logo
#

أحدث الأخبار مع #ذاهيل

جدل في واشنطن حول قبول ترامب طائرة فاخرة من قطر
جدل في واشنطن حول قبول ترامب طائرة فاخرة من قطر

كش 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • كش 24

جدل في واشنطن حول قبول ترامب طائرة فاخرة من قطر

عاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من جولة في الشرق الأوسط ليواجه عاصفة من التساؤلات المتصاعدة حول مدى ملاءمة قراره بقبول طائرة فاخرة مقدمة من قطر بقيمة 400 مليون دولار. وقد منح الجمهوريون الرئيس مساحة واسعة للمناورة في قضايا متعددة منذ بداية ولايته، دعما لأجندته السياسية. لكن هذه المرة، لم يسارع كثيرون منهم إلى الدفاع عنه، بعد أن أعلن صراحة نيته قبول الطائرة كهدية. وقال أحد أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين لصحيفة "ذا هيل": "إنها تشتيت لا داعي له"، واصفا المزاج العام داخل مؤتمر الحزب تجاه الصفقة المحتملة. ويرى كثير من الجمهوريين أن هذه الهدية لن تكون مجانية فعليا، نظرا إلى أن تجهيز الطائرة لتكون آمنة ومناسبة للطيران الرئاسي سيستغرق وقتا طويلًا، ما يدفع بعضهم إلى الاعتقاد بأن ترامب قد لا يستخدمها أبدا قبل انتهاء ولايته. وكان ترامب قد عبر مرارا عن استيائه من التأخيرات والتكاليف الزائدة في مشروع استبدال الطائرة الرئاسية Air Force One القائم، والذي تنفذه شركة "بوينغ" عبر عقد حكومي لبناء طائرتين جديدتين للرئاسة الأمريكية. لكن المشروع لا يزال يواجه عقبات تعرقل إنجازه. وقد تصاعدت هذه الأزمة في نهاية الأسبوع الماضي، حين أكد ترامب استعداده لقبول طائرة فاخرة من طراز (Boeing 747-8 Jumbo) مقدمة من قطر كهدية تسلم لوزارة الدفاع، على أن تنقل لاحقا إلى مكتبته الرئاسية بعد انتهاء ولايته. وأشار عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين إلى أن تحويل الطائرة القطرية إلى طائرة رئاسية سيتطلب عملية معقدة للغاية لتفي بجميع المعايير الأمنية والفنية اللازمة. وأعربوا عن قلقهم من مخاطر محتملة تتعلق بالأمن القومي ونقل أسرار الدولة على متن الطائرة. وقالت السيناتور سوزان كولينز: "هذه الهدية من قطر محفوفة بتحديات قانونية وأخلاقية وعملية، من بينها خطر التجسس. لا أعلم كيف يمكننا تفتيشها وتجهيزها بالشكل الكافي لمنع ذلك". وأضافت: "وبحلول الوقت الذي تجهز فيه الطائرة للاستخدام، قد تكون ولاية الرئيس قد شارفت على نهايتها. ولست مقتنعة أصلًا بوجود حاجة لهذه الطائرة من الأساس". كما لم تلق هذه المبادرة ترحيبا حتى من بعض أشد مؤيدي ترامب في مجلس الشيوخ. فقد أعرب السناتور ريك سكوت عن مخاوفه بشأن ارتباط قطر بدعم حركة "حماس"، مكررا أكثر من مرة أنه لا يرى وسيلة مضمونة لجعل الطائرة آمنة بما فيه الكفاية لاستخدام الرئيس. وفي السياق ذاته، أعرب السناتور تيد كروز عن قلقه من احتمالات التجسس، قائلا: "الطائرة تثير مشكلات كبيرة تتعلق بالتجسس والمراقبة"، مضيفا: "لست من محبي قطر، فلديها سجل مقلق في تمويل متطرفين دينيين يسعون لقتلنا، مثل حماس وحزب الله. وهذه مشكلة حقيقية". أما بعض المشرعين الآخرين، فاختاروا إما الامتناع عن التعليق أو الاكتفاء بالدعوة لاحترام القانون، مشيرين إلى أن الصفقة لم تكتمل بعد وما تزال "افتراضية".

جدل في واشنطن حول قبول ترامب طائرة فاخرة من قطر لتكون 'إير فورس وان' الجديدة
جدل في واشنطن حول قبول ترامب طائرة فاخرة من قطر لتكون 'إير فورس وان' الجديدة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • سواليف احمد الزعبي

جدل في واشنطن حول قبول ترامب طائرة فاخرة من قطر لتكون 'إير فورس وان' الجديدة

#سواليف عاد الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب من جولة في الشرق الأوسط ليواجه #عاصفة من التساؤلات المتصاعدة حول مدى ملاءمة قراره بقبول #طائرة_فاخرة مقدمة من #قطر بقيمة 400 مليون دولار. وقد منح الجمهوريون الرئيس مساحة واسعة للمناورة في قضايا متعددة منذ بداية ولايته، دعما لأجندته السياسية. لكن هذه المرة، لم يسارع كثيرون منهم إلى الدفاع عنه، بعد أن أعلن صراحة نيته قبول الطائرة كهدية. وقال أحد أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين لصحيفة 'ذا هيل': 'إنها تشتيت لا داعي له'، واصفا المزاج العام داخل مؤتمر الحزب تجاه الصفقة المحتملة. ويرى كثير من #الجمهوريين أن هذه الهدية لن تكون مجانية فعليا، نظرا إلى أن تجهيز الطائرة لتكون آمنة ومناسبة للطيران الرئاسي سيستغرق وقتا طويلًا، ما يدفع بعضهم إلى الاعتقاد بأن ترامب قد لا يستخدمها أبدا قبل انتهاء ولايته. وكان ترامب قد عبر مرارا عن استيائه من التأخيرات والتكاليف الزائدة في مشروع استبدال #الطائرة_الرئاسية Air Force One القائم، والذي تنفذه شركة 'بوينغ' عبر عقد حكومي لبناء طائرتين جديدتين للرئاسة الأمريكية. لكن المشروع لا يزال يواجه عقبات تعرقل إنجازه. وقد تصاعدت هذه الأزمة في نهاية الأسبوع الماضي، حين أكد ترامب استعداده لقبول طائرة فاخرة من طراز (Boeing 747-8 Jumbo) مقدمة من قطر كهدية تسلم لوزارة الدفاع، على أن تنقل لاحقا إلى مكتبته الرئاسية بعد انتهاء ولايته. وأشار عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين إلى أن تحويل الطائرة القطرية إلى طائرة رئاسية سيتطلب عملية معقدة للغاية لتفي بجميع المعايير الأمنية والفنية اللازمة. وأعربوا عن قلقهم من مخاطر محتملة تتعلق بالأمن القومي ونقل أسرار الدولة على متن الطائرة. وقالت السيناتور سوزان كولينز: 'هذه #الهدية من قطر محفوفة بتحديات قانونية وأخلاقية وعملية، من بينها خطر التجسس. لا أعلم كيف يمكننا تفتيشها وتجهيزها بالشكل الكافي لمنع ذلك'. وأضافت: 'وبحلول الوقت الذي تجهز فيه الطائرة للاستخدام، قد تكون ولاية الرئيس قد شارفت على نهايتها. ولست مقتنعة أصلًا بوجود حاجة لهذه الطائرة من الأساس'. كما لم تلق هذه المبادرة ترحيبا حتى من بعض أشد مؤيدي ترامب في مجلس الشيوخ. فقد أعرب السناتور ريك سكوت عن مخاوفه بشأن ارتباط قطر بدعم حركة 'حماس'، مكررا أكثر من مرة أنه لا يرى وسيلة مضمونة لجعل الطائرة آمنة بما فيه الكفاية لاستخدام الرئيس. وفي السياق ذاته، أعرب السناتور تيد كروز عن قلقه من احتمالات التجسس، قائلا: 'الطائرة تثير مشكلات كبيرة تتعلق بالتجسس والمراقبة'، مضيفا: 'لست من محبي قطر، فلديها سجل مقلق في تمويل متطرفين دينيين يسعون لقتلنا، مثل حماس وحزب الله. وهذه مشكلة حقيقية'. أما بعض المشرعين الآخرين، فاختاروا إما الامتناع عن التعليق أو الاكتفاء بالدعوة لاحترام القانون، مشيرين إلى أن الصفقة لم تكتمل بعد وما تزال 'افتراضية'.

"رجل مسن ضعيف الذاكرة".. تسجيل صوتي يظهر تراجع قدرات بايدن الذهنية
"رجل مسن ضعيف الذاكرة".. تسجيل صوتي يظهر تراجع قدرات بايدن الذهنية

مصرس

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • مصرس

"رجل مسن ضعيف الذاكرة".. تسجيل صوتي يظهر تراجع قدرات بايدن الذهنية

علقت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية على تسجيل صوتي يُظهر معاناة الرئيس الأمريكى السابق، جو بايدن في مقابلة مع المحقق الخاص روبرت هور عام 2023، وقالت إنه يكشف مدى تراجع قدرات الرئيس الذهنية آنذاك إذ وجد صعوبة في تذكر التواريخ المتعلقة بفترة عمله نائباً للرئيس، ووفاة ابنه، ووقت انتخاب الرئيس ترامب لولايته الأولى. وأجاب الرئيس بايدن آنذاك بتردد وتوقف مراراً، إذ بدا أنه يجد صعوبة في الإجابة على أسئلة المحقق الخاص في عام 2023 حول وثائق سرية كان يحتفظ بها في منزله، وفقاً لتسجيل صوتي من المقابلة نشرته وكالة أكسيوس الإخبارية الجمعة.ونُشر العام الماضي نص مقابلة المحقق الخاص روبرت هور التي استمرت يومين، لكن البيت الأبيض في عهد بايدن رفض نشر التسجيل الصوتي. ورفض هور في النهاية توجيه اتهامات لبايدن في قضية الوثائق السرية، وكتب أن الرئيس آنذاك كان "رجلاً مسناً حسن النية، ضعيف الذاكرة".وصرح ترامب مؤخراً للصحفيين بأن الأمر سيُترك لوزارة العدل والمدعية العامة بام بوندي لتحديد ما إذا كان سيتم نشر تسجيلات المقابلة، التي مضى عليها عامان، علناً.وجدد الكتاب القادم بعنوان "الخطيئة الأصلية: تراجع الرئيس بايدن، والتستر عليه، وخياره الكارثي بالترشح مجددًا"، والذي شارك في تأليفه جيك تابر من CNN وأليكس طومسون من Axios، التساؤلات حول تراجع بايدن مع اقتراب نهاية ولايته الرئاسية ومع إطلاقه حملة لولاية ثانية.وتحدث ترامب في وقت سابق من يوم الجمعة عن التسجيل الصوتي، قائلاً: "انظروا، الجميع يفهم حالته [بايدن]".وأضاف: "أعرف أشخاصًا في سن 89 و90 و92 و93 عامًا، وهم في كامل لياقتهم. لكن جو لم يكن واحدًا منهم، وقد لجأوا (الديمقراطيون) إلى الاختباء كثيرًا. بل كانوا يلعبون بالمكائد. وكما تعلمون، لا يمكن فعل ذلك. بلدنا على المحك".

هل فعلا انتصرت باكستان على الهند؟
هل فعلا انتصرت باكستان على الهند؟

خبرني

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • خبرني

هل فعلا انتصرت باكستان على الهند؟

خبرني - أوردت صحيفة ذا هيل الأميركية مقال رأي عددت كاتبته 4 مكاسب حققتها باكستان تظهر أنها هي التي انتصرت في الجولة الأخيرة من القتال بينها وبين الهند. وكان صراع مسلح قد اندلع بين الهند وباكستان، وهما قوتان نوويتان، في أوائل مايو/أيار 2025 بعد هجوم على سياح هنود في الجزء الخاضع للهند من كشمير أسفر عن مقتل 26 شخصًا، وسارعت الهند لاتهام جماعات مدعومة من باكستان بالوقوف وراء ذلك الهجوم وهو ما نفته باكستان جملة وتفصيلا. لكن الهند شنت حملة جوية على باكستان ليستمر الطرفان طيلة 3 أيام في القصف والقصف المضاد بالطائرات والصواريخ والمدفعية، وادعى كل طرف أنه كان المنتصر في هذه الحرب، فكيف تطورت هذه الحرب وكيف كانت ردة فعل الطرفين بعد نهايتها ولماذا يعتقد أن باكستان كانت المنتصر فيها؟ للإجابة عن هذه الأسئلة قالت الكاتبة والمحامية الأميركية رافيا زكريا مقالها بالصحيفة إن باكستان حققت مكاسب مفاجئة في الساعات الأولى من القتال، حيث أعلنت عن إسقاط 5 طائرات هندية بعضها من طراز رافال، وهي طائرات حديثة اشترتها الهند مؤخرًا من فرنسا بمبلغ 7.4 مليارات دولار. كما ذكرت أن الهند ردّت بضربات استهدفت مواقع وقواعد عسكرية داخل باكستان، إلا أن الأخيرة شنت هجومًا مضادًا يقال إنه دمّر أنظمة دفاع جوي هندية ومواقع عسكرية أخرى. ولفتت زكريا إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن وقفًا فوريًا لإطلاق النار بعد وساطة أميركية، وهو ما أثار استياء الهند واعتبره أحد أعضاء حزب رئيس الوزراء ناريندرا مودي "تدخلاً مفاجئًا وغير مبرر"، في المقابل، قالت زكريا أن باكستان احتفلت بهذا الإعلان، ووصفت ترامب بالبطل. وقالت إن باكستان حققت المكاسب الأربعة التالية مما يعني أنها هي التي انتصرت في هذه الجولة من القتال: - النجاح العسكري: حيث أكدت أن باكستان أظهرت قدراتها العسكرية، خاصة باستخدام صواريخ "بي إل-15" الصينية الموجهة بالذكاء الاصطناعي. - التوقيت السياسي: اعتبرت أن وقف إطلاق النار جاء بعد نجاح باكستان في تنفيذ ضربات فعالة، مما منحها اليد العليا. - إعادة تسليط الضوء على كشمير: رأت أن الصراع أعاد قضية كشمير إلى الواجهة الدولية. - تراجع الدعم الأميركي للهند: أبرزت أن تدخل ترامب أضعف موقف الهند، التي كانت تعوّل على دعم أميركي غير مشروط. وفي الجانب السياسي، قالت زكريا أن المعارضة الهندية، ممثلة برئيس حزب المؤتمر راهول غاندي، وصفت العملية بأنها "كارثة دبلوماسية" أدت إلى تقوية التحالف بين باكستان والصين. كما لفتت الكاتبة إلى أن الجيش الباكستاني، الذي كان يعاني من تراجع في شعبيته، عاد ليحظى بدعم شعبي واسع، واصفة ما حصل بأنه كان "مبارزة بين داود وجالوت"، حيث تفوقت باكستان، وهي داود هنا، رغم الفارق الكبير في القدرات العسكرية.

الصحف العالمية اليوم: تراجع ثقة المستهلك فى الاقتصاد رغم تعليق ترامب للرسوم الجمركية.. "رجل مسن ضعيف الذاكرة" ..تسجيل صوتي يظهر تراجع قدرات بايدن الذهنية .. بريطانيا تشكك فى اعتراف ماكرون بفلسطين فى يونيو
الصحف العالمية اليوم: تراجع ثقة المستهلك فى الاقتصاد رغم تعليق ترامب للرسوم الجمركية.. "رجل مسن ضعيف الذاكرة" ..تسجيل صوتي يظهر تراجع قدرات بايدن الذهنية .. بريطانيا تشكك فى اعتراف ماكرون بفلسطين فى يونيو

مصرس

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • مصرس

الصحف العالمية اليوم: تراجع ثقة المستهلك فى الاقتصاد رغم تعليق ترامب للرسوم الجمركية.. "رجل مسن ضعيف الذاكرة" ..تسجيل صوتي يظهر تراجع قدرات بايدن الذهنية .. بريطانيا تشكك فى اعتراف ماكرون بفلسطين فى يونيو

تناولت الصحف العالمية اليوم عددا من القضايا أبرزها تراجع ثقة المستهلك فى الاقتصاد رغم تعليق ترامب للرسوم الجمركية ، وتسجيل صوتي يظهر تراجع قدرات بايدن الذهنية، وتشكيك بريطانيا فى اعتراف ماكرون بفلسطين فى يونيو. الصحف الأمريكيةتراجع ثقة المستهلك الأمريكى فى الاقتصاد رغم تعليق ترامب للرسوم الجمركيةعانت ثقة المستهلك الأمريكى من تراجع حاد في أعقاب الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب على الواردات من معظم الدول، وذلك على الرغم من الإعفاء المؤقت الذي منحه للمتسوقين الشهر الماضي، وفقًا لبيانات جديدة نشرتها صحيفة "ذا هيل" الأمريكية.ووجدت استطلاعات المستهلكين التي أجرتها جامعة ميشيجان أن معنويات المستهلكين، وآرائهم حول الأوضاع الحالية، وتوقعاتهم، استمرت في التراجع لأربعة أشهر متتالية، على الرغم من أن أرقام شهر مايو لم تنخفض بنفس حدة الأشهر السابقة من هذا العام.وقالت جوان هسو، مديرة استطلاعات المستهلكين، في تحليلها للنتائج: "ذكر ما يقرب من ثلاثة أرباع المستهلكين الرسوم الجمركية تلقائيًا، بزيادة عن حوالي 60% في أبريل". وأضافت: "لا يزال عدم اليقين بشأن السياسة التجارية يهيمن على تفكير المستهلكين بشأن الاقتصاد".وأطلق ترامب تعريفاته الجمركية بمناسبة "يوم التحرير" في أوائل أبريل، لكنه أعلن في 9 أبريل عن تعليق جزئي لمدة 90 يومًا مع عدة دول لإتاحة الوقت لقادة الدول للتفاوض على صفقات تجارية أكثر ملاءمة للولايات المتحدة.وأشارت هسو إلى وجود "زيادة طفيفة جدًا في المعنويات" بعد إعلان ترامب عن التعليق، لكنها لم تعوض الانخفاض الذي شهدناه بالفعل. انخفضت المعنويات الآن بنحو 30% منذ يناير، لتصل إلى 50.8% في تقرير مايو."وأجرى باحثو جامعة ميشيجان أحدث استطلاع بين 22 أبريل و13 مايو. وتوصلت الولايات المتحدة والصين إلى تعليق منفصل لمدة 90 يومًا في 12 مايو، لذا ربما لم تعكس النتائج تأثير هذه الخطوة."رجل مسن ضعيف الذاكرة" .. تسجيل صوتي يظهر تراجع قدرات بايدن الذهنية علقت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية على تسجيل صوتي يُظهر معاناة الرئيس الأمريكى السابق، جو بايدن في مقابلة مع المحقق الخاص روبرت هور عام 2023، وقالت إنه يكشف مدى تراجع قدرات الرئيس الذهنية آنذاك إذ وجد صعوبة في تذكر التواريخ المتعلقة بفترة عمله نائباً للرئيس، ووفاة ابنه، ووقت انتخاب الرئيس ترامب لولايته الأولى.وأجاب الرئيس بايدن آنذاك بتردد وتوقف مراراً، إذ بدا أنه يجد صعوبة في الإجابة على أسئلة المحقق الخاص في عام 2023 حول وثائق سرية كان يحتفظ بها في منزله، وفقاً لتسجيل صوتي من المقابلة نشرته وكالة أكسيوس الإخبارية الجمعة.ونُشر العام الماضي نص مقابلة المحقق الخاص روبرت هور التي استمرت يومين، لكن البيت الأبيض في عهد بايدن رفض نشر التسجيل الصوتي. ورفض هور في النهاية توجيه اتهامات لبايدن في قضية الوثائق السرية، وكتب أن الرئيس آنذاك كان "رجلاً مسناً حسن النية، ضعيف الذاكرة".وصرح ترامب مؤخراً للصحفيين بأن الأمر سيُترك لوزارة العدل والمدعية العامة بام بوندي لتحديد ما إذا كان سيتم نشر تسجيلات المقابلة، التي مضى عليها عامان، علناً.وجدد الكتاب القادم بعنوان "الخطيئة الأصلية: تراجع الرئيس بايدن، والتستر عليه، وخياره الكارثي بالترشح مجددًا"، والذي شارك في تأليفه جيك تابر من CNN وأليكس طومسون من Axios، التساؤلات حول تراجع بايدن مع اقتراب نهاية ولايته الرئاسية ومع إطلاقه حملة لولاية ثانية.وتحدث ترامب في وقت سابق من يوم الجمعة عن التسجيل الصوتي، قائلاً: "انظروا، الجميع يفهم حالته [بايدن]".وأضاف: "أعرف أشخاصًا في سن 89 و90 و92 و93 عامًا، وهم في كامل لياقتهم. لكن جو لم يكن واحدًا منهم، وقد لجأوا (الديمقراطيون) إلى الاختباء كثيرًا. بل كانوا يلعبون بالمكائد. وكما تعلمون، لا يمكن فعل ذلك. بلدنا على المحك".الصحف البريطانيةرغم الغضب تجاه إسرائيل.. مسئولون بريطانيون يشككون فى اعتراف ماكرون بفلسطين بيونيوشكك المسئولون البريطانيون في نية الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون المضي قدمًا في اعتراف فرنسا بدولة فلسطين الشهر المقبل - وهو الأول من نوعه من قِبل دولة من مجموعة السبع - وهو ما قد يُعيق الحكومة البريطانية أيضًا عن اتخاذ نفس الخطوة.وأشار الرئيس الفرنسي الشهر الماضي إلى أن باريس قد تعترف بفلسطين، لتنضم إلى 148 دولة أخرى، لكنه قال إنه يُريد القيام بذلك في مؤتمر للأمم المتحدة في نيويورك في يونيو كجزء من عملية أوسع.ومن المقرر عقد مؤتمر الأمم المتحدة حول حل الدولتين في الفترة من 2 إلى 4 يونيو ، برئاسة مشتركة من فرنسا والمملكة العربية السعودية.وحذرت إسرائيل ماكرون بالفعل من أن الاعتراف بدولة فلسطين سيُنظر إليه على أنه مكافأة لحماس، وتحاول فرنسا استباق الانتقادات من خلال تعزيز سلطة فلسطينية مُصلحة لحكم غزة.وأكد وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، أمام البرلمان أنه يجري مناقشات مع الفرنسيين بشأن الاعتراف، لكنه قال أيضًا إنه لن يدعم ببساطة بادرة لا أثر عملي لها. لكن الرأي البريطاني المتنامي هو أن فرنسا - وهي دولة ناقشت الاعتراف لأكثر من عقد - ستقرر أن الظروف غير مواتية.وقالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن المملكة المتحدة لطالما أكدت أنها ستعترف بدولة فلسطينية، ولكن فقط عند أقصى حد للتأثير، دون تحديد تلك اللحظة أكثر من ذلك.لكن المسئولين البريطانيين يعترفون بالغضب من الحصار الإسرائيلي للمساعدات على غزة، وإحباط نواب حزب العمال من الصفوف الخلفية من رد فعل حزبهم في الحكومة يضغط على وزارة الخارجية لدعم المبادرة.واضطر وزير شئون الشرق الأوسط البريطاني، هاميش فالكونر، في مجلس العموم هذا الأسبوع للدفاع عن ادعاءات محامي الحكومة في المحكمة العليا بعدم وجود إبادة جماعية في غزة، أو أن إسرائيل تستهدف النساء والأطفال. وسأل إدوارد لي، رئيس المجلس والمحافظ، فالكونر عما إذا كان "يدرك أن العديد من أصدقاء إسرائيل حول العالم، بغض النظر عن التعريفات القانونية الضيقة، يطرحون هذا السؤال الأخلاقي: متى لا تُعتبر الإبادة الجماعية إبادة جماعية؟".جدل حول دور منظمة مدعومة من إسرائيل فى توزيع المساعدات فى غزة .. تفاصيلأقرت منظمة غزة الإنسانية، المدعومة من إسرائيل لتولي توزيع الغذاء في قطاع غزة في ظلّ اقتراب المجاعة، بأنها لن تتمكن من إطعام بعض المدنيين الأكثر ضعفًا في المراكز العسكرية التي تخطط لإنشائها، وفقا لصحيفة "الجارديان" البريطانية.ورفضت منظمات الإغاثة والأمم المتحدة بالفعل العمل مع مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)، وهي منظمة مسجلة في سويسرا ويرأسها جندي مشاة بحرية أمريكي سابق. وتقول هذه المنظمات إنها لا تملك القدرة على القضاء على الجوع في غزة، وستُصعّب إيصال المساعدات إلى المدنيين المحاصرين في حروب أخرى بتقويض حيادها.ولم تُعلن إسرائيل رسميًا عن خططها لتوزيع الغذاء في غزة، لكن بيانات صادرة عن مؤسسة غزة الإنسانية وإحاطات من مسئولين إسرائيليين تُشير إلى إنشاء أربعة أو خمسة مراكز توزيع عسكرية في جنوب غزة، تُديرها شركات أمنية خاصة، تحت إشراف قواعد عسكرية إسرائيلية.وأفاد مصدرٌ مُشارك في التخطيط في المؤسسة أن مؤسسة GHF تُجري "مباحثاتٍ متقدمة" مع إسرائيل بشأن التفاصيل والتوقيت، وتأمل في الحصول على أخبارٍ قريبًا.ويُتوقع من أرباب الأسر استلام صناديق يصل وزنها إلى 20 كيلوجرامًا، تحوي مؤنًا تكفي لعدة أيام من الطعام ومواد النظافة الأساسية، مثل الصابون، لعائلاتهم. ولا توجد أيُّ مُؤنٍ لمن يعانون من أمراضٍ شديدة أو ضعفٍ بسبب المجاعة، ويعجزون عن السير لمسافاتٍ طويلةٍ عبر أراضٍ مُدمرةٍ في غزة، حاملين أوزانًا ثقيلة.وقال جوناثان كريكس، المتحدث باسم صندوق الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف): "مما فهمناه، ستُفاقم الخطة معاناة الأطفال والأسر في قطاع غزة".وتساءل كريكس: "كيف يُمكن لأمٍّ لأربعة أطفال، فقدت زوجها، أن تحمل 20 كيلوجرامًا إلى خيمتها المؤقتة، التي تبعد أحيانًا عدة كيلومترات؟" سيواجه الأشخاص الأكثر ضعفًا، بمن فيهم كبار السن وذوو الإعاقة والمرضى والجرحى والأيتام، تحديات هائلة في الحصول على المساعدات.إلى جانب المشاكل اللوجستية التي تعترض خطط إسرائيل، تقول المنظمات الإنسانية إن الموافقة على العمل تحت إمرة الجيش الإسرائيلي من شأنه أن يُضعف الحياد، وهو أهم حماية لفرقها غير المسلحة.كما سيُصعّب ذلك عليها العمل في مناطق نزاع أخرى، حيث يُعدّ الحياد أساسيًا للوصول إلى المدنيين في المناطق المتنازع عليها.وقالت بشرى الخالدي، مسئولة السياسات في الأراضي الفلسطينية بمنظمة أوكسفام: "هذه الخطط تُوظّف المساعدات الإنسانية بشكل أساسي، وتضعها في أيدي طرف من أطراف النزاع، وهو ما يتعارض مع مبادئ الحياد والاستقلالية. نحن لا نعمل مع أطراف أى نزاع".وأضافت: "إن منح إسرائيل سلطة تحديد من يتلقى المساعدات ومكان وصولها يُحوّلها إلى أداة إكراه، ويُشوّه الخط الفاصل بين المساعدات الإنسانية والأهداف العسكرية الإسرائيلية، مما يُعرّض المدنيين وعمال الإغاثة لخطر جسيم".كما يُثير هذا قلقًا بالغًا، إذ أسفرت الهجمات الإسرائيلية عن مقتل مئات من عمال الإغاثة خلال الحرب، بمن فيهم فلسطينيون ومواطنون أجانب.وبعد مرور أكثر من شهرين على حصار غزة، ومع اقتراب المجاعة، يبدو أن إسرائيل تستغل حياة الفلسطينيين لمحاولة إجبار الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة على التعاون مع خططها الجديدة لإيصال المساعدات عسكريًا، وفقًا لدبلوماسي غربي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store