أحدث الأخبار مع #رائدالعمري

عمون
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- عمون
ختام فعاليات مهرجان القيصر الأول للقصة القصيرة في اليرموك
عمون - في مكتبة الحسين بن طلال/ جامعة اليرموك وتحت رعاية عطوفة مدير ثقافه إربد الدكتور سلطان الزغول جرت اليوم فعاليات ختام ملتقى القيصر الأول للقصة القصيرة جدًا والذي نظمه اتحاد القيصر للآداب والفنون في موسمه الأول حسبما صرح رئيس الاتحاد الأديب رائد العمري من خلال كلمة الافتتاح التي ألقاها في الأصبوحة الختامية لفعاليات هذا الملتقى والذي شارك فيها كل من القاصة والروائية فداء الحديدي والروائية نيرمينة الرفاعي والقاصة رولا العمري والأديب القاص رائد العمري وبمشاركه القاصة إيمان زيادة والذي أدارت مفرداتها بامتياز الكاتبة دعاء الصفوري وسط حضور مميز من الأساتذة الجامعيين والإعلاميين والأدباء والطلبة حيث بدأت الفعاليه بكلمة ترحيبية ألقاها الأديب رائد العمري رئيس الملتقى وقال فيها: إننا اليوم في شراكة حقيقية مع مكتبة الحسين بن طلال جامعه اليرموك والذين عقدنا معهم اتفاقية على إقامة بعض الأنشطة الثقافية والتي بدأناها بملتقى القيصر للقصة القصيرة جدًا، وكذلك نشكر مديرية ثقافة إربد ممثلة بعطوفة مديرها الدكتور الشاعر سلطان الزغول على رعايته الكريمة لهذا الملتقى وليس غريبا على جامعتنا الحبيبه ومكتبتها التي حملت اسم الحسين الراحل - رحمه الله - وكذلك مديرية ثقافة إربد في دعم ورفد الثقافة الفاعلة الحقيقية وإننا في اتحاد القيصر اتخذنا على عاتقنا أن نسعى دائما في رفعة الأدب والثقافة والسعي لتحقيق أهدافنا ضمن رؤيتنا ورسالتنا المنبثقة عن رؤية ورسالة وزارة الثقافة الأردنية وكذلك رؤية سيد البلاد من خلال أوراقه النقاشية وإننا نسعى بأن يكون هذا الملتقى بشكل دوري وسنوي في موعده في كل عام، وإننا نشكر كل من شاركنا بالحضور وبالقراءات في هذا اليوم وكل من دعمنا لإنجاح فعاليات هذا الملتقى واهتم بالأدباء والمثقفين. بدورها بدأت القراءات الروائية والقاصة فداء الحديدي والتي تلت بعضا من نصوصها في القصة القصيرة جدًا التي لامست الواقع بأسلوب شيق اعتمد على التكثيف والرمزية في بعض قصصها، تلتها في القراءات الكاتبة نيرمينة الرفاعي التي قرأت عددا من الومضات القصصية التي تعتبر ضمن فن التوقيعات السرديه إذ أنها تميل إلى الرواية أكثر من القصة القصيرة جدا، وأما عن الكاتبة رولا العمري فقد قرأت بعضا من نصوصها التي شملت القصة القصيرة جدا والتوقيعات القصصية وكذلك بعضا من الخواطر والنصوص المفتوحة، فيما شاركت الكاتبة والقاصة إيمان زيادة ببعض من نصوص القصة القصيرة جدًا والتي عاينت الواقع، وختم القراءات الكاتب والأديب القاص رائد العمري بعدد من نصوصه في فن القصة القصيرة جدا بعدة عناوين منها: نص وفاتنة، براءة، بطاقة ، ورطة ، قدر، طهارة روح، هدف، صياد، انتهازي، تماثل، إخلاص ، ورحلة عمر.. وقد عاينت هذه النصوص للعمري الواقع الثقافي والاجتماعي واليتم والفقد وواقع الأنثى والعلاقات ما بين الشباب ولعبت فيها الأنثى دور الضحية في بعضها والانتهازية في أخرى، وانتقدت بعض العادات السلبيه التي يمارسها البعض. وفي ختام الفعالية قام عطوفة مدير ثقافة إربد الشاعر سلطان زغول يرافقه عطوفة مدير مكتبة الحسين بن طلال الأستاذ الدكتور محمد شخاتره ورئيس اتحاد القيصر الأديب رائد العمري بتكريم المشاركين في هذا اللقاء.

الدستور
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
"القيصر للآداب والفنون" يختتم مسابقة الخاطرة الدولية بمشاركة 13 دولة بفوز الأردن
عمان – الدستور – عمر أبو الهيجاء اختتمت مسابقة "الخاطرة الأدبية" في موسمها الخامس التي ينظمها "اتحاد القيصر للآداب والفنون" ضمن سلسلة مسابقات القيصر الأدبية، بعدما أجرى من قبل مسابقتي المقالة الأدبية والقصة القصيرة جدا، وبمسابقة الخاطرة يكون انتهاء هذا الموسم من المسابقات الدورية كما صرّح رئيس الهيئة الإدارية رئيس المسابقة الأديب رائد العمري والتي تقدم للمشاركة فيها مئة وثمانية عشر مشاركا قبل منهم أربعة وسبعون نصا مما انطبقت عليها الشروط ، وكان الكتاب المشاركون من الدول التالية :" الأردن ، فلسطين ، المغرب، الجزائر، السعودية، سورية، ، مصر، العراق، سلطنة عُمان، السودان، ليبيا، تشاد"، هذا ويذكر أن لجنة التحكيم تشكلت من كل من : الأديب حسن أبو قطيش والأديبة إيمان زيادة من الأردن، والأديبة سائدة محمد من فلسطين، والأديبة رغداء العلي من سورية ، وترأس اللجنة الأديب رائد العمري. وقد جاءت نتائج المسابقة كما أعلنها العمري عبر البث المباشر للفائزين بالمراكز الخمس الأوائل على النحو التالي: المركز الأول الكاتبة ناديا بني سلامة من الأردن عن خاطرتها "فكري المرصود" بدرجة ٨٣.٥ ٪. المركز الثاني كان من نصيب كل من الكاتبات : العُمانية ميادة العمري عن خاطرتها "بليد الحب" والجزائرية فضيلة بن دعاس عن خاطرتها "بطعم الوطن" ، والأردنية نسرين الروسان عن خاطرتها "كنت برعما" بدرجة ٨٣٪، أما المركز الثالث فقد كان من نصيب الكاتبة كوثر محمد حسين من دولة تشاد عن خاطرتها " ليالي الأرق" بدرجة ٨٢.٥٪ وعن المركز الرابع حصلت كل من : الكاتبة سوزان اللبابيدي من سورية عن خاطرتها "آنست الخيبات"، والكاتبة الأردنية ولاء خليل القواسمي عن خاطرتها "أصداء ما تبقى" بدرجة ٨١٪، وفي المركز الخامس فاز به كل من: الكاتب عبد الخالق عبده الجوفي من اليمن عن خاطرته "مرافئ اليقين المذبوح"، والكاتب الحسن بن كريش من المغرب عن خاطرته "ضلال الغدر وخيبات الخيانة "، وكذلك الكاتبة المصرية إنجي مطاوع عن خاطرتها " قيدني داخل أحضانك" ، والكاتبة السورية رنيم خالد رجب عن خاطرتها "صهوة الخذلان" وحصدوا درجة ٨٠٪ . وتهدف هذه المسابقات كما أشار العمري إلى تقريب المسافات بين الأشقاء العرب والتعرف إلى آداب ومعارف الدول والشعوب وتبادل الخبرات وصقل مواهب الكتاب الجدد، وتعميم المعرفة من خلال الأدب وإشغال الشباب بما يفيدهم عما يضرهم ويسرف وقتهم بلا فائدة، وعن مسابقة الخاطرة تحديدا شدّد العمري على ضرورة العناية بالنص وعدم استسهال كتابة الخاطرة أو أي فن أدبي آخر وزيادة الاطلاع على العلوم والمعارف والاهتمام باللغة العربية بكل علومها وبيانها. وعن الكاتبة الأردنية الفائزة بالمركز الأول عبرت قالت: شاركت في المسابقات التي يقوم عليها اتحاد القيصر، فشكراً على هذا الجهود المبذولة. وكم أنا سعيدة بالفوز بالمركز الأول هذه المرة. فالفوز يشعرك بالفخر بنفسك. وفي تصريح للكاتبة العُمانية ميادة العمري الفائزة بالمركز الثاني: أنا سعيدة بالمشاركة في هذه المسابقة الأدبية مسابقة اتحاد القيصر الدولية والتي تبرز المواهب الأدبية على مستوى العالم العربي والتي تساهم في ظهور الأقلام الإبداعية، وانضمامي لهذه المسابقات يعد نقله جميلة لي حيث أن جو التنافس الشريف ونزاهة لجنة التحكيم تخلق حروف إبداعية وتجعل الكاتب يكتشف نفسه أكثر ويكون له حافز لكي يقدم أفضل ما عنده.

عمون
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- عمون
القيصر للآداب والفنون يختتم مسابقة الخاطرة الدولية وفوز الأردن
عمون - اختتمت مسابقة الخاطرة الأدبية في موسمها الخامس والتي ينظمها اتحاد القيصر للآداب والفنون ضمن سلسلة مسابقات القيصر الأدبية ، بعدما أجرى من قبل مسابقتي المقالة الأدبية والقصة القصيرة جدا، وبمسابقة الخاطرة يكون انتهاء هذا الموسم من المسابقات الدورية كما صرّح رئيس الهيئة الإدارية رئيس المسابقة الأديب رائد العمري والتي تقدم للمشاركة فيها مئة وثمانية عشر مشاركا قبل منهم أربعة وسبعون نصا مما انطبقت عليها الشروط ، وكان الكتاب المشاركون من الدول التالية :" الأردن ، فلسطين ، المغرب، الجزائر ، السعودية ، سورية ، اليمن ، مصر ، العراق ، سلطنة عُمان، السودان ، ليبيا، تشاد" ، هذا ويذكر أن لجنة التحكيم تشكلت من كل من : الأديب حسن أبو قطيش والأديبة إيمان زيادة من الأردن، والأديبة سائدة محمد من فلسطين، والأديبة رغداء العلي من سورية ، وترأس اللجنة الأديب رائد العمري. وقد جاءت نتائج المسابقة كما أعلنها العمري عبر البث المباشر للفائزين بالمراكز الخمس الأوائل على النحو التالي: المركز الأول الكاتبة ناديا بني سلامة من الأردن عن خاطرتها "فكري المرصود" بدرجة ٨٣.٥ ٪. المركز الثاني كان من نصيب كل من الكاتبات : العُمانية ميادة العمري عن خاطرتها "بليد الحب" والجزائرية فضيلة بن دعاس عن خاطرتها "بطعم الوطن" ، والأردنية نسرين الروسان عن خاطرتها "كنت برعما" بدرجة ٨٣٪.. وأما المركز الثالث فقد كان من نصيب الكاتبة كوثر محمد حسين من دولة تشاد عن خاطرتها " ليالي الأرق" بدرجة ٨٢.٥٪ وعن المركز الرابع فقد كان من نصيب كل من : الكاتبة سوزان اللبابيدي من سورية عن خاطرتها "آنست الخيبات"، والكاتبة الأردنية ولاء خليل القواسمي عن خاطرتها "أصداء ما تبقى" بدرجة ٨١٪ وفي المركز الخامس فاز به كل من : الكاتب عبد الخالق عبده الجوفي من اليمن عن خاطرته "مرافئ اليقين المذبوح"، والكاتب الحسن بن كريش من المغرب عن خاطرته "ضلال الغدر وخيبات الخيانة "، وكذلك الكاتبة المصرية إنجي مطاوع عن خاطرتها " قيدني داخل أحضانك" ، والكاتبة السورية رنيم خالد رجب عن خاطرتها "صهوة الخذلان" وحصدوا درجة ٨٠٪ وتهدف هذه المسابقات كما أشار العمري إلى تقريب المسافات بين الأشقاء العرب والتعرف إلى آداب ومعارف الدول والشعوب وتبادل الخبرات وصقل مواهب الكتاب الجدد، وتعميم المعرفة من خلال الأدب وإشغال الشباب بما يفيدهم عما يضرهم ويسرف وقتهم بلا فائدة، وعن مسابقة الخاطرة تحديدا شدّد العمري على ضرورة العناية بالنص وعدم استسهال كتابة الخاطرة أو أي فن أدبي آخر وزيادة الاطلاع على العلوم والمعارف والاهتمام باللغة العربية بكل علومها وبيانها. وعن الكاتبة الأردنية الفائزة بالمركز الأول عبرت فقالت: من حظي الجيد أنني شاركت في المسابقات التي يقوم عليها اتحاد القيصر، فشكراً على هذا الجهود المبذولة. وكم أنا سعيدة بالفوز بالمركز الأول هذه المرة. فالفوز يشعرك بالفخر بنفسك. وفي تصريح للكاتبة العُمانية ميادة العمري الفائزة بالمركز الثاني: أنا سعيدة بالمشاركة في هذه المسابقة الأدبية مسابقة اتحاد القيصر الدولية والتي تبرز المواهب الأدبية على مستوى العالم العربي والتي تساهم في ظهور الأقلام الإبداعية، وانضمامي لهذه المسابقات يعد نقله جميلة لي حيث أن جو التنافس الشريف ونزاهة لجنة التحكيم تخلق حروف إبداعية وتجعل الكاتب يكتشف نفسه أكثر ويكون له حافز لكي يقدم أفضل ماعنده في سباق التميز الإبداعي، فشكرا لكل القائمين على هذه المسابقة الثقافية الرائعة وعلى رأسهم الأديب رائد العمري ودمتم جميعا بكل الخير والتقدير.

الدستور
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
"اتحاد القيصر" يطلق ملتقاه الأول للقصة القصيرة جدا في "بيت عرار الثقافي"
إربد – الدستور – عمر أبو الهيجاء ضمن أنشطة "اتحاد القيصر للآداب والفنون" أطلق رئيس الاتحاد الأديب رائد العمري مساء أمس، أولى أمسيات "ملتقى القيصر الأول للقصة القصيرة جدا" في "بيت عرار الثقافي" بالتعاون مع مديرية ثقافة إربد و"مكتبة جامعة الحسين بن طلال" /جامعة اليرموك، تحت رعاية مدير ثقافة إربد د. سلطان الزغول، وشارك في الافتتاح كل من القاصين: عيسى حداد، أحمد أبو حليوة، ايمان زيادة نسيبة علاونة، والكاتبة دعاء صفوري، وشارك في تقديمهم باقتدار الأديب رائد العمري الذي بدأ بالكلمة الترحيبية باسم اتحاد القيصر ومديرية الثقافة ومكتبة الحسين وصرّح بأن هذا الملتقى الذي انطلقت فعالياته هذا العام سيكون سنويا وضمن خطة اتحاد القيصر اهتماما بالقصة القصيرة جدا وكتابها والتي تعتبر من الفن السردي الأكثر بلاغة وقصيرا جدا معتمدا على التكثيف والإيجاز والقفلة التي تحمل الدهشة والمفارقة. إلى ذلك أستهل القراءات القاص د. عيسى حداد فقرأ عشرة مشاهد صورت واقع أحداث غزة، وتلته القاصة إيمان زيادة وقرأت عددا من نصوصها التي تنوعت بين الوطني والوجداني، وبدوره الكاتب والقاص أحمد أبو حليوة قدّم عشرة نصوص في القصة القصيرة والتي حملت الصبغة النقدية والوجدانية في أحوال المجتمع والسياسة، واختتمت القراءات القاصة نسيبة علاونة حيث عاينت من خلال قصصها حال المرأة وانتقدت بعض العادات في المجتمع وتجلت من خلال نصوصها القصيرة جدا بسرديات مدهشة، وبدورها الكاتبة الناقدة دعاء صفوري قدمت دراسة نقدية انطباعية موجزة شملت إبداعات الكتاب المشاركين في هذه الأمسية وتجاربهم مما أثرى اللقاء. وفي ختام الأمسية قدم كل من الشاعر ناصر قواسمي والشاعرة هناء القاسم نصوصا شعرية بناء على طلب رئيس الملتقى والجمهور، ثم كرّم رائد العمري ويرافقه سامي دبيس مدير بيت عرار مندوبا عن مدير الثقافة الدروع للمشاركين ثمّ وقّع الدكتور عيسى حداد مجموعته القصصية الأخيرة لكل الحضور. ويشار إلى أن ملتقى القيصر الأول للقصة القصيرة جدا سيتابع فعالياته يوم الأحد القادم في مسرح مكتبة الحسين بن طلال جامعة اليرموك عند الساعة الحادية عشرة صباحا.

الدستور
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
"القيصر للآداب والفنون" يعلن نتائج مسابقة القصة القصيرة الأردن وتونس يتصدران المركز الأول
إربد – الدستور – عمر أبو الهيجاء نظم "القيصر للآداب والفنون" مسابقته الأدبية الدولية الثانية خلال شهر رمضان المبارك، والذي بدأه بمسابقة المقالة الأدبية وختمه بمسابقة القصة القصيرة والقصة القصيرة جدا. وصرح رئيس الاتحاد الأديب رائد العمري بأنّ هذه السنة هي السنة الخامسة على التوالي التي تقام فيها مسابقات القيصر الأدبية الدولية في شهر رمضان المبارك، وأشار إلى أنّ المسابقة الثالثة ستكون للخاطرة الأدبية والتي ستنطلق من منتصف شهر نيسان، وتهدف مسابقة القصة إلى إبراز دور السرد القصصي في نقل الثقافة والأدب والحضارة وبيان جماليات اللغة وكذلك التعرف على بعض العادات والتقاليد في الدول العربية من خلال ما يكتبه أبناؤها ، كما تهدف لإبراز كتاب القصة وصقل مواهب آخرين من عشاق القصة القصيرة تأسيا بأن القرآن الكريم أولى القصص أهمية كبيرة وقدمه على سواه من الفنون الكتابية. وقد اشترك في هذه المسابقة مئة وتسعة وتسعون مشاركا مثلوا ست عشرة دولة هي :" الأردن، فلسطين، مصر، الجزائر، تونس، ليبيا، سورية، عُمان، المغرب، العراق، اليمن، السودان، السعودية، الإمارات، تشاد، تركيا* وقد تشكلت لجنة التحكيم من كل من : "الأديب حسن أبو قطيش والشاعرة إيمان زيادة من الأردن ، والأديبة د. نجيمة الرضواني من المغرب، والأديبة سائدة محمد من فلسطين، وبرئاسة الأديب رائد العمري" وكما اعتاد رئيس الاتحاد العمري بأن يكون إعلان النتائج بالبث المباشر فقد تم ذلك في ليلة عيد الفطر بعدما أنهى المحكمون لمدة أسبوع قراءة النصوص وتمحيصها ورصد الدرجات لكل مشاركة مجهولة الهوية إذ تصلهم المشاركات من غير أسماء أو أي إشارة تدل على اسم وهوية ودولة المشارك حفاظا على الحيادية وعدم تغليب العاطفة ، هذا وقد تبين تساوي عدد من المشاركين في ذات المركز ومجموع الدرجات لذلك أعلن القيصر جميع أسماء الفائزين في المراكز الست الأوائل حيث تصدرت الأردن وتونس المركز الأول حيث فاز فيه كل من الكاتبين: الأردني نوح الصرايرة والتونسي محمد أمين الربعي، فيما حصد المركز الثاني كل من الكتاب : الفلسطيني معتصم عادل والسورية نور علوش واليمنية وفاء عمر بن صديق والأردني محمد علي الصمادي، بينما جاء في المركز الثالث كل من الكتاب: الليبية كريمة صالح والجزائرية أسماء غطاس والمغربي مصطفى ملح والأردنية د. نادية أبو عودة، وأما المركز الرابع فكان من نصيب الكتاب: الليبي عبدالسلام بلقاسم والمصريتين أسماء عبد الراضي وهناء السكاكري والسورية غفران أحمد سويد ، في حين جاء المركز الخامس لستة كتاب هم: الجزائريين عمراني عبد العزيز وزغواني سمية والسوريين محمد نور صالح "نور كوران" و رنيم خالد رجب والمصرية حنين عمران محمد والأردنية ناديا بني سلامة، ختاما مع المركز السادس الذي زادت عليه المنافسة فبلغه من الكتاب كل من: السعوديين محمد جبران و د. سارة الأزوري والسودانية أبية الهادي علي والأردنية كاترين شخاترة والمغربي هشام أتوليك والسوريتين سوزان اللبابيدي و ريم علي حسن واليمنية عيشة صالح محمد والمصريين عمر عماد يونس و محمد غندور والجزائريين فضيلة بن دعاس و أسماء أقيس و وهيبة كساسرة. فيما صرّحت عضو لجنة التحكيم المغربية د. نجيمة الرضواني: لقد سرّني أن أنضم لفريق تحكيم مسابقات القيصر الدولية ، وما أثلج صدري هو نزاهة وآلية التحكيم وفق أسس ثابته وسرية المشاركة وجهلنا بالمشارك فنحن نحكم النصوص بعيدا عن معرفة من كتبها لتحقيق الحيادية، وما حجم هذا الازدحام للمشاركة في مسابقات القيصر إلا دليل على أهمية وسمعة اتحاد القيصر للآداب والفنون ممثلا برئيسه الأديب رائد العمري والقائمين عليه.. فيما أشار الفائز بالمركز الأول من تونس الكاتب محمد الربعي: إنني فخور في هذا التتويج بفوزي بالمركز الأول مع الكاتب الأردني نوح صرايرة، وهذا فخر لي ولكتاب بلدي ، ويدلُّ أيضا أنّ هذه المسابقة حقيقية وغير محتكرة وخاصة بعدما تابعنا النتائج التي كان الفوز فيها من مختلف البلدان المشاركة دون أي تحيز.. في حين أن أصغر الفائزين المصرية حنين عمران ١٦سنة والتي جاءت في المركز الخامس قالت : "بصراحة، ما زلت لا أصدق أنني فزت! كنت سعيدة جدًا عندما جاء في النتائج اسمي 'الكاتبة حنين' لأنه لم يقلها لي أحد من قبل.