logo
#

أحدث الأخبار مع #دييغو

تثير الشكوك حول احتجازه واغتياله .. شهادة جديدة من صديقة 'مارادونا'
تثير الشكوك حول احتجازه واغتياله .. شهادة جديدة من صديقة 'مارادونا'

موقع كتابات

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • موقع كتابات

تثير الشكوك حول احتجازه واغتياله .. شهادة جديدة من صديقة 'مارادونا'

وكالات- كتابات: قالت صديقة أسطورة كرة القدم الأرجنتيني؛ 'دييغو أرماندو مارادونا'، السابقة ووالدة أحد أبنائه؛ 'فيرونيكا أوخيدا'، الثلاثاء، في محاكمة الفريق الطبي للنجم الذي توفي عام 2020، إنه بدا: 'كما لو كان معزولًا' من قبل محيطه في الأشهر الأخيرة من حياته. وأكدت 'أوخيدا'؛ في اليوم التاسع من جلسات الاستماع أمام محكمة في 'سان إيسيدرو'؛ (شمال العاصمة بوينوس آيرس)، في ملابسات وفاة بطل (مونديال المكسيك 1986): 'كنت أعلم أنهم (المحيطون به) يحتجزونه. كان خائفًا من كل شيء. عندما كنت أغادر، كان يقول لي: خذيني معك'. وارتبطت 'أوخيدو'؛ البالغة: (46 عامًا)، بعلاقة مع 'مارادونا' بين عامي (2005 و2014) قبل انفصالهما ليعودا مجددًا في عام 2017. أنجبت منه ابنًا يدعى: 'دييغيتو فرناندو'، (12 عامًا). وعلى الرغم من انقطاع الاتصال بينهما بعد عام 2019، دأبت 'أوخيدو' على زيارة 'مارادونا' مع ابنها. وأشارت 'أوخيدا'؛ التي تم الاستماع إليها بصفتها شاهدة، بأصابع الاتهام إلى اثنين من مساعدي 'مارادونا' السابقَين، وهما: 'ماكسيميليانو بومارغو' و'فانيسا مورلا'؛ (شقيقة محامي لاعب كرة القدم السابق)، فضلًا عن الحارس الشخصي السابق؛ 'خوليو كوريا'، الذي ألقي القبض عليه أثناء المحاكمة قبل أسبوعين بتهمة شهادة الزور. وتحدثت 'أوخيدا' عن الفترة التي سبقت الجراحة التي خضع لها نجم 'نابولي' الإيطالي السابق قبل وفاته؛ حيث كان في 'لا بلاتا'؛ (جنوب العاصمة)، إذ قالت عندما كانت تصطحب 'دييغيتو فرناندو' لرؤية والده: 'لم يكن يعجبهم وجوده ووجودي'. وفي شهادتها التي قاطعتها في كثير من الأحيان نوبات البكاء؛ وجّهت هي أيضًا على غرار العديد من الشهود الآخرين، كلمات قاسية للغاية بحق الطاقم الطبي في مقر إقامته الخاص في 'تيغري'؛ (شمال العاصمة)، حيث كان 'مارادونا' يتعافى بعد جراحة أعصاب لعلاج ورم دموي في الرأس، حيث توفي في 25 تشرين ثان/نوفمبر 2020؛ عن عمر ناهز: (60 عامًا)، إثر أزمة قلبية تنفسية. وصفت ما شاهدته خلال الزيارة الأخيرة التي رأت فيها 'دييغو' حيًا، وذلك قبل يومين من وفاته: 'حيث كان دييغو، كانت هناك رائحة البول والبراز. في ذلك اليوم، طلبت منه الاستحمام والحلاقة، كانت رائحة دييغو كريهة، ولم يكن في حالة جيدة'. ويُمثّل أمام المحكمة بتهمة: 'احتمال القتل العمد'؛ جراح الأعصاب؛ 'ليوبولدو لوكي'، الطبيبة النفسية؛ 'أغوستينا كوساتشوف'، المعالج النفسي؛ 'كارلوس دياس'، المنسّقة الطبية؛ 'نانسي فورليني'، منسَّق الممرضين؛ 'ماريانو بيروني'، الطبيب؛ 'بيدرو بابلو دي سبانيا'، والممرض؛ 'ريكاردو ألميرو'. ويواجه المتهمون أحكامًا بالسجن تتراوح بين: (08 إلى 25 عامًا) في محاكمة بدأت في 11 آذار/مارس، ومن المتوقع أن تستمر حتى تموز/يوليو المقبل مع عقد جلستي استماع أسبوعيًا. وألقت 'أوخيدا' باللوم بشكلٍ خاص على اثنين من المتهمين، جراح الأعصاب؛ 'لوكي'، والطبيبة النفسية؛ 'كوساتشوف'، التي وفقًا لها: 'أكدت أنه من الأفضل له (دييغو) أن يقضي فترة نقاهة في منزل، وأن كل شيء سيكون كما هو الحال في المستشفى'.

مارادونا: داعية لنضالات التحرّر من عالم الجنوب إلى فلسطين
مارادونا: داعية لنضالات التحرّر من عالم الجنوب إلى فلسطين

النهار

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

مارادونا: داعية لنضالات التحرّر من عالم الجنوب إلى فلسطين

لن تذكر سجلات الرياضة قاطبة اسماً كما تذكر دييغو أرماندو مارادنا. الفتى الذهبي الأرجنتيني نال لقب الأسطورة في الملعب حيث أفرد موهبة لم ترها الملاعب مطلقاً، لا قبله ولا بعده، كما عزّز "أسطوريته" في خارج الملعب، ولا سيما في الحقل السياسي، كمدافع عن الفقراء في كلّ أرجاء الأرض. سار دييغو على طريق مواطنه الثائر إرنستو تشي غيفارا كمناضل من أجل المظلومين؛ كيف لا وهو يقرّ بأنه تعرّض وبلاده للظلم مراراً في مونديال إيطاليا 1990 ثم الولايات المتحدة 1994، عندما قال بعد إيقافه بسبب تعاطي المنشطات "لقد بتروا قدمي". تفطنت السياسة مبكراً مع النجم الأرجنتيني الأسطوري، حيث دافع عن مقولة "كرة القدم لعبة الفقراء"، حتى النخاع، مقدّماً التضحيات، وفضّل الانتقال من نادي أرجنتينوس جونيورز إلى بوكا جونيورز لأنّ جماهير الأخير من العامة، رافضاً ريفر بلايت المعروف بأنه "نادي المليونيرات". أسمى تضحياته كانت انتقاله الآخر من برشلونة الإسباني إلى نابولي الإيطالي، إذ جسّد نفسه كأيقونة للمدينة الجنوبية، مدافعاً عن أبناء الجنوب ضد سطوة بورجوازية الشمال الإيطالي. ثائر الجنوب لدى وصوله إلى كاتدرائية كرة القدم في نابولي أو ملعب "سان باولو" (حمل اسم مارادونا بعد رحيله)، استقبله نحو 75 ألف متفرج ممن ساهموا في تغطية نفقات صفقة انتقاله إلى الفريق الأزرق البالغة 7 ملايين دولار، في تموز/ يوليو 1984، أراد سكان المدينة الفقيرة والمنكوبة بسبب زلزال 1980 لقاء "الشيطان الصغير"، ليتحوّل بعدها إلى رسولهم للفرح والانتصار، على حساب أندية الشمال الثرية جوفنتوس وإنتر ميلانو ونادي روما، وقال عنهم يوماً: "سكّان نابولي يُعتَبَرون أفارقة إيطاليا. لقد كانوا يعانون من العنصرية، وعندما ذهبنا للعب في الشمال وجدنا لوائح كبيرة كُتب عليها (استحموا)". لعب مارادونا دور الثوري مستلهماً خطوات غيفارا، مما حوّله رمزاً تجاوز الرياضة والكرة، إذ وضع سكان نابولي صورته بجانب صورة العذراء والمسيح. في مونديال المكسيك 1986، قدّم مارادونا "عظمته" على مدى أربع دقائق، وخلال مواجهة إنكلترا في ربع النهائي. وجاءت عقب أربع سنوات من اندلاع الحرب بين البلدين بسبب الصراع على جزر "فوكلاند"، إذ تمكَّن الإنكليز عام 1982 من طرد القوات الأرجنتينية من الجزيرة، بعد أن أسفرت الحرب التي استمرّت عشرة أسابيع عن مقتل وإصابة نحو 2000 شخص. أشار دييغو إلى أنه وزملاءه أحسُّوا حينها وكأنهم يدخلون حرباً لا مباراة عادية. وشهدت المباراة أعظم هدفين في تاريخ كأس العالم ومارادونا، الأول سجَّله بيده وصرَّح لاحقاً بأنها كانت "يد الله"، والثاني الذي راوغ فيه لاعبي الخصم مسجلاً أحد أعظم أهداف اللعبة. وأحسّ الأرجنتينيون بنوع من استرداد الكرامة بعد هذه المباراة، إذ رأى الشعب الأرجنتيني في ما فعله مارادونا انتصاراً لشعب مقهور. معاداة الإمبريالية نسج مارادونا علاقة متينة مع الزعيم الكوبي فيدل كاسترو، إذ زاره للمرّة الأولى في 1987، فجعله مقرّباً لأقصى الحدود، واستضافه في هافانا لمساعدته على الإقلاع عن إدمان الكوكايين، ثمّ للعلاج من البدانة المفرطة، الذي قرّبته من الموت بين عامي 2000 و2004. ووشم دييغو على ذراعه صورة غيفارا، وعلى ساقه اليسرى "الذهبية" رمز اليسار العالمي وصديقه الشخصي كاسترو. هذه العلاقة عزّزت التوجهات الشيوعية للاعب الأسطوري، فلذلك ظهر داعماً للأنظمة اليسارية في أميركا الجنوبية التي حاربت الإمبريالية الأميركية. ووقف مارادونا في عام 2005، بينما استعدّ الرئيس الأميركي جورج بوش الابن لزيارة بوينوس آيرس، على منصة صديقه الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز، وصرخ أمام الجمع: "اطردوا تلك القمامة البشرية التي تُدعى جورج بوش". لم يكن ماركسياً بالمعنى الإيديولوجي، إلا أنه تبنى المفاهيم اليسارية المعادية للنظام الرأسمالي الليبرالي الذي أعدم حقوق الفقراء الذين انتمى إليهم منذ نعومة أظفاره. وساهم في الحملات الانتخابية للمرشّحين اليساريين في القارة الجنوبية، ولا سيما مع تشافيز ثمّ خليفته نيكولاس مادورو والبوليفي إيفو موراليس وغيرهم. وطالب مارادونا البابا الراحل يوحنا بولس الثاني عندما زاره في الفاتيكان بيع السقف الذهبي في الكنيسة لمساعدة الفقراء. "قلبي فلسطيني" تشبّث مارادونا بالقضية الفلسطينية، حيث ارتدى الكوفية عام 2011 عندما تولّى تدريب نادي الوصل الإماراتي، بعدما قدّمها له الجمهور، وصاح بصوت عالٍ: "تحيا فلسطين". وعندما التقى الرئيس محمود عباس على هامش مونديال روسيا 2018، بادره بالقول: "في قلبي... أنا فلسطيني". وكتب الشاعر الكبير محمود درويش يوماً عن مارادونا عقب مونديال 1986: "ماذا فعلت بالساعة، ماذا صنعت بالمواعيد؟ ماذا نفعل بعدما عاد مارادونا إلى أهله في الأرجنتين؟ مع من سنسهر، بعدما اعتدنا أن نعلِّق طمأنينة القلب، وخوفه، على قدميه المعجزتين؟ وإلى من نأنس ونتحمَّس بعدما أدمناه شهراً تحوّلنا خلاله من مشاهدين إلى عشاق؟... وجدنا فيه بطلنا المنشود، وأجج فينا عطش الحاجة إلى: بطل... بطل نصفق له، ندعو له بالنصر، نعلِّق له تميمة، ونخاف عليه ـ وعلى أملنا فيه ـ من الانكسار؟".

قضية وفاة مارادونا.. الطبيب الشرعي يكشف تفاصيل مثيرة
قضية وفاة مارادونا.. الطبيب الشرعي يكشف تفاصيل مثيرة

LE12

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • LE12

قضية وفاة مارادونا.. الطبيب الشرعي يكشف تفاصيل مثيرة

لم تكن لدى أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو وقال الطبيب الشرعي إيسيكييل فينتوسي الذي حلل عينات من دم مارادونا وبوله وأغشيته المخاطية بعد وفاته 'لم تكشف أي من العينات الأربع عن آثار المخدرات. ومع ذلك، كشفت التحليلات عن خمس مواد من الأدوية المضادة للاكتئاب، ومضادات الصرع، ومضادات الغثيان. من جانبها، شهدت عالمة التشريح سيلفانا دي بييرو، التي قامت بتحليل الأعضاء، الثلاثاء، أن الكبد أظهر علامات تلف بالإضافة إلى اكتشاف قصور في الكلى والقلب وأمراض مزمنة في الرئتين. وتوفي أسطورة كرة القدم العالمية مارادونا في 25 نونبر 2020 بسبب أزمة قلبية وتنفسية معقدة بسبب أوجاع رئوية حادة، في منزل خاص في تيغري (بالقرب من بوينوس أيرس) حيث كان يتعافى بعد جراحة أعصاب بسبب ورم دموي في الرأس.

أتلتيكو مدريد يُقدم شكوى لـ"اليويفا" على خلفية تصرفات بعض لاعبي الرّيال
أتلتيكو مدريد يُقدم شكوى لـ"اليويفا" على خلفية تصرفات بعض لاعبي الرّيال

البطولة

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البطولة

أتلتيكو مدريد يُقدم شكوى لـ"اليويفا" على خلفية تصرفات بعض لاعبي الرّيال

ذكرت تقارير صحفية أن أتلتيكو مدريد ، بعث شكوى رسمية إلى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "اليويفا"، ضد بعض لاعبي ريال مدريد، على خلفية الأحداث التي عرفتها مباراة الفريقين لحساب إياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا. ووِفقا لما أوردته صحيفة " موندو ديبورتيفو" الإسبانية، فإن "الروخيبلانكوس"، قام بإرسال 4 مقاطع فيديو توثق حركات مثيرة للجدل من جانب بعض لاعبي النادي الملكي، من بينهم المدافع أنطونيو روديغر، الذي قام بإشارة " قطع الرقبة"، بعد تنفيذه ركلة الجزاء الأخيرة بنجاح، وتأهل فريقه لربع نهائي دوري الأبطال. وأوضح المصدر ذاته، أن بعضا من لاعبي ريال مدريد، قاموا بحركات مُستفزة تجاه جماهير كتيبة دييغو سيميوني، ويتعلق الأمر بكل من البرازيلي فينيسيوس جونيور والإسباني داني سيبايوس ، إضافة إلى الفرنسي كيليان مبابي. وتأهل ريال مدريد إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، بعد فوزه على أتلتيكو مدريد، بركلات الترجيح (2-4)، عقب انتهاء الوقت الأصلي والشوطين الإضافيين بنتيجة 1-0، ليتعادل الفريقان في مجموع مباراتي الذهاب والإياب (2-2).

أتلتيكو مدريد يُقدم شكوى رسمية إلى "اليويفا" على خلفية التصرفات اللا رياضية لبعض لاعبي الرّيال
أتلتيكو مدريد يُقدم شكوى رسمية إلى "اليويفا" على خلفية التصرفات اللا رياضية لبعض لاعبي الرّيال

البطولة

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البطولة

أتلتيكو مدريد يُقدم شكوى رسمية إلى "اليويفا" على خلفية التصرفات اللا رياضية لبعض لاعبي الرّيال

ذكرت تقارير صحفية أن أتلتيكو مدريد ، بعث شكوى رسمية إلى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "اليويفا"، ضد بعض لاعبي ريال مدريد، على خلفية الأحداث التي عرفتها مباراة الفريقين لحساب إياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا. ووِفقا لما أوردته صحيفة " موندو ديبورتيفو" الإسبانية، فإن "الروخيبلانكوس"، قام بإرسال 4 مقاطع فيديو توثق حركات مثيرة للجدل من جانب بعض لاعبي النادي الملكي، من بينهم المدافع أنطونيو روديغر، الذي قام بإشارة " قطع الرقبة"، بعد تنفيذه ركلة الجزاء الأخيرة بنجاح، وتأهل فريقه لربع نهائي دوري الأبطال. وأوضح المصدر ذاته، أن بعضا من لاعبي ريال مدريد، قاموا بحركات مُستفزة تجاه جماهير كتيبة دييغو سيميوني، ويتعلق الأمر بكل من البرازيلي فينيسيوس جونيور والإسباني داني سيبايوس ، إضافة إلى الفرنسي كيليان مبابي. وتأهل ريال مدريد إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، بعد فوزه على أتلتيكو مدريد، بركلات الترجيح (2-4)، عقب انتهاء الوقت الأصلي والشوطين الإضافيين بنتيجة 1-0، ليتعادل الفريقان في مجموع مباراتي الذهاب والإياب (2-2).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store