أحدث الأخبار مع #رائيلي


النبأ
منذ 2 أيام
- سياسة
- النبأ
صواريخ الحوثي تضرب إسرائيل وتهدد بإيقاف ميناء حيفا
أطلقت جماعة الحوثي في اليمن صاروخين باتجاه إسرائيل، وجرى تفعيل الإنذارات في عدة مناطق وسط إسـرائيل، حيث تم اعتراض الصاروخ الأول بواسطة نظام "حيتس 3" خارج الغلاف الجوي حسب القناة الـ13 الإسرائيلية. وفيما تم إطلاق التنبيهات بعد إطلاق صاروخ باليستي آخر من اليمن ، وجرى اعتراضه أيضًا، ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات في أي من الحادثين. صافرات الإنذار وسُمعت تحذيرات في تل أبيب والضفة الغربية والداخل المحتل، بعد دقائق من إعلان الحوثيين أنهم "لن يترددوا في توسيع وتصعيد عملياتهم". وانطلقت صافرات الإنذار في العديد من البلدات في منطقة القدس والسهول والسهول اليهودية والضفة الغربية والسهول بعد إطلاق صاروخ من اليمن. وبعد وقت قصير، أعلن الجيش الإسـرائيلي اعتراض الصاروخ الذي أطلقه الحوثيون. وذكرت وكالة الأنباء الألمانية أنه لم تقع إصابات. عملية مزدوجة لسلاح الجو اليمني من جانبه، أصدر المتحدث باسم الحوثيين، العقيد يحيى سريع، بيانًا قبل الإطلاق الثاني، قال فيه: "عملية نوعية للقوة الصاروخية على مطار اللد (بن جوريون) بصاروخ باليستي من طراز ذو الفقار، حققت العملية في مطار اللد هدفها، وتسببت في توقف حركة الملاحة الجوية لنحو ساعة، وهرع ملايين المحتلين إلى الملاجئ. وأوضح المتحدث، أن ما حدث هي عملية مزدوجة لسلاح الجو باستخدام طائرتين مسيرتين من طراز "حيفا" ضد هدفين حيويين في يافا وحيفا المحتلتين". تصاعد العدوان على غـزة وأضاف سريع: 'إن تصاعد العدوان على غزة وارتكاب المجازر الوحشية يستدعيان من الأمة التحرك العاجل لأداء واجبها الديني والأخلاقي، إن لم يتحرك الجميع لنصرة غزة، فسيتحملون عواقب صمتهم على هذه الجريمة'. وتابع: "إن غزة بمقاومتها الشجاعة وشعبها الحر تحمي الأمة جمعاء. سنواصل عملياتنا الإغاثية لغزة حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار، ولن نتردد في توسيع وتصعيد عملياتنا الإغاثية حسب إمكانياتنا". وأفاد تقرير، أن الحوثيين أطلقوا أول صاروخ باتجاه إسرائيل من منطقة مدينة صعدة شمال غرب اليمن. وهدّد المسؤول الحوثي البارز نصر الدين عامر عبر شبكة 'إكس': "العمليات لم تنتهِ بعد". وكتب أيضًا: "ما ينتظركم أسوأ مما حدث، سيتم إغلاق مطار اللد وميناء حيفا، كما تم إغلاق ميناء أم الرشراش".

القناة الثالثة والعشرون
منذ 3 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
التصعيد الاسرائيلي.. اهداف متعددة
يشهد جنوب لبنان تصعيدًا ملحوظًا في العمليات الأمنية والعسكرية التي ينفذها الجيش الإسـرائيلي في الأيام الأخيرة، في مشهد يعكس اتساع رقعة التوتر الإقليمي وتداخل الجبهات. فبحسب متابعين، فإن وتيرة الخروقات الجوية والقصف المدفعي والطائرات المسيّرة قد ازدادت بشكل لافت، ما يعكس تحوّلًا في مقاربة إســرائيل للواقع اللبناني، رغم انشغالها الكبير في قطاع غــزة. الهدف الأول لهذا التصعيد يتمثّل في إيصال رسالة واضحة إلى "حـزب الله" مفادها أن الانخراط العسكري الإسرائيلي في غــزة لا يعني غياب المراقبة أو الجهوزية على الجبهة الشمالية. فهي تسعى من خلال هذا التوازي في التصعيد إلى فرض معادلة مفادها أن "العين الإسرائيلية" لا تزال ترصد نشاط الحــزب وتحركاته، وأن الجنوب اللبناني لن يكون بمنأى عن التأثيرات الميدانية لما يجري في الساحة الفلسطينية. أما الهدف الثاني، فيرتبط بالساحة الداخلية اللبنانية، حيث تسعى إســرائيل إلى بث مناخ من التوتر والقلق الأمني، خصوصًا مع اقتراب المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية. هذا التصعيد قد يهدف إلى منع أي زخم شعبي قد يعزز شرعية بعض القوى السياسية في بيئتها التقليدية، لا سيما تلك التي تعتبرها تل أبيب عدواً مباشرًا. فالتأثير على المزاج الشعبي والضغط عبر البُعد الأمني يمثلان أحد أساليبها لزعزعة أي استقرار نسبي قد يتحقق في الداخل اللبناني. علاوة على ذلك، تسعى إســرائيل من خلال توسيع رقعة التوتر في جنوب لبنان إلى إبقاء أكثر من جبهة مشتعلة في آن واحد، بما يمنع الولايات المتحدة أو أي أطراف إقليمية ودولية من الدفع نحو تسويات شاملة أو حتى جزئية، قد لا تصب في مصلحة تل أبيب الاستراتيجية. فهي تدرك أن أي تهدئة فعلية، سواء في غـزة أو في الجنوب اللبناني، ستُستخدم كمدخل لمفاوضات أكبر قد تفرض عليها تنازلات لا ترغب بها. بهذا المعنى، لا يقتصر التصعيد الإسرائيلي في الجنوب على بعد ميداني مباشر، بل يتعداه إلى رسائل سياسية إقليمية، وأخرى داخلية تهدف إلى خلط الأوراق وتعطيل مسارات الاستقرار في لبنان، في وقت تعيش فيه المنطقة على صفيح ساخن ومفتوحة على احتمالات معقدة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
منذ 3 أيام
- سياسة
- ليبانون 24
التصعيد الاسرائيلي.. اهداف متعددة
يشهد جنوب لبنان تصعيدًا ملحوظًا في العمليات الأمنية والعسكرية التي ينفذها الجيش الإسـرائيلي في الأيام الأخيرة، في مشهد يعكس اتساع رقعة التوتر الإقليمي وتداخل الجبهات. فبحسب متابعين، فإن وتيرة الخروقات الجوية والقصف المدفعي والطائرات المسيّرة قد ازدادت بشكل لافت، ما يعكس تحوّلًا في مقاربة إســرائيل للواقع اللبناني، رغم انشغالها الكبير في قطاع غــزة. الهدف الأول لهذا التصعيد يتمثّل في إيصال رسالة واضحة إلى "حـزب الله" مفادها أن الانخراط العسكري الإسرائيلي في غــزة لا يعني غياب المراقبة أو الجهوزية على الجبهة الشمالية. فهي تسعى من خلال هذا التوازي في التصعيد إلى فرض معادلة مفادها أن " العين الإسرائيلية" لا تزال ترصد نشاط الحــزب وتحركاته، وأن الجنوب اللبناني لن يكون بمنأى عن التأثيرات الميدانية لما يجري في الساحة الفلسطينية. أما الهدف الثاني، فيرتبط بالساحة الداخلية اللبنانية ، حيث تسعى إســرائيل إلى بث مناخ من التوتر والقلق الأمني، خصوصًا مع اقتراب المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية. هذا التصعيد قد يهدف إلى منع أي زخم شعبي قد يعزز شرعية بعض القوى السياسية في بيئتها التقليدية، لا سيما تلك التي تعتبرها تل أبيب عدواً مباشرًا. فالتأثير على المزاج الشعبي والضغط عبر البُعد الأمني يمثلان أحد أساليبها لزعزعة أي استقرار نسبي قد يتحقق في الداخل اللبناني. علاوة على ذلك، تسعى إســرائيل من خلال توسيع رقعة التوتر في جنوب لبنان إلى إبقاء أكثر من جبهة مشتعلة في آن واحد، بما يمنع الولايات المتحدة أو أي أطراف إقليمية ودولية من الدفع نحو تسويات شاملة أو حتى جزئية، قد لا تصب في مصلحة تل أبيب الاستراتيجية. فهي تدرك أن أي تهدئة فعلية، سواء في غـزة أو في الجنوب اللبناني، ستُستخدم كمدخل لمفاوضات أكبر قد تفرض عليها تنازلات لا ترغب بها. بهذا المعنى، لا يقتصر التصعيد الإسرائيلي في الجنوب على بعد ميداني مباشر، بل يتعداه إلى رسائل سياسية إقليمية، وأخرى داخلية تهدف إلى خلط الأوراق وتعطيل مسارات الاستقرار في لبنان، في وقت تعيش فيه المنطقة على صفيح ساخن ومفتوحة على احتمالات معقدة.

القناة الثالثة والعشرون
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
تصعيد ضد اليمن أو تهدئة؟
شهدت المنطقة في الأيام القليلة الماضية تصعيدًا متسارعًا وتحولات مفصلية، تعكس تداخلًا معقدًا بين الأطراف الإقليمية والدولية، وخصوصًا بين الولايات المتحدة، إسرائيل، واليمن. أبرز ما ميّز هذه المرحلة هو ما يمكن وصفه انخراط اسرائيل بالقصف المباشر على اليمن، بعد دخول اليمن كلاعب مباشر في التوازنات الإقليمية من بوابة التهديد بإغلاق المجال الجوي والبحري الإسـرائيلي. ففي تطور غير مسبوق، قصفت إسرائيل مطار صنعاء، في إشارة إلى تصعيدها تجاه الحوثيين، ما استدعى ردًا قويًا من صنعاء التي هددت بإغلاق الأجواء أمام الطيران الإسـرائيلي، في ما يمكن اعتباره تطورًا خطيرًا قد يجر المنطقة إلى مستوى جديد من التصعيد غير المسبوق. التهديد اليمني جاء هذه المرة مدعومًا بثقة عالية، ويعكس قراءة يمنية بأن إســرائيل باتت في موقع دفاعي في بعض الجبهات. في موازاة هذا التصعيد، جاءت خطوة مفاجئة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب عبر وقف الضربات الأميركية على اليمن من دون أي تنسيق ظاهر مع إســرائيل. هذه الخطوة، التي وُصفت بأنها "ترامبية" بامتياز، شكّلت مؤشراً واضحاً على تراجع أميركي في الملف اليمني، وربما تعبيراً عن رغبة أميركية في تهدئة الساحة لتمرير مفاوضات مرتقبة مع إيران. الضربة "الترامبية" – إن صح التعبير – أربكت المشهد، وأظهرت بعض التباين بين واشنطن وتل أبيب، خاصة أن التصعيد الإسـرائيلي لم يتوقف، بل استمر في اتجاه لبنان وغزة، عبر استهداف مناطق في البقاع وجنوب البلاد خلال اليومين الماضيين، في رسالة مفادها أن تل أبيب مستعدة للذهاب بعيدًا، وربما تستعمل الورقة اللبنانية لعرقلة أي تفاهم اميركي- إيراني. بحسب مصادر مطلعة، فإن عُمان، التي تلعب دور الوسيط التقليدي، ستعلن قريبًا موعد الجلسة الجديدة من المفاوضات بين طهران وواشنطن التي ستكون الاسبوع المقبل، ما يؤشر إلى عودة الايجابية للمسار التفاوضي. غير أن تصعيد نتنياهو المتفلت من بعض التوجهات الأميركية، قد يدفع واشنطن إلى إعادة النظر في طريقة إدارتها للملف، خصوصًا إذا ما استمرت إسـرائيل في استخدام التصعيد كورقة ضغط ميدانية. تمر المنطقة في حظة دقيقة قد تُفتح فيها نافذة مفاوضات أميركية إيرانية، ولكن على وقع تهديدات جوية من اليمن وتصعيد عسكري من إســرائيل، ما يضع المنطقة كلها أمام مفترق خطير. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
تصعيد ضد اليمن او تهدئة؟
شهدت المنطقة في الأيام القليلة الماضية تصعيدًا متسارعًا وتحولات مفصلية، تعكس تداخلًا معقدًا بين الأطراف الإقليمية والدولية، وخصوصًا بين الولايات المتحدة ، إسرائيل ، واليمن. أبرز ما ميّز هذه المرحلة هو ما يمكن وصفه انخراط اسرائيل بالقصف المباشر على اليمن، بعد دخول اليمن كلاعب مباشر في التوازنات الإقليمية من بوابة التهديد بإغلاق المجال الجوي والبحري الإسـرائيلي. ففي تطور غير مسبوق، قصفت إسرائيل مطار صنعاء ، في إشارة إلى تصعيدها تجاه الحوثيين، ما استدعى ردًا قويًا من صنعاء التي هددت بإغلاق الأجواء أمام الطيران الإسـرائيلي، في ما يمكن اعتباره تطورًا خطيرًا قد يجر المنطقة إلى مستوى جديد من التصعيد غير المسبوق. التهديد اليمني جاء هذه المرة مدعومًا بثقة عالية، ويعكس قراءة يمنية بأن إســرائيل باتت في موقع دفاعي في بعض الجبهات. في موازاة هذا التصعيد، جاءت خطوة مفاجئة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب عبر وقف الضربات الأميركية على اليمن من دون أي تنسيق ظاهر مع إســرائيل. هذه الخطوة، التي وُصفت بأنها "ترامبية" بامتياز، شكّلت مؤشراً واضحاً على تراجع أميركي في الملف اليمني، وربما تعبيراً عن رغبة أميركية في تهدئة الساحة لتمرير مفاوضات مرتقبة مع إيران. الضربة "الترامبية" – إن صح التعبير – أربكت المشهد، وأظهرت بعض التباين بين واشنطن وتل أبيب، خاصة أن التصعيد الإسـرائيلي لم يتوقف، بل استمر في اتجاه لبنان وغزة، عبر استهداف مناطق في البقاع وجنوب البلاد خلال اليومين الماضيين، في رسالة مفادها أن تل أبيب مستعدة للذهاب بعيدًا، وربما تستعمل الورقة اللبنانية لعرقلة أي تفاهم اميركي- إيراني. بحسب مصادر مطلعة، فإن عُمان ، التي تلعب دور الوسيط التقليدي، ستعلن قريبًا موعد الجلسة الجديدة من المفاوضات بين طهران وواشنطن التي ستكون الاسبوع المقبل، ما يؤشر إلى عودة الايجابية للمسار التفاوضي. غير أن تصعيد نتنياهو المتفلت من بعض التوجهات الأميركية، قد يدفع واشنطن إلى إعادة النظر في طريقة إدارتها للملف، خصوصًا إذا ما استمرت إسـرائيل في استخدام التصعيد كورقة ضغط ميدانية. تمر المنطقة في حظة دقيقة قد تُفتح فيها نافذة مفاوضات أميركية إيرانية، ولكن على وقع تهديدات جوية من اليمن وتصعيد عسكري من إســرائيل، ما يضع المنطقة كلها أمام مفترق خطير.