أحدث الأخبار مع #ذوالنورين
اليمن الآن
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
مؤسسة "ذو النورين" بالشراكة مؤسسة "شعيله" تختتم مناشطها خلال شهر رمضان بتوزيع كسوة العيد للفقراء في منطقة الحجر بمحافظة أبين
مؤسسة "ذو النورين" بالشراكة مؤسسة "شعيله" تختتم مناشطها خلال شهر رمضان بتوزيع كسوة العيد للفقراء في منطقة الحجر بمحافظة أبين أختتمت مؤسسة "ذو النورين" بالشراكة مؤسسة "شعيله" - مساء السبت ٢٩ مارس ٢٠٢٥م الموافق ٢٩ رمضان ٢٠٢٥م ـ توزيع كسوة العيد للفقراء في منطقة الحجر محافظة أبين . وفي هذا السياق أدلت الأستاذة نور عيدروس رئيسة مؤسسة " ذو النورين " بتصريح صحفي لوسائل الإعلام " أكدت خلاله أن مؤسسة "ذو النورين" بالشراكة مؤسسة "شعيله" - قد اختتمت ـ مساء السبت ٢٩ مارس ٢٠٢٥م الموافق ٢٩ رمضان ٢٠٢٥م ـ توزيع كسوة العيد للفقراء في منطقة الحجر محافظة أبين ، والتي تأتي في سياق خطط مؤسسة "ذو النورين" بالشراكة مؤسسة "شعيله" في تنفيذ عدد من المناشط الاجتماعية المتعلقة بالجوانب الإنسانية والتخفيف من معاناة الفئات الفقيرة والمحتاجة وفي مقدمتها الأسر الفقيرة المعدمة والأرامل واليتامى وذوي الاحتياجات الخاصة من المعاقين والمكفوفين والمصابين بالأمراض العصرية المزمنة ، وهي فئات تعد من الفئات ذات الأولوية في حاجتها للاهتمام بهم ، ومساعدتهم في مواجهة متطلبات الحياة المعيشية ، بالإضافة إلى احتياجات شهر رمضان ومستلزمات عيد الفطر المبارك ، وتلك هي حقوق مشروعة لهم وتقع على عاتق الحكومة والسلطات المحلية والمجتمع المحلي والمنظمات والمؤسسات ذات العلاقة بالعمل الخيري والإنساني محلياً وإقليمياً ودولياً " . وأضافت الأستاذة نور العيدروس أن " مؤسسة "ذو النورين" بالشراكة مؤسسة "شعيله" قد اختطت في خططها مسار العمل الإنساني كأسلوب حياة من أجل مساعدة الفئات الأكثر احتياجا للعمل الخيري الإنساني ، وركزت في مسارها الإنساني الخيري على أن يكون مستهدفيها في المناطق الريفية النائية التي تنعدم فيها مقومات الحياة والتي لم تلمسها ، ولم تصل إليها المساعدات الخيرية والإنسانية والغذائية والدوائية ، وأناسها معزولون عن الحياة الحضرية وحتى الريفية التي تتواجد بها نوعاً ما أبسط مقومات الحياة المعيشية والاقتصادية والخدماتية والاجتماعية المتعلقة بحياة الناس ، مشيرة إلى أن مساعدات مؤسسة " ذو النورين" بالشراكة مع مؤسسة " شعيله " قد قدمت إلى جانب كسوة العيد مساعدات عبارة عن سلل غذائية لهذه الفئات الأكثر احتياجا عن غيرها من الفئات الأخرى ، وتم توزيعها خلال شهر رمضان المبارك وقبيل عيد الفطر المبارك بأيام " . وأكدت الأستاذة نور العيدروس أن " مؤسسة "ذو النورين" بالشراكة مؤسسة "شعيله" ، لن تتوقف عند هذا الحد في سياق عملها الخيري والإنساني والذي وصل إلى مناطق معزولة في أقصى المناطق الريفية النائية في محافظتي أبين وعدن ، بل ستتجاوز في خططها وبرامجها المستقبلية إلى الوصول إلى كل المناطق الريفية النائية التي يفتقد أهلها إلى أبسط مقومات الحياة في كل المحافظات والمديريات " . واختتمت العيدروس تصريحها بشكرها لمؤسسة صلاح جابر بن شعيله والأستاذة فتحية ونجلها عامر عبداللاه رويس ومندوب منطقة الحجر صدام سعيد محمد قائد لأدوارهم الإنسانية في مساعدتنا على إيصال الدعم الإنساني والخيري للفقراء والمحتاجين والأيتام والمعاقين والمكفوفين وذوي الاحتياجات الخاصة في تلك المناطق النائية المنسية ، والتي تعد في مقدمة الفئات الأكثر احتياجا للمساعدات الإنسانية " . وختامًا يمكنكم دعم مؤسسة "ذو النورين" عبر الحساب الرسمي في بنك القطيبي: مؤسسة ذو النورين التنموية الخيرية – 122603652.
اليمن الآن
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- اليمن الآن
مؤسسة " ذو النورين " بالشراكة مع " مؤسسة شعيله " توزعان كسوة العيد على الأيتام والفقراء بمنطقة النشيرة وقرية أهل عقال بمحافظة أبين
مؤسسة " ذو النورين " بالشراكة مع " مؤسسة شعيله " توزعان كسوة العيد على الأيتام والفقراء بمنطقة النشيرة وقرية أهل عقال بمحافظة أبين في إطار جهودها الخيرية والإنسانية لدعم الفئات المحتاجة من الفقراء والمحتاجين والأيتام والمعاقين والمكفوفين وذوي الاحتياجات الخاصة ، قامت مؤسسة ذو النورين بالشراكة مع مؤسسة شعيله بتوزيع كسوة العيد على الأيتام والأسر الأشد فقراً في منطقة النشيرة وقرية أهل عقال في محافظة أبين . وقالت الأستاذة نور عيدروس رئيسة مؤسسة ذو النورين إن مؤسسة ذو النورين بالشراكة مع مؤسسة شعيله تسعيان من خلال هذا العمل الخيري الإنساني إلى تلبية احتياجات الفقراء والمحتاجين والأيتام والمعاقين والمكفوفين وذوي الاحتياجات الخاصة ، وذلك بتوزيع كسوة عيد الفطر المبارك عليهم وهي عبارة عن أصناف متنوعة من الملابس الجديدة، حرصنا على اختيارها بعناية فائقة لتناسب مختلف الأعمار ، وهدفنا من هذا العمل الخيري الإنساني هو مساعدة الفقراء والمحتاجين والأيتام والمعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة على مواجهة الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعاني من وطأتها هذه الأسر والفئات ليس في محافظة أبين فحسب ، بل في عموم محافظات البلاد . وأضافت الأستاذة نور عيدروس " وعلى الرغم من عناء ومشقة السفر التي كابدناها ونحن ذاهبون صوب تلك المناطق النائية المستهدفة بسبب بعدها ووعورة الطريق إليها إلا أننا شعرنا بالسعادة والرضا عندما رأينا بام أعيننا مشاعر الفرحة والسعادة والبهجة لدى المستفيدين من كسوة العيد وأسرهم ، لاسيما في هذه الخواتيم الرمضانية المباركة ابتغاء منا لمرضاة الله جل جلاله " . وعبرت العيدروس عن خالص شكرها وتقديرها للأستاذة فتحية العوذلي ولنجلها الأخ عامر عبداللاه رويس ولمندوب قرية أهل العاقل الأخ محسن ناصر منصور وللأخ ناصر علي الصياد . من جانبهم عبر المستفيدون عن شكرهم وامتنانهم لمؤسستي ذو النورين وشعيله ممثلة بالأستاذة نور عيدروس على هذه المبادرة الإنسانية الرائعة بتوزيع كسوة عيد الفطر المبارك عليهم ، ومساندتهم ودعمهم وتخفيف قسوة الحياة المعيشية والاقتصادية عليهم ، ورفع معاناتهم الصعبة جراء عدم مقدرتهم على مواجهة غلاء الأسعار في المواد الغذائية والاستهلاكية وملابس العيد وغيرها . ويمكنكم دعم المؤسسة عبر الحساب الرسمي في بنك القطيبي: مؤسسة ذو النورين التنموية الخيرية – 122603652 .
اليمن الآن
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- اليمن الآن
وصول مساعدات مؤسسة ذو النورين ومؤسسة شعيله لقرى منطقة السيلة النائية في مديرية خنفر م
صحيفة 17يوليو/ خاص قامت مؤسسة " ذو النورين " الخيرية التنموية بالشراكة مع مؤسسة " صلاح جابر بن شعيله " الخيرية التنموية في شهر رمضان المبارك بإيصال المساعدات الإنسانية لمنطقة " السيلة " النائية بمديرية خنفر محافظة أبين . وقالت الأستاذة نور عيدروس رئيسة مؤسسة " ذو النورين " الخيرية التنموية في تصريح لها لوسائل الإعلام : " منطقة السيلة البيضاء من المناطق الريفية المعزولة بمديرية خنفر محافظة أبين، ويعاني الأهالي فيها حياة معيشية صعبة للغاية ، كالمياه والطرقات المعبدة ، ومن أبسط مقومات الحياة ، ناهيك عن الظروف المعيشية الصعبة ، حيث يعيش غالبية سكانها تحت مستوى الفقر ، ولا زال أهلها يستخدمون الوسائل البدائية في جلب المياه من مسافات بعيدة " . وأضافت العيدروس قائلة : " وصلنا إلى نقطة عجزنا عن التقدم فيها لإيصال المساعدات والسلل الغذائية ؛ مما اضطررنا إلى استخدام عربات تقودها الحمير لإيصال المساعدات والسلل الغذائية في شهر رمضان المبارك " . وأوضحت العيدروس أنه " أثناء توزيع المساعدات في تلك المنطقة الصحراوية البعيدة وسط الشمس الحارقة وجدنا أن السكان يعيشون في عشش متهالكة وأحسننا بحجم معاناتهم وبحاجتهم الشديدة للماء الذي يبعد أقرب بئر عنهم مسافة عدة ساعات كما أن هناك أطفال منهم يعانون من متلازمة الداون ، ومنهم من المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة ، ووجدنا أطفال لا توجد مدرسة ليتعلمون فيها ، ويحتاجون بناء مسجد لتأدية الصلاة ". واختتمت الأستاذة نور العيدروس تصريحها بالقول : " نحمد الله عز وجل على عونه لنا في توفيقنا نحن في مؤسسة " ذو النورين " ومؤسسة " شعيله " لإيصال المساعدات الغذائية الإنسانية للفئات المحتاجة لمثل هذه المساعدات ، لاسيما ونحن نعيش في شهر رمضان الكريم ، ونجدها فرصة لمناشدة رجال الخير والبر والإحسان في التبرع لهم ، وحفر بئر ماء كصدقة جارية ، وأن يجعل الله ذلك في ميزان حسناتهم في هذا الشهر الفضيل ، شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان " . وعبرت العيدروس عن " جزيل شكرها للأستاذ ماجد الشاجري مدير عام صندوق الرعاية الاجتماعية في العاصمة عدن ورئيس اتحاد منظمات المجتمع المدني عدن على مساعدته لنا في الوصول لهذه المنطقة النائية ، وكذلك لمسؤول المنطقة ناصر علي الصياد الذي كلف على نفسه مهمة العناء والتعب ومشاق الطريق إلى منطقة السيلة النائية المعزولة ، وأرشدنا للدخول إليها في طرق وعرة وغير معبدة " . ودعت " كل الخيرين ورجال المال والأعمال والتجار بتقديم دعمهم المادي والعيني لأبناء هذه المنطقة ، ويمكنهم دعم المؤسسة عبر الحساب الرسمي في بنك القطيبي : مؤسسة " ذو النورين " التنموية الخيرية – 122603652 وجزاهم الله خيراً ، وجعل ذلك في ميزان حسناتهم " .
