logo
#

أحدث الأخبار مع #ديفيدهيرست،

احمد ايهاب سلامة يكتب : هكذا نعقت الغربان
احمد ايهاب سلامة يكتب : هكذا نعقت الغربان

وطنا نيوز

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وطنا نيوز

احمد ايهاب سلامة يكتب : هكذا نعقت الغربان

يقلم احمد ايهاب سلامة نعم، نحن نفرض ضريبة على إدخال المواد الغذائية إلى غزة هكذا نعقت الغربان وتناقلت هذا الزيف صحيفة 'ميدل إيست آي' التي تبث من لندن ويرأس تحريرها الصحفي البريطاني ديفيد هيرست، فانطلقت جوقة الذباب الإلكتروني تروج لهذه الأكذوبة المسمومة ولكن.. الأردن الذي تعرفه الأرض كما تعرفه السماء، بقيادته الحكيمة وجيشه الشامخ وشعبه النبيل لا يزايد عليه أحد غزة، بل فلسطين بأسرها ليست غريبة على الأردن فهي الروح والجسد واحد فلا تفتحوا أفواهكم الرخيصة للنيل من شرف لا يمس ولا تشككوا في موقف رسخته الدماء قبل الكلمات إن قلوبنا تئن وأيدينا مكبلة ولولا العجز والقيود لكنا على الثغور مع إخوتنا نحمل السلاح معهم حفظ الله أردننا العظيم وجيشنا الباسل وحفظ الله غز.ة الصامدة وفلسـ.طين ومقاو.متها الشريفة.

من يدفع أميركا الى الجحيم؟
من يدفع أميركا الى الجحيم؟

الديار

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

من يدفع أميركا الى الجحيم؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قد نحتاج الى الكثير من السذاجة في التعاطي مع المشهد، وحيث لا ندري اذا كان الذي يتناهى الينا من البيت الأبيض قرع الطبول أم قرع الطناجر. أين ومتى هددت ايران المصالح الاستراتيجية الأميركية في الشرق الأوسط؟ اذا طرحتم هذا السؤال على الانكليزي المخضرم ديفيد هيرست، والذي تعامل لسنوات طويلة مع تضاريس المنطقة، فلسوف يجيب "كل ما فعله آيات الله على مدى نحو نصف قرن، تلقفته الادارات الأميركية المتعاقبة لتوظيفه في خدمة تلك المصالح". من الخمسينات من القرن الفائت، والأميركيون ماضون في تصنيع الصراعات القبلية والصراعات الايديولوجية (الرقص في قعر الزجاجة)، في منطقة لم نعد ندري اذا كانت تقع على خط الآلهة، كما قال المستشرق الألماني تيودور نولدكه، مؤلف "تاريخ القرآن"، أم على خط الزلازل كما قال هيرودوت. المشهد من الدقة والخطورة، وحيث وقع الأحذية الثقيلة يصم الآذان، بحيث يستدعي القراءة العميقة والبعيدة المدى للظروف وللاحتمالات. منذ أيام أكد تقرير لوكالات الاستخبارات الأميركية، أن ايران ليست في صدد صنع القنبلة النووية التي، في نظر العديد من الخبراء، تشكل عبئاً عليها، اذا أخذنا بالاعتبار أن ايران محاطة بالقواعد الأميركية وحتى "الاسرائيلية". اذربيجان الدولة المتاخمة، وغالبية سكانها من الشيعة، تستضيف طائرات "اسرائيلية" بسبب الخلافات التاريخية حول الأراضي، بالرغم من أن آية الله خامنئي من أصل آذري. اذ ندرك مدى التداخل العضوي والاستراتيجي بين أميركا و "اسرائيل"، هناك تفاهم على ابقاء بلدان المنطقة على مسافة من القرن. لا صناعة متطورة ولا تكنولوجيا متطورة. المحاولات الايرانية كسر هذا "التابو" جدية وثابتة، بالرغم من العقوبات القاتلة التي تحول دون ملامسة الخطوط الحمراء. الآن ايران، وغداً تركيا التي لن تحميها في أي حال، لا ديبلوماسية الثعبان ولا استراتيجية الثعبان. رأس رجب طيب اردوغان الذي تصور أنه، بوضع اليد على سورية تفتح أمامه الأبواب الأخرى، في قبضة بنيامين نتنياهو. ها أن "اسرائيل" تتوغل أكثر فأكثر في الجنوب السوري. طائراتها تدمر كل امكان لاعادة بناء المؤسسة العسكرية، لتبقى سورية دولة منزوعة السلاح ومنزوعة الأظافر، ولكي تتيح للفصائل المضي في ذبح الأقليات. الغارات الأخيرة أثبتت أن "تل أبيب" لن تسمح لأنقرة باعادة تأهيل قاعدة "تي ـ فور"، ومرابطة طائرات تركية فيها. يسرائيل كاتس، وزير الدفاع، هدد بالقول "أذا أجازت دمشق دخول قوات معادية "لاسرائيل" الى سورية، ستدفع ثمناً باهظاً جداً"، مضيفاً بأن " نشاط سلاح الجو في سورية تحذير للمستقبل، ولن نسمح بالمساس بأمننا". من هي القوات المعادية التي يمكن أن تدخل الى سورية؟ لا نتصور أنها القوات الايرانية، ولا قوات حزب الله، وان كنا على ثقة بأن هناك قوى سورية داعمة للادارة الجديدة، تعرب عن صدمتها حيال "التخاذل التركي" في التعاطي مع الخروقات "الاسرائيلية" التي تضرب حتى في قلب دمشق. هذه القوى بدأت باظهار خوفها من احتمالات خطرة تهدد الوضع الحالي، خصوصاً مع ظهور مؤشرات على أن قوى شعبية سورية، ان كان في درعا أو حتى في دمشق، وصولاً الى مناطق سورية أخرى، بدأت ترفع صوتها، وتتخوف من أي صفقة بين اردوغان ونتنياهو حول بلادها، بعدما كتب الكثير عن امكان قيام كوندومينيوم (ادارة ثنائية) تركي ـ "اسرائيلي" لحكم سورية. قوات أميركية ضاربة، ومن قاعدة "دييغو غارسيا" في المحيط الهندي، الى قاعدة "انجيرليك" في تركيا على مقربة من شاطئ المتوسط، مروراً بقاعدة "العيديد" في قطر، وقاعدة "الجفير" في البحرين. لكأننا أمام الحرب التي لا تبقي ولا تذر. الايرانيون لا يهددون بالرد في مكان معين. أحد معلقي وكالة "بلومبرغ" تساءل "ماذا يمكن أن يفعل آيات الله بدونالد ترامب"، في حين لا يستبعد السناتور بيرني ساندرز أن تكون وشيكة وحتمية، نهاية الرئيس الأميركي في الشرق الأوسط. كل المنطقة ستشتعل. ولكن حتى لو اندلعت الحرب، وتم تقويض النظام، هل يمكن للولايات المتحدة استيعاب الشعب الايراني من خلال الضربات الجوية، وهي التي لاذ ضباطها وجنودها بالفرار تحت جنح الظلام من الجارة أفغانستان؟ أي سلاح كان مع مقاتلي "طالبان" غير رشاشات الكلاشينكوف؟ الآن مئات آلاف الصواريخ جاهزة للانطلاق وفي كل الاتجاهات، ما قد يستتبع اعطاء الضوء الأخضر لنتنياهو، من أجل شن ضربات نووية على طهران وغيرها من المدن، وكذلك على المناطق والمنشآت الايرانية الحساسة. منذ بدايات الثمانينات من القرن الفائت، والرؤساء الأميركيون يلوحون بـ "الغول الايراني" لاستنزاف ثروات وأزمنة بلدان المنطقة. ماذا لو اختفى هذا الغول؟ العالم أمام كاليغولا القرن. حرب اقتصادية عشواء على الأصدقاء والأعداء. الأميركي بول كروغمان، الحائز نوبل في الاقتصاد، يحذر من الاستعادة الكارثية لأزمة 1929، حيث لا فرنكلين روزفلت لتدارك ما يمكن ادراكه، وانما رجل لا يدري أنه حين يدفع بالكرة الأرضية الى الجحيم، يدفع بأميركا أيضاً الى الجحيم.

"مصر مبتخدش فلوس من حد".. أحمد موسى يوضح أكاذيب موقع ميدل إيست
"مصر مبتخدش فلوس من حد".. أحمد موسى يوضح أكاذيب موقع ميدل إيست

الدستور

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

"مصر مبتخدش فلوس من حد".. أحمد موسى يوضح أكاذيب موقع ميدل إيست

قال الإعلامي أحمد موسى إن مصر لا تأخذ مساعدات مالية من أي جهة، مشددًا على أن الدولة المصرية تعتمد على إمكانياتها الخاصة وتؤدي دورها الإنساني رغم التحديات الاقتصادية وظروفها الصعبة، موضحًا أن مصر، التي تضم 120 مليون نسمة بما فيهم الضيوف المقيمين على أراضيها، لا تحتاج إلى تمويل خارجي لعلاج أي شخص أو لإدخال أو إخراج شاحنات المساعدات. وأضاف خلال حلقة برنامجه 'على مسئوليتي'، والمذاع عبر فضائية 'صدى البلد'، أن بعض المواقع المشبوهة، وعلى رأسها موقع "ميدل إيست آي" الذي يديره ديفيد هيرست، تسعى لتشويه صورة مصر، مؤكدًا أنه تحدث عن هذا الموقع منذ أكثر من عشر سنوات وكشف استهدافه للدولة المصرية، متهمًا هذه المنصة بنشر أخبار غير دقيقة وتحريف الحقائق، وأن الجهات التي تستند إلى تقارير هذا الموقع تعمل وفق أجندة ضد مصر. دور مصر الإنساني واضح للجميع وأكد أن دور مصر الإنساني واضح للجميع، وهو ما انعكس في رفع علم مصر خلال فعاليات حماس، في إشارة إلى تقدير الفصائل الفلسطينية لدور القاهرة في التهدئة والمساعدات، موضحًا أن مصر تعمل مع الأطراف الإقليمية، بما فيها قطر، للوصول إلى حلول تصب في مصلحة الشعب الفلسطيني، والهدف الأساسي هو تحقيق مصالح الشعوب وليس المصالح التنظيمية الضيقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store