أحدث الأخبار مع #راضيشنيشل


الرأي العام
منذ 6 أيام
- رياضة
- الرأي العام
اتحاد الكرة يدرس 3 مرشحين لتدريب المنتخب الأولمبي
يعكف اتحاد كرة القدم على دراسة ملفات المدربين المرشحين لقيادة المنتخب الأولمبي في الفترة القريبة المقبلة التي تنتظره خلالها العديد من الاستحقاقات المهمة أبرزها التصفيات التمهيدية المؤهلة إلى نهائيات أمم آسيا تحت (23) عاماً في السعودية. وأوضح مصدر في اتحاد الكرة، أنَّ الاتحاد وبعد أن حسم مسألة التعاقد مع الأسترالي أرنولد وجهازه المساعد لقيادة أسود الرافدين في ما تبقى من مشوار التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم، سيحوّل بوصلته صوب المنتخب الأولمبي الذي لا يمتلك أي مدرب حالياً إثر استقالة المدرب السابق راضي شنيشل على خلفية الخروج من مرحلة المجموعات في أولمبياد باريس. وأشار إلى أنَّ لجنة المنتخبات في اتحاد الكرة التي يرأسها عدنان درجال ناقشت السير الذاتية للعديد من المدربين المحليين في الفترة الماضية واستقرت على ثلاثة أسماء، مبيناً أنَّ المنافسة انحسرت تقريباً بين مدرب منتخب الشباب الحالي عماد محمد والمدرب حكيم شاكر ومدرب زاخو عبد الغني شهد اللذين سبق لهما قيادة المنتخب الوطني الأول فضلاً عن الأولمبي والشباب. وأضاف أنَّ المكتب التنفيذي للاتحاد سيعقد اجتماعاً مهماً الأسبوع المقبل ليحسم فيه اختيار المدرب. وختم المصدر حديثه بالتأكيد على أنَّ الاتحاد جاد بمسألة دعم وتهيئة جميع مستلزمات النجاح لبقية المنتخبات كونها تعد الركيزة الأساس التي تستند إليها كرتنا في المستقبل. يذكر أنَّ الاتحاد الآسيوي لكرة القدم وضع منتخبنا الأولمبي في المستوى الأول تمهيداً لإجراء قرعة التصفيات المؤهلة إلى نهائيات أمم آسيا تحت (23) عاماً في التاسع والعشرين من أيار الحالي.


WinWin
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
الاتحاد العراقي متهم بتهميش المدرب المحلي!
أثار الاتحاد العراقي لكرة القدم حالة من الجدل، بسبب ما يراه بعض المتابعين بأنه المسؤول الأول عن تهميش المدرب المحلي في قيادة أسود الرافدين في ما تبقى من مباريات بتصفيات آسيا المؤهلة إلى كأس العالم 2026، في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. وقرر الاتحاد عدم إجراء اجتماعه الذي كان من المقرر أن يعقد اليوم وتحويله إلى اجتماع طارئ، بسبب عدم استقرار لجنة المنتخبات في الاتحاد على مرشحين نهائيين لقيادة أسود الرافدين في المرحلة المقبلة. وقال المدرب العراقي طالب جلوب لـwinwin: "إن الاتحاد العراقي لكرة القدم يصر بشكل غريب جدًّا على إقصاء وتهميش المدرب المحلي، وعدم ترشيحه لقيادة أسود الرافدين في التصفيات المونديالية، وهذا الأمر مؤسف للغاية، لأن المدرب المحلي لطالما خدم الكرة العراقية على مر السنوات الماضية، وكان هو المنقذ في الأزمات، ويعمل وفق أسوأ الظروف". وأضاف: "العراق يمتلك مدربين على مستوى عال جدًّا، من بينهم راضي شنيشل وحكيم شاكر وباسم قاسم والقائمة تطول، هؤلاء يمتلكون سيرًا ذاتية محترمة، وقدموا كل ما لديهم لخدمة الكرة العراقية في جميع الظروف، أتمنى أن يتم إنصافهم ومنحهم الثقة الكاملة، كما منحوها للمدرب الإسباني خيسوس كاساس، الذي لم يحقق إنجازات مهمة لمنتخب أسود الرافدين". المدرب المحلي يتذيل قائمة مرشحي الاتحاد العراقي وتابع: "ما يؤلمني حقًّا حين يتم تقييم المدرب المحلي ووضعه في آخر القائمة، أتساءل ما تاريخ أعضاء اتحاد الكرة الذين يرفضون المدرب المحلي، في ماذا يتفوقون على المدرب المحلي وإنجازاته الكبيرة في تاريخ الكرة العراقية؟ للأسف هناك حرب صريحة وعلنية على المدرب المحلي، ويجب أن تنتهي وأنا متأكد سيأتي اليوم الذي يتم إنصافه فيه". خاص | اجتماع حاسم لاختيار مدرب العراق بين 4 مرشحين اقرأ المزيد وأكمل جلوب: "الاتحاد العراقي يدور في حلقة مفرغة ولن يحقق أي تقدم في الفترة الحالية، لأن هذه المرحلة الحرجة لن يقدر عليها سوى المدرب المحلي، كونه يعرف اللاعبين جيدًا، وسيختار الأنسب والأكثر جاهزية وسيوفر الوقت والمال، بينما سيكون المدرب الأجنبي بحاجة كبيرة إلى الوقت وليس إلى شهر فقط، كي يعد فريقًا قادرًا على مقارعة منتخبات مثل كوريا الجنوبية والأردن". ومن المقرر أن يلاقي المنتخب العراقي، منتخبي كوريا الجنوبية والأردن يومي 5 و10 يونيو/ حزيران المقبل، إذ سيواجه الأول في البصرة كما سيلاعب الأردن في استاد عمان الدولي، إذ يتوجب على العراق تحقيق فوزين متتاليين لتجنب الحسابات المعقدة الخاصة بالتأهل المباشر في تصفيات المونديال.


وكالة أنباء براثا
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- وكالة أنباء براثا
شنيشل يحذر من تدخل المسؤولين في الاتحاد بعمل المدرب الجديد للعراق
حذر راضي شنيشل مدرب المنتخب الأولمبي العراقي السابق، من تدخل المسؤولين في الاتحاد العراقي بعمل المدرب الجديد لمنتخب العراق، المؤمل تسميته خلال الفترة القليلة المقبلة. ويبحث الاتحاد العراقي لكرة القدم عن مدرب جديد لقيادة أسود الرافدين في تصفيات كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، خلفًا للإسباني خيسوس كاساس، الذي تمت إقالته بسبب تراجع نتائج العراق في تصفيات المونديال. وقال راضي شنيشل: "لم تتم مفاتحتي لتدريب المنتخب العراقي في المرحلة المقبلة من التصفيات المونديالية، وبكل تأكيد أتشرف بهذه المسؤولية التي أراها واجبًا وطنيًّا مقدسًا وملزمًا، وسأضع خطة عمل لا يتدخل بها أحد في حال تمت تسميتي لقيادة أسود الرافدين في ما تبقى من مباريات في تصفيات آسيا الحاسمة المؤهلة للمونديال". وأضاف: "مرحلة الإسباني خيسوس كاساس كانت متذبذبة وغير مستقرة من جميع الجوانب الفنية، بما في ذلك نوعية اللاعبين والمستوى المهاري والخططي، ولذلك كانت النتيجة في النهاية واضحة جدًّا في مباراتي الكويت وفلسطين، حيث لم يتمكن العراق من حصد سوى نقطة واحدة فقط، في وقت كان يتوجب عليه حصد 4 نقاط على أقل تقدير". راضي شنيشل يرشح المدرب المحلي لقيادة أسود الرافدين وبين بالقول: "في الوقت الحاضر، أجد أن المدرب المحلي هو الأنسب لقيادة الفريق العراقي، وذلك لضيق الوقت، وكذلك فإن المنتخب العراقي يحتاج في المستقبل إلى مدرب على مستوى عال وصاحب تجربة وخبرة، وكذلك يحتاج المدرب بدوره إلى سقف زمني مناسب، وعلى الاتحاد العراقي الحذر وعدم التدخل في عمله كي يتمكن من النجاح وإتمام مهمته على أكمل وجه". وتابع: "تجربة المنتخب الأولمبي العراقي هي أفضل فتراتي التدريبية، وتوّجت بالحصول على لقب بطولة غرب آسيا والتأهل كمتصدر للمجموعة إلى نهائيات آسيا في قطر، وأيضًا الحصول على الوسام البرونزي والتأهل إلى الأولمبياد، ولكن في أولمبياد باريس حدثت بعض الأمور والتدخلات في عملي، وهي التي عجَّلتْ بتقديم استقالتي، لأن عقدي سار إلى شهر أغسطس/ آب المقبل". وبحسب التقارير الإعلامية، فإن المدرب المغربي الحسين عموتة، هو الأوفر حظًّا لتولي مهمة تدريب أسود الرافدين في الفترة المقبلة، لكن العائق الوحيد أمام إتمام التعاقد يتمثل بعقده الساري مع فريقه الحالي الجزيرة الإماراتي.


WinWin
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
راضي شنيشل يوجه رسالة تحذير إلى الاتحاد العراقي
حذر راضي شنيشل مدرب المنتخب الأولمبي العراقي السابق، من تدخل المسؤولين في الاتحاد العراقي بعمل المدرب الجديد لمنتخب العراق، المؤمل تسميته خلال الفترة القليلة المقبلة. ويبحث الاتحاد العراقي لكرة القدم عن مدرب جديد لقيادة أسود الرافدين في تصفيات كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، خلفًا للإسباني خيسوس كاساس، الذي تمت إقالته بسبب تراجع نتائج العراق في تصفيات المونديال. وقال راضي شنيشل في تصريحات إعلامية: "لم تتم مفاتحتي لتدريب المنتخب العراقي في المرحلة المقبلة من التصفيات المونديالية، وبكل تأكيد أتشرف بهذه المسؤولية التي أراها واجبًا وطنيًّا مقدسًا وملزمًا، وسأضع خطة عمل لا يتدخل بها أحد في حال تمت تسميتي لقيادة أسود الرافدين في ما تبقى من مباريات في تصفيات آسيا الحاسمة المؤهلة للمونديال". وأضاف: "مرحلة الإسباني خيسوس كاساس كانت متذبذبة وغير مستقرة من جميع الجوانب الفنية، بما في ذلك نوعية اللاعبين والمستوى المهاري والخططي، ولذلك كانت النتيجة في النهاية واضحة جدًّا في مباراتي الكويت وفلسطين، حيث لم يتمكن العراق من حصد سوى نقطة واحدة فقط، في وقت كان يتوجب عليه حصد 4 نقاط على أقل تقدير". راضي شنيشل يرشح المدرب المحلي لقيادة أسود الرافدين وبين بالقول: "في الوقت الحاضر، أجد أن المدرب المحلي هو الأنسب لقيادة الفريق العراقي، وذلك لضيق الوقت، وكذلك فإن المنتخب العراقي يحتاج في المستقبل إلى مدرب على مستوى عال وصاحب تجربة وخبرة، وكذلك يحتاج المدرب بدوره إلى سقف زمني مناسب، وعلى الاتحاد العراقي الحذر وعدم التدخل في عمله كي يتمكن من النجاح وإتمام مهمته على أكمل وجه". 4 مرشحين لتدريب منتخب العراق والحسين عموتة الأوفر حظًا اقرأ المزيد وتابع: "تجربة المنتخب الأولمبي العراقي هي أفضل فتراتي التدريبية، وتوّجت بالحصول على لقب بطولة غرب آسيا والتأهل كمتصدر للمجموعة إلى نهائيات آسيا في قطر، وأيضًا الحصول على الوسام البرونزي والتأهل إلى الأولمبياد، ولكن في أولمبياد باريس حدثت بعض الأمور والتدخلات في عملي، وهي التي عجَّلتْ بتقديم استقالتي، لأن عقدي سار إلى شهر أغسطس/ آب المقبل". وبحسب التقارير الإعلامية، فإن المدرب المغربي الحسين عموتة، هو الأوفر حظًّا لتولي مهمة تدريب أسود الرافدين في الفترة المقبلة، لكن العائق الوحيد أمام إتمام التعاقد يتمثل بعقده الساري مع فريقه الحالي الجزيرة الإماراتي.


الزمان
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الزمان
تشويش رياضي
الـله بالخير رياضة تشويش رياضي – اكرام زين العابدين يبدو ان البعض من جمهورنا الرياضي وكذلك العاملين بالاعلام الرياضي يستمتعون بالدخول في مهاترات وجدالات عقيمة مع جماهير الفرق المنافسة وهي لا تنفع ولا تفيد مسيرة منتخبنا بل انها تسهم في زيادة الضغط عليه من خلال هذه الافعال البعيدة عن الروح الرياضية والتشجيع المثالي. ويبدو ان ملف العمل الاداري والخاص بالمنتخبات الوطنية لا يلاقي الاهتمام من قبل اعضاء الاتحاد ولجنة المنتخبات التي تعمل لتوفير اجواء مثالية واختيار الملاعب المناسبة لها في التصفيات المونديالية الحالية ، ولا تعرف بان الاخطاء غير المقصودة قد تسلب الفرصة التاريخية بالتواجد في مونديال 2026 المقبلة. كثر الحديث منذ اشهر عن مكان اقامة مباراة الاياب مع المنتخب الفلسطيني ضمن تصفيات المجموعة الآسيوية الثانية ، بعد ان حاول فلسطين اختيار ملعب فيصل الحسيني بالاراضي المحتلة ، وان العراق رفض اللعب فيها لاسباب ادارية وسياسية تتعلق بالقانون العراقي ولحد الان الامر اعتيادي . لكن الغير اعتيادي بالامر هو اختيار فلسطين ملعب الاردن كبديل لملعبه الفلسطيني ، والذي سيكون لصالح منافسنا بالمجموعة الاردن التي تتمنى ان يتعثر العراق لكي تضمن حصد نقاط اكثر والتنافس على احدى بطاقات التاهل عن المجموعة. للتذكر اتحاد كرة القدم السابق فشل في حسم مشكلة ملعب مباراة العراق مع السعودية في تصفيات كاس العالم 2018 ، حيث كان من المفترض ان يلعب المنتخب على ملعبه في العراق ، لكن الحظر الكروي جعله يختار الملعب البديل والذي كان في ايران. لكن الاتحاد السعودي القوي والمؤثر في الاتحادين الآسيوي والدولي رفض اللعب في ايران لاسباب سياسية ، واختار ملعب ماليزيا ليكون ملعباً بديلا ثانياً للعراق ، والمشكلة ان العراق لم ينجح في اعتراضه، ووافق ولعب المباراة وخسرها في حينها وكان المنتخب بقيادة المدرب راضي شنيشل. المشكلة اليوم تتكرر مع فلسطين وكان من المفترض ان يكون موقف فلسطين الى جانب العراق لان مواقف العراق السياسية داعمة بشكل كبير ، وكان من المفترض ان نستغل وجود رئيس الاتحاد الفلسطيني في العراق خلال الشهر الماضي ونضغط عليه من اجل حسم هذا الملف لصالحنا ، لكن سوء ادارة هذا الملف جعلنا نخسرها لصالح الاردن وفلسطين ، حيث تقرر ان يكون الملعب البديل لفسطين هو ملعب الاردن . وهنا نذكر ان هذا الملف قد حسم باختيار مكان اقامة المباراة بالاردن ، ولا نسطيع اجراء التغيير لصالحنا ، لذلك علينا غلقه والتركيز على كيفية رفع الضغوط عن لاعبينا والخروج بنتيجة ايجابية فيها. لكننا ومنذ اعلان مكان اقامة المباراة على ملعب الاردن نعيش حالة من الفوضى الاعلامية والجماهيرية ، لان بعض العاملية بالاعلام يطالبون بنصب المشانق واعدام كل من تسبب بهذا الوضع غير المقبول ، ويتناسون بان الامر لايستحق كل هذا التهويل الذي سيكون تاثيره سلبياً على لاعبينا وقد يتسبب في فقدان او هدر النقاط. لذلك نتمنى من اعلامنا الرياضي وكذلك من جماهيرنا الرياضية المساندة للمنتخبات الوطنية الابتعاد عن المهاترات والتشويش الاعلامي والتركيز على نقطة مهمة وهي كيفية دعم المنتخي للفوز على الكويت في مباراتنا معه في ملعب البصرة بالعشرين من الشهر الحالي . وبعدها الاستعداد والسفر الى الاردن قبل يوم المباراة وتحقيق الفوز على منتخب الفدائي وضمان خطف احدى البطاقتين المؤهلتين للمونديال المقبل وبعيداً عن نتائج المباريات المتبقية لنا بالتصفيات امام الاردن وكوريا الجنوبية. ان المسؤلية كبير على اعلامنا وكذلك جمهورنا الرياضي في رفع اي شكل من الضغط بل نطالب الجميع بان يكون مساندا للملاك التدريبي الاسباني ولاعبي الفريق لتحقيق حلم التواجد بالمونديال المقبل وباي ثمن كان.