logo
#

أحدث الأخبار مع #رافالF5

مقاتلات رافال F5.. قفزة فرنسية نحو الجيل السادس
مقاتلات رافال F5.. قفزة فرنسية نحو الجيل السادس

خبرني

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • خبرني

مقاتلات رافال F5.. قفزة فرنسية نحو الجيل السادس

خبرني - في عالم تتسابق فيه القوى الكبرى للهيمنة على السماء، حيث لا تزال مشاريع الجيل السادس من المقاتلات حبيسة الورق أو الرؤى المستقبلية، تمضي فرنسا بهدوء وثقة في مشروعها الطموح: «رافال F5». تلك النسخة المطورة من مقاتلتها متعددة المهام، التي تجمع بين الذكاء الاصطناعي، والتخفي، والتكامل مع الطائرات دون طيار، والقدرة على خوض حروب الشبكات. فهل تجاوزت «رافال» حدود جيلها بالفعل؟ وهل باتت فرنسا تملك ما يمكن اعتباره مقاتلتها الخاصة من الجيل السادس حتى قبل أن يُحسم عالميًا تعريف هذا الجيل الجديد من الطائرات الحربية؟ بينما تتعثر أمريكا في برنامج NGAD، ويتباطأ الأوروبيون في مشروع SCAF المشترك، يبدو أن باريس تُعيد رسم قواعد اللعبة، بعيدًا عن الصخب... وبكثير من الجرأة. مقاتلة المستقبل.. تطير اليوم في تصريحات خاصة لموقع «العين الإخبارية»، أكدت مصادر عسكرية فرنسية أن طائرة «رافال F5» تمثل نقلة نوعية في صناعة المقاتلات الأوروبية، مشيرة إلى أنها ليست مجرّد تحديث للنموذج الحالي، بل إعادة تعريف شاملة لقدرات الطائرة القتالية، مع التركيز على تعزيز التكامل بين الإنسان والآلة، والحرب الشبكية. وأشارت مجلة «أرميه» العسكرية الفرنسية إلى أن النسخة F5 من طائرة داسو الفرنسية تضع فرنسا على أعتاب الجيل السادس من المقاتلات، عبر دمج الذكاء الاصطناعي، وأنظمة التخفي، والقدرة على قيادة أسراب من الطائرات دون طيار. ورغم أنها لا تزال تُصنف تقنيًا ضمن الجيل 4.5، فإن القدرات التشغيلية التي تُضاف إلى النسخة F5 تضعها في مقدمة ما يُعرف بـ«مقاتلات المستقبل». عقل «رافال F5».. مقاتلة تفكر داخل شبكة التحول الجوهري في مقاتلة رافال F5 لا يكمن في هيكلها الخارجي، بل في «عقلها». فبحسب الخبراء الذين تحدثوا لـ«العين الإخبارية»، يُعاد تصميم نظام القتال بشكل جذري ليشمل قدرات حوسبة عالية، وتحليلاً فوريًا للبيانات الميدانية، ودمجًا مباشرًا لمعلومات أجهزة الاستشعار، إلى جانب القدرة على العمل في بيئة قتالية شبكية مع منصات أخرى، سواء كانت مأهولة أو غير مأهولة. وتوضح مجلة «أرميه» أن هذه القدرات تعني أن «رافال F5» لم تعد تقاتل كوحدة معزولة، بل كنظام حربي متكامل قادر على التنسيق والمبادرة، وتوجيه نيران الطائرات الأخرى، بل حتى قيادة سرب من الطائرات المسيرة. وهي إحدى أهم ركائز مقاتلات الجيل السادس. وفي هذا الإطار، كشفت المجلة أن فرنسا تطور بالتوازي «سحابة قتالية» سيادية تضمن أمن البيانات في ميادين القتال المشوشة. وهو ما يعني أن فرنسا لا تنتظر اكتمال مشروع SCAF المشترك مع ألمانيا وإسبانيا، بل تشق طريقها منفردة. ذكاء اصطناعي يعزز الطيار... لا يستبدله بعيدًا عن الخطابات المتكررة حول الذكاء الاصطناعي، يذهب التصميم الفرنسي نحو «المساعدة الذكية» لا الاستبدال، إذ سيتولى الذكاء الاصطناعي في F5 مهامًا متقدمة مثل تحليل الوضع التكتيكي، الكشف التلقائي عن التهديدات، ترتيب الأولويات، وإدارة أنظمة الأسلحة، كل ذلك بهدف تخفيف العبء الذهني عن الطيار وتمكينه من اتخاذ قرارات أسرع وأكثر دقة. ومن اللافت، وفق ما تؤكده مصادر خاصة لـ«العين الإخبارية»، أن مقاتلة «رافال F5» صُممت لتعمل بشكل تكاملي مع طائرة «نيورون» المسيرة، في نموذج يقترب من شراكة بشر-آلة: الرافال تُخطط وتوجه، والنيورون تُهاجم أو تستدرج الدفاعات الجوية. وهو نهج مشابه لمفهوم «الأجنحة الوفية» في طائرات F-35 الأمريكية، ولكن بأسلوب فرنسي أقل تكلفة وأكثر مرونة. المحرك الجديد.. قوة هادئة باسم T-Rex في قلب هذا المشروع، يعمل المهندسون الفرنسيون على تطوير محرك جديد باسم رمزي هو «T-Rex»، من إنتاج شركة «سافران»، لتلبية متطلبات الرافال F5 المتزايدة. هذا المحرك يتميز بصغر الحجم، وقدرة دفع أعلى، وكفاءة حرارية أفضل، تتيح له دعم المعدات الإلكترونية المتقدمة دون التضحية بالسرعة أو التخفي. وتفيد المعلومات التي حصلت عليها «العين الإخبارية» بأن المحرك الجديد سيُتيح للطائرة التحليق بسرعات فائقة دون الحاجة إلى الحارق اللاحق، كما سيمنحها قدرة على إدارة الطاقة بكفاءة داخل بيئات معادية مليئة بالتشويش والرصد. شبحية ذكية بدلًا من الأشكال الزاويّة قد يرى البعض أن الرافال ليست شبحية بالمعايير التقليدية، وهذا صحيح من حيث التصميم الهيكلي، لكنها تعوّض ذلك من خلال تقنيات الحرب الإلكترونية المتقدمة. فمفهوم التخفي لم يعد مقتصرًا على الزوايا الحادة والطلاء الممتص للرادار، بل يعتمد بشكل متزايد على قدرة الطائرة على «إدارة ظهورها» إلكترونيًا، أو ما يُعرف بالمرونة التخفيّة. تقول مجلة «أرميه» إن الرافال F5 ستُزود بأنظمة تشويش ذكية، وصواريخ «ميكا NG» المتوافقة مع الحمل المتخفي، إلى جانب تقليص بصمتها الحرارية والرادارية. وبذلك ستكون الطائرة قادرة على الظهور والاختفاء عند الحاجة، وفق العقيدة الفرنسية التي تميل إلى التوازن بين القوة والمرونة. فرنسا تمضي.. والباقون ينتظرون في حين تتعثر البرامج المنافسة، تبدو فرنسا وكأنها تسير في خط إنتاج محسوب بدقة. برنامج NGAD الأمريكي رغم قدراته الهائلة يظل باهظ الكلفة وغارقًا في السرية، بينما يواجه المشروع الأوروبي (SCAF/Tempest) خلافات إدارية بين الدول الشريكة. في المقابل، تؤكد مصادر مطلعة لـ«العين الإخبارية» أن طائرة «رافال F5» ستدخل الخدمة بحلول عام 2030، استنادًا إلى هيكل موجود، ومجرب، وموثوق به. ومع أنها ستحمل أكثر من 80% من المكونات الجديدة مقارنة بطراز F3R، فإنها لا تبدأ من الصفر، ولا تحتاج لإعادة اختراع العجلة. مقاتلة الجيل السادس.. بقبعة فرنسية قد لا تُسمى «رافال F5» رسميًا مقاتلة من الجيل السادس، لكنها في الجوهر تُمثّل تجسيدًا مبكرًا لما سيكون عليه هذا الجيل، عبر الذكاء الاصطناعي، والقتال الشبكي، والتكامل مع الدرونز، والاكتفاء الذاتي في الطاقة، والحرب الإلكترونية المتقدمة. فرنسا لا تطرح مشروعًا نظريًا، بل تقود طائرة المستقبل منذ اليوم... وباللغة الفرنسية.

مقاتلات رافال F5..  قفزة فرنسية نحو الجيل السادس
مقاتلات رافال F5..  قفزة فرنسية نحو الجيل السادس

العين الإخبارية

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

مقاتلات رافال F5.. قفزة فرنسية نحو الجيل السادس

تم تحديثه السبت 2025/5/17 04:17 م بتوقيت أبوظبي في عالم تتسابق فيه القوى الكبرى للهيمنة على السماء، حيث لا تزال مشاريع الجيل السادس من المقاتلات حبيسة الورق أو الرؤى المستقبلية، تمضي فرنسا بهدوء وثقة في مشروعها الطموح: «رافال F5». تلك النسخة المطورة من مقاتلتها متعددة المهام، التي تجمع بين الذكاء الاصطناعي، والتخفي، والتكامل مع الطائرات دون طيار، والقدرة على خوض حروب الشبكات. فهل تجاوزت «رافال» حدود جيلها بالفعل؟ وهل باتت فرنسا تملك ما يمكن اعتباره مقاتلتها الخاصة من الجيل السادس حتى قبل أن يُحسم عالميًا تعريف هذا الجيل الجديد من الطائرات الحربية؟ بينما تتعثر أمريكا في برنامج NGAD، ويتباطأ الأوروبيون في مشروع SCAF المشترك، يبدو أن باريس تُعيد رسم قواعد اللعبة، بعيدًا عن الصخب... وبكثير من الجرأة. مقاتلة المستقبل.. تطير اليوم في تصريحات خاصة لموقع «العين الإخبارية»، أكدت مصادر عسكرية فرنسية أن طائرة «رافال F5» تمثل نقلة نوعية في صناعة المقاتلات الأوروبية، مشيرة إلى أنها ليست مجرّد تحديث للنموذج الحالي، بل إعادة تعريف شاملة لقدرات الطائرة القتالية، مع التركيز على تعزيز التكامل بين الإنسان والآلة، والحرب الشبكية. وأشارت مجلة «أرميه» العسكرية الفرنسية إلى أن النسخة F5 من طائرة داسو الفرنسية تضع فرنسا على أعتاب الجيل السادس من المقاتلات، عبر دمج الذكاء الاصطناعي، وأنظمة التخفي، والقدرة على قيادة أسراب من الطائرات دون طيار. ورغم أنها لا تزال تُصنف تقنيًا ضمن الجيل 4.5، فإن القدرات التشغيلية التي تُضاف إلى النسخة F5 تضعها في مقدمة ما يُعرف بـ«مقاتلات المستقبل». عقل «رافال F5».. مقاتلة تفكر داخل شبكة التحول الجوهري في مقاتلة رافال F5 لا يكمن في هيكلها الخارجي، بل في «عقلها». فبحسب الخبراء الذين تحدثوا لـ«العين الإخبارية»، يُعاد تصميم نظام القتال بشكل جذري ليشمل قدرات حوسبة عالية، وتحليلاً فوريًا للبيانات الميدانية، ودمجًا مباشرًا لمعلومات أجهزة الاستشعار، إلى جانب القدرة على العمل في بيئة قتالية شبكية مع منصات أخرى، سواء كانت مأهولة أو غير مأهولة. وتوضح مجلة «أرميه» أن هذه القدرات تعني أن «رافال F5» لم تعد تقاتل كوحدة معزولة، بل كنظام حربي متكامل قادر على التنسيق والمبادرة، وتوجيه نيران الطائرات الأخرى، بل حتى قيادة سرب من الطائرات المسيرة. وهي إحدى أهم ركائز مقاتلات الجيل السادس. وفي هذا الإطار، كشفت المجلة أن فرنسا تطور بالتوازي «سحابة قتالية» سيادية تضمن أمن البيانات في ميادين القتال المشوشة. وهو ما يعني أن فرنسا لا تنتظر اكتمال مشروع SCAF المشترك مع ألمانيا وإسبانيا، بل تشق طريقها منفردة. ذكاء اصطناعي يعزز الطيار... لا يستبدله بعيدًا عن الخطابات المتكررة حول الذكاء الاصطناعي، يذهب التصميم الفرنسي نحو «المساعدة الذكية» لا الاستبدال، إذ سيتولى الذكاء الاصطناعي في F5 مهامًا متقدمة مثل تحليل الوضع التكتيكي، الكشف التلقائي عن التهديدات، ترتيب الأولويات، وإدارة أنظمة الأسلحة، كل ذلك بهدف تخفيف العبء الذهني عن الطيار وتمكينه من اتخاذ قرارات أسرع وأكثر دقة. ومن اللافت، وفق ما تؤكده مصادر خاصة لـ«العين الإخبارية»، أن مقاتلة «رافال F5» صُممت لتعمل بشكل تكاملي مع طائرة «نيورون» المسيرة، في نموذج يقترب من شراكة بشر-آلة: الرافال تُخطط وتوجه، والنيورون تُهاجم أو تستدرج الدفاعات الجوية. وهو نهج مشابه لمفهوم «الأجنحة الوفية» في طائرات F-35 الأمريكية، ولكن بأسلوب فرنسي أقل تكلفة وأكثر مرونة. المحرك الجديد.. قوة هادئة باسم T-Rex في قلب هذا المشروع، يعمل المهندسون الفرنسيون على تطوير محرك جديد باسم رمزي هو «T-Rex»، من إنتاج شركة «سافران»، لتلبية متطلبات الرافال F5 المتزايدة. هذا المحرك يتميز بصغر الحجم، وقدرة دفع أعلى، وكفاءة حرارية أفضل، تتيح له دعم المعدات الإلكترونية المتقدمة دون التضحية بالسرعة أو التخفي. وتفيد المعلومات التي حصلت عليها «العين الإخبارية» بأن المحرك الجديد سيُتيح للطائرة التحليق بسرعات فائقة دون الحاجة إلى الحارق اللاحق، كما سيمنحها قدرة على إدارة الطاقة بكفاءة داخل بيئات معادية مليئة بالتشويش والرصد. شبحية ذكية بدلًا من الأشكال الزاويّة قد يرى البعض أن الرافال ليست شبحية بالمعايير التقليدية، وهذا صحيح من حيث التصميم الهيكلي، لكنها تعوّض ذلك من خلال تقنيات الحرب الإلكترونية المتقدمة. فمفهوم التخفي لم يعد مقتصرًا على الزوايا الحادة والطلاء الممتص للرادار، بل يعتمد بشكل متزايد على قدرة الطائرة على «إدارة ظهورها» إلكترونيًا، أو ما يُعرف بالمرونة التخفيّة. تقول مجلة «أرميه» إن الرافال F5 ستُزود بأنظمة تشويش ذكية، وصواريخ «ميكا NG» المتوافقة مع الحمل المتخفي، إلى جانب تقليص بصمتها الحرارية والرادارية. وبذلك ستكون الطائرة قادرة على الظهور والاختفاء عند الحاجة، وفق العقيدة الفرنسية التي تميل إلى التوازن بين القوة والمرونة. فرنسا تمضي.. والباقون ينتظرون في حين تتعثر البرامج المنافسة، تبدو فرنسا وكأنها تسير في خط إنتاج محسوب بدقة. برنامج NGAD الأمريكي رغم قدراته الهائلة يظل باهظ الكلفة وغارقًا في السرية، بينما يواجه المشروع الأوروبي (SCAF/Tempest) خلافات إدارية بين الدول الشريكة. في المقابل، تؤكد مصادر مطلعة لـ«العين الإخبارية» أن طائرة «رافال F5» ستدخل الخدمة بحلول عام 2030، استنادًا إلى هيكل موجود، ومجرب، وموثوق به. ومع أنها ستحمل أكثر من 80% من المكونات الجديدة مقارنة بطراز F3R، فإنها لا تبدأ من الصفر، ولا تحتاج لإعادة اختراع العجلة. مقاتلة الجيل السادس.. بقبعة فرنسية قد لا تُسمى «رافال F5» رسميًا مقاتلة من الجيل السادس، لكنها في الجوهر تُمثّل تجسيدًا مبكرًا لما سيكون عليه هذا الجيل، عبر الذكاء الاصطناعي، والقتال الشبكي، والتكامل مع الدرونز، والاكتفاء الذاتي في الطاقة، والحرب الإلكترونية المتقدمة. فرنسا لا تطرح مشروعًا نظريًا، بل تقود طائرة المستقبل منذ اليوم... وباللغة الفرنسية. aXA6IDM4LjIyNS40LjIwNSA= جزيرة ام اند امز SE

فرنسا تنشر مقاتلات رافال النووية المسلحة بضواريخ فرط صوتية ASN4G عام 2035
فرنسا تنشر مقاتلات رافال النووية المسلحة بضواريخ فرط صوتية ASN4G عام 2035

الدفاع العربي

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الدفاع العربي

فرنسا تنشر مقاتلات رافال النووية المسلحة بضواريخ فرط صوتية ASN4G عام 2035

فرنسا تنشر مقاتلات رافال النووية المسلحة بضواريخ فرط صوتية ASN4G عام 2035 خلال زيارته للقاعدة الجوية 116 في لوكسويل-سان-سوفير، هوت-سون، أعلن الرئيس إيمانويل ماكرون أن الصاروخ النووي الأسرع . من الصوت ASN4G المستقبلي، المُصمم لتجديد المكوّن الجوي للردع النووي الفرنسي، سينشر في هذه القاعدة بحلول عام 2035. رافال المطورة ولضمان نشره، سيتم أيضًا تخصيص سربين من مقاتلات رافال F5 للقاعدة، مما يُمثل تحولًا كبيرًا في هذا الموقع الاستراتيجي. ويمثل هذا القرار جزءًا من خطة أوسع لتحديث القدرات الجوية الفرنسية، بما في ذلك تسريع طلبات شراء . طائرات رافال واستثمار بقيمة 1.5 مليار يورو لتطوير البنية التحتية لتلبية الاحتياجات التشغيلية المستقبلية. وتقدم طائرة رافال F5، قيد التطوير حاليًا، تطوراتٍ كبيرة في مجالات الاتصال والحرب الإلكترونية والتفوق المعلوماتي. وستكون أول مقاتلة فرنسية تدمج فيها طائرة قتالية مسيرة خفية مُشتقة من برنامج nEUROn، مصممة للعمل جنبًا إلى جنب مع الطائرة لتعزيز. الاختراق في البيئات المُتنازع عليها وتوفير قدرات استطلاع مُتقدمة. وسيحسّن رادار Thales RBE2 XG من الجيل الجديد قدرات الكشف ودمج البيانات، مما يضمن قدرة مثلى على الاشتباك مع التهديدات الحديثة. ستمكّن هذه التحسينات القوات الجوية الاستراتيجية الفرنسية (FAS) من العمل في بيئات متنازع . عليها بشكل متزايد مع الحفاظ على قدرتها على الصمود في مواجهة أنظمة الدفاع الجوي المُتطورة. أهم مميزات طائرة رافال إف 5 أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد من أهم مميزات طائرة رافال إف 5 قدرتها على حمل صاروخ ASN4G، الذي سيحل محل صاروخ ASMPA الحالي. وطورت شركة MBDA هذا الصاروخ الأسرع من الصوت بدعم من ONERA، وسيصل إلى سرعات تتراوح بين 6 و7 ماخ باستخدام محرك رام جيت. مما يوفر قدرة غير مسبوقة على اختراق الدفاعات الجوية المتقدمة. و سيعزز مداه الذي يزيد عن 1000 كيلومتر المرونة الاستراتيجية لقوات الردع الفرنسية، بينما سيقلل تصميمه الشبحي من كشف الرادار. مما يحسن من قدرته على البقاء في بيئات الحرب الإلكترونية. بالتوازي مع ذلك، تواصل فرنسا تطوير مركبة الانزلاق الأسرع من الصوت V-MAX مع مجموعة أريان، مما يعكس جهدًا أوسع. لتنويع وتعزيز قدرات الضربات التقليدية والنووية. يهدف الاستثمار البالغ 1.5 مليار يورو في قاعدة لوكسويل الجوية إلى تطوير بنيتها التحتية لتلبية المتطلبات التشغيلية الجديدة. ستتضاعف سعة الموقع، ليستوعب أكثر من 2000 عسكري ومدني بحلول عام 2035، مما يعزز دوره في استراتيجية الدفاع الجوي للبلاد. بالإضافة إلى دورها في الردع النووي، ستواصل القاعدة ضمان مهام 'الشرطة الجوية' والمشاركة في عمليات حلف شمال الأطلسي (الناتو). وخاصة على الجناح الشرقي للحلف. و يؤكد دمج مقاتلات رافال F5 وصاروخ ASN4G الأهمية الاستراتيجية لقاعدة لوكسويل في الموقف الدفاعي الفرنسي. حيث تجمع بين جهود التحديث والتكيف مع التحديات الأمنية الناشئة. إنتاج طائرات رافال أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد لتلبية الطلب المتزايد على سلاح الجو الفرنسي، ستزيد شركة داسو للطيران إنتاج طائرات رافال، لتصل تدريجيًا إلى معدل خمس طائرات شهريًا. يهدف هذا الجهد الصناعي إلى الحفاظ على إمدادات ثابتة للقوات الفرنسية، مع الوفاء. بالتزامات التصدير لشركاء رئيسيين، بما في ذلك الهند ومصر واليونان وإندونيسيا. في ظل الحشد العسكري المستمر في أوروبا والتوترات الجيوسياسية المتصاعدة، تعكس هذه التطورات عزم فرنسا على تعزيز. استقلاليتها الاستراتيجية والحفاظ على قدراتها في الردع النووي في مواجهة التهديدات المتغيرة. ويتماشى إعلان الرئيس ماكرون مع رؤية بعيدة المدى لتزويد القوات المسلحة الفرنسية بقدرات جوية حديثة تتناسب . مع التحديات العملياتية المستقبلية. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store