أحدث الأخبار مع #ديميمور،


فيتو
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- فيتو
ديمي مور تحتفل بعيد ميلاد بروس ويليس الـ 70 (صور)
نشرت الممثلة الشهيرة ديمي مور، الزوجة السابقة للممثل الأمريكي، صورا جديدة، عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي، 'انستجرام'، يظهر فيه الممثل المخضرم، وهو يحتفل بعيد ميلاده الـ70 وسط عائلته. وارفقت ديمي مور، الصور بتعليق: 'نحن نحبك'. ابنة بروس ويليس تكشف آخر التطورات الصحية لوالدها فيما تحدثت تالولا، ابنة الممثل بروس ويليس، عن صحة والدها، ومعاناته مع مرض الخرف الجبهي الصدغي. وقالت تالولا، أثناء استضافتها في حلقة برنامج درو باريمور، "حتى بعد المرض، إنه هو نفسه، أرى الحب عندما أكون معه، حتى لو لم يتحدث، فأنا أعرف أن والدي يحبني، وهو أمر مميز حقًّا، نحن نتعامل مع المرض كعائلة، وكان من المهم أيضًا بالنسبة لنا نشر الوعي حول الخرف الجبهي الصدغي.. إذا تمكنا من استخدام شيء نكافح، معه كعائلة لمساعدة الآخرين، وتحويله لجعل شيء جميل فيه، فهذا أمر مميز حقًا بالنسبة لنا". وذكرت ابنة الممثل الشهير، أنها تلتقط الكثير من الصور للممثل، في كل مرة تذهب لزيارته، كما أن لديها رسائل صوتية محفوظة على قرص صلب، قائلة: أنا أحاول توثيق كل شيء متعلق به، وإنشاء سجل لها لليوم الذي لا يكون فيه هنا، ليذكرني به وبنا". لمشاهدة الفيديو هنا عائلة بروس تكشف تفاصيل مرضه وكانت عائلة بروس ويليس، أعلنت أن حالة الممثل المرضية، تطورت إلى الخرف الجبهي الصدغي، المعروف أيضًا باسم FTD. وشاركت إيما زوجة بروس ويليس، زوجته السابقة أيضا الممثلة الشهيرة ديمي مور، وبناته، رومر، وتالوله، ومابيل وإيفلين، بيانًا مشتركًا اليوم الخميس، عبر حساباتهم علي مواقع التواصل الاجتماعي، حول التشخيص الأخير لتطور مرض الممثل الشهير، واصفين إياه بأنه "مرض قاس". وجاء في البيان: 'نحن كعائلة، أردنا أن ننتهز هذه الفرصة لنشكركم جميعًا على تدفق الحب، والتعاطف مع بروس، خلال الأشهر العشرة الماضية.. لقد كان كرمكم الروحي كبيرا جدا، ونحن ممتنون للغاية، ولأننا نعلم أنكم تحبون بروس بقدر ما نحب، أردنا أن نقدم لك تحديثًا عن مرضه'. وتابع البيان: "منذ أن أعلنا تشخيص بروس للحبسة الكلامية في ربيع عام 2022، تطورت حالة بروس ولدينا الآن تشخيص أكثر تحديدًا، وهو الخرف الجبهي الصدغي (المعروف باسم FTD)، لسوء الحظ، فإن تحديات التواصل ليست سوى عرض واحد من أعراض مرض بروس، على الرغم من أن هذا مؤلم، إلا أنه من المريح أن يكون لديك تشخيص واضح في النهاية ". وأضاف البيان: " FTD مرض قاس، لم يسمع به الكثير منا من قبل، ويمكن أن يصيب أي شخص، ومن المحتمل أن يكون أكثر انتشارًا مما نعرفه اليوم، لا توجد علاجات لهذا المرض، وهي حقيقة نأمل أن تتغير في السنوات المقبلة، مع تقدم حالة برو، نأمل أن يركز أي اهتمام إعلامي على تسليط الضوء على هذا المرض يحتاج إلى مزيد من الوعي والبحث ". مرض الخرف الجبهي الصدغي ووفقًا لجمعية الزهايمر، يشير مرض FTD، إلى مجموعة من الاضطرابات الناجمة، عن فقدان الخلايا العصبية التدريجي في الفص الجبهي للدماغ، (المناطق خلف الجبهة) أو الفص الصدغي (المناطق خلف الأذن)، وتوضح الرابطة، إن الخلايا العصبية التي تعرضت للضرر الناجم عن FTD، تؤدي إلى فقدان الوظيفة في مناطق الدماغ، التي تتسبب بشكل متباين في تدهور السلوك والشخصية، أو صعوبة في تحدث اللغة أو فهمها. مرض بروس ويليس وأعلنت ruce Willis في ربيع٢٠٢٢، عبر حسابها الرسمي على موقع انستجرام، أن الممثل سيتقاعد من المهنة بعد تشخيص إصابته بالحبسة الكلامية، وهو اضطراب لغوي ناتج عن تلف في الدماغ، يؤثر على قدرة الشخص على التواصل. ونشر أفراد عائلة ويليس بيانًا مشتركًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي أعلنوا فيه اعتزال الممثل. وجاء في البيان: "إلى أنصار بروس المذهلين، كعائلة أردنا أن نشارك أن حبيبنا بروس يعاني من بعض المشكلات الصحية وقد تم تشخيصه مؤخرًا بحبسة الكلام، مما يؤثر على قدراته المعرفية". "نتيجة لهذا ومع الكثير من الاعتبار، يبتعد بروس عن المهنة التي كانت تعني له الكثير". وكشفت عائلة النجم بروس في البيان عن التحديات التي يوجهوها كعائلة "هذا وقت مليء بالتحديات لعائلتنا ونحن نقدر بشدة استمرار حبكم وتعاطفكم ودعمكم نحن نتحرك من خلال هذا كوحدة عائلية قوية، وأردنا جذب معجبيه لأننا نعرف مقدار ما يعنيه بالنسبة لك، كما تفعل بالنسبة له…كما يقول بروس دائمًا، "عيش حياتك" ونخطط معًا للقيام بذلك بالضبط". مسيرة حافلة للممثل وبدأت مسيرة بروس ويليس في التمثيل في أوائل الثمانينيات بأدوار غير رئيسية في أفلام مثل فيلم "The Verdict" لسيدني لوميت، لتزدهر بعدها مسيرته المهنية، بفضل دوره البطولي أمام سايبيل شيبرد في سلسلة ABC "Moonlighting" وأدائه في دور جون ماكلين في فيلم الحركة لعام 1988 "Die Hard"، والذي منح ويليس أول فيلم رئيسي له. على مدار أربعة عقود من حياته المهنية في التمثيل، حققت أفلام ويليس أكثر من 5 مليارات دولار في جميع أنحاء العالم. ورشح بروس ويليس لخمسة جوائز جولدن جلوب (فاز بواحدة عن "Moonlighting") وثلاث جوائز Emmys (فاز بواحدة عن "Moonlighting" وآخر عن دور "Friends" كضيف شرف. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


بوابة الأهرام
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
ديمي مور تتجاوز خسارتها بالبطاطس ورقم قياسي جديد لأدريان برودي والأوسكار يفقد 7% من متابعيه
إنجي سمير: موضوعات مقترحة تجاوزت النجمة ديمي مور، خسارتها الثقيلة، لجائزة الأوسكار، كأفضل ممثلة، عبر تناول البطاطس المقلية، حيث نشرت ابنتها صورة لوالدتها، عبر موقع 'انستجرام'، تظهر فيها ديمي وهي تجلس أمام صوانٍ من البطاطس المقلية، وأشارت لها قائلة: "فخورة بها إلى أبعد حد، هذه المرأة تجسد النزاهة، النور الساطع، والحب.. يا لها من أناقة ورُقي، لم أشعر يومًا بهذا الفخر لكوني ابنتها". من ناحية أخرى سجّل النجم أدريان برودي رقم قياسي جديد في الأوسكار، إذ قدم أطول خطاب قبول في تاريخ جوائز الأوسكار، واستمر لمدة 5 دقائق و40 ثانية، ليكسر الرقم القياسي السابق لأطول خطاب، والذي كان مسجلًا باسم جرير جارسون، واستمر لمدة 5 دقائق و30 ثانية، بحسب سجلات موسوعة جينيس للأرقام القياسية. وكان حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 2025، قد حقق ما يقرب من 18.07 مليون مشاهدة، عبر شبكتي ABC وHulu، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 7% عن العام الماضي.


مجلة هي
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة هي
"النحافة الزائدة" صيحة المشاهير الجديدة والوسيلة... سلاح صامت يحصد الأرواح
على السجادة الحمراء، وفي الصور المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعي والمعدّلة بعناية، يظهر تحوّل لافت في معايير الجمال. نجمات عالميات وعربيات، لطالما اعتُبرن مثالًا للقوام المثالي، ظهرن مؤخرًا بأجساد أنحف من أي وقت مضى، رغم أن أوزانهن لم تكن زائدة في الأصل. ليست الحمية الغذائية ولا التمارين المكثفة وحدها وراء هذا التغيير، بل صيحة جديدة تجتاح عالم المشاهير: حقن "أوزمبيك" و"مونجارو" وغيرها من الأسماء، التي كانت في الأصل علاجًا لمرضى السكري، لكنها أصبحت الإكسسوار الجديد للنجوم، وسر فقدانهم الوزن السريع. فهل نحن أمام معيار جديد للجمال، أم مجرد موجة عابرة قد تترك آثارًا خطيرة؟ وما مدى تأثير هذه الظاهرة على الأشخاص العاديين؟ ورغم التحذيرات الصارمة من الخبراء، لا يزال استخدام حقن مرض السكري منتشرًا بشكل عشوائي، متجاوزًا الغرض الطبي الأساسي لهذه العلاجات، أما النتيحة ففشل في الأعضاء، التهاب البنكرياس وانسداد الأمعاء وصولًا إلى الوفاة، الأمر الذي دفع الأطباء حول العالم إلى دقّ ناقوس الخطر. ووفقًا لتقرير نشرته "ديلي ميل" البريطانية مؤخرًا، فقد تم الإبلاغ عن وفاة أكثر من 80 شخصًا في بريطانيا بعد استخدام هذه الحقن. ومع ذلك، يستمر الإقبال عليها دون رقابة طبية، مما يعرّض حياة المزيد من الأشخاص للخطر. فهل يستحق فقدان الوزن هذه العواقب المميتة؟ النجمات ديمي مور، أريانا غراندي وسيلينا غوميز في حفل الأوسكار "النحافة الزائدة" هوس جديد للمشاهير لطالما لعبت نجمات هوليوود دورًا رئيسيًا في تشكيل معايير الموضة والجمال، لكن مع ظهور العديد منهن بجسم شديد النحافة في الآونة الأخيرة، بدأ الحديث يدور حول استخدامهن لهذه الحقن. فقد أثيرت التكهنات حول بعض النجمات اللواتي فقدن الوزن بسرعة لافتة، حتى اللواتي لم يكنّ بحاجة إلى ذلك في الأصل. ومع أن بعض المشاهير ينكرون استخدامهم لهذه الحقن، إلا أن اعترافات البعض الآخر، مثل الإعلامية أوبرا وينفري والممثلة إيمي شومر، أكدت أن هذه الحقن أصبحت جزءًا من صناعة الجمال. مؤخرًا، لفتت الأنظار إطلالات العديد من النجمات في حفلي SAG Awards والأوسكار، حيث بدت أجسادهن نحيلة للغاية، حتى أن بعضهن ظهرن وكأنهن هياكل عظمية. وأصبحت العديد من الأسماء البارزة أكثر نحافة بشكل لافت مقارنة بالماضي، مثل أريانا غراندي، ديمي مور، مايلي سايرس، وليلي روز ديب، فيما خسرت سيلينا غوميز وزنًا كبيرًا في وقت قصير. هذا التحول الحاد في معايير الجمال أعاد إلى الواجهة مصطلح "Lollipop Lady Effect"، وهو تعبير يشير إلى ظاهرة تبدو فيها رؤوس النساء أكبر من أجسادهن النحيلة جدًا. مصطلح "Lollipop Lady Effect" تعبير يشير إلى ظاهرة تبدو فيها رؤوس النساء أكبر من أجسادهن في عالمنا العربي، كشفت بعض النجمات عن لجوئهن إلى الحقن المنحّفة، ومن بينهنّ إلهام شاهين، التي صرّحت في مقابلات صحفية بأن نتيجة الحقن قوية وسريعة، لكنها نصحت جمهورها بعدم اللجوء إلى هذا الحل. كما اعترفت بأن استخدامها المستمر لحقن إنقاص الوزن وأدوية التخسيس لفترة طويلة تسبب لها في متاعب صحية. أما صابرين، فقد اعترفت أيضًا باستخدامها للحقن، لكنها حذرت من أضرارها، مشددة على ضرورة استشارة الطبيب، رغم إقرارها بأنها تحقق نتائج ملحوظة. صابرين اعترفت باستخدامها للحقن وفي ظل تصاعد الهوس بالنحافة بين المشاهير والجمهور على حد سواء، تبرز الحاجة إلى تسليط الضوء على المخاطر الصحية لاستخدام هذه الحقن بطرق غير صحيحة. صحيح أن معايير الجمال تتغير مع الزمن، لكن هل يجب أن يكون الثمن هو صحة الناس؟ هذه الصرخة أطلقتها الممثلة المصرية هند عبد الحليم عبر حسابها على تطبيق "إنستغرام"، كاشفةً أن استخدامها للحقن لنحو شهر وأسبوع واحد، تسبب بدخولها المستشفى، وأضافت: "تعرضت لشلل مؤقت في المعدة، ولم أكن قادرة على الأكل أو الشرب. شعرت بألم رهيب، وكنت أعيش على المحاليل". كيف تؤثر موجة النحافة الجديدة على صناعة الأزياء؟ على مرّ السنوات، شهدت صناعة الموضة بعض التبدلات في هذا المجال، حيث انتقلنا من هوس مقاسات "الصفر" إلى احتفاء أكبر بالأجسام المنحنية والممشوقة. الأمر الذي دفع مصممي الأزياء والعلامات التجارية إلى الاهتمام في إشراك عارضات أزياء من الوزن الزائد في عروضهم، فبرزت أسماء مثل آشلي غراهام، أليجرا دوهرتي وغيرهن. لكن الجهد المبذول في هذا المجال لم يكن على قدر التوقعات، إذ تشكّل عارضات الأزياء من الوزن الزائد أقل من 1% من مجموع عدد العارضات عالميًا. ومع انتشار استخدام حقن التخسيس، يبدو أن صناعة الأزياء بدأت تتجه مرة أخرى نحو تفضيل الأجسام النحيفة جدًا إلى حدّ مرضيّ. عارضة الأزياء والوصيفة الرابعة لملكة جمال لبنان 2024، سيبال بو شعيا في هذا الإطار، تقول عارضة الأزياء والوصيفة الرابعة لملكة جمال لبنان 2024، سيبال بو شعيا في حديث لـ"هي"، إن دخول مجال الأزياء يتطلّب معايير معينة، لكنها حرصت دائمًا على تحقيق أهدافها بطريقة صحية ومتوازنة، معتمدةً على نظام غذائي مدروس. وشددت على أن الجمال الحقيقي يبدأ من الاهتمام بالصحة ونمط الحياة الصحي، وليس فقط بالمظهر الخارجي. وعن مسؤولية صناعة الأزياء في الترويج لمعايير جمال غير واقعية، قالت بو شعيا: "نعم، إلى حد ما. لسنوات طويلة، روجت صناعة الأزياء لمعايير ضيقة للجمال، حيث اختُصر الجمال في مظهر خارجي محدد، كما لو كان معيارًا مثاليًا، متجاهلة الشخصية والثقافة والحضور. لكننا نشهد اليوم وعيًا متزايدًا بضرورة التنوع والشمولية، حيث أصبحنا نرى مصممين يحتضنون أشكالًا وأحجامًا مختلفة، إلى جانب مسابقات جمال تركز على الثقافة والحضور والشخصية، بل وتضم مشاركين من أصحاب الهمم، وهذا تطور إيجابي نحتاج إلى تعزيزه أكثر." وعن تأثير ظهور النجمات بأجسام نحيفة للغاية على السجادة الحمراء، وما إذا كان ذلك يضغط على العارضات لمواكبة هذا الاتجاه، أجابت: "لا يمكن إنكار تأثير ذلك، لكن يجب أن ندرك أن الجمال ليس قالبًا واحدًا. لكل شخص تركيبته الجسدية المختلفة، والأهم هو التركيز على الصحة والراحة الشخصية بدلًا من محاولة مطابقة معايير قد لا تناسب الجميع ولا تعكس كل الثقافات." كما شددت بو شعيا على أن "وسائل التواصل الاجتماعي سلاح ذو حدين". فمن جهة، ساهمت في تعزيز التنوع وإعطاء مساحة لأشخاص بمختلف الأشكال والأحجام، لكنها من جهة أخرى قد تخلق ضغوطًا بسبب التعليقات غير المدروسة، إلى جانب الفلاتر والصور المعدلة التي تعزز معايير غير واقعية. وأضافت: "إنه عالم افتراضي، حيث الآراء والتعليقات قد لا تكون واقعية، لذلك من المهم استخدامه بوعي والاحتفاء بتفرّد كل شخص." "لا تجعلي صورة مثالية على الإنترنت تؤثر عليكِ، ولا تحاولي أن تصبحي نسخة من شخصية مشهورة" وفيما يتعلق بوضع ضوابط تضمن صحة العارضات، أيدت بو شعيا هذه الفكرة، لكنها أكدت أن الأهم هو نشر ثقافة التوازن والوعي بأهمية الصحة بدلًا من التركيز على الأرقام فقط. وقالت: "من الضروري توفير دعم نفسي وتغذوي للعارضات، حتى لا يشعرن بضغط غير صحي لتحقيق وزن معين." وفي سياق الحديث عن التحولات التي يشهدها عالم الموضة، رأت بو شعيا أن "هناك تقدمًا إيجابيًا، لكن الطريق لا يزال طويلًا." وأوضحت أن وجود عارضات مثل آشلي غراهام هو خطوة جيدة، لكن الأهم هو أن يصبح هذا الأمر قاعدة وليس استثناءً. وأضافت: "الجمال متعدد الأوجه، ويجب أن يعكسه عالم الأزياء بكل جوانبه." ووجّهت سيبال بو شعيا رسالة عبر "هي" للفتيات اللواتي يتأثرن بصورة النجمة أو العارضة وجسمها المثالي، قائلة: "الجمال الحقيقي ليس رقمًا على الميزان أو شكلًا محددًا. الأهم هو أن تشعري بالراحة والثقة في جسدك، وأن تعتني بصحتك الجسدية والنفسية. لا تجعلي صورة مثالية على الإنترنت تؤثر عليكِ، ولا تحاولي أن تصبحي نسخة من شخصية مشهورة. بل حافظي على هويتك، وأبرزي أجمل ما فيكِ، لأن ذلك هو ما يحدد قيمتكِ. فأنتِ جميلة ومميزة كما أنتِ." تحذير طبيّ ما إن بدأت هذه الظاهرة في الانتشار بين المشاهير، حتى امتد تأثيرها إلى الجمهور العادي، الذي يسعى دائمًا لمحاكاة رموز الجمال في هوليوود. وسائل التواصل الاجتماعي ساهمت في تعزيز هذا الهوس، حيث أصبحت صور الأجسام النحيفة منتشرة بكثرة، مما دفع العديد من الأشخاص للبحث عن وسائل سريعة لتحقيق النتائج نفسها، دون حتى استشارة طبية! الدكتور أحمد عبد الكريم حسون، استشاري الغدد الصماء والسكري والتمثيل الغذائي في مستشفى فقيه الجامعي بدبي، حذّر في حديث سابق لـ"هي" أنه لا يمكن استخدام إبر التنحيف من قبل أي شخص، قبل مراجعةٍ طبية والخضوع لفحصٍ للتأكد من الحالة الصحية ووجود ضرورةٍ لديه لاستخدام مثل هذا النوع من الأدوية. فيما يخص الآثار الجانبية؛ يشير الطبيب إلى أن النتائج السلبية تحدث، وبشكلٍ معين، في حال لم يتم استخدامها تحت إشرافٍ طبي، وكذلك في حال لم تُعطى للحالات المسموح لها باستخدامها. وعلى الطبيب المعالج إعلام الأشخاص حول إمكانية ظهور بعض الأعراض الجانبية لهذه الإبر ونسبتها، ويعتمد هذا الأمر أيضًا على الشخص وتعامله مع هذا الدواء. منها كبح الشهية، وهو أمرٌ إيجابي جراء استخدام إبر التنحيف؛ لكن يمكن أيضًا البدء بالمعاناة من الغثيان والإمساك أو الإسهال، وهي أمورٌ مؤقتة لدى البعض خاصةً إذا ما حدثت تحت إشراف الطبيب المعالج. ويؤكد د.حسون وجوب متابعة العلاج مع الطبيب مهما كانت النتائج والآثار الجانبية. المغنية مايلي سايرس وعارضة الأزياء ليلي روز ديب لم يعد تأثير النجوم مقتصرًا على اتجاهات الموضة فحسب، بل امتد إلى أسلوب الحياة، حيث أصبحت للأسف حقن التنحيف جزءًا من هذا المشهد المتغيّر. يبقى السؤال: هل نشهد تحولًا عابرًا أم تغييرًا جوهريًا في مفهوم الجمال؟ وهل يمكن للموضة أن تستمر في الترويج لمقاييس غير واقعية من دون الاهتمام بالأثر الصحي والنفسي؟


فيتو
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
ديمي مور تتخطي خسارتها للأوسكار بالبطاطس المقلية
الأوسكار، تجاوزت النجمة ديمي مور، خسارتها الثقيلة، لجائزة الأوسكار، كأفضل ممثلة، عبر تناول البطاطس المقلية. ونشرت ابنه ديمي مور، صورة لوالدتها، عبر موقع الصور 'انستجرام'، تظهر ديمي وهي تجلس أمام صوانٍ من البطاطس المقلية، وأشارت لها بـ "فائزتي" قائلة: "فخورة بها إلى أبعد حد، هذه المرأة تجسد النزاهة، النور الساطع، والحب.. يا لها من أناقة ورُقي، لم أشعر يومًا بهذا الفخر لكوني ابنتها". وأعلن رسميا أسماء الفائزين بجوائز الأوسكار، التي حملت العديد من المفاجآت، وجاءت القائمة الكاملة للفائزين كالتالي:ـ أفضل ممثل مساعد كيران كولكن فيلم A REAL PAIN أفضل ممثلة مساعدة زوي سالدانيا، فيلم EMILIA PÉREZ أفضل مخرج شون بيكر، فيلم ANORA أفضل ممثلة مايكي ماديسون، فيلم ANORA أفضل فيلم ANORA أفضل فيلم إنميشين FLOW أفضل فيلم أنميشين قصير IN THE SHADOW OF THE CYPRESS أفضل تصميم أزياء فيلم WICKED أفضل سيناريو أصلي شون بيكر، فيلم ANORA أفضل سيناريو مقتبس فيلم CONCLAVE أفضل تصفيف شعر ومكياج فيلم THE SUBSTANCE أفضل مُونتاج أو تحرير لقطات فيلم ANORA أفضل أغنية أصلية أغنية "El Mal"، فيلم EMILIA PÉREZ أفضل تصميم إنتاج أو ديكورات فيلم WICKED أفضل فيلم وثائقي طويل فيلم NO OTHER LAND أفضل فيلم وثائقي قصير فيلم THE ONLY GIRL IN THE ORCHESTRA أفضل مؤثرات بصرية أفضل صوت فيلم DUNE: PART TWO أفضل فيلم قصير فيلم I'M NOT A ROBOT أفضل تصوير سينمائي المصوّر "لول كراولي"، فيلم THE BRUTALIST أفضل فيلم عالمي الفيلم البرازيلي I'M STILL HERE أفضل موسيقى تصويرية الملحن "دانيال بلومبرج"، فيلم THE BRUTALIST ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


موقع 24
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- موقع 24
افتتاح صادم لأوسكار 2025.. كونان أوبراين يخرج من ظهر ديمي مور!
في مشهد غريب، ظهر مقدم حفل الأوسكار الـ97، كونان أوبراين، وهو يخرج من ظهر النجمة ديمي مور المفتوح، وهو مشهد مقتبس من فيلم "The Substance". وفي المقطع الذي فاجأ الجمهور، جمع أوبراين بين الفكاهة والابتكار، وبعد أن بدا يخرج ضاحكاً من ظهر ديمي مور، صعد على خشبة المسرح والتفت نحو مور التي كانت بين الحضور، وقال: "كان ذلك غريباً!"، في تلميح لغرابة ما قدمه الفيلم، ليشعل الأجواء بالفكاهة في أكبر حدث سينمائي عالمي. وفي الفيلم، كانت شخصية شابة تخرج من ظهر ديمي مور، ضمن حبكة الفيلم الذي يتناول الشهرة والسعي وراء الشباب والجمال الدائم. قال أوبراين مازحاً خلال الحفل: "قبل أن نذهب إلى أبعد من ذلك، أريدكم أن تعرفوا أننا لم نستخدم الذكاء الاصطناعي لصنع هذا العرض، لا ذكاء اصطناعي. نعم. لا ذكاء اصطناعي. نعم. لن نفعل ذلك أبداً! نحن نستخدم عمالة الأطفال!". ثم توجه للنجم تيموثي شالاميت الذي ارتدى بدلة صفراء بالكامل، وقال: "مرحباً، شالاميت مرشح لجائزة أفضل ممثل الليلة، أنت مذهل، وتبدو مذهلاً، أنحني لك، أحب هذه البدلة، لن تصدمك دراجة ما الليلة، إنه ممثل مذهل، تم ترشيحه لتجسيده لشخصية بوب ديلان، الذي أراد أن يكون هنا الليلة، ولكن ليس بشدة". ثم التفت إلى المثل آدم ساندلر، الذي كان يرتدي هودي أزرق وشورت كرة سلة وحذاء رياضي، وقال: "آدم، ماذا ترتدي؟ يا أخي، أنت ترتدي ملابس مثل رجل يلعب لعبة فيديو البوكر في الساعة الثانية صباحاً".