أحدث الأخبار مع #راديوآسيا


وكالة الصحافة المستقلة
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الصحافة المستقلة
ترامب يوقف تمويل إذاعة صوت أمريكا وراديو أوروبا الحرة ويضع المئات في إجازة قسرية
المستقلة/-أطلقت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب حملة تخفيضات واسعة النطاق في إذاعة صوت أميركا، وإذاعة أوروبا الحرة/إذاعة الحرية، وبرامج حكومية أخرى التي تأسست بهدف الدفاع عن الديمقراطية حسب ما تقول واشنطن. وقال مدير المنظمة إنه تم وضع جميع موظفي إذاعة صوت أمريكا في إجازة 'إدارية'. بعد فترة وجيزة من تمرير الكونغرس لمشروع قانون التمويل الأخير، أصدر ترامب الجمعة أوامر لإدارته بتقليص وظائف العديد من الوكالات إلى الحد الأدنى الذي يتطلبه القانون. وشملت هذه الهيئات وكالة الإعلام الأمريكية العالمية، وهي منظمة حكومية ممولة من الميزانية التي تتبع لها إذاعة صوت أمريكا وإذاعة أوروبا الحرة وآسيا وإذاعة مارتي التي تبث الأخبار باللغة الإسبانية إلى كوبا. وفي صباح يوم السبت، كتبت كاري ليك، المرشحة الخاسرة لمنصب حاكم ولاية أريزونا ومجلس الشيوخ الأمريكي الذي عينه ترامب مستشارًا كبيرًا للوكالة، على موقع 'إكس' أنه على موظفي المؤسسات المذكورة فحص بريدهم الإلكتروني للحصول على مزيد من المعلومات. ويتحدث الفيديو الذي نشرته ليك عن تدابير خفض التكاليف ولكنه لا يذكر بالاسم موظفي صوت أمريكا أو مهمتها. وقد تم تصوير الفيديو في مبنى استأجرته إذاعة صوت أمريكا، والذي وصفته ليك بأنه وسيلة إهدار للمال. وقالت إنها ستحاول إنهاء عقد إيجار المبنى الذي استأجرته الوكالة لمدة 15 عاماً. وأضافت: 'نحن نبذل كل ما في وسعنا لإلغاء العقود التي يمكن إلغاؤها، وتوفير المال، وتقليل عدد الموظفين والتأكد من عدم إساءة استخدام أموالكم'. تضع الرسالة الموظفين في إجازة إدارية وتقول إنهم سيستمرون في الحصول على رواتبهم ومزاياهم 'حتى يتم إخطارهم بخلاف ذلك'. كما تطلب الرسالة من الموظفين عدم استخدام مرافق وكالة الإعلام العالمية وإعادة المعدات مثل الهواتف وأجهزة الكمبيوتر. 'هدية لأعداء أمريكا' وفي رد على قرار ترامب، قال مدير المنظمة مايكل أبراموفيتز في بيان: 'للمرة الأولى منذ 83 عاماً، توقفت إذاعة صوت أميركا اللامعة عن العمل'. وأضاف أن جميع موظفي المنظمة البالغ عددهم 1300 شخص تقريبًا قد أُعطوا إجازة. وقال أبراموفيتز: 'تعمل إذاعة صوت أمريكا على تعزيز الحرية والديمقراطية في جميع أنحاء العالم من خلال سرد قصة الولايات المتحدة وتقديم أخبار ومعلومات موضوعية ومتوازنة، خاصة لأولئك الذين يعيشون تحت وطأة الاستبداد'. وقال أحد المراسلين، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لأنه غير مخوّل بالتحدث إلى الصحافة: 'توقعنا حدوث شيء كهذا، وقد حدث اليوم'. وقالت منظمة 'مراسلون بلا حدود'، وهي منظمة دولية غير حكومية، إنها 'تدين هذا القرار باعتباره خروجاً عن الدور التاريخي للولايات المتحدة كمدافع عن حرية الإعلام وتدعو واشنطن إلى إعادة إذاعة صوت أمريكا وتحث الكونغرس والمجتمع الدولي على اتخاذ إجراءات ضد هذه الخطوة غير المسبوقة' حسب تعبيرها. كما أرسلت وكالة الإعلام العالمية الأمريكية إشعارات تفيد إنهاء المنح المقدمة لإذاعة آسيا الحرة وغيرها من البرامج التي تقع تحت إشرافها. تبث إذاعة 'صوت أمريكا' الأخبار المحلية الأمريكية إلى بلدان أخرى، وغالباً ما تترجم إلى اللغات المحلية. أما 'راديو آسيا الحرة' و'راديو أوروبا الحرة' و'مارتي' فتبث أخباراً موجهة نحو البلدان ذات الأنظمة الاستبدادية في تلك المناطق، وخاصة الصين وكوريا الشمالية وروسيا. وقال رئيس الشبكة ومديرها التنفيذي ستيفن كابوس في بيان: 'إن إلغاء اتفاقية منحة راديو أوروبا الحرة/راديو الحرية سيكون هدية كبيرة لأعداء أميركا'. تصل الشبكتان معاً إلى حوالي 427 مليون شخص. ويعود تاريخ تأسيسها إلى فترة الحرب الباردة وهي جزء من المنظمات الممولة من الحكومة هدفها توسيع نفوذ الولايات المتحدة ومحاربة الاستبداد. وتشمل هذه المنظمات الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية التي طالتها أيضا إجراءات ترامب بعد اعتراضه على أدائها. وتمثل هذه التخفيضات ضربة قوية لعنصر أساسي في نظام ما بعد الحرب الباردة، والذي لطالما حظي بدعم الحزبين الجمهوري والديمقراطي. ومن بين المديرين التنفيذيين في إذاعة صوت أمريكا ديك كارلسون، والد الصحفي المحافظ تاكر كارلسون. وقال توماس كينت، الرئيس والمدير التنفيذي السابق لإذاعة أوروبا الحرة/إذاعة الحرية، إن نوايا ترامب تجاه هذه الوكالات لا تزال غامضة. واعتبر أنه بدون هذه المصادر الإخبارية، سيكون من الصعب على واشنطن إيصال رسالتها إلى العالم. وقال كينت، وهو مستشار أخلاقيات الإعلام الدولي: 'بدون البث الدولي، ستكون صورة الولايات المتحدة وإدارة ترامب في أيدي الآخرين، بما في ذلك معارضو الإدارة، (وكذلك) الدول والأشخاص الذين ينظرون إلى الولايات المتحدة كعدوّ'. كما يشمل أمر ترامب بتقليص عدد من الوكالات الحكومية الأخرى الأقل شهرة مثل مركز وودرو ويلسون الدولي للعلماء (وهو مركز أبحاث غير حزبي)، ومجلس الوكالات الأمريكي الذي يُعنى بظاهرة التشرد، إلى جانب صندوق المؤسسات المالية لتنمية المجتمع.


سكاي نيوز عربية
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
ترامب يستهدف المؤسسات الإعلامية التي تمولها الدولة
ووجه ترامب إدارته، مساء الجمعة، بعد وقت قصير من موافقة الكونغرس على أحدث مشروع قانون للتمويل، بخفض وظائف عدة وكالات إلى الحد الأدنى الملزم قانونا. ويشمل هذا الوكالة الأميركية للإعلام العالمي، التي تضم فويس أوف أميركا وإذاعتي أوروبا الحرة و آسيا الحرة وإذاعة مارتي التي تبث أخبارا بالإسبانية في كوبا. وكتبت كاري ليك، المرشحة الخاسرة لمنصب حاكمة ولاية أريزونا ومرشحة مجلس الشيوخ التي عينها ترامب كبيرة مستشارين بالوكالة، صباح السبت ، عبر منصة إكس أن الموظفين يمكنهم أن يتحققوا من بريدهم الإلكتروني. وتزامن هذا من إخطارات صادرة تمنح طاقم فويس أوف أميركا أجازة إدارية مدفوعة. وأعلنت منظمة " مراسلون بلا حدود" أن الإخطارات بإنهاء التمويل شملت جميع العاملين في "صوت أميركا"، مشيرة إلى أن هذا القرار يمثل تراجعا عن الدور التاريخي للولايات المتحدة كمدافع عن حرية المعلومات. كما أرسلت " وكالة الإعلام العالمية" إشعارات بإنهاء التمويل المخصص لمحطة " راديو آسيا الحرة" وبرامج إعلامية أخرى تديرها الوكالة. وتبث " صوت أميركا" الأخبار المحلية إلى دول أخرى، غالبا بعد ترجمتها إلى اللغات المحلية. بينما تقوم إذاعات "راديو آسيا الحرة" و"راديو أوروبا الحرة" و"راديو مارتي" بنقل الأخبار إلى دول ذات أنظمة وصفت بأنها سلطوية. ويصل إجمالي عدد المستمعين لهذه الشبكات إلى نحو 427 مليون شخص، وهي تمتد جذورها إلى الحرب الباردة، حيث تشكل جزءا من شبكة منظمات تمولها الحكومة الأميركية لتعزيز النفوذ الأميركي ومكافحة الاستبداد، بما في ذلك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، التي استهدفها ترامب أيضا بتخفيضات في التمويل.


مستقبل وطن
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مستقبل وطن
«دون موافقة الكونجرس».. ترامب يستهدف المؤسسات الإعلامية التي تمولها الدولة
بدأت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، السبت، في خفض طاقم إذاعة "فويس أوف أمريكا"، وهيئات أخرى ممولة حكوميا، فيما يواصل الرئيس حملته لإعادة هيكلة الحكومة دون الحصول على موافقة الكونجرس. ووجه ترامب إدارته، مساء الجمعة، بعد وقت قصير من موافقة الكونجرس على أحدث مشروع قانون للتمويل، بخفض وظائف عدة وكالات إلى الحد الأدنى الملزم قانونا. ويشمل هذا الوكالة الأميركية للإعلام العالمي، التي تضم فويس أوف أميركا وإذاعتي أوروبا الحرة و آسيا الحرة وإذاعة مارتي التي تبث أخبارا بالإسبانية في كوبا. وكتبت كاري ليك، المرشحة الخاسرة لمنصب حاكمة ولاية أريزونا ومرشحة مجلس الشيوخ التي عينها ترامب كبيرة مستشارين بالوكالة، صباح السبت ، عبر منصة إكس أن الموظفين يمكنهم أن يتحققوا من بريدهم الإلكتروني. وتزامن هذا من إخطارات صادرة تمنح طاقم فويس أوف أميركا أجازة إدارية مدفوعة. وأعلنت منظمة "مراسلون بلا حدود" أن الإخطارات بإنهاء التمويل شملت جميع العاملين في "صوت أميركا"، مشيرة إلى أن هذا القرار يمثل تراجعا عن الدور التاريخي للولايات المتحدة كمدافع عن حرية المعلومات. كما أرسلت "وكالة الإعلام العالمية" إشعارات بإنهاء التمويل المخصص لمحطة "راديو آسيا الحرة" وبرامج إعلامية أخرى تديرها الوكالة. وتبث "صوت أميركا" الأخبار المحلية إلى دول أخرى، غالبا بعد ترجمتها إلى اللغات المحلية. بينما تقوم إذاعات "راديو آسيا الحرة" و"راديو أوروبا الحرة" و"راديو مارتي" بنقل الأخبار إلى دول ذات أنظمة وصفت بأنها سلطوية. ويصل إجمالي عدد المستمعين لهذه الشبكات إلى نحو 427 مليون شخص، وهي تمتد جذورها إلى الحرب الباردة، حيث تشكل جزءا من شبكة منظمات تمولها الحكومة الأميركية لتعزيز النفوذ الأميركي ومكافحة الاستبداد، بما في ذلك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، التي استهدفها ترامب أيضا بتخفيضات في التمويل.


وكالة نيوز
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
ترامب يوقع أن تقطع الموظفين في Voice of America وغيرها من المنظمات الإعلامية التي تمولها الولايات المتحدة
بدأت إدارة الرئيس دونالد ترامب يوم السبت في إجراء تخفيضات عميقة لأمريكا وغيرها من البرمجة التي تديرها الحكومة المؤيدة للديمقراطية حيث واصل الرئيس حملته لإعادة هيكلة الحكومة دون موافقة الكونغرس. في ليلة الجمعة ، بعد فترة وجيزة من تقديم الكونغرس آخر مشروع قانون التمويل ، وجه ترامب إدارته إلى الحد من وظائف العديد من الوكالات إلى الحد الأدنى المطلوب بموجب القانون. التي شملت الوكالة الأمريكية لوسائل الإعلام العالمية ، التي تضم Voice of America و Radio Free Europe وآسيا وراديو Marti ، والتي تنعطف أخبار اللغة الإسبانية إلى كوبا. صباح يوم السبت ، بحيرة كاري ، نشر مرشح حاكم ولاية أريزونا ومرشح مجلس الشيوخ الأمريكي الذي عينه ترامب مستشارًا كبيرًا للوكالة ، على X أنه يجب على الموظفين التحقق من بريدهم الإلكتروني. تزامن ذلك مع الإشعارات التي تخرج من موظفي صوت أمريكا في إجازة إدارية مدفوعة الأجر. كما أرسلت الوكالة إشعارات تنهي المنح إلى راديو آسيا الحرة وغيرها من البرمجة التي تديرها الوكالة. يقوم Voice of America بنقل الأخبار المحلية بالولايات المتحدة إلى بلدان أخرى ، وغالبًا ما تُرجم إلى اللغات المحلية. إذاعة آسيا الحرة وأوروبا ومارتي بيم أخبار في البلدان التي لديها أنظمة استبدادية في تلك المناطق مثل الصين وكوريا الشمالية وروسيا. مجتمعة ، تصل الشبكات إلى ما يقدر بنحو 427 مليون شخص. يعود تاريخهم إلى الحرب الباردة وهم جزء من شبكة من المنظمات الممولة من الحكومة تحاول توسيع نطاق السلطة والقتال القتالي الذي يتضمن USAID وكالة أخرى استهدفها ترامب. أحدث التخفيضات استفزازية بشكل خاص لأن وكالة وسائل الإعلام العالمية هي وكالة مستقلة مستأجرة من قبل الكونغرس ، والتي أصدرت قانونًا في عام 2020 الحد من قوة الوكالة المديرين التنفيذيين المعينين للرئيس. لقد اتخذ ترامب بالفعل عدة تحركات إلى برامج أمعاء تفرضها الكونغرس ، مما أدى إلى مواجهة محتملة للمحكمة العليا حول حدود السلطة الرئاسية. يشمل أمر ترامب الذي يتطلب تخفيضات أيضًا العديد من الوكالات الحكومية الأقل شهرة مثل مركز وودرو ويلسون الدولي للعلماء ، خزان أبحاث غير حزبي ، مجلس الولايات المتحدة بين الوكالات حول التشرد وصندوق المؤسسات المالية لتنمية المجتمع. لقد اتخذت إدارة ترامب بالفعل العديد من التحركات المثيرة للجدل فيما يتعلق بصوت أمريكا ، بما في ذلك تعليق صحفي محترم لاحظ انتقادات ترامب وإلغاء العقود مع المنظمات الإخبارية الخارجية ، بما في ذلك وكالة أسوشيتيد برس.


العين الإخبارية
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
تعذيب وإعدام علني.. قصة 3 «فارين من الجحيم» في كوريا الشمالية
في حادثة تعكس التشديد الصارم على محاولات الفرار في كوريا الشمالية، كشفت تقارير أن السلطات نفذت حكم الإعدام رميًا بالرصاص بحق ثلاثة مواطنين، بعد محاولتهم عبور الحدود إلى الجارى الجنوبية. التفاصيل المروعة، التي كشفها شهود عيان لـ"راديو آسيا الحرة"، تُسلط الضوء على تصاعد القمع ضد محاولات الهروب من الدولة المنعزلة. الضحايا – شقيقان يحملان اسم العائلة "كيم" وصديقهما "ري" (جميعهم في الثلاثينيات) – خططوا لشهور للفرار عبر البحر، وجمعوا مدخراتهم الضئيلة لشراء قارب صغير. في 6 يناير/كانون الثاني، انطلقوا وسط ضباب كثيف، آمِلين في الوصول إلى بر الأمان. لكنهم أخطأوا في تمييز سفينة عابرة، فاستغاثوا بها ظنًّا أنها كورية جنوبية، ليكتشفوا لاحقًا أنها تابقة لدورية كورية شمالية ألقت القبض عليهم. ووفقاً لشاهد من مقاطعة "شمال بيونغان"، عانى الرجال تعذيباً ممنهجاً أضعفهم إلى حدٍّ لم يسمح لهم بالوقوف، مما استدعى ربطهم بستة أقسام (الرقبة، الصدر، الساقين) بدلاً من الثلاثة المعتادة. وفقًا لشاهد من مقاطعة "شمال بيونغان"، عُذّب الرجال بوحشية لدرجة أنهم لم يتمكنوا من الوقوف بمفردهم، مما استدعى ربطهم بستة أقسام (الرقبة، الصدر، الساقين) بدلًا من الثلاثة المعتادة. أثناء الإعدام، صرخ المسؤولون: "خونة الوطن يجب معاقبتهم!"، بينما أطلقت فرقة إعدام مكونة من 10 أفراد 9 رصاصات على كل ضحية (3 للرأس، 3 للصدر، 3 للساقين)، ليصل العدد الإجمالي إلى 90 رصاصة لكل منهم. بعد الانتهاء، أحرق الجلادون الجثث أمام الحاضرين، بينما هتفوا: "لا مكان لدفن خونة الوطن هنا!"، وفقًا لشهود وصفوا كيف أغمي على أطفال من هول المنظر. تُمثّل هذه الحادثة تصعيدًا في عقوبات الهروب من كوريا الشمالية، التي كانت تقتصر في السابق على السجن في "معسكرات إعادة التأهيل" لمدة 15 عامًا، بينما أصبحت الآن عقوبتها الإعدام العلني لزرع الرعب. منذ نهاية الحرب الكورية، فرّ أكثر من 34 ألف شمال كوري إلى الجنوب عبر طرق خطرة، لكن آلافًا قُبض عليهم وعانوا مصائر مروعة. أساليب إعدام وحشية لا تقتصر فظائع النظام على الرصاص، بل تشمل: الإعدام بالمدافع المضادة للطائرات: كما حدث عام 2017 مع 11 موسيقيًا اُتهموا زورًا بتصوير فيلم إباحي، حيث رُبطوا أمام 10 آلاف متفرج قبل أن تُطلق النيران عليهم، وفقًا لشهادة المنشقّة "هي يون ليم". التسميم: كما في حالة اغتيال "كيم جونغ نام" (شقيق الزعيم كيم جونغ أون) عام 2017 في ماليزيا، عبر مسح وجهه بعامل عصبي سام. الإعدام بتهم تافهة: كحالة وزير الدفاع السابق "هيونغ يونغ تشول" الذي أُعدم عام 2015 لأنّه "غفا خلال اجتماع". جوع وعمل قسري وكشفت شهادات لاجئين عن معاناة السجناء في معسكرات العمل، حيث يُجبرون على العمل 15 ساعة يوميًا بأجر لا يتجاوز 600 غرام من الذرة كطعام، مما يدفعهم لأكل الفئران والثعابين للبقاء على قيد الحياة. وقال أحد الناجين البالغ 46 عامًا: "الأمراض الناتجة عن سوء التغذية تقتل الكثيرين، أما الناجون فيعانون آلامًا مزمنة طوال حياتهم". ورغم ادعاءات بيونغ يانغ ندرة استخدام عقوبة الإعدام إلا في "قضايا بالغة الخطورة"، توثّق التقارير الدولية مئات الحالات السنوية كجزء من سياسة ترهيب منهجية. فمنذ تأسيس الدولة عام 1948، تحوّلت كوريا الشمالية إلى سجن كبير، حيث تحكم أسرة "كيم" بالحديد والنار. aXA6IDQ1LjM4LjY4LjYxIA== جزيرة ام اند امز US