أحدث الأخبار مع #راكان


أخبارنا
منذ 9 ساعات
- ترفيه
- أخبارنا
إطلاق مشروع لصناعة هدايا تراثية لإحياء وسط مادبا
أخبارنا : -أطلقت مؤسسة "شبابنا عزوة" في محافظة مادبا، مشروع "صُنع في مادبا"، الهادف إلى إعادة إحياء وسط المدينة السياحي، من خلال التشجيع على صناعة الهدايا التذكارية. ويهدف المشروع إلى صناعة هدايا تذكارية تستلهم روح مادبا وتراثها الثقافي الغني، لزيادة تفاعل السائح مع المدينة، وتمكين المهتمين بإنشاء مشاريع متناهية الصغر، وتحويل أفكارهم إلى منتجات قابلة للتسويق. وأكد مساعد محافظ مادبا، راكان العدوان، خلال رعايته إطلاق المشروع، أهمية هذه المبادرات في دعم الصناعات المحلية، ودورها في الترويج السياحي، وتقديم منتجات تُخلِّد ذاكرة المكان، وتحكي قصة مادبا وتاريخها وتراثها العريق. من جهتها، أوضحت مديرة البرامج في المؤسسة، ريمان الدويك، أن فكرة المشروع تقوم على إبراز هوية مادبا الثقافية من خلال إنتاج 13 منتجاً، اختيرت كونها من بين الأكثر مبيعاً لدى السياح على مستوى العالم، لتروي كلٌّ منها قصةً مختلفةً من المدينة. وقالت إن تطوير هذه المنتجات استمر على مدار الأشهر الستة الماضية، بالتعاون مع أبناء المجتمع المحلي، مؤكدةً أن المشروع يهدف إلى دعم الاقتصاد المحلي، وتحفيز الإبداع والابتكار في قطاع الصناعات السياحية. واشتمل حفل الإطلاق على عرض المنتجات الـ13 التي صممتها وأنتجتها سيدات من المجتمع المحلي، وتحمل كل قطعة منها شرحاً تفصيلياً يُروِّج للهوية الثقافية لمادبا، كبديل عن السلع المستوردة في الأسواق. ومن بين المنتجات المعروضة: مغناطيس مصنوع من الطين، مستوحى من واجهة قصر المشتى، يُصوّر محارباً مؤابياً عُثر عليه عام 1851، ويُعرض حالياً في متحف اللوفر؛ وسوار مستوحى من خربة عطاروز الشهيرة؛ وملصقات (ستكرز) مستوحاة من نبات الصبار الذي تشتهر به مادبا؛ وميدالية تراثية مستوحاة من زينة الخيول التقليدية المعروفة بـ"الشراشب". وحضر حفل الإطلاق مدير سياحة مادبا، وائل الجعنيني، ومدير ثقافة مادبا، محمد الرواحنة، ونائب رئيس بلدية مادبا الكبرى، بسمة سلايطة، وأعضاء مجلس المحافظة: محمد بريزات، ونور العوامرة ، وأيمن ابو تينه .


هلا اخبار
منذ 20 ساعات
- ترفيه
- هلا اخبار
إطلاق مشروع لصناعة هدايا تراثية لإحياء وسط مادبا
هلا أخبار – أطلقت مؤسسة 'شبابنا عزوة' في محافظة مادبا، اليوم الاثنين، مشروع 'صُنع في مادبا'، الهادف إلى إعادة إحياء وسط المدينة السياحي، من خلال التشجيع على صناعة الهدايا التذكارية. ويهدف المشروع إلى صناعة هدايا تذكارية تستلهم روح مادبا وتراثها الثقافي الغني، لزيادة تفاعل السائح مع المدينة، وتمكين المهتمين بإنشاء مشاريع متناهية الصغر، وتحويل أفكارهم إلى منتجات قابلة للتسويق. وأكد مساعد محافظ مادبا، راكان العدوان، خلال رعايته إطلاق المشروع، أهمية هذه المبادرات في دعم الصناعات المحلية، ودورها في الترويج السياحي، وتقديم منتجات تُخلِّد ذاكرة المكان، وتحكي قصة مادبا وتاريخها وتراثها العريق. من جهتها، أوضحت مديرة البرامج في المؤسسة، ريمان الدويك، أن فكرة المشروع تقوم على إبراز هوية مادبا الثقافية من خلال إنتاج 13 منتجاً، اختيرت كونها من بين الأكثر مبيعاً لدى السياح على مستوى العالم، لتروي كلٌّ منها قصةً مختلفةً من المدينة. وقالت إن تطوير هذه المنتجات استمر على مدار الأشهر الستة الماضية، بالتعاون مع أبناء المجتمع المحلي، مؤكدةً أن المشروع يهدف إلى دعم الاقتصاد المحلي، وتحفيز الإبداع والابتكار في قطاع الصناعات السياحية. واشتمل حفل الإطلاق على عرض المنتجات الـ13 التي صممتها وأنتجتها سيدات من المجتمع المحلي، وتحمل كل قطعة منها شرحاً تفصيلياً يُروِّج للهوية الثقافية لمادبا، كبديل عن السلع المستوردة في الأسواق. ومن بين المنتجات المعروضة: مغناطيس مصنوع من الطين، مستوحى من واجهة قصر المشتى، يُصوّر محارباً مؤابياً عُثر عليه عام 1851، ويُعرض حالياً في متحف اللوفر؛ وسوار مستوحى من خربة عطاروز الشهيرة؛ وملصقات (ستكرز) مستوحاة من نبات الصبار الذي تشتهر به مادبا؛ وميدالية تراثية مستوحاة من زينة الخيول التقليدية المعروفة بـ'الشراشب'. وحضر حفل الإطلاق مدير سياحة مادبا، وائل الجعنيني، ومدير ثقافة مادبا، محمد الرواحنة، ونائب رئيس بلدية مادبا الكبرى، بسمة سلايطة، وأعضاء مجلس المحافظة: محمد بريزات، ونور العوامرة.

الدستور
منذ 3 أيام
- رياضة
- الدستور
منافسات ساخنة ونتائج متوقعة في ختام بطولة الاستقلال للتنس
غازي القصاصشهدت الأدوار النهائية لبطولة الاستقلال المفتوحة للتنس، أمس الأول الجمعة، منافسات ساخنة في كافة فئاتها العمرية، والتي جرت على ملاعب الاتحاد في مدينة الحسين للشباب، تُوج في ختامها المرشحون للألقاب ببطولات فئاتهم، التي جرت بطريقة الإقصاء، وقام رئيس الاتحاد خالد نفاع والنائب السابق للرئيس د. مازن حتاملة، وامين السر صهيب اسماعيل بتسليم الدروع للفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في مسابقاتهم. فئة الذكور- مسابقة الرجال: الأول محمد القطب، الثاني زيد المشني، الثالث موسى القطب، وكان محمد فاز في النهائي على زيد المشني بالتغيب، وفي نصف النهائي على موسى 6-2 و6-4، فيما بلغ زيد النهائي بفوزه على مالك القرنة الذي حل رابعاً 6-4 و6-2.- مسابقة الزوجي: الأول محمد القطب وموسى القطب، الثاني كرم حتاملة وزيد المشني، الثالث محمد العواودة ومحمد سربل، وكان محمد وموسى فازا في النهائي على زيد المشني وكرم حتاملة 6-4 و6-2، وفي نصف النهائي على محمد العواودة ومحمد سربل 6-2 و6-1.- مسابقة 45 سنة: الأول عمر كرومة، الثاني شادي التميمي، الثالث الياباني كازيوا ناكاهاما، وكان عمر فاز في النهائي على شادي 6-1 و6-2، وفي نصف النهائي على كازيوا 6-0 و6-0.- مسابقة 18 سنة: الأول حسام ماهر الرضاوين، الثاني نوري الموسوي، الثالث فارس ابو ارشيد، وكان حسام فاز في النهائي على نوري 6-3 و6-2، وفي نصف النهائي على فارس 6-4 و6-1، وتأهل نوري للنهائي بفوزه على ادم سمارة 6-1 و6-2، وفاز فارس على ادم 6-2 و6-4 في تحديد الثالث والرابع.- مسابقة 14 سنة: الأول ريان قعوار، الثاني ايبك شطناوي، الثالث حسام ماهر الرضاوين، وكان ريان فاز في النهائي على ايبك 6-2 و6-0، وفي نصف النهائي على حسام بنتيجة 6-3 و6-1، وتأهل ايبك للنهائي بفوزه على صلاح الدين الغول بالتغيب.- مسابقة 12 سنة: الأول ريان قعوار، الثاني عوني القبطي، الثالث فارس الشوبكي، وكان ريان فاز في النهائي على عوني 6-3 و6-3، وفي نصف النهائي على راكان الزبون 6-0 و6-3، وتأهل عوني للنهائي بفوزه على فارس 6-0 و6-1، وفاز فارس في تحديد الثالث والرابع على راكان 6-2 و6-4.فئة الإناث- مسابقة السيدات: الأول آنا ابو الحاج، الثاني آية صوفيا، الثالث رنا الوشاح، وكانت آنا فازت في النهائي على آية 7-6 و6-4، وفي نصف النهائي على تاليا العرموطي 6-1 و6-0، وتأهلت آية للنهائي بفوزها في نصف النهائي على رنا الوشاح 6-1 و6-0.- مسابقة 14 سنة: الأول آية صوفيا، الثاني تاليا العرموطي، الثالث هند المجالي، وكانت آيه فازت في النهائي على تالا العرموطي 6-1 و6-0، وفي نصف النهائي على مريم الناظر 6-0 و6-1، وتأهلت تاليا للنهائي بفوزها على هند 6-3 و6-3، وفازت هند في تحديد الثالث والرابع على مريم 6-2 و6-4.مسابقة 12 سنة: الأول قمر الموسوي، الثاني مريم الناظر، الثالث غادة استنبولي، وكانت قمر فازت في النهائي على مريم 6-2 و6-4، وفازت غادة في تحديد الثالث والرابع على سارة دويك 6-1 و6-1.مسابقات الواعدين المختلطة- الكرة الخضراء 11 سنة: الأول راكان الزبون، الثاني عمر كنعان، الثالث زيد الشمايلة.- الكرة البرتقالية 9 سنوات: الأول سيف عاشور، الثاني راشد كرومه، الثالث سلمى ناغوج.- الكرة الحمراء 8 سنوات: الأول الياس الرفاعي، الثاني جنى عبدالله، الثالث اياس التاجي.سحب قرعة النهائيات الآسيويةتُسحب مساء اليوم قرعة النهائيات الآسيوية لمنتخبات الناشئين تحت 18 سنة، التي تُقام في كازاخستان، ويشارك فيها المنتخب الوطني، الذي يدربه احمد الحديد، ويضم اللاعبين: امير جابر، طلال شطارة، ومحمد سربل.


العرب القطرية
منذ 6 أيام
- ترفيه
- العرب القطرية
حمد الحبابي لـ «العرب»: «دخان الوصايا» دفاع عن الهوية بعمق وإنسانية
محمد عابد جرى أمس تدشين رواية «دخان الوصايا» للكاتب حمد سعود الحبابي ضمن فعاليات معرض الدوحة الدولي للكتاب. وقال الكاتب حمد الحبابي في تصريحات لـ «العرب» إن الرواية تدور حول شخصية راكان الحفيد المميز الذي رباه جده منذ الطفولة على القيم العربية النابعة من القرآن والسنة النبوية وعند وفاة الجد يجد راكان نفسه في رحلة تحديات وصراعات للمحافظة على وحدة العائلة وخلال الرحلة يلتقي شوق التي أكملت معه رحلة الصراع وتبدأ المفاجآت والصدمات تتوالى دون أن ينكسر راكان أو يتهاوى. وعن دلالة اسم الرواية «دخان الوصايا» قال إنه يحمل بُعدًا رمزيًا يتقاطع فيه الغموض مع الإرث لأن الدخان يوحي بشيء يتلاشى، ولم يعد بالإمكان الإمساك به، تمامًا كما تتبخر القيم حين لا تجد من يحملها، أما 'الوصايا'، فهي تمثل الإرث الأخلاقي والفكري الذي يُراد له أن يُورّث، ولذا فالعنوان يعكس صراعًا بين ما نرثه وما نخسره في زحمة التغيرات، منوها بأن الرواية هي الجزء الأول من سلسلة روائية، تتكون من ثلاثية تهدف إلى استكشاف مراحل متعددة من التحول الفردي والمجتمعي، وسوف تكمل الأجزاء القادمة مسار الشخصيات وتكشف خيوط الماضي والمستقبل المتشابكة. وحول دلالة أسماء الشخصيات قال الحبابي اخترت أسماءً تحمل دلالة رمزية وإنسانية تتجاوز الإطار الجغرافي. فراكان' اسم فيه ثبات وهيبة، و'شوق' يعكس الحنين والدافع الروحي. أردت أن تكون الشخصيات قريبة من كل قارئ عربي، لا تحدها بيئة معينة، بل تعيش في ضمير الأمة كلها. وأضاف أن الرواية تعالج الفترة الزمنية الحالية، لكنها لا تقدمها كتسجيل مباشر للأحداث، بل تستخدمها كخلفية تعكس التغيرات النفسية والاجتماعية التي يواجهها الفرد اليوم. من خلال رحلة راكان وصراعاته، يُطرح سؤال جوهري: كيف يمكن للشاب العربي أن يتفاعل مع العالم المتسارع دون أن يفقد جذوره؟ الزمن هنا ليس مجرد إطار للأحداث، بل أداة لاستكشاف التحولات العميقة التي تطرأ على الهوية والارتباط بالقيم الأصيلة. وأكد الكاتب أن الرسالة الأهم لـ «دخان الوصايا» هي أن القيم الأصيلة ليست عبئًا في زمن التغير، بل هي الدرع الذي نحتمي به، وأنه بإمكان الشاب العربي مواجهة التحديات دون أن يتخلى عن هويته، وأن الصمود لا يعني الجمود، بل الثبات على المبادئ رغم العواصف، مشيرا إلى أن الجد في الرواية هو أكثر من شخصية؛ فهو تمثيل لجيل مضى ترك أثره في القلوب والعقول، وأردت من خلال التأكيد على أن الأجداد لا يموتون فعليًا، بل يعيشون فينا إن حفظنا وصاياهم. هو نموذج للرجل العربي المسلم الذي ربّى على الحكمة، والصبر، والتقوى، وقد مثّل في الرواية الجذر الثابت الذي يستند إليه راكان. وردا على سؤال حول رسالة الأدب في التأكيد على هويتنا العربية والإسلامية قال إن الأدب ليس ترفًا، بل وسيلة للدفاع عن الهوية بشكل عميق وإنساني، فإننا نُثبت وجودنا الثقافي والحضاري. أنا أؤمن أن الرواية يمكن أن تكون درعًا ناعمة، لكنها قوية في وجه الذوبان والاغتراب.


المرصد
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المرصد
بعد تكرار الإصابات.. بالفيديو.. "مختص" يكشف مفاجأة بشأن الأشخاص الذين يعالجون اللاعبين في دوري روشن
بعد تكرار الإصابات.. بالفيديو.. "مختص" يكشف مفاجأة بشأن الأشخاص الذين يعالجون اللاعبين في دوري روشن صحيفة المرصد: كشف أخصائي العلاج الطبيعي راكان الوابل، أن هناك اختصاصي "تكميم" في دوري روشن يعالج إصابات لاعبي كرة القدم. وقال الوابل، خلال ظهوره ببرنامج "المنتصف"، إنهم لاحظوا تكرار الإصابات في بعض الأندية بسبب هذا الأمر، خاصة في أندية المقدمة. وتابع: "هناك بعض المختصين أيضا في العلاج الطبيعي كانت خلفيتهم السابقة تمريض"، مشيرا إلى أنه لديه إثباتات على هذا الأمر.