أحدث الأخبار مع #رابوبنك،


العربية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
مؤشر ستوكس 600 الأوروبي صعد بنسبة 2.7% خلال الأسبوع
أغلقت الأسهم الأوروبية عند أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع في جلسة الجمعة، مسجلة مكاسب لثاني أسبوع على التوالي، كما أدى احتمال تهدئة تصعيد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين إلى تحفيز الإقبال على المخاطرة. وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي على ارتفاع 0.3%، وصعد 2.7% على أساس أسبوعي. وقالت شركات تلقت إخطارات إن الصين أعفت بعض الواردات الأميركية من الرسوم الجمركية البالغة 125%، في أحدث إشارة إلى أن البلدين، فيما يبدو، يحاولان تخفيف التوتر التجاري، وفق "رويترز". وقال تيوي ميفيسين، كبير خبراء الاقتصاد في السوق لدى رابوبنك، إن الأسبوع المتقلب الذي شهدته أسواق الأسهم تأثر بالأنباء المتعلقة بموقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب من البنك المركزي الأميركي والحرب التجارية. وتعرض الإقبال على المخاطرة لضربة في وقت سابق من هذا الأسبوع، عندما انتقد ترامب مراراً جيروم باول، رئيس بنك الاحتياطي الاتحادي الأميركي (البنك المركزي الأميركي)، وشككت الأسواق في استقلال البنك المركزي الأميركي، لكنه تراجع لاحقاً عن انتقاداته. وخلال الأسبوع، ارتفع المؤشر الفرعي للموارد الأساسية 5.2%، على خلفية تراجع التوتر التجاري العالمي، وهو ما أفاد أسعار النحاس. وتفوق مؤشر السيارات وقطع الغيار، شديد التأثر بالتحركات المتعلقة بالرسوم الجمركية، على نظرائه بارتفاعه 5.7% خلال الأسبوع.


ليبانون 24
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون 24
ماذا لو انهار الدولار؟
وقال الموقع:" عادة ما تشهد العملات النقدية صعوداً وهبوطاً باستمرار، لكن سعر صرف الدولار شهد تراجعاً كبيراً في الأشهر الأخيرة. كان سعر صرف الدولار في صعود أثناء الخريف، الذي سبق الانتخابات الرئاسية في 2024، بفضل نمو نسبي في الاقتصاد الأمريكي، واستمر في قوته بعد فوز ترامب بالرئاسة، في تشرين الثاني، على أمل أن يواصل صعوده. وكان للحديث عن سياسة ترامب التجارية تأثير أيضاً. فالكثير من المستثمرين اعتقدوا أن تؤدي التعريفات الجمركية، التي وعد بفرضها، إلى زيادة التضخم. وهو ما يجبر البنك المركزي الأمريكي على رفع نسبة الفائدة، أو على الأقل عدم خفضها بالسرعة التي كانت متوقعة. فرفع نسبة الفائدة في الولايات المتحدة يجعل الدولار أكثر جاذبية ، إذ يعني أن المستثمرين سيحققون أرباحاً أكبر من سيولتهم النقدية بالدولار مقارنة بالعملات الأخرى. ولكن التفاضل تغير في الأشهر الأخيرة، بعد ظهور تفاصيل هذه التعريفات، وما تلاها من تعليق أو توسيع مثلما حدث في حالة الصين ، ما أثار شكوكاً بخصوص تأثيرها. وتتوقع أغلب التقديرات الآن أن يتراجع نمو الاقتصاد الأميركي". أضاف:" أدى ذلك إلى هبوط حاد في سعر صرف الدولار. ويبدو أن انتقادات ترامب لرئيس البنك المركزي ، جيروم باول ، بسبب عدم تخفيض نسبة الفائدة، زاد أيضاً من الضغوط على الورقة الخضراء. وترتفع قيمة جميع العملات وتنخفض مدفوعة بالعديد من العوامل، من بينها توقعات التضخم، وسياسات البنك المركزي. ولكن مؤشر الدولار، الذي يقيس قوة العملة الأمريكية مقارنة بالعملات الأخرى، هوى إلى أدنى مستوياته، منذ ثلاثة أعوام". هل هذا غير معتاد؟ أكمل التقرير:" يُنظر إلى الدولار عادة على أنه استثمار آمن في زمن التقلبات والأزمات. وعليه فإن الهبوط الحاد في قيمة العملة، فضلاً عن بيع السندات الحكومية، التي تُعتبر هي الأخرى أصولاً آمنة، أمر غير اعتيادي. وتقول جين فولي، مديرة استراتيجية الصرف الأجنبي في مصرف رابوبنك، إن انهيار سعر صرف الدولار كان صادماً بعد إعلان ترامب عن التعريفات الجمركية التي سماها "يوم التحرير". "فقد تقبل السوق لعدة سنوات قصة نمو الاقتصاد الأميركي. وكانت البورصات الأميركية متفوقة على البورصات الأخرى. وفجأة يقول لك خبراء الاقتصاد اليوم إن التعريفات ستدفع بالولايات المتحدة إلى التضخم". وتشير الخبيرة أساساً إلى بيع واسع للأصول الأميركية من سندات وعملة. وقد أثار ذلك تكهنات حول ما إذا كان الانخفاض قد يشير إلى تحول أوسع نطاقاً بعيداً عن الولايات المتحدة، وكذلك عن الدولار. ماذا يعني الدولار الضعيف؟ حسب التقرير، سيلاحظ الأميركي العادي ضعف الدولار عندما يسافر إلى الخارج، فيجد أن أمواله لن تأخذه إلى أماكن بعيدة. أما السياح الأجانب فيجدون أن عملاتهم تشتري لهم أكثر. ولكن تذبذب قيمة الدولار له تأثير قوي على المستوى الدولي أكبر من تأثير غيره من العملات. والسبب في ذلك هو أن العملة الأميركية هي عملة الاحتياط الأولى في العالم. وهذا يعني أن البنوك المركزية في كل أنحاء العالم تحتفظ بكميات كبيرة منها، باعتبارها جزءاً من احتياط النقد الأجنبي الخاص بها. والبنوك المركزية تستعمل الدولار في تعاملاتها الدولية، لتسديد الديون، أو لدعم نسبة الصرف المحلية. ويعد الدولار أيضاً العملة الأساسية في التجارة الدولية. وتذكر فولي أن حوالي نصف الفواتير في العالم تدفع بالدولا". ويعني هبوط الدولار أن المنتجات الأميركية ستكون أرخص في السوق، بينما قد تصبح السلع المستوردة أغلى بسبب ضعف العملة. والكثير من السلع المتداولة عالمياً مثل النفط والغاز يكون تسعيرها بالدولار. فالدولار الضعيف يجعل النفط الخام أرخص بالنسبة للدول التي تستعمل عملات أخرى. تابع التقرير:" ترمز قوة الدولار في الولايات المتحدة إلى قوة أمريكا السياسية. فلا يعقل بالنسبة للأمريكيين أن تفقد بلادهم مكانة احتياط الصرفي العالمي، التي تتمتع بها. وتقول فولي إن عملات أخرى أخذت تتقوى، ولكن هذا لن يجعل الدولار يفقد مركزه الأول في وقت قريب. هذا على الرغم من أن مسؤولاً في الخزانة الأميركية قال العام الماضي إنه لا ينبغي للولايات المتحدة أن تعتبر هذه المكانة حقاً مكتسباً. وترى أن الدولار سيستعيد بعض ما فقده في الأسابيع المقبلة، ولكنه لن يعود إلى قوته السابقة. وذلك لأن كل حركة كبيرة في السوق توفر إمكانيات لتحقيق الأرباح. فلو قرر المستثمرون مثلاً أن يبيعوا اليورو بينما هو في أعلى مستوياته، فإن ذلك قد يؤدي إلى انهيار اليورو وصعود الدولار. وستراقب الأسواق ما إذا كان ترامب سيواصل انتقاده لرئيس الاحتياطي الفيدرالي. فقد وصف باول بأنه من أكبر "الفاشلين"، ودعا علناً إلى "إقالته". وإذا تعرض باول إلى ضغوط فإن الأسواق ستتساءل عن مصداقية الاحتياطي الفيدرالي ، وهو أمر في غاية الأهمية. وتقول سوزانا ستريتر، رئيسة قسم المال والأسواق في شركة هارسغريفز لانسدوان للخدمات المالية: "استقلالية البنك المركزي مسألة ضرورية لضمان استقرار الأسعار على المدى الطويل ، ولحماية صُنّاع السياسات من الضغوط السياسية الظرفية"، حسب " بي بي سي".


أخبار مصر
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
ماذا يعني انهيار الدولار؟
ماذا يعني انهيار الدولار؟ عادة ما تشهد العملات النقدية صعوداً وهبوطاً باستمرار، لكن سعر صرف الدولار شهد تراجعاً كبيراً في الأشهر الأخيرة.فلماذا هذا الهبوط، ولماذا ينبغي أن نتهم به؟ ما الذي حدث للدولار منذ انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب؟ كان سعر صرف الدولار في صعود أثناء الخريف، الذي سبق الانتخابات الرئاسية في 2024، بفضل نمو نسبي في الاقتصاد الأمريكي، واستمر في قوته بعد فوز ترامب بالرئاسة، في نوفمبر/تشرين الثاني، على أمل أن يواصل صعوده.وكان للحديث عن سياسة ترامب التجارية تأثير أيضاً. فالكثير من المستثمرين اعتقدوا أن تؤدي التعريفات الجمركية، التي وعد بفرضها، إلى زيادة التضخم. وهو ما يجبر البنك المركزي الأمريكي على رفع نسبة الفائدة، أو على الأقل عدم خفضها بالسرعة التي كانت متوقعة.فرفع نسبة الفائدة في الولايات المتحدة يجعل الدولار أكثر جاذبية، إذ يعني أن المستثمرين سيحققون أرباحاً أكبر من سيولتهم النقدية بالدولار مقارنة بالعملات الأخرى.ولكن التفاضل تغير في الأشهر الأخيرة، بعد ظهور تفاصيل هذه التعريفات، وما تلاها من تعليق أو توسيع مثلما حدث في حالة الصين، ما أثار شكوكاً بخصوص تأثيرها.وتتوقع أغلب التقديرات الآن أن يتراجع نمو الاقتصاد الأمريكي.وأدى ذلك إلى هبوط حاد في سعر صرف الدولار. ويبدو أن انتقادات ترامب لرئيس البنك المركزي، جيروم باول، بسبب عدم تخفيض نسبة الفائدة، زاد أيضاً من الضغوط على الورقة الخضراء.وترتفع قيمة جميع العملات وتنخفض مدفوعة بالعديد من العوامل، من بينها توقعات التضخم، وسياسات البنك المركزي.ولكن مؤشر الدولار، الذي يقيس قوة العملة الأمريكية مقارنة بالعملات الأخرى، هوى إلى أدنى مستوياته، منذ ثلاثة أعوام.هل هذا غير معتاد؟ يُنظر إلى الدولار عادة على أنه استثمار آمن في زمن التقلبات والأزمات.وعليه فإن الهبوط الحاد في قيمة العملة، فضلاً عن بيع السندات الحكومية، التي تُعتبر هي الأخرى أصولاً آمنة، أمر غير اعتيادي.وتقول جين فولي، مديرة استراتيجية الصرف الأجنبي في مصرف رابوبنك، إن انهيار سعر صرف الدولار كان صادماً بعد إعلان ترامب عن التعريفات الجمركية التي سماها 'يوم التحرير'.'فقد تقبل السوق لعدة سنوات قصة نمو الاقتصاد الأمريكي. وكانت البورصات الأمريكية متفوقة على البورصات الأخرى. وفجأة يقول لك خبراء الاقتصاد اليوم إن التعريفات ستدفع بالولايات المتحدة إلى التضخم'.وتشير الخبيرة أساساً إلى بيع واسع للأصول الأمريكية من سندات وعملة.وقد أثار ذلك تكهنات حول ما إذا كان الانخفاض قد يشير إلى…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


لبنان اليوم
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- لبنان اليوم
اليورو يحقق مكاسب والدولار يشهد تراجعاً مع تصاعد القلق من الركود العالمي
شهدت الأسواق المالية العالمية اليوم الإثنين اضطرابات كبيرة بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن فرض رسوم جمركية شاملة، مما دفع المستثمرين إلى الابتعاد عن الأصول ذات المخاطر العالية والتوجه نحو الملاذات الآمنة في ظل تزايد المخاوف من ركود اقتصادي عالمي وشيك. وسجلت البورصات العالمية تراجعاً حاداً، حيث تعرضت مؤشرات الأسهم الآسيوية وعقود 'وول ستريت' الآجلة لانخفاضات ملحوظة. في الوقت ذاته، توقع المستثمرون أن يؤدي التباطؤ الاقتصادي إلى دفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي إلى خفض أسعار الفائدة في الشهر المقبل. وبحسب وكالة 'رويترز'، شهدت العملات المرتبطة بالمخاطر مثل الدولار الأسترالي والنيوزيلندي، والكرونة السويدية والنرويجية تراجعاً مقابل الدولار الأميركي، الذي بدوره انخفض أمام العملات الآمنة. حيث هبط الدولار بنسبة 0.75% مقابل الين الياباني إلى 145.790، بعد أن انخفض بأكثر من 1.4% في وقت سابق من الجلسة، ليواصل تراجعه بنسبة 2% منذ الأسبوع الماضي. وفي المقابل، سجلت عملات مثل الين والفرنك السويسري ارتفاعات كبيرة، حيث تراجع الدولار إلى أدنى مستوى له في ستة أشهر أمام الفرنك السويسري، مسجلاً انخفاضاً بنسبة 1.15% ليصل إلى 0.8505. تزامن ذلك مع ارتفاع أسعار الذهب وزيادة الطلب على السندات الحكومية، في دلالة واضحة على التحول نحو الأصول الأكثر أماناً. على صعيد آخر، سجل اليورو ارتفاعاً بنسبة 0.5% ليصل إلى 1.1018 دولار، مستفيداً من تحركات المستثمرين الذين اتجهوا بعيداً عن الأصول الأميركية. وقد أضافت جين فولي، رئيسة استراتيجية العملات الأجنبية في 'رابوبنك'، أن أداء اليورو القوي قد يكون نتيجة لتحسن وضع الحساب الجاري لمنطقة اليورو أو زيادة الحذر تجاه الاقتصاد الأميركي.


العربية
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
ارتفاع الين وتراجع الإقبال على الدولار بسبب الرسوم الجمركية
ارتفع الين اليوم الاثنين، وسجل الذهب ذروة جديدة وسط حالة من الضبابية بسبب الرسوم الجمركية الأميركية ألقت بظلالها على آفاق التضخم والنمو الاقتصادي في الولايات المتحدة وأبعدت المتعاملين عن الأصول عالية المخاطر وعن الدولار. وتشهد السوق حالة من التوتر قبيل جولة جديدة من الرسوم الجمركية المضادة من المقرر أن يعلن عنها البيت الأبيض يوم الأربعاء. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت متأخر من أمس الأحد إن رسوما جمركية ستفرض على جميع الدول تقريبا هذا الأسبوع. ولم يقدم تفاصيل. وارتفع الين إلى 148.7 للدولار خلال اليوم وسجل زيادة 0.37% في أحدث التعاملات إلى 149.280 للدولار. وارتفعت العملة اليابانية 0.82% يوم الجمعة، عندما أظهرت بيانات أميركية ارتفاع التضخم الأساسي بأكثر من المتوقع الشهر الماضي، ما أجج المخاوف من الركود التضخمي. وقالت رئيسة أبحاث النقد الأجنبي في رابو بنك، جين فولي: "أعتقد أن الشيء الوحيد الذي يمكن قوله على وجه اليقين هو أن حالة الضبابية لن تنتهي بإعلان ترامب عن الرسوم الجمركية المضادة في الثاني من أبريل". وبلغ الذهب ذروة جديدة عند 3128.06 دولار للأونصة، مواصلا تسجيل مستويات قياسية مرتفعة لثلاث جلسات متتالية. وتراجع اليورو 0.11% إلى 1.0821 دولار، على الرغم من أنه من المتوقع أن يسجل زيادة بنحو 4.5% هذا الربع في أكبر قفزة له منذ الربع الثالث من عام 2022، بدعم من الإصلاح المالي في ألمانيا. واستقر مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية، عند 104.01. وقالت فولي "هذا الأسبوع هو أسبوع بيانات مهم للغاية بالنسبة للولايات المتحدة، خاصة مع بيانات الوظائف في نهاية الأسبوع، ويبدو أن السوق مترددة بعض الشيء في شراء الدولار". ومن المقرر صدور بيانات الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة يوم الجمعة. ومن ناحية أخرى ارتفع الجنيه الإسترليني 0.19% إلى 1.2955 دولار، ومن المتوقع أن يسجل ارتفاعا شهريا بنحو 3% وهو الأفضل منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023. وقال متحدث باسم الحكومة البريطانية، إن رئيس الوزراء كير ستارمر وترامب أجريا "مفاوضات بناءة" نحو اتفاق تجاري خلال اتصال هاتفي أمس الأحد. ومع ذلك، تتوقع بريطانيا أن تتعرض لرسوم جمركية عالمية هذا الأسبوع. وهبط الدولار الكندي إلى 1.4347 للدولار الأميركي. كما تراجع البيزو المكسيكي إلى 20.3808 للدولار. وانخفض الدولار الأسترالي 0.6% إلى 0.6252 دولار اليوم الاثنين، قبيل اجتماع السياسة النقدية لبنك الاحتياطي الأسترالي غدا الثلاثاء.