أحدث الأخبار مع #ديوسموبانغيزي،


برلمان
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- برلمان
منظمة الصحة العالمية تدرج ست مواد جديدة ضمن قوائم المخدرات
الخط : A- A+ إستمع للمقال قررت لجنة الأمم المتحدة للمخدرات إدراج خمس مواد نفسانية التأثير ودواء واحد تحت المراقبة الدولية، استنادًا إلى توصيات منظمة الصحة العالمية، وهذه الخطوة تهدف إلى الحد من المخاطر الصحية المرتبطة بتعاطي هذه المواد، والتي ثبت أنها تشكل تهديدا خطيرا على الصحة العامة دون وجود فوائد علاجية معترف بها. وأوضحت منظمة الصحة العالمية أن لجنة الخبراء المعنية بالاعتماد على الأدوية قامت بتحليل هذه المواد، التي يتم تصنيعها سرا وتداولها في الأسواق العالمية، ما يشكل خطرًا كبيرًا على المجتمعات، وخاصة الشباب، وقد تم إدراج أربع مواد في الجدول الأول من الاتفاقية الوحيدة للمخدرات لعام 1961، وهي: بروتونيتازيبين، ميتونيتازيبين، إن-بيبيريدينيل إيتونيتازين، ونوريزوتونيتازين، بالإضافة إلى مادة سداسي هيدروكانابينول (HHC) في الجدول الثاني من اتفاقية المؤثرات العقلية لعام 1971، ودواء الكاريزوبرودول في الجدول الرابع من نفس الاتفاقية. وأعرب ديوس موبانغيزي، مدير إدارة السياسات والمعايير المتعلقة بالمنتجات الصحية في منظمة الصحة العالمية، عن ارتياحه لاعتماد اللجنة الأممية لهذه التوصيات، مشيرا إلى أن هذا القرار سيساعد الدول والمجتمعات في تعزيز جهودها لحماية الفئات الضعيفة من التأثيرات السلبية لهذه المواد. ويأمل الخبراء أن تسهم هذه الإجراءات في رفع مستوى اليقظة وتكثيف الجهود الرقابية لمنع انتشار هذه المواد، لا سيما بين الشباب، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة تصنيع وتجارة المواد المخدرة ذات التأثير النفسي الضار.


كش 24
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- كش 24
الأمم المتحدة تدرج خمس مواد جديدة ودواء واحد تحت المراقبة الدولية
في خطوة تهدف إلى تعزيز حماية الصحة العامة، قررت لجنة الأمم المتحدة للمخدرات إدراج خمس مواد ذات تأثير نفسي ودواء واحد ضمن لوائح المراقبة الدولية، وذلك استنادا إلى توصيات منظمة الصحة العالمية. وأوضحت المنظمة، في بيان رسمي، أن هذه التوصيات صدرت عن لجنة خبراء الاعتماد على الأدوية، التي تضم نخبة من المختصين الدوليين في تحليل المواد ذات التأثير النفسي المنتشرة في الأسواق العالمية. ومن جانبه، أكد ديوس موبانغيزي، مدير إدارة السياسات والمعايير المتعلقة بالمنتجات الصحية في منظمة الصحة العالمية، أن هذه المواد تصنع بشكل غير قانوني وتشكل خطرا جسيما على الصحة العامة، دون أن يكون لها أي استخدام طبي معترف به، كما رحب بموافقة لجنة الأمم المتحدة للمخدرات على توصيات المنظمة، وإدراج هذه المواد في الجداول الزمنية ذات الصلة باتفاقيتي عام 1961 و1971. وشمل قرار الإدراج في الجدول الأول من الاتفاقية الوحيدة للمخدرات لعام 1961 (المعدلة ببروتوكول 1972) أربع مواد، وهي: إن-بيروليدينو بروتونيتازين، إن-بيروليدينو ميتونيتازين، الإيتونيتازيبين، وإن-ديسيثيل أيزوتونيتازين، كما تم إدراج مادة سداسي هيدروكانابينول في الجدول الثاني من اتفاقية المؤثرات العقلية لعام 1971، بالإضافة إلى الكاريزوبرودول الذي أضيف إلى الجدول الرابع من نفس الاتفاقية. وتواصل منظمة الصحة العالمية متابعة تطورات المواد المخدرة، حيث تدعو لجنة الخبراء التابعة لها إلى عقد اجتماعات دورية لتقييم المخاطر المحتملة لهذه المواد، مع ضمان توفير بعض المؤثرات العقلية لأغراض طبية وعلمية عند الحاجة، كما أعربت الدول الأعضاء عن اهتمامها بإجراء المزيد من المراجعات العلمية، خصوصا مع استمرار ظهور مركبات جديدة مثل المواد الأفيونية الاصطناعية المصنعة بطرق غير مشروعة. وقد تم الإعلان عن هذه القرارات خلال الدورة الثامنة والستين للجنة المخدرات، التي انعقدت في العاصمة النمساوية فيينا خلال الفترة من 10 إلى 14 مارس الجاري.


حدث كم
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- حدث كم
منظمة الصحة العالمية تدرج ست مواد جديدة ضمن قوائم المخدرات والمؤثرات العقلية
وأوضحت المنظمة في بيان أصدرته، أمس الخميس، أن هذه التوصيات وضعتها لجنة الخبراء التابعة لها والمعنية بالاعتماد على الأدوية، والمؤلفة من خبراء عالميين معنيين بتحليل المواد نفسانية التأثير المتداولة في الأسواق العالمية وفوائد تلك المواد، وبتوجيه إنذارات بشأن وضعها تحت المراقبة الدولية إذا وجد أن هناك بيانات تثبت أن تعاطيها يمكن أن يسبب ضررا لصحة السكان في البلدان. وفي هذا الصدد، أكد مدير إدارة السياسات والمعايير المتعلقة بالمنتجات الصحية في منظمة الصحة العالمية، ديوس موبانغيزي، أنه 'است رعي انتباه المنظمة إلى أن هذه المواد ت صنع سرا وتشكل خطرا جسيما على الصحة العامة والمجتمع من دون وجود أي استعمال علاجي لها معترف به'. وأضاف 'يسرنا أن لجنة الأمم المتحدة للمخدرات قد وافقت على كامل التوصيات الصادرة عن المنظمة وأضافت تلك المواد إلى الجداول الزمنية ذات الصلة الواردة في اتفاقية عام 1961 أو اتفاقية عام 1971، ونأمل في أن ترفع البلدان والمجتمعات مستوى تيقظها وتتخذ ما يلزم من إجراءات لحماية الفئات الضعيفة، وخاصة الشباب، من هذه المواد'. وبخصوص المواد الأربع المدرجة في الجدول الأول من الاتفاقية الوحيدة للمخدرات لسنة 1961 بصيغتها المعدلة ببروتوكول سنة 1972، فهي: مادة إن-بيروليدينو بروتونيتازين، المعروفة أيضا باسم مادة بروتونيتازيبين، ومادة إن-بيروليدينو ميتونيتازين، المعروفة أيضا باسم مادة ميتونيتازيبين، ومادة الإيتونيتازيبين، المعروفة أيضا باسم مادة إن-بيبيريدينيل إيتونيتازين، ومادة إن-ديسيثيل أيزوتونيتازين، المعروفة أيضا باسم مادة نوريزوتونيتازين. وتنضاف إليها مادة مدرجة في الجدول الثاني من اتفاقية المؤثرات العقلية (لسنة 1971)، وهي مادة سداسي هيدروكانابينول المعروفة أيضا باسم مادة HHC، بينما تم إدراج مادة مدرجة في الجدول الرابع من اتفاقية المؤثرات العقلية لسنة 1971. ويتعلق الأمر بالكاريزوبرودول، وهي مادة مرخية للعضلات الهيكلية ومركزية التأثير ت باع بوصفها مستحضرا أحادي المكون وفي منتجات دوائية التركيبة. وتدعو منظمة الصحة العالمية لجنة الخبراء التابعة لها والمعنية بالاعتماد على الأدوية إلى عقد اجتماعات بوصفها هيئة استشارية علمية تمتد خبرتها إلى أزيد من 70 عاما، وتكمن مهمتها في حماية السكان من المواد الضارة وضمان إتاحة المواد نفسانية التأثير عند الحاجة للأغراض الطبية والعلمية. كما ت جري هذه اللجنة استعراضات علمية بناء على طلب لجنة الأمم المتحدة المعنية بالمخدرات، وهي الهيئة الوحيدة المكلفة بموجب المعاهدة بتقديم توصيات صحية إلى اللجنة لإثراء القرارات المتخذة بشأن السياسات المتعلقة بالمخدرات. ونظرا لظهور المزيد من المواد الضارة باستمرار، ومنها المواد الأفيونية الاصطناعية المصنعة سرا لغير الاستعمالات الطبية مثل الفنتانيل والنيتازينز، أعربت الدول الأعضاء عن اهتمامها بإجراء المنظمة لمزيد من الاستعراضات العلمية لهذه المواد في الفترة المقبلة. يشار إلى أنه تم الإعلان عن هذه القرارات خلال الدورة العادية الثامنة والستين للجنة المخدرات المنعقدة في فيينا بالنمسا، من 10 إلى 14 مارس الجاري. ح:م


أكادير 24
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أكادير 24
حظر أممي على خمس مواد مخدرة جديدة ودواء واحد: تحرك لحماية الصحة العامة من أخطار مركّبات مصنّعة سرّاً
أكادير24 | Agadir24/وكالات أقرت لجنة الأمم المتحدة للمخدرات، خلال دورتها العادية الثامنة والستين المنعقدة بالعاصمة النمساوية فيينا ما بين 10 و14 مارس الجاري، إدراج خمس مواد نفسانية التأثير ودواء واحد ضمن قوائم الرقابة الدولية، تماشياً مع توصيات أصدرتها منظمة الصحة العالمية بناءً على مراجعات علمية دقيقة. القرار يأتي بعد أن خلصت لجنة خبراء تابعة للمنظمة الأممية، تضم مختصين في تحليل المواد المؤثرة عقلياً ومراقبة تداعياتها على الصحة العامة، إلى أن المركّبات المصنّعة المعنية لا تمتلك استخداماً علاجياً معترفاً به، وتشكل خطراً متزايداً على المجتمع، خصوصاً في صفوف الشباب والفئات الضعيفة. وأكد ديوس موبانغيزي، مدير إدارة السياسات والمعايير المتعلقة بالمنتجات الصحية في منظمة الصحة العالمية، أن المواد المحظورة تُنتج سراً وتُروّج بعيداً عن أي تأطير طبي، ما يستدعي يقظة جماعية وتدخلاً حازماً لحماية الصحة العامة. المواد الأربع التي تم إدراجها في الجدول الأول من اتفاقية المخدرات لعام 1961 بصيغتها المعدلة، تشمل: إن-بيروليدينو بروتونيتازين (بروتونيتازيبين) (بروتونيتازيبين) إن-بيروليدينو ميتونيتازين (ميتونيتازيبين) (ميتونيتازيبين) الإيتونيتازيبين (إن-بيبيريدينيل إيتونيتازين) (إن-بيبيريدينيل إيتونيتازين) إن-ديسيثيل أيزوتونيتازين (نوريزوتونيتازين) أما المادة المدرجة في الجدول الثاني من اتفاقية المؤثرات العقلية لعام 1971 فهي سداسي هيدروكانابينول (HHC)، وهي مركّب شبيه بمادة القنب يُسوّق بطرق ملتوية باعتباره بديلاً قانونياً للماريجوانا. كما تم إدراج دواء الكاريزوبرودول في الجدول الرابع من الاتفاقية نفسها، وهو دواء يُستخدم كمرخٍ للعضلات لكنه بات يُستغل بطرق غير مشروعة. وتضطلع لجنة خبراء منظمة الصحة العالمية المعنية بالاعتماد على الأدوية، بدور استشاري علمي محوري يعود إلى أكثر من سبعة عقود، وتكمن مهمتها في مراجعة الأدلة العلمية حول المواد المخدرة وتقديم توصياتها للجنة الأممية المعنية بالمخدرات، الجهة الوحيدة المخولة قانوناً باعتماد قرارات دولية بشأن تصنيف المواد وتنظيمها. وتُعزى أهمية هذا القرار إلى ظهور موجة متزايدة من المواد الأفيونية الاصطناعية، التي يتم تصنيعها بسرية وبعيداً عن أي استعمالات طبية مشروعة، وفي مقدمتها الفنتانيل ومشتقات النيتازين، وهو ما دفع العديد من الدول الأعضاء إلى مطالبة منظمة الصحة العالمية بمواصلة الاستعراضات العلمية لهذه الأنواع في المستقبل القريب. التحرك الأممي الأخير يُعدّ خطوة جديدة في سياق الجهود العالمية المتواصلة للحد من انتشار المواد المخدرة المصنعة، التي تهدد الصحة النفسية والبدنية لملايين الأشخاص حول العالم، وسط تحذيرات من تصاعد انتشارها بطرق رقمية عبر الإنترنت أو ضمن الأسواق السوداء.