أحدث الأخبار مع #ذالانستنيورولوجي


غرب الإخبارية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- غرب الإخبارية
مرضى السكتات الدماغية قد لا يحتاجون مستقبلًا للتدخلات الجراحية
المصدر - في خطوة مبشرة لمرضى السكتات الدماغية، أظهرت دراسة أجريت في أوروبا وكندا أن العديد من المصابين بضيق في شرايين الرقبة قد لا يحتاجون لتدخلات جراحية للوقاية من خطر السكتات الدماغية، وهي الإجراءات المعتادة المتبعة حاليًا في حالاتهم. ففي الولايات المتحدة وحدها، تُجرى أكثر من 100 ألف عملية سنويًا لإزالة الانسداد في الشريان السباتي، وتبين في كثير من الحالات أن إزالة الجزء المسدود من الوعاء الدموي يقلل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، لكن الإجراء نفسه قد يُحفّز حدوثها. وإضافة إلى الجراحة أو التدخل بتركيب دعامة، يتلقى المرضى مسيلات للدم وأدوية لخفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، ونظرًا لتحسن هذه الأدوية على مر السنين، تساءل الباحثون عما إذا كانت التدخلات الروتينية في حالات انسداد الشريان السباتي لا تزال ضرورية في جميع الحالات. واستعان الباحثون في الدراسة بنحو 429 مريضًا معظمهم من كبار السن يعانون من ضيق في الشريان السباتي بنسبة 50% على الأقل، لكن احتمال تعرضهم لسكتة دماغية ليس مرتفعًا وبلغ أقل من 20%، وتلقى جميع المشاركين في الدراسة الأدوية المعتادة وتوزع نصفهم بشكل عشوائي على مجموعتين، واحدة خضعت لجراحة والأخرى لتركيب دعامات. وأظهرت الدراسة التي نشرت في دورية "ذا لانست نيورولوجي" الطبية أن الباحثين لم يلاحظوا بعد مرور عامين فروقات في معدلات الإصابة بالسكتات أو الأزمات القلبية أو الوفاة، بغض النظر عن معاناة المرضى من أعراض ضيق الشريان السباتي، مثل الشعور بالضعف المفاجئ أو الخدر في أحد جانبي الجسم أو مشكلات في الفهم والتحدث أو الفقدان المفاجئ للإبصار وتشوش الرؤية أو الدوار. وذكر مقال نشر مع الدراسة أن الباحثين سيواصلون متابعة المشاركين في التجربة لثلاث سنوات أخرى، وأن النتائج التي ستظهر في تلك المرحلة ستكون موثوقة أكثر، وقال الدكتور بول نديركورن من مركز جامعة أمستردام الطبي -الذي شارك في قيادة فريق الدراسة- في بيان إن النتائج تشير في الوقت الحالي إلى أن الأدوية ستكون على الأرجح كافية وحدها لتقليل خطر التعرض للسكتة الدماغية فيما يصل إلى 75% من المرضى.


برلمان
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- برلمان
دراسة جديدة: علاج انسداد شرايين الرقبة قد لا يتطلب تدخلا جراحيا
الخط : A- A+ إستمع للمقال أظهرت دراسة حديثة أُجريت في أوروبا وكندا أن عددا كبيرا من المرضى الذين يعانون من انسداد في شرايين الرقبة قد لا يحتاجون إلى تدخلات جراحية للوقاية من السكتات الدماغية، وهو ما يشكل تحوّلا محتملا في الممارسات الطبية المتبعة حاليا. إذ نُفّذت هذه الدراسة على خلفية التساؤلات المتزايدة حول مدى جدوى التدخلات الجراحية، خصوصا مع تحسن فعالية العلاجات الدوائية على مرّ السنوات. في الولايات المتحدة وحدها، تُجرى أكثر من 100 ألف عملية سنويا لإزالة الانسداد في الشريان السباتي. وعلى الرغم من أن إزالة الجزء المسدود من الشريان يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، إلا أن هذه الإجراءات قد تحمل في طياتها أيضا احتمال تحفيز السكتة نفسها، وعادة ما يتلقى المرضى مزيجا من العلاجات، تشمل الأدوية المسيلة للدم، والعقاقير الخافضة لضغط الدم والكوليسترول، إلى جانب الجراحة أو تركيب الدعامات. وشملت الدراسة 429 مريضا، معظمهم من كبار السن، ممن يعانون من انسداد بنسبة 50 بالمئة أو أكثر في الشريان السباتي، لكن من دون ارتفاع كبير في خطر السكتة الدماغية. وقد جرى تقسيم المرضى عشوائيا إلى مجموعتين: الأولى خضعت لتدخل جراحي أو تركيب دعامات، والثانية اعتمدت على العلاج الدوائي فقط، في حين تلقى الجميع الأدوية المعتادة ضمن البروتوكول العلاجي. وبعد عامين من المتابعة، لم تظهر فروق كبيرة بين المجموعتين في معدلات الإصابة بالسكتات الدماغية أو الأزمات القلبية أو الوفيات، بحسب ما نُشر في دورية 'ذا لانست نيورولوجي' الطبية، كما بيّنت النتائج أن الأعراض المعتادة لانسداد الشريان السباتي مثل الضعف المفاجئ أو فقدان الرؤية لم تؤثر على فعالية العلاج الدوائي مقارنة بالجراحة. وفي هذا الصدد، أكد الدكتور بول نديركورن، من مركز جامعة أمستردام الطبي والمشارك في قيادة فريق البحث، أن النتائج الأولية تشير إلى أن الأدوية قد تكون كافية للوقاية من السكتات الدماغية لدى نحو 75 بالمئة من المرضى. كما أضاف أن الفريق البحثي سيواصل متابعة المرضى لثلاث سنوات أخرى، ما سيسمح بتقييم أكثر دقة وموثوقية لهذه النتائج.


صدى البلد
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صدى البلد
انسداد شرايين الرقبة قد لا يستدعي تدخلا جراحيا .. دراسة تكشف
كشفت دراسة حديثة أجريت في عدد من الدول الأوروبية وكندا، أن نسبة كبيرة من المصابين بضيق في شرايين الرقبة، قد لا يحتاجون إلى تدخلات جراحية للوقاية من السكتات الدماغية، ما يشكك في جدوى الإجراءات التقليدية المتبعة حاليًا مثل الجراحة أو تركيب الدعامات. علاج دوائي فعّال لإنسداد شرايين الرفبة تأتي هذه النتائج في وقت تُجرى فيه أكثر من 100 ألف عملية سنويًا في الولايات المتحدة وحدها لإزالة انسداد الشريان السباتي، رغم أن هذا الإجراء، ورغم فعاليته في تقليل خطر السكتة، قد يتسبب أحيانًا في تحفيز حدوثها، وفقًا لما نقلته وكالة "رويترز". أوضح الباحثون أن التحسّن الكبير في فعالية الأدوية الخاصة بخفض ضغط الدم والكوليسترول ومضادات التجلط، دفعهم إلى التساؤل حول مدى ضرورة التدخل الجراحي في جميع الحالات، خصوصًا مع تطور العلاجات غير الجراحية. وشملت الدراسة 429 مريضًا، معظمهم من كبار السن، يعانون من ضيق في الشريان السباتي بنسبة لا تقل عن 50%، لكن دون وجود خطر مرتفع للإصابة بالسكتة الدماغية. وتم تقسيمهم إلى مجموعتين: واحدة خضعت لتدخل جراحي أو تركيب دعامات، وأخرى تلقت العلاج الدوائي فقط. علاج دوائي فعّال لإنسداد شرايين الرفبة وبعد مرور عامين من المتابعة، لم تُسجَّل فروقات ملحوظة بين المجموعتين في معدلات الإصابة بالسكتات الدماغية أو الأزمات القلبية أو حالات الوفاة، وفق ما نُشر في دورية "ذا لانست نيورولوجي" الطبية. علاج دوائي فعّال لإنسداد شرايين الرفبة متابعة طويلة الأمد لإنسداد شرايين الرقبة وأشار الباحثون إلى أنهم سيواصلون متابعة المرضى لمدة ثلاث سنوات إضافية، من أجل الوصول إلى نتائج أكثر دقة وموثوقية. من جانبه، صرّح الدكتور بول نديركورن، من مركز جامعة أمستردام الطبي وأحد المشاركين في قيادة الدراسة، قائلاً: 'تشير النتائج الحالية إلى أن العلاج الدوائي وحده قد يكون كافيًا لتقليل خطر السكتة الدماغية لدى ما يصل إلى 75% من المرضى المصابين بضيق في الشريان السباتي.'


العربية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- العربية
انسداد شرايين الرقبة قد لا يستدعي تدخلاً جراحياً.. دراسة تكشف
أظهرت دراسة أجريت في أوروبا وكندا أن العديد من المصابين بضيق في شرايين الرقبة قد لا يحتاجون لتدخلات جراحية للوقاية من خطر السكتات الدماغية، وهي الإجراءات المعتادة المتبعة حالياً في حالتهم. وفي الولايات المتحدة وحدها، تُجرى أكثر من 100 ألف عملية سنوياً لإزالة الانسداد في الشريان السباتي. وتبين في كثير من الحالات أن إزالة الجزء المسدود من الوعاء الدموي يقلل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، إلا أن الإجراء نفسه قد يُحفّز حدوثها، وفق رويترز. مسيلات للدم وأدوية بالإضافة إلى الجراحة أو التدخل بتركيب دعامة، يتلقى المرضى مسيلات للدم وأدوية لخفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول. ونظراً لتحسن هذه الأدوية على مر السنين، تساءل الباحثون عما إذا كانت التدخلات الروتينية في حالات انسداد الشريان السباتي لا تزال ضرورية في جميع الحالات. حوالي 429 مريضاً فاستعانوا في الدراسة بنحو 429 مريضاً معظمهم من كبار السن يعانون من ضيق في الشريان السباتي بنسبة 50% على الأقل لكن احتمال تعرضهم لسكتة دماغية ليس مرتفعاً وبلغ أقل من 20%. كما تلقى جميع المشاركين في الدراسة الأدوية المعتادة وتوزع نصفهم بشكل عشوائي على مجموعتين واحدة خضعت لجراحة والأخرى لتركيب دعامات. وأظهرت الدراسة التي نشرت في دورية "ذا لانست نيورولوجي" الطبية أن الباحثين لم يلاحظوا بعد مرور عامين فروقاً في معدلات الإصابة بالسكتات أو الأزمات القلبية أو الوفاة. 3 سنوات أخرى جاء ذلك بغض النظر عن معاناة المرضى من أعراض ضيق الشريان السباتي، مثل الشعور بالضعف المفاجئ أو الخدر في أحد جانبي الجسم أو مشكلات في الفهم والتحدث أو الفقدان المفاجئ للإبصار وتشوش الرؤية أو الدوار. كما ذكر مقال نشر مع الدراسة أن الباحثين سيواصلون متابعة المشاركين في التجربة لثلاث سنوات أخرى، وأن النتائج التي ستظهر في تلك المرحلة ستكون موثوقة أكثر. وقال الدكتور بول نديركورن من مركز جامعة أمستردام الطبي الذي شارك في قيادة فريق الدراسة في بيان إن النتائج تشير في الوقت الحالي إلى أن الأدوية ستكون على الأرجح كافية وحدها لتقليل خطر التعرض للسكتة الدماغية فيما يصل إلى 75% من المرضى.


الإذاعة الوطنية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الإذاعة الوطنية
دراسة جديدة: انسداد شرايين الرقبة قد لا يستدعي تدخلاً جراحياً
أظهرت دراسة أجريت في أوروبا وكندا أن العديد من المصابين بضيق في شرايين الرقبة قد لا يحتاجون لتدخلات جراحية للوقاية من خطر السكتات الدماغية، وهي الإجراءات المعتادة المتبعة حالياً في حالتهم. وفي الولايات المتحدة وحدها، تُجرى أكثر من 100 ألف عملية سنوياً لإزالة الانسداد في الشريان السباتي. وتبين في كثير من الحالات أن إزالة الجزء المسدود من الوعاء الدموي يقلل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، إلا أن الإجراء نفسه قد يُحفّز حدوثها، وفق رويترز. بالإضافة إلى الجراحة أو التدخل بتركيب دعامة، يتلقى المرضى مسيلات للدم وأدوية لخفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول. ونظراً لتحسن هذه الأدوية على مر السنين، تساءل الباحثون عما إذا كانت التدخلات الروتينية في حالات انسداد الشريان السباتي لا تزال ضرورية في جميع الحالات. فاستعانوا في الدراسة بنحو 429 مريضاً معظمهم من كبار السن يعانون من ضيق في الشريان السباتي بنسبة 50% على الأقل لكن احتمال تعرضهم لسكتة دماغية ليس مرتفعاً وبلغ أقل من 20%. كما تلقى جميع المشاركين في الدراسة الأدوية المعتادة وتوزع نصفهم بشكل عشوائي على مجموعتين واحدة خضعت لجراحة والأخرى لتركيب دعامات. وأظهرت الدراسة التي نشرت في دورية "ذا لانست نيورولوجي" الطبية أن الباحثين لم يلاحظوا بعد مرور عامين فروقاً في معدلات الإصابة بالسكتات أو الأزمات القلبية أو الوفاة. جاء ذلك بغض النظر عن معاناة المرضى من أعراض ضيق الشريان السباتي، مثل الشعور بالضعف المفاجئ أو الخدر في أحد جانبي الجسم أو مشكلات في الفهم والتحدث أو الفقدان المفاجئ للإبصار وتشوش الرؤية أو الدوار. كما ذكر مقال نشر مع الدراسة أن الباحثين سيواصلون متابعة المشاركين في التجربة لثلاث سنوات أخرى، وأن النتائج التي ستظهر في تلك المرحلة ستكون موثوقة أكثر. وقال الدكتور بول نديركورن من مركز جامعة أمستردام الطبي الذي شارك في قيادة فريق الدراسة في بيان إن النتائج تشير في الوقت الحالي إلى أن الأدوية ستكون على الأرجح كافية وحدها لتقليل خطر التعرض للسكتة الدماغية فيما يصل إلى 75% من المرضى.