمة زيلينسكي. ذكرت صحيفة "تلغراف" يوم الجمعة أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب قد يصبح أول سياسي منتخب في التاريخ الحديث تستضيفه العائلة المالكة البريطانية في زيارتين رسميتين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store