أحدث الأخبار مع #راشدالملا،


الإمارات اليوم
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
الاتحاد الدولي للرياضات البحرية يكرّم أبطال فريق أبوظبي
كرّم الاتحاد الدولي للرياضات البحرية أبطال فريق أبوظبي للزوارق السريعة، خلال حفله السنوي الذي أقيم في موناكو، أمس، تقديراً لإنجازاتهم في البطولات العالمية. وشهد الحفل تكريم المتسابق، راشد الملا، بعد تتويجه بلقبه السادس في بطولة العالم لسباقات الدراجات المائية فئة الحركات الاستعراضية موسم 2024، وتكريم راشد القمزي بمناسبة فوزه بلقبه الخامس في بطولة العالم لزوارق الفورمولا 2 موسم 2024. حضر الحفل ناصر الظاهري، ممثلاً عن إدارة نادي أبوظبي للرياضات البحرية، حيث أعرب عن اعتزازه بهذا التكريم، مشيراً إلى أن هذه الإنجازات تعكس مكانة الرياضات البحرية الإماراتية على الساحة الدولية، ومثمّناً الدعم المستمر الذي تحظى به الفرق الرياضية من القيادة الرشيدة. كما توجه بالشكر إلى الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان، رئيس اتحاد الإمارات للرياضات البحرية، رئيس مجلس إدارة نادي أبوظبي للرياضات البحرية، على دعم الرياضات البحرية وتعزيز مكانتها عالمياً.


الإمارات اليوم
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
«دبي هاربور» تستضيف العرض الليلي للدرّاجات المائية
تشهد واجهة دبي هاربور، في الخامسة والنصف من مساء اليوم، انطلاق منافسات العرض الليلي للدرّاجات المائية 2025، الذي ينظمه نادي دبي البحري سنوياً ضمن روزنامة الموسم الرياضي البحري، بالتزامن مع انعقاد الدورة 31 من معرض دبي العالمي للقوارب. ويتنافس نخبة من أبطال الإمارات على المراكز الأولى في فئتي الاستعراضات الحرة (فري ستايل) والألواح المائية الطائرة (هايدروفلاي)، حيث سيظهرون مهاراتهم العالية في استحداث العديد من الحركات المميزة والصعبة، والتي تحتاج إلى الاحترافية والتدريب المستمر. وذكر النادي، في بيان صحافي، أن مشاركة نجم فريق أبوظبي للدرّاجات المائية البطل العالمي، راشد الملا، ستكون محل الاهتمام بعد نجاحاته العالمية الكبيرة وحصوله على المركز الأول في بطولة العالم، التي جرت بين إيطاليا وإندونيسيا في عام 2024، حيث تربع على عرش فئة الاستعراضات الحرة مجدداً بينما سيكون التنافس على أشده بين مانع وماجد المرزوقي على صدارة فئة الألواح المائية الطائرة.


البيان
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
منحوتات دبي.. بانوراما الجمال والإدهاش والابتكار
تبرز الأعمال التركيبية والفنون النحتية كوجه للتنوع الثقافي والابتكار في الفنون البصرية المعاصرة بدبي؛ ومن هذه الأعمال، ما أقيم وتم تنفيذه بدعم من هيئة الثقافة والفنون بدبي، «دبي للثقافة»، تحت مظلة مهرجان «سكة للفنون والتصميم» بمنطقة الشندغة، حيث تنتصب مجموعة من المنحوتات التي تعكس روح العصر بطرق فريدة ومبتكرة. ومن أبرز الأمثلة على ذلك، ما يقدمه الفنان الإماراتي راشد الملا، الذي يستوحي فكرة جناحه المعماري فكرته الإبداعية من «برج راشد» بواجهته المميزة، التي تستمد جذورها من الزخارف المعمارية الإسلامية والعربية. وفي السياق، تطل منحوته «صخام» برؤية مشتركة للفنانة الإماراتية روضة المزروعي والفنانة الهندية ساهل راثا، وهي عبارة عن تمثال أسود من الستايروفوم مع طلاء الألياف الزجاجية، مستوحى من إنتاج الفحم التقليدي. ويدمج هذا العمل بين الممارسات التقليدية والتعبير الفني الحديث. وبالمقابل، تقدم الفنانة الإماراتية هند المريد عملاً تركيبياً فنياً وتفاعلياً، تحت عنوان «كوّن صديقاً»، ويمثل دعوة لزوار منطقة الشندغة إلى إنشاء أصدقائهم الخياليين من خلال تدوير ودمج ثلاث مكعبات. وفي عمل تركيبي آخر يحتفي عمل قدمه الفنانان الإماراتيان جاسم النقبي وحمد المطوع، وحمل اسم «لمّة الكجوجة»، بفن صناعة التلي. في حين تستذكر منحوتات الفنانة الإماراتية سلمى المنصوري، «شواهد الغيث»، العناصر التقليدية التي اندثرت بفعل التحضر، عبر تصاميم حديثة، معيدة تشكيل الهوية الثقافية. وفى عملها الفني النحتي «زهور بلادي» تسلط الفنانة الإماراتية مهرة الفلاحي، الضوء على نوعين من الزهور. وفى إطار الهوية والإرث الثقافي، طرحت الفنانة الإماراتية مريم الزعابي عملها الفني «كُواشي»، وهو عبارة عن هيكل معدني وحبال نايلون حمراء، في تركيبة تشكل قصيدة بصرية تجسد جمال التراث الإماراتي. وفي محور الثقافة الإسلامية وفنونها، طرح «ون ثيرد ستوديو»، والمكون من الفنانة الإماراتية آمنة بن بشر والعراقيتين دنى ودانيه العجلان، عملاً من الخيزران وهيكل معدني تحت عنوان «لحظة تكوين»، ويستكشف دمج وتكوين طبقات من مواد المرجان واللؤلؤ. وباستخدام الألياف الزجاجية، ابتكرت الفنانة الإماراتية ريم المزروعي عملها «رحلة تنكشف»، وهو عبارة عن عمل نحتي سوريالي. وضمن سياق الفن المفاهيمي، يطرح عمل الفنانة الإماراتية رقية الهاشمي، «حيث تتذكر الجذور»، العديد من التساؤلات، محورها ماذا لو كانت الأشجار قادرة على التواصل معنا؟ كيف ستمد يدها، لتكسر فجوة الصمت وتدعونا للاقتراب؟ هل يمكن لنخلة، عريقة وثابتة، أن تمد حضورها نحونا، مقدمة دعوة هادئة؟ في حين تستكشف الفنانة الإماراتية سارة الأحبابي من خلال «عابر الضوء» والمشي العفوي، أحياء المدينة الحضرية، حيث تتأمل في ثنائية الظهور والاختفاء. وفي سياق الفن البيئي، يرتكز العمل الفني «الطبيعة ومفارقاتها»، لكل من ميثا العميرة وآمنة الزعابي، على مواد طبيعية تم العثور عليها من موقع الشندغة التاريخي لإنشاء قاعدة بيانات طبوغرافية للمنطقة.