logo
#

أحدث الأخبار مع #راجناثسينغ،

تبادل الاتهامات بدعم الإرهاب.. عقبة في طريق السلام بين الهند وباكستان
تبادل الاتهامات بدعم الإرهاب.. عقبة في طريق السلام بين الهند وباكستان

البوابة

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • البوابة

تبادل الاتهامات بدعم الإرهاب.. عقبة في طريق السلام بين الهند وباكستان

فى أبريل ٢٠٢٥، شهدت العلاقات بين الهند وباكستان توترًا متصاعدًا إثر تبادل الاتهامات بشأن دعم الإرهاب، وسط تصاعد فى الاشتباكات العسكرية على الحدود خاصة فى منطقة كشمير المتنازع عليها، مما أعاد إلى الواجهة النزاع القديم بين الجارين الإقليميين. تركز هذه التطورات على هجوم نفذه مسلحون فى إقليم جامو وكشمير الذى تديره الهند، ما دفع نيودلهى إلى تحميل إسلام آباد مسئولية تمويل ودعم الجماعات المسلحة، وهو ما نفته باكستان بشدة. اتهامات هندية مجددا بدعم الإرهاب قال وزير الدفاع الهندي، راجناث سينغ، فى تصريحات مؤخرا إن صندوق النقد الدولى يجب أن يعيد النظر فى قرض بقيمة مليار دولار لباكستان بزعم أنه "يمول الإرهاب". وأضاف: "أعتقد أن جزءًا كبيرًا من المليار دولار القادمة من صندوق النقد الدولى سوف يُستخدم لتمويل البنية التحتية للإرهاب فى باكستان. أى مساعدة اقتصادية تُمنح لباكستان ليست سوى تمويل للإرهاب." ورغم اعتراضات الهند، وافق صندوق النقد الدولى على مراجعة برنامج القروض لباكستان، مما أتاح لها الحصول على دفعة بقيمة مليار دولار. وأوضحت وزارة المالية الهندية أن الهند امتنعت عن التصويت على المراجعة، معربة عن "مخاوف بشأن فعالية برامج صندوق النقد الدولى فى حالة باكستان نظرا لسجلها الضعيف". من جانبها، رفضت باكستان هذه الاتهامات، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية، شفقت على خان، إن محاولة الهند لعرقلة الدعم الدولى لباكستان تعكس "إحباط نيودلهي". وأضاف: "إن محاولة انتقاد مؤسسة مثل صندوق النقد الدولى دليل على هذا اليأس". تصعيد خطير فى كشمير اندلعت اشتباكات عسكرية بين القوات الهندية والباكستانية على طول خط السيطرة فى كشمير الأسبوع الماضي، فى أسوأ أعمال عنف عسكرى بين البلدين منذ عقود. أسفرت المواجهات عن مقتل نحو ٧٠ شخصًا من الجانبين، بينهم مدنيون وجنود. وترجع هذه المواجهات إلى هجوم نفذه مسلحون على سياح فى جامو، وهو الهجوم الذى اتهمت فيه الهند باكستان بدعم الجماعات التى نفذته، فيما نفت إسلام آباد هذه الاتهامات، معتبرة إياها "محاولة من الهند لتبرير سياساتها القمعية فى كشمير". بعد تصاعد العنف، توصل الطرفان إلى اتفاق على وقف إطلاق النار بداية من يوم السبت، بعد وساطة دولية، كان من ضمنها زيارة وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، إلى إسلام آباد لبحث سبل خفض التوتر. تاريخ طويل من الخلافات تعود جذور النزاع بين الهند وباكستان إلى تقسيم شبه القارة الهندية عام ١٩٤٧، عندما قُسمت الإمبراطورية البريطانية إلى دولتين مستقلتين هما الهند وباكستان، مع إقليم كشمير المتنازع عليه ذى الأغلبية المسلمة، والذى ظل نقطة خلاف مركزية بين الجانبين. منذ ذلك الحين، اتهمت الهند باكستان بدعم وتمويل الجماعات المسلحة التى تعمل على زعزعة استقرار كشمير، مثل جماعة "جيش محمد" و"عسكر طيبة"، والتى تنشط داخل الهند وتنفذ هجمات تستهدف المدنيين والقوات الأمنية. فى المقابل، تتهم باكستان الهند باستخدام "إرهاب الدولة" لقمع السكان المسلمين فى كشمير، واتهامات مماثلة بارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان، إضافة إلى اتهامات بأن الهند تدعم جماعات مسلحة داخل الأراضى الباكستانية. بلغ النزاع ذروته فى عدة مناسبات، منها هجوم بولواما فى عام ٢٠١٩ الذى أسفر عن مقتل ٤٠ جنديًا هنديًا، وهو الهجوم الذى ردت عليه الهند بضربات جوية داخل الأراضى الباكستانية، متهمة إياها بتدريب ودعم الإرهابيين، وهو ما نفته إسلام آباد وتعكس الاتهامات المتبادلة واقعًا معقدًا من عدم الثقة والتوترات السياسية العميقة بين الهند وباكستان. ويرى محللون أن هذه الاتهامات تُستخدم فى أحيان كثيرة كأداة سياسية لكسب الدعم الداخلى وتبرير الإجراءات الأمنية والعسكرية. وترى الهند فى دعم باكستان للجماعات المسلحة تهديدًا وجوديًا لأمنها الوطني، وتتبنى سياسات صارمة ضد التمويل والدعم اللوجستى لتلك الجماعات، وتستخدم باكستان من جهتها، الاتهامات الهندية لتبرير سياساتها فى كشمير وتسليط الضوء على "انتهاكات حقوق الإنسان" التى تطال المدنيين فى الإقليم. وتعتبر هذه الاتهامات محاولة هندية لإبقاء النزاع على حاله، وتؤدى هذه الديناميكية إلى تفاقم التوترات وتعطيل أى فرص للحوار السياسى أو الحلول السلمية، كما ترفع من احتمالات التصعيد العسكرى على الحدود. تلعب الأزمة الاقتصادية دورًا هامًا فى المشهد الباكستانى الحالي، حيث تعانى باكستان من ديون ضخمة وأزمة مالية حادة وصلت إلى حافة التخلف عن السداد فى ٢٠٢٣، مما دفعها إلى طلب دعم صندوق النقد الدولي. فى هذا السياق، وافق الصندوق على خطة إنقاذ بقيمة ٧ مليارات دولار شملت قرضًا بقيمة مليار دولار، مما ساعد فى تخفيف الأعباء المالية مؤقتًا. ولكن الهند أعربت عن معارضتها لهذه المساعدات بسبب المخاوف من أن تمويل باكستان قد يُستخدم لدعم الإرهاب، وهذا التوتر الاقتصادى يعكس جزءًا من الصراع الأوسع، حيث تستغل كل دولة الأوضاع الاقتصادية والسياسية لتقوية موقفها فى النزاع. تُعد الاتهامات المتبادلة بدعم الإرهاب حجر عثرة أساسى أمام تحسين العلاقات بين الهند وباكستان، حيث تعزز حالة العداء وعدم الثقة بين الطرفين، على الرغم من محاولات متكررة لاستئناف الحوار، فإن أى محادثات بين البلدين غالبًا ما تنهار بسبب هذه الاتهامات وتصاعد العنف، مما يجعل مسار السلام هشًا وغير مضمون. ويظل مستقبل العلاقات مرهونًا بإرادة سياسية حقيقية من الطرفين لخفض التصعيد، وتبنى سياسات تتيح فتح قنوات حوار جادة تستند إلى احترام السيادة الوطنية وعدم التدخل فى الشئون الداخلية.

تبادل الاتهامات بدعم الإرهاب.. عقبة في طريق السلام بين الهند وباكستان
تبادل الاتهامات بدعم الإرهاب.. عقبة في طريق السلام بين الهند وباكستان

الحركات الإسلامية

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • الحركات الإسلامية

تبادل الاتهامات بدعم الإرهاب.. عقبة في طريق السلام بين الهند وباكستان

في أبريل 2025، شهدت العلاقات بين الهند وباكستان توترًا متصاعدًا إثر تبادل الاتهامات بشأن دعم الإرهاب، وسط تصاعد في الاشتباكات العسكرية على الحدود خاصة في منطقة كشمير المتنازع عليها، مما أعاد إلى الواجهة النزاع القديم بين الجارين الإقليميين. تركز هذه التطورات على هجوم نفذه مسلحون في إقليم جامو وكشمير الذي تديره الهند، ما دفع نيودلهي إلى تحميل إسلام آباد مسؤولية تمويل ودعم الجماعات المسلحة، وهو ما نفته باكستان بشدة. اتهامات هندية مجددا بدعم الإرهاب: قال وزير الدفاع الهندي، راجناث سينغ، في تصريحات مؤخرا أن صندوق النقد الدولي يجب أن يعيد النظر في قرض بقيمة مليار دولار لباكستان بزعم أنه "يمول الإرهاب". واضاف: "أعتقد أن جزءًا كبيرًا من المليار دولار القادمة من صندوق النقد الدولي سوف يُستخدم لتمويل البنية التحتية للإرهاب في باكستان. أي مساعدة اقتصادية تُمنح لباكستان ليست سوى تمويل للإرهاب." ورغم اعتراضات الهند، وافق صندوق النقد الدولي على مراجعة برنامج القروض لباكستان، مما أتاح لها الحصول على دفعة بقيمة مليار دولار. وأوضحت وزارة المالية الهندية أن الهند امتنعت عن التصويت على المراجعة، معربة عن "مخاوف بشأن فعالية برامج صندوق النقد الدولي في حالة باكستان نظرا لسجلها الضعيف". من جانبها، رفضت باكستان هذه الاتهامات، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية، شفقت علي خان، إن محاولة الهند لعرقلة الدعم الدولي لباكستان تعكس "إحباط نيودلهي". وأضاف: "إن محاولة انتقاد مؤسسة مثل صندوق النقد الدولي دليل على هذا اليأس". تصعيد خطير في كشمير: اندلعت اشتباكات عسكرية بين القوات الهندية والباكستانية على طول خط السيطرة في كشمير الأسبوع الماضي، في أسوأ أعمال عنف عسكري بين البلدين منذ عقود. أسفرت المواجهات عن مقتل نحو 70 شخصًا من الجانبين، بينهم مدنيون وجنود. وترجع هذه المواجهات إلى هجوم نفذه مسلحون على سياح في جامو ، وهو الهجوم الذي اتهمت فيه الهند باكستان بدعم الجماعات التي نفذته، فيما نفت إسلام آباد هذه الاتهامات، معتبرة إياها "محاولة من الهند لتبرير سياساتها القمعية في كشمير". بعد تصاعد العنف، توصل الطرفان إلى اتفاق على وقف إطلاق النار بداية من يوم السبت، بعد وساطة دولية، كان من ضمنها زيارة وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، إلى إسلام آباد لبحث سبل خفض التوتر. تاريخ طويل من الخلافات تعود جذور النزاع بين الهند وباكستان إلى تقسيم شبه القارة الهندية عام 1947، عندما قُسمت الإمبراطورية البريطانية إلى دولتين مستقلتين هما الهند وباكستان، مع إقليم كشمير المتنازع عليه ذي الأغلبية المسلمة، والذي ظل نقطة خلاف مركزية بين الجانبين. منذ ذلك الحين، اتهمت الهند باكستان بدعم وتمويل الجماعات المسلحة التي تعمل على زعزعة استقرار كشمير، مثل جماعة "جيش محمد" و"عسكر طيبة"، والتي تنشط داخل الهند وتنفذ هجمات تستهدف المدنيين والقوات الأمنية. في المقابل، تتهم باكستان الهند باستخدام "إرهاب الدولة" لقمع السكان المسلمين في كشمير، واتهامات مماثلة بارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان، إضافة إلى اتهامات بأن الهند تدعم جماعات مسلحة داخل الأراضي الباكستانية. بلغ النزاع ذروته في عدة مناسبات، منها هجوم بولواما في عام 2019 الذي أسفر عن مقتل 40 جنديًا هندياً، وهو الهجوم الذي ردت عليه الهند بضربات جوية داخل الأراضي الباكستانية، متهمة إياها بتدريب ودعم الإرهابيين، وهو ما نفته إسلام آباد. وتعكس الاتهامات المتبادلة واقعًا معقدًا من عدم الثقة والتوترات السياسية العميقة بين الهند وباكستان. ويرى محللون أن هذه الاتهامات تُستخدم في أحيان كثيرة كأداة سياسية لكسب الدعم الداخلي وتبرير الإجراءات الأمنية والعسكرية. وترى الهند في دعم باكستان للجماعات المسلحة تهديدًا وجوديًا لأمنها الوطني، وتتبنى سياسات صارمة ضد التمويل والدعم اللوجستي لتلك الجماعات، وتستخدم باكستان من جهتها، الاتهامات الهندية لتبرير سياساتها في كشمير وتسليط الضوء على "انتهاكات حقوق الإنسان" التي تطال المدنيين في الإقليم، وتعتبر هذه الاتهامات محاولة هندية لإبقاء النزاع على حاله، وتؤدي هذه الديناميكية إلى تفاقم التوترات وتعطيل أي فرص للحوار السياسي أو الحلول السلمية، كما ترفع من احتمالات التصعيد العسكري على الحدود. تلعب الأزمة الاقتصادية دورًا هامًا في المشهد الباكستاني الحالي، حيث تعاني باكستان من ديون ضخمة وأزمة مالية حادة وصلت إلى حافة التخلف عن السداد في 2023، مما دفعها إلى طلب دعم صندوق النقد الدولي. وفي هذا السياق، وافق الصندوق على خطة إنقاذ بقيمة 7 مليارات دولار شملت قرضًا بقيمة مليار دولار، مما ساعد في تخفيف الأعباء المالية مؤقتًا. ولكن الهند أعربت عن معارضتها لهذه المساعدات بسبب المخاوف من أن تمويل باكستان قد يُستخدم لدعم الإرهاب، وهذا التوتر الاقتصادي يعكس جزءًا من الصراع الأوسع، حيث تستغل كل دولة الأوضاع الاقتصادية والسياسية لتقوية موقفها في النزاع. تُعد الاتهامات المتبادلة بدعم الإرهاب حجر عثرة أساسي أمام تحسين العلاقات بين الهند وباكستان، حيث تعزز حالة العداء وعدم الثقة بين الطرفين، على الرغم من محاولات متكررة لاستئناف الحوار، فإن أي محادثات بين البلدين غالبًا ما تنهار بسبب هذه الاتهامات وتصاعد العنف، مما يجعل مسار السلام هشًا وغير مضمون. ويظل مستقبل العلاقات مرهونًا بإرادة سياسية حقيقية من الطرفين لخفض التصعيد، وتبني سياسات تتيح فتح قنوات حوار جادة تستند إلى احترام السيادة الوطنية وعدم التدخل في الشؤون الداخلية.

باكستان تُسقط 5 من أقوى مقاتلات الهند.. ماذا تعرف عن طائرات رافال الفرنسية؟
باكستان تُسقط 5 من أقوى مقاتلات الهند.. ماذا تعرف عن طائرات رافال الفرنسية؟

وطنا نيوز

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وطنا نيوز

باكستان تُسقط 5 من أقوى مقاتلات الهند.. ماذا تعرف عن طائرات رافال الفرنسية؟

وطنا اليوم:قالت مصادر أمنية باكستانية، الأربعاء، إن الجيش الباكستاني أسقط 5 طائرات تابعة لسلاح الجو الهندي وطائرة مسيرة واحدة، وذلك بعد أن شنت الهند ضربات عسكرية على أهداف في باكستان. وأضافت المصادر، في بيان، أن 3 طائرات رافال فرنسية الصنع، وطائرة ميغ 29، وطائرة سوخوي 30 أُسقطت 'دفاعا عن النفس'، وتابعت أنه تم أيضًا إسقاط طائرة مسيرة من طراز هيرون. وقبيل هذا التصعيد الأخير، كانت الهند تمتلك 36 مقاتلة 'رافال' في أسطولها الجوي، تم شراؤها من شركة 'داسو للطيران' الفرنسية. كانت نيودلهي قد طلبت هذه المقاتلات لأول مرة في عام 2016، وبدأت باستلامها اعتبارًا من عام 2020. وآنذاك، وصف وزير الدفاع الهندي، راجناث سينغ، هذه الطائرات بأنها 'من بين الأفضل في العالم'، مؤكدًا أنها ستجعل سلاح الجو الهندي 'أكثر قوة في ردع أي تهديد محتمل لوطننا'. في أواخر أبريل، وقّعت الهند صفقة جديدة بقيمة 7.4 مليار دولار لشراء 26 طائرة 'رافال' إضافية من فرنسا، على أن يبدأ تسليمها في عام 2030. معلومات عن طائرات 'رافال': تتوفر هذه المقاتلات بنسختين، إما بمقعد واحد أو بمقعدين، ويمكن تزويدها بصواريخ جو-جو، وجو-أرض، وصواريخ مضادة للسفن، بالإضافة إلى مدفع عيار 30 ملم، وفقًا لما ذكره المصنع الفرنسي. وتروج شركة 'داسو للطيران' لنظام التحكم في الطيران الخاص بطائرات 'رافال'، الذي يسمح لها بالتحليق تلقائيًا وفقاً لتضاريس الأرض وفي جميع الظروف الجوية. ورغم أن 'رافال' ليست من فئة الطائرات الشبحية، إلا أنها تتمتع بتصميم منخفض البصمة يجعل من الصعب رصدها على الرادار. وتتميز المقاتلة أيضًا بخبرة قتالية واسعة، تُعد من أبرز نقاط تفوقها. وقد استخدمت القوات الفرنسية هذه الطائرات في عمليات عسكرية في أفغانستان، وليبيا، ومالي، والعراق، وسوريا، وفقًا للموقع الرسمي لشركة 'داسو للطيران'. ونشرت وسائل إعلام رسمية باكستانية، اليوم، مشاهد مصورة قالت إنها توثّق لحظة تصدي الدفاعات الجوية الباكستانية لهجوم شنّته مقاتلات هندية على أهداف داخل الأراضي الباكستانية. وبحسب مصادر أمنية باكستانية، تمكنت قوات الدفاع الجوي من إسقاط 5 طائرات مقاتلة تابعة لسلاح الجو الهندي، بالإضافة إلى طائرة مسيّرة، أثناء الهجوم الذي وصفته إسلام أباد بأنه 'عدوان سافر'. ويأتي هذا التصعيد في ظل توتر متصاعد بين الجارتين النوويتين، عقب اتهامات متبادلة وعمليات عسكرية متكررة على جانبي خط السيطرة في إقليم كشمير المتنازع عليه.

باكستان تُسقط 3 من أقوى مقاتلات الهند.. ماذا تعرف عن طائرات رافال الفرنسية؟
باكستان تُسقط 3 من أقوى مقاتلات الهند.. ماذا تعرف عن طائرات رافال الفرنسية؟

أخبار مصر

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار مصر

باكستان تُسقط 3 من أقوى مقاتلات الهند.. ماذا تعرف عن طائرات رافال الفرنسية؟

باكستان تُسقط 3 من أقوى مقاتلات الهند.. ماذا تعرف عن طائرات رافال الفرنسية؟ قالت مصادر أمنية باكستانية، إن 3 من أصل 5 طائرات هندية أسقطتها كانت من طراز 'رافال'، وهي من بين أكثر المقاتلات تطورًا في سلاح الجو الهندي، وقد تم شراؤها خلال السنوات الأخيرة ضمن مساعي نيودلهي لتعزيز قدراتها العسكرية.وقبيل هذا التصعيد الأخير، كانت الهند تمتلك 36 مقاتلة 'رافال' في أسطولها الجوي، تم شراؤها من شركة 'داسو للطيران' الفرنسية. كانت نيودلهي قد طلبت هذه المقاتلات لأول مرة في عام 2016، وبدأت باستلامها اعتبارًا من عام 2020.وآنذاك، وصف وزير الدفاع الهندي، راجناث سينغ، هذه الطائرات بأنها 'من بين الأفضل في العالم'، مؤكدًا أنها ستجعل سلاح الجو الهندي 'أكثر قوة في ردع أي تهديد محتمل لوطننا'.في أواخر أبريل، وقّعت الهند صفقة جديدة بقيمة 7.4 مليار دولار لشراء 26 طائرة 'رافال' إضافية من فرنسا، على أن يبدأ تسليمها في عام 2030.معلومات عن طائرات 'رافال': تتوفر هذه المقاتلات بنسختين، إما بمقعد واحد أو بمقعدين، ويمكن تزويدها بصواريخ جو-جو، وجو-أرض، وصواريخ مضادة للسفن، بالإضافة إلى مدفع عيار 30 ملم، وفقًا لما ذكره المصنع الفرنسي.وتروج شركة 'داسو للطيران' لنظام التحكم في الطيران الخاص بطائرات 'رافال'، الذي يسمح لها بالتحليق تلقائيًا وفقاً لتضاريس الأرض وفي جميع الظروف الجوية.ورغم أن 'رافال' ليست من فئة الطائرات الشبحية، إلا أنها تتمتع بتصميم منخفض البصمة يجعل من الصعب رصدها على الرادار. وتتميز المقاتلة أيضًا بخبرة قتالية…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

باكستان تُسقط 3 من أقوى مقاتلات الهند.. ماذا تعرف عن طائرات رافال الفرنسية؟
باكستان تُسقط 3 من أقوى مقاتلات الهند.. ماذا تعرف عن طائرات رافال الفرنسية؟

مصراوي

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصراوي

باكستان تُسقط 3 من أقوى مقاتلات الهند.. ماذا تعرف عن طائرات رافال الفرنسية؟

القاهرة- مصراوي قالت مصادر أمنية باكستانية، إن 3 من أصل 5 طائرات هندية أسقطتها كانت من طراز "رافال"، وهي من بين أكثر المقاتلات تطورًا في سلاح الجو الهندي، وقد تم شراؤها خلال السنوات الأخيرة ضمن مساعي نيودلهي لتعزيز قدراتها العسكرية. وقبيل هذا التصعيد الأخير، كانت الهند تمتلك 36 مقاتلة "رافال" في أسطولها الجوي، تم شراؤها من شركة "داسو للطيران" الفرنسية. كانت نيودلهي قد طلبت هذه المقاتلات لأول مرة في عام 2016، وبدأت باستلامها اعتبارًا من عام 2020. وآنذاك، وصف وزير الدفاع الهندي، راجناث سينغ، هذه الطائرات بأنها "من بين الأفضل في العالم"، مؤكدًا أنها ستجعل سلاح الجو الهندي "أكثر قوة في ردع أي تهديد محتمل لوطننا". في أواخر أبريل، وقّعت الهند صفقة جديدة بقيمة 7.4 مليار دولار لشراء 26 طائرة "رافال" إضافية من فرنسا، على أن يبدأ تسليمها في عام 2030. معلومات عن طائرات "رافال": تتوفر هذه المقاتلات بنسختين، إما بمقعد واحد أو بمقعدين، ويمكن تزويدها بصواريخ جو-جو، وجو-أرض، وصواريخ مضادة للسفن، بالإضافة إلى مدفع عيار 30 ملم، وفقًا لما ذكره المصنع الفرنسي. وتروج شركة "داسو للطيران" لنظام التحكم في الطيران الخاص بطائرات "رافال"، الذي يسمح لها بالتحليق تلقائيًا وفقاً لتضاريس الأرض وفي جميع الظروف الجوية. ورغم أن "رافال" ليست من فئة الطائرات الشبحية، إلا أنها تتمتع بتصميم منخفض البصمة يجعل من الصعب رصدها على الرادار. وتتميز المقاتلة أيضًا بخبرة قتالية واسعة، تُعد من أبرز نقاط تفوقها. وقد استخدمت القوات الفرنسية هذه الطائرات في عمليات عسكرية في أفغانستان، وليبيا، ومالي، والعراق، وسوريا، وفقًا للموقع الرسمي لشركة "داسو للطيران". ونشرت وسائل إعلام رسمية باكستانية، اليوم، مشاهد مصورة قالت إنها توثّق لحظة تصدي الدفاعات الجوية الباكستانية لهجوم شنّته مقاتلات هندية على أهداف داخل الأراضي الباكستانية. وبحسب مصادر أمنية باكستانية، تمكنت قوات الدفاع الجوي من إسقاط 5 طائرات مقاتلة تابعة لسلاح الجو الهندي، بالإضافة إلى طائرة مسيّرة، أثناء الهجوم الذي وصفته إسلام أباد بأنه "عدوان سافر". ولم تعلّق الهند رسميًا حتى الآن على هذه المزاعم، فيما لم يتسنّ التحقق من صحة المقاطع المصورة بشكل مستقل من قبل وسائل إعلام دولية. ويأتي هذا التصعيد في ظل توتر متصاعد بين الجارتين النوويتين، عقب اتهامات متبادلة وعمليات عسكرية متكررة على جانبي خط السيطرة في إقليم كشمير المتنازع عليه. وأكد مسؤول حكومي باكستاني رفيع ثانٍ، نفس قائمة الطائرات التي تم إسقاطها. ولم توضح الإفادة مكان أو كيفية إسقاط الطائرات بدقة. وكان مسؤولون باكستانيون، قد أشاروا في وقت سابق إلى إسقاط ثلاث طائرات ومسيّرة واحدة. وفي وقت سابق قالت وسائل إعلام باكستانية، إن الجيش الباكستاني رد في ضربة انتقامية بتدمير مقر لواء بالجيش الهندي. وفقًا للمصادر، كانت الضربة جزءًا من رد عسكري أوسع على العدوان الهندي الأخير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store