أحدث الأخبار مع #ديوداتوأبانيارا،

سعورس
منذ 17 ساعات
- سياسة
- سعورس
. من جهته، رحّب وزير الدفاع
كّد رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، الثلاثاء، خلال لقائه وفداً من قيادة قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان «اليونيفيل» برئاسة القائد الجديد للقوة الجنرال ديوداتو أبانيارا، التزام حكومته التام بالقرار 1701، مشدّداً على أن تحقيق الاستقرار الكامل في جنوب لبنان لا يمكن أن يتمّ دون انسحاب إسرائيل. واستقبل سلام وفداً من قيادة «اليونيفيل» برئاسة قائد القوة الجنرال ديوداتو أبانيارا، بحسب بيان صادر عن رئاسة مجلس الوزراء. وأكد سلام «التزام الحكومة اللبنانية التام بالقرار 1701، وحرصها على توفير البيئة المناسبة التي تتيح لليونيفيل تنفيذ ولايتها كاملة»، مشددا على «أهمية الحفاظ على سلامة عناصرها». وشدّد على أن «تحقيق الاستقرار الكامل في الجنوب لا يمكن أن يتمّ دون انسحاب إسرائيل الكامل من الأراضي اللبنانية ووقفها لاعتداءاتها». وجرى خلال اللقاء عرض للوضع الميداني في الجنوب ، ومسار تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي الرقم 1701، والتعاون القائم بين اليونيفيل والجيش اللبناني ، ولا سيما في ما يتعلق بتكثيف التنسيق والعمليات المشتركة. كما تم التطرق إلى التحديات المستجدة التي تواجه مهام القوات الدولية. وأشار سلام إلى أن «لبنان كان وجه رسميا إلى الأمم المتحدة رسالة يطلب فيها تمديد تفويض اليونيفيل لعام إضافي ينتهي في 31 أغسطس 2026، انسجاما مع قرار الحكومة اللبنانية الصادر بتاريخ 14 مايو 2025».


الديار
منذ 2 أيام
- سياسة
- الديار
وزير الدفاع: ضرورة تكثيف الضغوط الدوليّة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استقبل وزير الدفاع الوطني اللواء ميشال منسى في مكتبه في اليرزة أمس، القائد الجديد لقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان اليونيفيل اللواء الإيطالي ديوداتو أبانيارا، في زيارة تعارف، بعد تسلّمه مهامه خلفًا للجنرال الإسباني أرولدو لاثارو. وقد شدّد أبانيارا على "التزام اليونيفيل بمواصلة تنفيذ مهامها في جنوب لبنان، بالتنسيق مع الجيش اللبناني". من جهته، رحّب منسى بضيفه، وهنّأه على تولّيه قيادة اليونيفيل، مؤكّدًا "التزام لبنان الكامل بالقرار 1701"، ومشدّدا على "ضرورة تكثيف الضغوط الدولية على العدوّ الإسرائيلي للإنسحاب الكامل من جنوب لبنان، لتمكين الجيش اللبناني من استكمال انتشاره على كلّ الأراضي اللبنانية في الجنوب". وأكد كل من منسى وابانيارا "ضرورة التمديد لولاية قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان في آب المقبل، من دون أي تعديل في مهامها". كما التقى وزير الدفاع مدير دائرة شمال إفريقيا والشرق الأوسط في وزارة الخارجية الفرنسية روماريك رونيان، والسفير الفرنسي في لبنان هيرفي ماغرو. وتم خلال اللقاء البحث في المستجدات الإقليمية والدولية، إضافة إلى مناقشة أطر التعاون القائم بين لبنان وفرنسا لا سيما في ما يتعلق بدعم مهام قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان.


النهار
منذ 2 أيام
- سياسة
- النهار
منسّى استقبل اللواء أبانيارا... تأكيد على ضرورة التمديد لـ"اليونيفيل"
استقبل وزير الدفاع الوطني ميشال منسى، في اليرزة اليوم، القائد الجديد لقوّة الأمم المتحدة الموقّتة في لبنان اليونيفيل اللواء الإيطالي ديوداتو أبانيارا، في زيارة تعارف، بعد تسلّمه مهامه خلفاً للجنرال الإسباني أرولدو لاثارو. وقد شدّد أبانيارا على "التزام اليونيفيل بمواصلة تنفيذ مهامها في جنوب لبنان، بالتنسيق مع الجيش اللبناني". قوات من جهته، هنّأ منسى أبانيارا على تولّيه قيادة اليونيفيل، مؤكّداً "التزام لبنان الكامل بالقرار 1701"، ومشدّدًاً على "ضرورة تكثيف الضغوط الدولية على العدوّ الإسرائيلي للانسحاب الكامل من جنوب لبنان، لتمكين الجيش اللبناني من استكمال انتشاره على كلّ الأراضي اللبنانية في الجنوب". وأكد كلّ من منسى وأبانيارا على "ضرورة التمديد لولاية قوة الأمم المتحدة الموقّتة في لبنان في آب المقبل من دون أي تعديل في مهامها". كما التقى وزير الدفاع مدير دائرة شمال إفريقيا والشرق الأوسط في وزارة الخارجية الفرنسية روماريك رونيان، والسفير الفرنسي في لبنان هيرفي ماغرو. وتم خلال اللقاء البحث في المستجدات الإقليمية والدولية، إضافة إلى مناقشة أطر التعاون القائم بين لبنان وفرنسا لا سيما في ما يتعلق بدعم مهام قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان. وقد أكّد رونيان "استمرار بلاده في القيام بالجهود اللازمة مع المجتمع الدولي من أجل التمديد لولاية اليونيفيل في آب المقبل دون أي تعديل في مهامها، لما لذلك من أهمية في مساندة الجيش اللبناني على ضمان الأمن والاستقرار في جنوب لبنان".


النهار
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
تسلّم وتسليم في قيادة "اليونيفيل" في الناقورة... أبانيارا: لحلّ سياسي دائم على طول الخط الأزرق (صور)
تسلّم قبل ظهر اليوم اللواء الإيطالي ديوداتو أبانيارا، قيادة قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان (اليونيفيل)، خلفاً للجنرال الإسباني أرولدو لازارو، في حفل خاص أقيم في المقرّ العام للبعثة في بلدة الناقورة الساحلية، أقصى جنوب لبنان. وحضر حفل التسليم والتسلّم وزير الدفاع اللبناني شربل منسى ممثلاً رئيسي الجمهورية والحكومة، النائب أشرف بيضون ممثّلاً رئيس مجلس النواب، اللواء حسان عوده ممثلاً قائد الجيش اللبناني العماد رودولف هيكل، رئيس لجنة الإشراف على قرار وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل الجنرال الأميركي رجاسبر جيفرز، وفد برئاسة رئيس أركان الدفاع الإيطالي ورئيس بعثة اليونيفيل السابق، الجنرال لوتشيانو بورتولانو، وفد برئاسة قائد العمليات المشتركة في الجيش الإسباني، الجنرال أنطونيو أغويرو مارتينيز. وفاعليات رسمية ومحلية في الجنوب والنبطية وهئيات دينية وروحية واجتماعية. بدأ الحفل بالنشيد الوطني اللبناني ونشيد الأمم المتحدة، ثم استعرض القائدان الحالي والجديد قوات رمزية من الكتائب المشاركة في اليونيفيل ومن ثم مصافحة الحضور ورفع العلم اللبناني وعلم الأمم المتحدة. وبعد وضع الأكاليل على نصب ضحايا ضباط وعناصر اليونيفيل الذين سقطوا في الجنوب على وقع عزف نشيد الموتى، جرى تسليم علم الأمم المتحدة للقائد الجديد ابانيارا الذي ألقى كلمة شدد فيها على أهمية تحقيق استقرار دائم على طول الخط الأزرق، مع الأخذ في الاعتبار "التحديات الحقيقية" التي تنتظرنا. وقال رئيس بعثة اليونيفيل المنتهية ولايته: "مع استمرار التوترات الإقليمية الحاليّة، تنصبّ جهودنا على احتواء التصعيد، وتعزيز الاستقرار، وتهيئة الظروف لحلّ سياسي دائم (على طول الخط الأزرق)". وأضاف: "إنّ استمرار الوحدة والدعم الدوليين أمران لا غنى عنهما في سعينا لتعزيز المكاسب وضمان بقاء حفظ السلام قائماً على الإرادة السياسية". في كلمته، شدّد اللواء على أهمية تحقيق استقرار دائم على طول الخط الأزرق، مع الأخذ في الاعتبار "التحديات الحقيقية" التي تنتظرنا. وقال: "لكننا لسنا وحدنا. نمضي قدماً جنباً إلى جنب مع من يعملون يومياً من أجل السلام، مع شركائنا الموثوق بهم، وبدعم من أسرة الأمم المتحدة والمجتمع الدولي". وحول المستقبل، أشار إلى أن اليونيفيل تقف عند "لحظة محوريّة". وقال: "نحن منخرطون في عملية تكيّف من أجل المستقبل، وهي عملية تحوّل تُعزز قدرتنا على أداء مهامنا بفعالية وكفاءة ومصداقية أكبر". وأضاف: "فليبدأ هذا الفصل الجديد برؤية واضحة، وطاقة متجدّدة، وإحساس راسخ بالهدف". وتحدث لازارو مطولاً عن فترة ولايته التي بدأت في 28 شباط/ فبراير 2022، بواحدة من أكثر الفترات صعوبةً في تاريخ اليونيفيل الممتد على مدار 47 عاماً. وتابع قائلاً: "مع استمرار التوترات الإقليمية الحاليّة، تنصبّ جهودنا على احتواء التصعيد، وتعزيز الاستقرار، وتهيئة الظروف لحلّ سياسي دائم (على طول الخط الأزرق)". وأضاف: "إن استمرار الوحدة والدعم الدوليين أمران لا غنى عنهما في سعينا لتعزيز المكاسب وضمان بقاء حفظ السلام قائماً على الإرادة السياسية".