logo
#

أحدث الأخبار مع #ديفينسإكسبريس

في حال استمرار دعم الغرب لأوكرانيا ب"باتريوت".. موسكو تحذر من تراجع فرص السلام
في حال استمرار دعم الغرب لأوكرانيا ب"باتريوت".. موسكو تحذر من تراجع فرص السلام

سعورس

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سعورس

في حال استمرار دعم الغرب لأوكرانيا ب"باتريوت".. موسكو تحذر من تراجع فرص السلام

وقالت المتحدثة باسم الوزارة، ماريا زاخاروفا، إن استمرار إمداد أوكرانيا بالأسلحة الغربية سيُبعد آفاق السلام، معتبرة أن توريد أنظمة دفاعية إضافية من شأنه تصعيد التوتر بشكل خطير. جاءت تصريحات زاخاروفا ردًا على تقرير نشرته وكالة "رويترز"، أشار إلى أن دولاً غربية، حليفة لكييف، تُجري محادثات تهدف إلى إرسال المزيد من أنظمة "باتريوت"، على أن يتم التوصل إلى اتفاق نهائي قبيل انعقاد قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) في نهاية يونيو المقبل. وتزداد حاجة أوكرانيا لهذه المنظومات الدفاعية في ظل تصاعد الهجمات الروسية بالصواريخ الباليستية. وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قد صرّح في مقابلة مع شبكة "سي. بي. إس" الشهر الماضي أن بلاده تسعى للحصول على عشر منظومات "باتريوت" أمريكية الصنع، واصفًا إياها بأنها ضرورية لحماية البنية التحتية الأوكرانية من الهجمات الروسية. ووفقًا لموقع "ديفينس إكسبريس" الأوكراني المختص في الشؤون العسكرية، فإن أوكرانيا كانت تمتلك حتى أبريل الماضي سبعة أنظمة "باتريوت" تعمل بشكل كامل. وقال مصدر مطّلع – رفض الكشف عن هويته – إن الولايات المتحدة واليونان هما من بين الدول التي يجري النظر إليها كموردين محتملين لهذه الأنظمة، إلا أن مسؤولًا حكوميًا يونانيًا استبعد لاحقًا مشاركة بلاده في هذا المسعى، مؤكدًا أن "لا مجال لأن تزود اليونان أوكرانيا بأنظمة باتريوت"، في ظل التوترات القائمة بين اليونان وتركيا، العضوين في الناتو، والتي تجعل من قضايا الدفاع مسألة بالغة الحساسية لأثينا. ورغم رفضها إرسال "باتريوت"، كانت اليونان قد زودت كييف في وقت سابق بآلاف الصواريخ والمتفجرات ومركبات المشاة القتالية والذخائر والصواريخ المضادة للدبابات. في السياق ذاته، أفادت صحيفة " نيويورك تايمز" نقلًا عن مسؤولين أمريكيين أن واشنطن تخطط لتحديث منظومة "باتريوت" الموجودة لدى إسرائيل قبل إرسالها إلى أوكرانيا ، كما تجري مشاورات لوجستية مع كل من ألمانيا واليونان لتوفير موارد إضافية. وكان الرئيس الأوكراني زيلينسكي قد ناقش ملف أنظمة الدفاع الجوي خلال لقاء غير رسمي مع الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، على هامش جنازة البابا فرنسيس في الفاتيكان خلال شهر أبريل الماضي. وتواصل روسيا التأكيد على تمسكها بهدنة مايو، لكنها شددت على أنها سترد فورًا على أي هجوم أوكراني، وسط تصاعد الخطاب السياسي والعسكري بين الجانبين وتزايد الانخراط الغربي في النزاع.

موقع عسكري غربي: حرب برية في اليمن.. ما تقييم القدرات العسكرية للطرفين؟ (ترجمة خاصة)
موقع عسكري غربي: حرب برية في اليمن.. ما تقييم القدرات العسكرية للطرفين؟ (ترجمة خاصة)

الموقع بوست

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الموقع بوست

موقع عسكري غربي: حرب برية في اليمن.. ما تقييم القدرات العسكرية للطرفين؟ (ترجمة خاصة)

سلط موقع عسكري غربي الضوء على العملية البرية في اليمن ضد جماعة الحوثي بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية، وعن تقييم القدرات العسكرية لأطراف الصراع في اليمن الذي يشهد صراعا مذ 10 سنوات. وقال موقع " ديفينس إكسبريس" في تحليل للباحث أنطون هوردينكو والذي ترجمه للعربية "الموقع بوست" إن الأعمال العدائية في اليمن قد تدخل قريبًا مرحلة حرب برية، مما يستدعي لمحة موجزة عن قوات الطرفين. تشير التقديرات إلى أن جماعة الحوثي المدعومة من إيران لديها حوالي 350 ألف مقاتل تحت تصرفها، مُجهزين بمجموعة من الأسلحة الثقيلة، وربما حتى عدد من دبابات T-80BV". وأضاف "في المقابل، قد يصل إجمالي عدد مقاتلي خصوم الحوثيين في اليمن (الحكومة اليمنية وفصائلها) إلى 500 ألف. ومع ذلك، فإن هذه الإمكانية مجزأة بين فصائل متعددة غالبًا ما تعاني من انقسامات داخلية خطيرة، وفقًا لمجلة "لونغ وور جورنال"، وهي مشروع تابع لمعهد الدفاع عن الديمقراطية (FDD) ومقره واشنطن. وتابع "يعتقد المحللون أن هجومًا بريًا في اليمن قد يكون وشيكًا، مع احتمال استئناف القوات المناهضة للحوثيين عملياتها القتالية، على الأرجح على طول الساحل الغربي للبلاد، في محاولة لإزاحة النظام الإرهابي. في هذا السياق، تأتي إعادة تقييم الإمكانات العسكرية لكلا الجانبين في الوقت المناسب، حيث قد يواجه اليمن قريبًا اختبارًا جديدًا للقوة في ساحة المعركة". وحسب التحليل فإن المرحلة الرئيسية الأخيرة من القتال البري انتهت أواخر عام 2018، عقب محاولة فاشلة من التحالف المناهض للحوثيين لاستعادة مدينة الحديدة الساحلية، التي لا تزال معقلًا رئيسيًا للحوثيين وعاصمتهم الفعلية. وزاد "تم إضفاء الطابع الرسمي على وقف الأعمال العدائية في اتفاقية ستوكهولم لعام 2018، التي توسطت فيها الأمم المتحدة في ظل تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن بعد سنوات من الحرب الأهلية". بتحليل القوات المتحالفة ضد الحوثيين، والبالغ عددها 500 ألف جندي، نجد أن حوالي 300 ألف منهم أعضاء في قوات الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا ووحدات الأمن. وينتمي ما بين 150 ألفًا و200 ألف مقاتل إضافي إلى تشكيلات شبه عسكرية مختلفة تدعمها المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. وفقًا لتقرير "التوازن العسكري 2024"، الصادر عن المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية (IISS) ومقره لندن، في بداية العام، كانت القوات الحكومية تُشغّل ما يصل إلى 20 لواءً ميكانيكيًا مُجهّزًا بأسلحة ثقيلة. وتشمل ترسانتها دبابات T-54/55، وT-62، وT-72، وM60A1؛ وناقلات جند مدرعة BRDM-2، وBTR-60، وBTR-80A؛ ومدافع هاوتزر ذاتية الدفع 2S1 Gvozdika؛ وحتى مدمرات الدبابات SU-100 التي تعود إلى حقبة الحرب العالمية الثانية، كما ورد. والجدير بالذكر أنه في خريف عام 2024، انتشرت منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي تُظهر دبابات T-80BV يُزعم أن الحوثيين استخدموها خلال تدريبات للقوات البرية.

موقع عسكري غربي: حرب برية في اليمن.. ما تقييم القدرات العسكرية للطرفين؟ (ترجمة خاصة)
موقع عسكري غربي: حرب برية في اليمن.. ما تقييم القدرات العسكرية للطرفين؟ (ترجمة خاصة)

اليمن الآن

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

موقع عسكري غربي: حرب برية في اليمن.. ما تقييم القدرات العسكرية للطرفين؟ (ترجمة خاصة)

سلط موقع عسكري غربي الضوء على العملية البرية في اليمن ضد جماعة الحوثي بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية، وعن تقييم القدرات العسكرية لأطراف الصراع في اليمن الذي يشهد صراعا مذ 10 سنوات. وقال موقع " ديفينس إكسبريس " في تحليل للباحث أنطون هوردينكو والذي ترجمه للعربية "الموقع بوست" إن الأعمال العدائية في اليمن قد تدخل قريبًا مرحلة حرب برية، مما يستدعي لمحة موجزة عن قوات الطرفين. تشير التقديرات إلى أن جماعة الحوثي المدعومة من إيران لديها حوالي 350 ألف مقاتل تحت تصرفها، مُجهزين بمجموعة من الأسلحة الثقيلة، وربما حتى عدد من دبابات T-80BV ". وأضاف "في المقابل، قد يصل إجمالي عدد مقاتلي خصوم الحوثيين في اليمن (الحكومة اليمنية وفصائلها) إلى 500 ألف. ومع ذلك، فإن هذه الإمكانية مجزأة بين فصائل متعددة غالبًا ما تعاني من انقسامات داخلية خطيرة، وفقًا لمجلة "لونغ وور جورنال"، وهي مشروع تابع لمعهد الدفاع عن الديمقراطية ( FDD ) ومقره واشنطن. وتابع "يعتقد المحللون أن هجومًا بريًا في اليمن قد يكون وشيكًا، مع احتمال استئناف القوات المناهضة للحوثيين عملياتها القتالية، على الأرجح على طول الساحل الغربي للبلاد، في محاولة لإزاحة النظام الإرهابي. في هذا السياق، تأتي إعادة تقييم الإمكانات العسكرية لكلا الجانبين في الوقت المناسب، حيث قد يواجه اليمن قريبًا اختبارًا جديدًا للقوة في ساحة المعركة". وحسب التحليل فإن المرحلة الرئيسية الأخيرة من القتال البري انتهت أواخر عام 2018، عقب محاولة فاشلة من التحالف المناهض للحوثيين لاستعادة مدينة الحديدة الساحلية، التي لا تزال معقلًا رئيسيًا للحوثيين وعاصمتهم الفعلية. وزاد "تم إضفاء الطابع الرسمي على وقف الأعمال العدائية في اتفاقية ستوكهولم لعام 2018، التي توسطت فيها الأمم المتحدة في ظل تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن بعد سنوات من الحرب الأهلية". بتحليل القوات المتحالفة ضد الحوثيين، والبالغ عددها 500 ألف جندي، نجد أن حوالي 300 ألف منهم أعضاء في قوات الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا ووحدات الأمن. وينتمي ما بين 150 ألفًا و200 ألف مقاتل إضافي إلى تشكيلات شبه عسكرية مختلفة تدعمها المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. وفقًا لتقرير "التوازن العسكري 2024"، الصادر عن المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية ( IISS ) ومقره لندن، في بداية العام، كانت القوات الحكومية تُشغّل ما يصل إلى 20 لواءً ميكانيكيًا مُجهّزًا بأسلحة ثقيلة. وتشمل ترسانتها دبابات T-54/55 ، و T-62 ، و T-72 ، و M60A1 ؛ وناقلات جند مدرعة BRDM-2 ، و BTR-60 ، و BTR-80A ؛ ومدافع هاوتزر ذاتية الدفع 2 S1 Gvozdika ؛ وحتى مدمرات الدبابات SU-100 التي تعود إلى حقبة الحرب العالمية الثانية، كما ورد. من جانبهم، يدّعي الحوثيون امتلاك عدد غير معلن من دبابات T-55 و T-62 ، ومركبات قتال المشاة BMP-2 ، ومركبات BTR-40 و BTR-60 و BTR-80A ، بالإضافة إلى قاذفات صواريخ متعددة من طراز BM-21 Grad و Bdr . والجدير بالذكر أنه في خريف عام 2024، انتشرت منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي تُظهر دبابات T-80BV يُزعم أن الحوثيين استخدموها خلال تدريبات للقوات البرية.

موقع متخصص يحلل القدرات العسكرية لدى الحوثيين وقوات الجيش
موقع متخصص يحلل القدرات العسكرية لدى الحوثيين وقوات الجيش

اليمن الآن

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

موقع متخصص يحلل القدرات العسكرية لدى الحوثيين وقوات الجيش

قد تدخل الأعمال القتالية في اليمن قريبا مرحلة حرب برية، الأمر الذي يستدعي نظرة عامة موجزة عن قوات الطرفين. إذ تشير التقديرات إلى أن جماعة الحوثي لديها حوالي 350 ألف مقاتل تحت تصرّفها، مجهزين بمجموعة من الأسلحة الثقيلة، وربما مجهزين حتى بعدد من دبابات تي- 80BV. بالمقابل، قد ينشر خصوم الحوثيين في اليمن ما يصل إلى 500 ألف جندي. ومع ذلك، فإن هذه القدرات مقسمة على فصائل متعددة، وكثيرا ما يكون لديها انقسامات داخلية خطيرة، وفقا لمجلة "ذا لونج وورد"، وهي مشروع تابع لمعهد "الدفاع عن الديمقراطيات"، ومقره واشنطن. ويعتقد المحللون بأنه يمكن شن هجوم بري وشيك في اليمن- مع احتمال استئناف القوات المناهضة للحوثيين العمليات القتالية، وعلى الأرجح على طول الساحل الغربي للبلاد- في محاولة لإزاحة حكم الجماعة الحوثية الإرهابية. في هذا السياق، فإن إعادة تقييم الإمكانات العسكرية لكلا الجانبين تحل الآن في وقتها المناسب، حيث قد يواجه اليمن قريبا اختبارا آخر لقدرات القوات في ساحة المعارك. انتهت المرحلة الرئيسية الأخيرة من القتال البري، في أواخر عام 2018، بعد محاولة فاشلة من قِبل التحالف المناهض للحوثيين لاستعادة مدينة الحديدة الساحلية، التي لا تزال معقلا رئيسيا للحوثيين، جرى إضفاء الطابع الرسمي على هذا التوقف في الأعمال القتالية في اتفاق ستوكهولم في عام 2018، بوساطة الأمم المتحدة، وذلك في ظل أزمة إنسانية متفاقمة في اليمن بعد سنوات من الحرب الأهلية. ويتوزع ال 500 ألف جندي -المتحالفين ضد الحوثيين- على ما يلي: هناك ما يقرب من 300 ألف من أفراد القوات والوحدات الأمنية الحكومية المعترف بها دوليا. كما ينتسب من 150 ألفا إلى 200 ألف مقاتل إضافي إلى تشكيلات شبه عسكرية مختلفة مدعومة من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. ووفقا لتقرير التوازن العسكري لعام 2024، الصادر عن "معهد الدراسات الدولية" ومقره لندن، وتحديدا في بداية العام، نظمت القوات الحكومية ما يصل إلى 20 لواء ميكانيكيا مجهزا بأسلحة ثقيلة. وتشمل ترسانتهم دبابات تي-54/55 وتي-62 و تي- 72 وM60A1، وناقلات جنود مدرعة من نوع BRDM-2 وBTR-60 وBTR-80A ؛ ومدافع "هاوتزر" ذاتية الدفع "غفوزديكا". وبحسب ما ورد، فهناك حتى دبابات حربية من نوع إس يو-100 المصنوعة منذ حقبة الحرب العالمية الثانية. من جهتهم، يدَّعي الحوثيون أنهم يمتلكون عددا -لم يكشف عنه- من دبابات تي-55 وتي-62، وعربات مشاة قتالية من طراز بي إم بي-2، وبي تي آر-40s، وبي تي آر-60، وبي تي آر-80A، بالإضافة إلى قاذفات صواريخ متعددة من طراز بي إم-21 غراد وبدر. الجدير بالذكر أنه جرى تداول منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي في خريف عام 2024، تظهر دبابات من نوع تي-80BV، وتزعم أن الحوثيين استخدموها خلال تدريبات للقوات البرية. - ديفينس إكسبريس هو موقع مهتم بتحليل السياسات الصناعية الدفاعية، والتعاون العسكري، والسياسة الدفاعية، ومسائل الأمن القومي منذ 22 عاما. المصدر: بلقيس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store