أحدث الأخبار مع #راشيلباكلي،


الإمارات نيوز
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات نيوز
تأخير العلاج الهرموني لسن اليأس.. مخاطر صحية يحذر الأطباء منها
متابعة: نازك عيسى أشارت دراسة حديثة إلى أن العلاج بالهرمونات البديلة للنساء بعد انقطاع الطمث قد يكون مرتبطًا بزيادة تراكم بروتين تاو في الدماغ، وهو أحد السمات المميزة لمرض الزهايمر. ووفقًا للبحث، فإن النساء فوق سن 70 عامًا اللاتي استخدمن العلاج الهرموني أظهرن تراكمًا أسرع لهذا البروتين مقارنة بغيرهن. إن النساء اللواتي استخدمن العلاج الهرموني قبل أكثر من عقد من الزمن كنّ أكثر عرضة لتراكم بروتين تاو، وهو أحد العوامل المرتبطة بتطور مرض الزهايمر. ومع ذلك، لم تجد الدراسة فرقًا كبيرًا في تراكم بروتين بيتا أميلويد، وهو بروتين سام آخر يرتبط بهذا المرض. استخدم الباحثون تقنيات التصوير بالرنين المغناطيسي لدراسة أدمغة مجوعتين من النساء، كل منهما تضم 73 امرأة، لمقارنة تأثير العلاج الهرموني على صحة الدماغ. وأظهرت النتائج أن النساء الأكبر سنًا أكثر عرضة لتراكم بروتين تاو عند استخدام العلاج الهرموني في سن متأخرة. وقالت الدكتورة راشيل باكلي، أخصائية الأعصاب الإدراكية في مستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن: 'حوالي ربع النساء بعد سن السبعين لديهن تاريخ من استخدام العلاج الهرموني، مما يجعلهن في مرحلة حرجة تزيد من خطر الإصابة بمرض الزهايمر.' على الجانب الآخر، لم تجد الدراسة زيادة في تراكم تاو لدى النساء الأصغر سنًا اللاتي بدأن العلاج الهرموني في وقت مبكر من انقطاع الطمث، ما يشير إلى أن العلاج قد يكون آمنًا إذا تم استخدامه في المراحل الأولى من التغيرات الهرمونية. وأكدت الدكتورة باكلي: 'تُظهر هذه النتائج أهمية توقيت بدء العلاج الهرموني، إذ أن تأخيره، خاصة بين النساء الأكبر سنًا، قد يؤدي إلى نتائج أسوأ فيما يتعلق بمرض الزهايمر.'


أخبارنا
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
دراسة: العلاج الهرموني بعد انقطاع الطمث قد يزيد خطر الإصابة بالزهايمر لدى كبار السن
كشفت دراسة جديدة أن النساء فوق سن 70 عامًا اللواتي خضعن للعلاج الهرموني بعد انقطاع الطمث قد يواجهن تراكمًا أسرع لبروتين تاو في الدماغ، وهو أحد السمات المميزة لمرض الزهايمر. ومع ذلك، لم تُظهر النساء الأصغر سنًا اللاتي تلقين العلاج الهرموني نفس النتيجة، مما يشير إلى أن بدء العلاج في وقت مبكر قد يكون أكثر أمانًا. ووفقًا لتقرير نشره موقع "هيلث داي"، قام الباحثون بتحليل صور الرنين المغناطيسي لأدمغة 146 امرأة، نصفهن تلقين العلاج الهرموني، ولم يجدوا فروقًا واضحة في تراكم بيتا أميلويد، وهو بروتين آخر مرتبط بالزهايمر، ولكنهم لاحظوا زيادة في مستويات بروتين تاو بين النساء الأكبر سنًا اللواتي استخدمن العلاج الهرموني منذ أكثر من عقد. وأوضحت راشيل باكلي، أخصائية الأعصاب الإدراكية في مستشفى ماساتشوستس العام، أن نحو ربع النساء بعد انقطاع الطمث فوق سن 70 عامًا لديهن تاريخ من استخدام العلاج الهرموني، وهن الآن في مرحلة عمرية حرجة من حيث خطر الإصابة بالزهايمر. لكن في المقابل، وجدت الدراسة أن بدء العلاج الهرموني في سن أصغر لا يرتبط بتراكم تاو، مما يدعم فكرة أن التوقيت يلعب دورًا حاسمًا في تأثير العلاج على الدماغ. وأكدت باكلي أن تأخير العلاج الهرموني لدى النساء الأكبر سنًا قد يكون له تأثير سلبي على صحة الدماغ، وهو ما يتطلب مزيدًا من الدراسات لفهم العلاقة بين توقيت العلاج وتأثيراته المحتملة على مرض الزهايمر.


موقع 24
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- موقع 24
تأخير العلاج الهرموني لسن اليأس.. مخاطر صحية يحذر الأطباء منها
يبدو أن العلاج بالهرمونات البديلة لانقطاع الطمث مرتبط بسمة مميزة لمرض الزهايمر، حيث تبين أن النساء فوق سن الـ 70 لديهن تراكم أسرع لبروتين تاو في أدمغتهن، إذا تناولن العلاج الهرموني. ومع ذلك، لم يكن لدى النساء الأصغر سناً تراكم أسرع لبروتين تاو، ما يدعم استخدام العلاج الهرموني في وقت مبكر من انقطاع الطمث. وبحسب "هيلث داي"، كان لدى النساء فوق سن الـ 70 تراكم أسرع لبروتين تاو في أدمغتهن إذا تناولن العلاج الهرموني لأعراض انقطاع الطمث قبل أكثر من عقد من الزمان. لكن، لم يجد الباحثون فرقاً كبيراً في تراكم بيتا أميلويد، وهو بروتين سام آخر مرتبط بمرض الزهايمر. وقام الباحثون بتصوير أدمغة مجموعتين من النساء بالرنين المغناطيسي إحداهما تناولت العلاج الهرموني، وتضمنت كل منهما 73 امرأة. وقالت الباحثة راشيل باكلي، أخصائية الأعصاب الإدراكية في مستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن: "حوالي ربع النساء بعد انقطاع الطمث حالياً واللواتي يبلغن من العمر 70 عاماً أو أكثر لديهن تاريخ من استخدام العلاج الهرموني، ودخلن الآن سناً حرجة من خطر الإصابة بمرض الزهايمر". العلاج في سن أصغر لكن الباحثين وجدوا أن العلاج الهرموني بين النساء الأصغر سناً لا يبدو مرتبطاً بزيادة تراكمات تاو، مما يدعم فكرة أنه يجب أن يكون آمناً في وقت مبكر من انقطاع الطمث. وبحسب باكلي: "تضيف هذه النتائج إلى الأدلة على أن تأخير بدء العلاج الهرموني، وخاصة عند النساء الأكبر سناً، يمكن أن يؤدي إلى نتائج أسوأ لمرض الزهايمر".