
افتتاح صادم لأوسكار 2025.. كونان أوبراين يخرج من ظهر ديمي مور!
في مشهد غريب، ظهر مقدم حفل الأوسكار الـ97، كونان أوبراين، وهو يخرج من ظهر النجمة ديمي مور المفتوح، وهو مشهد مقتبس من فيلم "The Substance".
وفي المقطع الذي فاجأ الجمهور، جمع أوبراين بين الفكاهة والابتكار، وبعد أن بدا يخرج ضاحكاً من ظهر ديمي مور، صعد على خشبة المسرح والتفت نحو مور التي كانت بين الحضور، وقال: "كان ذلك غريباً!"، في تلميح لغرابة ما قدمه الفيلم، ليشعل الأجواء بالفكاهة في أكبر حدث سينمائي عالمي.
وفي الفيلم، كانت شخصية شابة تخرج من ظهر ديمي مور، ضمن حبكة الفيلم الذي يتناول الشهرة والسعي وراء الشباب والجمال الدائم.
قال أوبراين مازحاً خلال الحفل: "قبل أن نذهب إلى أبعد من ذلك، أريدكم أن تعرفوا أننا لم نستخدم الذكاء الاصطناعي لصنع هذا العرض، لا ذكاء اصطناعي. نعم. لا ذكاء اصطناعي. نعم. لن نفعل ذلك أبداً! نحن نستخدم عمالة الأطفال!".
ثم توجه للنجم تيموثي شالاميت الذي ارتدى بدلة صفراء بالكامل، وقال: "مرحباً، شالاميت مرشح لجائزة أفضل ممثل الليلة، أنت مذهل، وتبدو مذهلاً، أنحني لك، أحب هذه البدلة، لن تصدمك دراجة ما الليلة، إنه ممثل مذهل، تم ترشيحه لتجسيده لشخصية بوب ديلان، الذي أراد أن يكون هنا الليلة، ولكن ليس بشدة".
ثم التفت إلى المثل آدم ساندلر، الذي كان يرتدي هودي أزرق وشورت كرة سلة وحذاء رياضي، وقال: "آدم، ماذا ترتدي؟ يا أخي، أنت ترتدي ملابس مثل رجل يلعب لعبة فيديو البوكر في الساعة الثانية صباحاً".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زهرة الخليج
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- زهرة الخليج
ديمي مور: لا تقسوا على أجسادكم ولا تعاقبوها
#مشاهير العالم في عامها الثاني والستين، تثبت ديمي مور أنها ليست فقط رمزًا للأنوثة والجاذبية، بل أيضًا امرأة تمرّدت على المعايير، وأعادت تعريف الجمال من منظور أكثر عمقًا وإنسانية، فها هي اليوم تزين غلاف مجلة «بيبول»، بعد أن تم اختيارها كأجمل امرأة في العالم لعام 2025. View this post on Instagram A post shared by People Magazine (@people) وبعد سنوات من السعي وراء الكمال الجسدي، وسط ضغوط هوليوود القاسية، تقف اليوم مرفوعة الرأس، شاهدة على قصة نضج أنثوي يبدأ من الداخل. فعلى مرّ عقود، استطاعت مور أن تبقى في طليعة الأيقونات، التي شكلت المشهد السينمائي في العالم، بصفتها ممثلة تمكّنت من لعب أدوار متنوعة ألهمت الأجيال. وفي عالم الجمال، أظهرت مور كيف يمكن للفن أن يتقاطع مع الحياة، لتكون دائمًا في حالة تجدد، وتحول. وعندما نتحدث عن ديمي مور، فإننا لا نتحدث فقط عن امرأة تتألق على الشاشات الكبرى، بل عن رمز متجدد للجمال، والقوة، والقدرة على التغيير. فمن المراهِقَة التي أبهرت هوليوود إلى المرأة التي أصبحت أكثر نضجًا وقوة مع مرور الزمن، تمثل ديمي مور التجسد الحي لفكرة أن الجمال ليس مجرد مظهر، بل هو حالة من التصالح مع الذات، مُجسدة روح التجديد. ولم تقتصر ديمي مور على أن تكون أيقونة في الموضة والجمال، بل أصبحت رمزاً للقدرة على تحطيم القيود المفروضة بفعل الزمن والمجتمع. ولم تكن رحلة حياتها مجرد قصة عن نجاحات في الشاشة، بل شهادة حية على قوة التصالح الداخلي، والتغيير الدائم، والاحتفاظ بجاذبية خاصة، في كل مراحل حياتها. من القسوة على الذات.. إلى التصالح معها: لم تكن الرحلة سهلة.. تعترف مور بأنها أمضت فصولًا طويلة من حياتها تعاقب جسدها بسلوكيات صارمة، وحميات قاسية، وتمارين متطرفة، وضغط داخلي لا يهدأ. فقالت ذات مرة: «كنت أُعذّب جسدي.. كل ما فعلته كان شكلًا من أشكال العقاب». لكن هذا العذاب كان بداية التحول؛ فقد بدأت تدرك أن الجمال الحقيقي لا يتعلق بما يراه الآخرون، بل بما تشعر به تجاه نفسك. ومع هذا الإدراك، بدأت مسيرتها نحو القبول الذاتي، والرحمة تجاه جسدها وروحها. وفي فيلمها الأخير «The Substance»، تلعب مور دور ممثلة تسعى لاستعادة شبابها، من خلال مادة غامضة، لكن هذا الدور لم يكن عابراً، بل تجربة شعورية كاملة. فهذا الدور يعكس رحلة مور الحقيقية، حيث تتحول الأسئلة عن الشباب والجمال إلى بحث حقيقي عن الذات، وعن الرضا في المراحل المختلفة من العمر. وبعيداً عن المثالية السطحية، تبنّت مور أسلوب حياة متوازناً، يركز على تناول الأطعمة النباتية، والعناية الداخلية، والتأمل، والكتابة كطقوس يومية، ولا تخجل من الاعتراف بأنها لا تزال تحتفظ بمتعتها الصغيرة في تناول مشروبها المفضل «ريد بول»، لأن التوازن، كما تقول، هو سر الاستمرار. جمال لا يُنسى.. محطات مميزة في إطلالات ديمي مور: ديمي مور: لا تقسوا على أجسادكم ولا تعاقبوها إذا كان هناك ما يميز ديمي مور، فهو ذاك الحضور الطاغي، الذي لم يكن يومًا حكرًا على شبابها. فمنذ بداياتها في الثمانينيات، شكّل شعرها الأسود الطويل، المفروق من المنتصف، علامة فارقة في هويتها، لكنها لم تكن تخشى التغيير: - 1986: أضافت غرة مستقيمة، أعطتها مظهرًا عصريًا. - 1989: تسريحة «البيكسي» القصيرة فتحت لها أبواب الجرأة. ديمي مور: لا تقسوا على أجسادكم ولا تعاقبوها - 1990: قصة شعر «Ghost» أصبحت رمزًا كلاسيكيًا في تاريخ السينما. - 1996: حلقت شعرها بالكامل في «G.I. Jane»، في خطوة جريئة أثارت الإعجاب. - 2025: عادت إلى الساحة بتسريحة «بوب» جانبية جديدة، تعكس حيويتها المستمرة. ديمي مور: لا تقسوا على أجسادكم ولا تعاقبوها حضور دائم.. وإلهام مستمر: بعيدًا عن الشعر والمظهر، لا تزال ديمي مور تدهش جمهورها بتفانيها في الفن، وتفردها في الاختيارات، فمن أدوار درامية قوية، إلى أفلام خيال علمي كوميدية، ومن آخر مشاركاتها كان مسلسل «Landman» بدور «كامي ميلر»؛ لتؤكد أنها لم تفقد شغفها، أو قدرتها على المفاجأة. ورحلة ديمي مور تلخص ما تحاول كثيرات من النساء التعبير عنه: «الجمال لا يُقاس بالسنوات، بل بالسلام الداخلي، وبالشجاعة، وبالاستعداد للتغيير». وإن كانت إطلالتها تتغير، فإن وهجها الداخلي يزداد ثباتًا، وصدقًا، كل عام.


العين الإخبارية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
رغم سنوات الانفصال.. ديمي مور تؤكد أن بروس ويليس ما زال جزءا من عائلتها
عبرت ديمي مور عن تقديرها العميق لعلاقتها بزوجها السابق بروس ويليس، مشددة على أن الروابط العائلية لم تنقطع رغم الانفصال. في تصريح نادر، أكدت النجمة الأمريكية ديمي مور أن علاقتها بالنجم بروس ويليس ما زالت تمثل جانبًا مهمًا من حياتها، رغم مرور أكثر من عشرين عاماً على طلاقهما. ويواصل ويليس، البالغ من العمر 70 عامًا، مواجهة تحديات صحية صعبة إثر تشخيص إصابته بالخرف الجبهي الصدغي منذ عام 2023. وأوضحت مور، البالغة من العمر 62 عاماً، في مقابلة مع مجلة People، أن علاقتها بويليس تجاوزت حدود الزواج التقليدي، مشيرة إلى استمرار الروابط العائلية التي تجمعهما، خصوصاً في ظل وجود أبنائهما الثلاثة رومر، وسكاوت، وتالولا. "بقينا عائلة رغم كل شيء" قالت ديمي مور: "بغض النظر عن طبيعة علاقتنا، بقينا دائمًا عائلة، وكان أطفالنا أولويتنا المشتركة التي لم تتغير"، في إشارة إلى التزامهما المشترك تجاه أطفالهما، حتى بعد الطلاق. ويحظى بروس ويليس، نجم سلسلة أفلام Die Hard، بدعم واضح من عائلته المختلطة، التي تشمل زوجته الحالية إيما هيمينغ ويليس وابنتيهما مابل وإيفلين، بالإضافة إلى زوجته السابقة ديمي مور وبناتهما الثلاث. رسالة حب من إيما وكتاب يوثق التجربة تزامنت تصريحات مور مع مشاركة مؤثرة من إيما هيمينغ ويليس على حسابها بمناسبة عيد الفصح، تضمنت لقطة من فيلم "نورث" عام 1994، حيث جسد ويليس دور أرنب عيد الفصح في مشهد حميمي ومؤثر. وأعلنت إيما كذلك عن صدور كتابها الأول بعنوان الرحلة غير المتوقعة، والذي يتناول تجربتها كزوجة ومقدمة رعاية منذ تشخيص ويليس بالمرض. رومر تطمئن الجمهور وديمي تحتفل بعيد ميلاده في الوقت ذاته، بادرت رومر، ابنة بروس ويليس وديمي مور، إلى طمأنة الجمهور خلال جلسة أسئلة وأجوبة عبر حسابها على إنستغرام، مؤكدة أن والدها "بخير". كما احتفلت ديمي مور بعيد ميلاد ويليس السبعين بنشر مجموعة صور عائلية مؤثرة، أرفقتها برسالة حب علنية تعبّر فيها عن امتنانها وتقديرها المستمر لشريكها السابق في الحياة والأب المشترك لأطفالهما. aXA6IDEwNC4yNTIuMTMwLjEwIA== جزيرة ام اند امز GB


البوابة
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- البوابة
مدير كان السينمائي: هوليوود تمر بمرحلة انتقالية.. وآمل الحصول على فيلم «Mission: Impossible 8»
قبل أيام من المؤتمر الصحفي المرتقب للكشف عن تشكيلة الأفلام المشاركة، لايزال المدير الفني لمهرجان كان السينمائي تيري فريمو، يبقي الأمور قيد الغموض حول اختيارات المهرجان الرسمية لهذا العام، والمقرر الإعلان عنها يوم الخميس المقبل. فبعد إصدار نسختين متتاليتين بارزتين شهدتا فوز أفلام كانت في كان بجوائز الأوسكار، مثل "Anatomy of a Fall" و"The Zone of Interest" في عام ٢٠٢٣ و"Anora" و"The Substance" و"Emilia Perez" و"Flow" في عام ٢٠٢٤، يشير فريمو إلى أنه تلقى عددًا قياسيًا من الأفلام، خاصة من الولايات المتحدة. حتى الآن لم يتم تأكيد مشاركة فيلم "Mission Impossible: The Final Reckoning" رسميًا من قبل مهرجان كان أو استديوهات باراماونت، لكن أشار فريمو إلي أنه يأمل في الحصول على المحاولة الأخيرة من الاستوديو قريبًا. وأضاف في حواره لمجله "فارايتي": سيُعرض الجزء الأخير من السلسلة بين ٢١ و٢٣ مايو في العديد من الدول، لذا فإن الشائعة طبيعية ومنطقية. لا سيما وأن توم كروز ظهر بشكل رائع في فيلم "Top Gun: Maverick" في "لاكروازيت"، وكان تعاوننا مع باراماونت رائعًا. نأمل أن نتمكن من لمّ شملهم مجددًا، وأن نُحيي جميع مُعجبي توم كروز وكريستوفر ماكواري. وفي حين اقترح البعض أن نسخة عام ٢٠٢٥ تبدو وكأنها أول نسخة من مهرجان كان بعد الإضراب، يقول فريمو "يبدو أن هوليوود تمر بمرحلة انتقالية". وأضاف المدير الفني: "لا أعلم إن كان هناك تأثيرٌ لما بعد الإضراب، لكن السينما الأمريكية لا تزال تُرسل إلينا الكثير من الأفلام. خاصةً أنه، أكثر من أي وقت مضى، ثبت أن الفيلم يمكن أن يولد في كان ويبقى حيًا ويكون محور الاهتمام في حفل توزيع جوائز الأوسكار. بعد إنجاز عام ٢٠٢٣ ونجاح فيلمي "Anatomy of a Fall" و"The Zone of Interest"، كان عام ٢٠٢٤ دليلًا آخر على ذلك". وأشار فريمو إلى أن ما أسعده أيضًا في عام ٢٠٢٤ هو تحقيق هذه النتائج الممتازة في شباك التذاكر للأفلام التي عُرضت لأول مرة في كان، على الرغم من أنها كانت في الغالب أفلامًا فنية. لم تعد الجودة والنجاح منفصلين. ومن المتوقع أن يعرض صناع الأفلام الأمريكيون أمثال جيم جارموش، وسبايك لي، وريتشارد لينكليتر، وكيلي ريتشاردت، وآري أستر، وكريستين ستيوارت، ويس أندرسون، أفلامهم في كان، على أمل السير على خطى شون بيكر الذي فاز بجائزة السعفة الذهبية لأفضل فيلم. وأوضح فريمو في حواره أنه لا ينحاز لسينما أو بلدًا بعينه، مشيرًا إلى أن المهم هو جودة العمل الفني: " لو كان هناك ١٢ فيلمًا أمريكيًا يستحق الاختيار، لاخترنا جميعها". وقد يشهد المهرجان هذا العام أيضًا عددًا غير مسبوق من المخرجات في الاختيار الرسمي، بعد أن عززت نسخة العام الماضي أفلام كورالي فارغيت، وبايال كاباديا. يقول فريمو: "لقد ازداد عدد المخرجات بشكل ملحوظ خلال العشرين عامًا الماضية، ويجب أن نؤكد ذلك. أصبحت أفلام المخرجات الشابات أكثر توازنًا بين الجنسين، كما يتضح من اختياراتنا للأفلام القصيرة أو أفلام مسابقة الطلبة. وحتى في عام ٢٠٢٤، عندما انخفض عدد المخرجات بشكل عام، حافظ مهرجان كان السينمائي على حضوره من حيث الكم. ومن حيث الجودة: ابتداءً من عام ٢٠٢٤، سنتذكر أفلام كورالي فارغيت، وبايال كاباديا، وليتيسيا دوش، وأغاث ريدينجر، ولويز كورفوازييه. وبالحديث عن منصات البث الرقمي وتحدياتها الهائلة مع مهرجان كان السينمائي على مدار السنوات الماضية، لا سيما المعركة الشهيرة التي قادها المهرجان مع منصة "نتفليكس" عام ٢٠١٨، أشاد فريمو بدورها باعتبارها ابتكاراتٌ رائعة. وأضاف: "لديّ اشتراكٌ في جميعها، وجميعها على هاتفي الذكي. لكنها لا تُغني عن الشاشة الكبيرة. وهذا أمرٌ يجب أن نُعلّمه للأطفال. لا يجب أن نحرمهم من المشاعر التي اختبرناها في دور العرض. في فيلم "تأملات سينمائية"، يتحدّث تارانتينو عن مشاعره الأولى في السينما، وهي تجربةٌ تعليميةٌ حقيقيةٌ للحياة. وأشار فريمو: "كما هو الحال مع سينماتوغرافيا لوميير، تحتاج المنصات إلى رعاية: ففي عام ١٩٠٠، كانت تعتمد على الأفلام، واليوم تعتمد على المسلسلات. اللغة لا تتغير، إنها لغة السينما. من ناحية أخرى، لا شك أن طلب الجمهور يتغير. وعلى الصعيد العالمي، يزداد إقبال الجمهور، خاصةً عندما يتعلق الأمر بالمسلسلات أو الأعمال الأصلية التي تتطلب سردًا جديدًا، ونصوصًا قوية، وحوارًا ثاقبًا، وقصصًا استثنائية، وخيالًا واسعًا، وما إلى ذلك. لطالما واجهت السينما تحديات كبيرة، لكن من المؤكد أن المنصات، نظرًا لجودتها، تُعدّ منافسة شرسة. لكن للسينما حلولها الخاصة".