أحدث الأخبار مع #ديميتريبريجع،


بوابة الفجر
منذ 4 ساعات
- أعمال
- بوابة الفجر
خبير روسي: الروبل يفاجئ الأسواق بارتفاع يفوق 40% رغم العقوبات الغربية(فيديو)
وصف ديميتري بريجع، مدير وحدة الدراسات الروسية، الارتفاع الأخير في قيمة الروبل الروسي بنسبة تجاوزت 40% بأنه "تطور اقتصادي مفاجئ"، لاسيما في ظل العقوبات الغربية الصارمة المفروضة على موسكو. وأوضح مدير وحدة الدراسات الروسية، في مداخلة ببرنامج "المراقب" على قناة القاهرة الإخبارية، مساء الأحد، أن الروبل تصدّر قائمة أفضل العملات أداءً عالميًا، رغم التوقعات السلبية. السياسات النقدية وأرجع هذا الأداء القوي إلى ثلاثة عوامل رئيسية، في مقدمتها السياسات النقدية الحازمة للبنك المركزي الروسي، الذي رفع أسعار الفائدة إلى مستويات غير مسبوقة — وصلت إلى 17% في 2014، ثم 20% مؤخرًا — بهدف كبح التضخم وجذب رؤوس الأموال. وأكد أن هذا القرار أدى إلى زيادة كبيرة في الطلب على الروبل من المستثمرين المحليين والدوليين. سياسة الدفع بالروبل وأشار إلى أن العامل الثاني كان قرار موسكو فرض الدفع بالروبل مقابل صادرات الغاز والنفط، خصوصًا على الدول المصنفة كـ"غير صديقة"، مثل عدد من الدول الأوروبية. وأوضح أن هذه الخطوة عززت الطلب الخارجي على العملة الروسية، خاصة من دول كبرى مثل الهند والصين التي تعتمد بشكل كبير على مصادر الطاقة الروسية. دعم الصناعة المحلية أما العامل الثالث، فكان تسريع سياسات إحلال الواردات، وتنمية القطاعات الصناعية المحلية، لا سيما في مناطق مثل كورسك وسيبيريا، ما ساهم في تعويض خروج الشركات الغربية من السوق الروسية. وتحدث أيضًا عن دور منظمة بريكس في دعم الاستراتيجية الاقتصادية الروسية، مشيرًا إلى أن قمة 2024 في مدينة قازان مثلت منصة لتطوير رؤى جديدة لتعزيز الاقتصاد العالمي متعدد الأقطاب، بعيدًا عن هيمنة الدولار والمؤسسات الغربية. تكيف تدريجي واستجابة ذكية وفي ختام حديثه، أكد بريجع أن الاقتصاد الروسي تكيّف تدريجيًا مع العقوبات الغربية منذ عام 2014، عقب ضم شبه جزيرة القرم، بفضل استراتيجيات البنك المركزي بقيادة إلفيرا نابيولينا، بالإضافة إلى مرونة القطاع الخاص. وتابع مدير وحدة الدراسات الروسية، "رغم المعاناة المؤقتة، فإن السياسات الذكية مكنت روسيا من امتصاص الصدمات والتأقلم مع الواقع الجديد".


بوابة الأهرام
منذ 10 ساعات
- أعمال
- بوابة الأهرام
ديميتري بريجع: الروبل فاجأ الأسواق وصعد 40% بفضل 3 عوامل رئيسية
همس عادل قال ديميتري بريجع، مدير وحدة الدراسات الروسية، إن ارتفاع الروبل الروسي بأكثر من 40% مؤخرًا يُعد تطورًا اقتصاديًا مفاجئًا، لا سيما في ظل العقوبات الغربية المفروضة على روسيا. موضوعات مقترحة وأوضح في مداخلة مع الإعلامية دينا سالم، في برنامج «المراقب»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، «رغم التوقعات السلبية، استطاع الروبل أن يتصدر قائمة أفضل العملات أداءً، وهناك ثلاث عوامل رئيسية وراء هذا الأداء القوي: أولًا، السياسات النقدية الحازمة للبنك المركزي الروسي، الذي رفع أسعار الفائدة إلى مستويات قياسية — 17% في أبريل 2014، ثم إلى 20% مؤخرًا — بهدف كبح التضخم وجذب رؤوس الأموال المحلية والدولية، مما زاد الطلب على الروبل». وأضاف: «ثانيًا، فرض روسيا دفع أثمان الغاز والنفط بالروبل عبر بنك غازبروم، خصوصًا على الدول المصنفة بأنها 'غير صديقة'، هذه السياسة عززت الطلب على الروبل، خاصة من دول تعتمد على الطاقة الروسية كالهند والصين». وتابع: «أما السبب الثالث، فهو تسريع روسيا لسياسات إحلال الواردات وتنمية الصناعات المحلية، خصوصًا في المناطق المهمشة سابقًا ككورسك وسيبيريا، الأمر الذي خفف من آثار خروج الشركات الغربية من السوق الروسي». وأشار إلى أن «منصة البريكس لعبت دورًا مهمًا في تعزيز البدائل الاقتصادية لروسيا، حيث احتضنت قمة 2024 في مدينة قازان رؤى متعددة لدعم الاقتصاد العالمي متعدد الأقطاب». ورأى بريجع أن الاقتصاد الروسي تكيف تدريجيًا مع العقوبات منذ عام 2014 عقب ضم شبه جزيرة القرم، قائلًا: «استراتيجيات البنك المركزي بقيادة إلفيرا نابيولينا، وخبرة القطاع الخاص، ساهمت في امتصاص الصدمات رغم المعاناة المؤقتة».


الطريق
منذ 10 ساعات
- أعمال
- الطريق
ديميتري بريجع: الروبل فاجأ الأسواق وصعد 40% بفضل 3 عوامل رئيسية
الأحد، 8 يونيو 2025 08:19 مـ بتوقيت القاهرة قال ديميتري بريجع، مدير وحدة الدراسات الروسية، إن ارتفاع الروبل الروسي بأكثر من 40% مؤخرًا يُعد تطورًا اقتصاديًا مفاجئًا، لا سيما في ظل العقوبات الغربية المفروضة على روسيا. وأوضح في مداخلة مع الإعلامية دينا سالم، في برنامج «المراقب»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، «رغم التوقعات السلبية، استطاع الروبل أن يتصدر قائمة أفضل العملات أداءً، وهناك ثلاث عوامل رئيسية وراء هذا الأداء القوي: أولًا، السياسات النقدية الحازمة للبنك المركزي الروسي، الذي رفع أسعار الفائدة إلى مستويات قياسية — 17% في أبريل 2014، ثم إلى 20% مؤخرًا — بهدف كبح التضخم وجذب رؤوس الأموال المحلية والدولية، مما زاد الطلب على الروبل». وأضاف: «ثانيًا، فرض روسيا دفع أثمان الغاز والنفط بالروبل عبر بنك غازبروم، خصوصًا على الدول المصنفة بأنها 'غير صديقة'، هذه السياسة عززت الطلب على الروبل، خاصة من دول تعتمد على الطاقة الروسية كالهند والصين». وتابع: «أما السبب الثالث، فهو تسريع روسيا لسياسات إحلال الواردات وتنمية الصناعات المحلية، خصوصًا في المناطق المهمشة سابقًا ككورسك وسيبيريا، الأمر الذي خفف من آثار خروج الشركات الغربية من السوق الروسي». وأشار إلى أن «منصة البريكس لعبت دورًا مهمًا في تعزيز البدائل الاقتصادية لروسيا، حيث احتضنت قمة 2024 في مدينة قازان رؤى متعددة لدعم الاقتصاد العالمي متعدد الأقطاب». ورأى بريجع أن الاقتصاد الروسي تكيف تدريجيًا مع العقوبات منذ عام 2014 عقب ضم شبه جزيرة القرم، قائلًا: «استراتيجيات البنك المركزي بقيادة إلفيرا نابيولينا، وخبرة القطاع الخاص، ساهمت في امتصاص الصدمات رغم المعاناة المؤقتة».


الأسبوع
منذ 11 ساعات
- أعمال
- الأسبوع
وحدة الدراسات الروسية: الروبل فاجأ الأسواق وصعد 40% بفضل 3 عوامل رئيسية
الروبل الروسي أكد ديميتري بريجع، مدير وحدة الدراسات الروسية، أن ارتفاع الروبل الروسي بأكثر من 40% مؤخرا يُعد تطورًا اقتصاديا مفاجئا، لا سيما في ظل العقوبات الغربية المفروضة على روسيا. وأوضح في مداخلة مع الإعلامية دينا سالم، في برنامج «المراقب»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، «رغم التوقعات السلبية، استطاع الروبل أن يتصدر قائمة أفضل العملات أداءً، وهناك ثلاث عوامل رئيسية وراء هذا الأداء القوي: أولا، السياسات النقدية الحازمة للبنك المركزي الروسي، الذي رفع أسعار الفائدة إلى مستويات قياسية — 17% في أبريل 2014، ثم إلى 20% مؤخرًا — بهدف كبح التضخم وجذب رؤوس الأموال المحلية والدولية، مما زاد الطلب على الروبل». وأضاف: «ثانيًا، فرض روسيا دفع أثمان الغاز والنفط بالروبل عبر بنك غازبروم، خصوصًا على الدول المصنفة بأنها «غير صديقة»، هذه السياسة عززت الطلب على الروبل، خاصة من دول تعتمد على الطاقة الروسية كالهند والصين». وتابع: «أما السبب الثالث، فهو تسريع روسيا لسياسات إحلال الواردات وتنمية الصناعات المحلية، خصوصًا في المناطق المهمشة سابقًا ككورسك وسيبيريا، الأمر الذي خفف من آثار خروج الشركات الغربية من السوق الروسي». وأشار إلى أن «منصة البريكس لعبت دورًا مهمًا في تعزيز البدائل الاقتصادية لروسيا، حيث احتضنت قمة 2024 في مدينة قازان رؤى متعددة لدعم الاقتصاد العالمي متعدد الأقطاب». ورأى بريجع أن الاقتصاد الروسي تكيف تدريجيًا مع العقوبات منذ عام 2014 عقب ضم شبه جزيرة القرم، قائلا: «استراتيجيات البنك المركزي بقيادة إلفيرا نابيولينا، وخبرة القطاع الخاص، ساهمت في امتصاص الصدمات رغم المعاناة المؤقتة».


اليوم السابع
منذ 11 ساعات
- أعمال
- اليوم السابع
ديميتري بريجع: الروبل فاجأ الأسواق وصعد 40% بفضل 3 عوامل رئيسية
قال ديميتري بريجع، مدير وحدة الدراسات الروسية، إن ارتفاع الروبل الروسي بأكثر من 40% مؤخرًا يُعد تطورًا اقتصاديًا مفاجئًا، لا سيما في ظل العقوبات الغربية المفروضة على روسيا. وأوضح في مداخلة مع الإعلامية دينا سالم، في برنامج «المراقب»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، «رغم التوقعات السلبية، استطاع الروبل أن يتصدر قائمة أفضل العملات أداءً، وهناك ثلاث عوامل رئيسية وراء هذا الأداء القوي: أولًا، السياسات النقدية الحازمة للبنك المركزي الروسي، الذي رفع أسعار الفائدة إلى مستويات قياسية — 17% في أبريل 2014، ثم إلى 20% مؤخرًا — بهدف كبح التضخم وجذب رؤوس الأموال المحلية والدولية، مما زاد الطلب على الروبل». وأضاف: «ثانيًا، فرض روسيا دفع أثمان الغاز والنفط بالروبل عبر بنك غازبروم، خصوصًا على الدول المصنفة بأنها 'غير صديقة'، هذه السياسة عززت الطلب على الروبل، خاصة من دول تعتمد على الطاقة الروسية كالهند والصين». وتابع: «أما السبب الثالث، فهو تسريع روسيا لسياسات إحلال الواردات وتنمية الصناعات المحلية، خصوصًا في المناطق المهمشة سابقًا ككورسك وسيبيريا، الأمر الذي خفف من آثار خروج الشركات الغربية من السوق الروسي». وأشار إلى أن «منصة البريكس لعبت دورًا مهمًا في تعزيز البدائل الاقتصادية لروسيا، حيث احتضنت قمة 2024 في مدينة قازان رؤى متعددة لدعم الاقتصاد العالمي متعدد الأقطاب». ورأى بريجع أن الاقتصاد الروسي تكيف تدريجيًا مع العقوبات منذ عام 2014 عقب ضم شبه جزيرة القرم، قائلًا: «استراتيجيات البنك المركزي بقيادة إلفيرا نابيولينا، وخبرة القطاع الخاص، ساهمت في امتصاص الصدمات رغم المعاناة المؤقتة».