أحدث الأخبار مع #رامافوزا،


النشرة
منذ 6 ساعات
- سياسة
- النشرة
ترامب عرض مقاطع فيديو تتعلق بمزاعم إبادة بحق مزارعين بيض في جنوب أفريقيا خلال اجتماعه مع رامافوزا
أشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب، خلال استقباله رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا، إلى "أنني سأبحث مع رئيس جنوب أفريقيا قضايا عدة بينها قمة مجموعة العشرين التي ستستضيفها جنوب أفريقيا"، وقال: "كثيرون يشعرون بالقلق تجاه جنوب إفريقيا وسنبحث ذلك اليوم". وطلب ترامب من موظفيه في البيت الأبيض عرض مقاطع فيديو تتعلق بمزاعم إبادة جماعية في جنوب أفريقيا خلال اجتماعه مع رامافوزا، وقال: "سنبحث مسألة الاستيلاء على أراضي البيض في جنوب إفريقيا ولا أعرف ماذا أريد من رامافوزا أن يفعل بشأن وضع المزارعين البيض". وأضاف "هناك الآلاف من الفلاحين البيض من جنوب أفريقيا يرغبون في القدوم إلى الولايات المتحدة"، مشيرًا إلى أن "إيجاد حل لمسألة البيض في جنوب أفريقيا سيجعل علاقاتنا جيدة وعدم حلها سيعني نهاية جنوب أفريقيا". إلى ذلك، ذكر ترامب "أننا تمكنا من التوصل لحل الصراع بين الهند وباكستان عبر التجارة"، كما أوضح "أننا نعمل على التوصل لحل للنزاع بين روسيا وأوكرانيا ونحقق تقدما كبيرا بهذا الشأن". هذا، وشدد ترامب على "أنني لا أتوقع من جنوب أفريقيا أي شيء بشأن القضية المرفوعة ضد إسرائيل"، في إشارة إلى دعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية بشأن ارتكاب الجيش الإسرائيلي جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة.


اليمن الآن
منذ 14 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
مواجهة ساخنة بين ترامب وضيفه رئيس جنوب افريقيا
يمن ديلي نيوز: شهد البيت الأبيض مواجهة ساخنة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وضيفه رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا، اليوم الأربعاء. وبدأ الأمر عندما قال الرئيس ترامب إنه يأمل في الحصول على تفسير لتعرض المزارعين البيض للاضطهاد في جنوب إفريقيا، مشيرا إلى وجود عشرات التقارير توثق هذا الأمر. وبعدها طلب ترامب من موظفي البيت الأبيض عرض مقاطع 'فيديو' تتعلق بمزاعم 'الإبادة الجماعية' في جنوب إفريقيا خلال اجتماعه مع رامافوزا، الذي بدت عليه المفاجأة. وبعد نهاية المقطع، أمسك ترامب برزمة كبيرة من الأوراق التي قال إنها تقارير عن مقتل مزارعين بيض والاستيلاء على أراضيهم في جنوب إفريقيا. وقال ترامب إن لديه أصدقاء هربوا من جنوب إفريقيا خوفا من التعرض للقتل، بعد الاستيلاء على أراضيهم. من جهته، رد رئيس جنوب إفريقيا على ترامب مؤكدا أن هذه ليست سياسات الحكومة. وقال رامافوزا إن جنوب إفريقيا بلد ديمقراطي يسمح بالتنوع وحرية التعبير، مؤكدا مرة أخرى أن سياسة الحكومة تتعارض تماما مع ورد في المقطع الذي تم عرضه. وشدد رامافوزا على أن دستور جنوب إفريقيا يضمن ملكية الأراضي ويحميها كما يحمي المواطنين جميعهم. وقال رئيس جنوب إفريقيا لترامب إن الولايات المتحدة شريكة لبلاده ويمكنها تقديم المساعدة، معربا عن أمله في مناقشة مثل هذا الأمر بعيدا عن وسائل الإعلام. وفي مارس/آذار الماضي، أعلنت الولايات المتحدة طرد إبراهيم رسول سفير جنوب إفريقيا لدى واشنطن، بعد شهرين فقط من اعتماده سفيرا لبلاده هناك. وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو وقتها إن رسول يكره الولايات المتحدة ورئيسها دونالد ترامب، ويحرض على العنصرية. وهذه ليست المرة الأولى التي يتعرض لها زعيم دولة في المكتب البيضاوي من مواقف محرجة أمام وسائل الإعلام. سبق وأن تعرض العاهل الأردني الملك عبدالله خلال لقائه ترامب منتصف فبراير/ شباط الماضي لنفس الموقف، وبعده تعرض الرئيس الاوكراني زيلنسكي لموقف اشد يشبه محاكمة علنية أمام وسائل الاعلام أثارت استياء كبيرا خاصة في أوروبا. المصدر: مواقع اخبارية مرتبط ترامب - البيت الأبيض - رئيس جنوب افريقيا -


المصري اليوم
منذ 16 ساعات
- سياسة
- المصري اليوم
ترامب لـ«سيريل رامافوزا»: عدم حل مسألة المزارعين البيض يعني نهاية جنوب أفريقيا
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال استقباله رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا، إلى «أنني سأبحث مع رئيس جنوب أفريقيا قضايا عدة بينها قمة مجموعة العشرين التي ستستضيفها جنوب أفريقيا»، وقال: «كثيرون يشعرون بالقلق تجاه جنوب إفريقيا وسنبحث ذلك اليوم». وطلب ترامب من موظفيه في البيت الأبيض عرض مقاطع فيديو تتعلق بمزاعم إبادة جماعية في جنوب أفريقيا خلال اجتماعه مع رامافوزا، وقال: «سنبحث مسألة الاستيلاء على أراضي البيض في جنوب إفريقيا ولا أعرف ماذا أريد من رامافوزا أن يفعل بشأن وضع المزارعين البيض». وأضاف «هناك الآلاف من الفلاحين البيض من جنوب أفريقيا يرغبون في القدوم إلى الولايات المتحدة»، مشيرًا إلى أن «إيجاد حل لمسألة البيض في جنوب أفريقيا سيجعل علاقاتنا جيدة وعدم حلها سيعني نهاية جنوب أفريقيا». إلى ذلك، ذكر ترامب «أننا تمكنا من التوصل لحل الصراع بين الهند وباكستان عبر التجارة»، كما أوضح «أننا نعمل على التوصل لحل للنزاع بين روسيا وأوكرانيا ونحقق تقدما كبيرا بهذا الشأن». هذا، وشدد ترامب على «أنني لا أتوقع من جنوب أفريقيا أي شيء بشأن القضية المرفوعة ضد إسرائيل»، في إشارة إلى دعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية بشأن ارتكاب الجيش الإسرائيلي جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة.


النبأ
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النبأ
زيلينسكي يذهب لـ "عدو" ترامب الإفريقي لبحث الحرب الأوكرانية
وصل الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إلى جنوب إفريقيا، اليوم الخميس، في أول زيارة رسمية لرئيس أوكراني إلى البلاد، حيث التقى الرئيس الجنوب أفريقي، سيريل رامافوزا، لإجراء محادثات حول العلاقات الثنائية وبحث سبل إنهاء الحرب المستمرة في أوكرانيا، منذ عام 2022، وفقا لما نقلته 'رويترز' للأنباء. ويعد الرئيس الجنوب إفريقي من خصوم الرئيس الأمريكي ترامب في إفريقيا بعد طرد واشنطن السفير الجنوب إفريقي، وتأليب الأقلية البيضاء ضد النظام الحاكم بالبلاد. حشد الدعم الدولي مقابل ضغوط أمريكية ويسعى زيلينسكي، خلال زيارته إلى حشد المزيد من الدعم الدولي لجهود بلاده في مواجهة الغزو الروسي، في ظل تزايد الضغوط من الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الذي حذر مؤخرًا من احتمال انسحاب واشنطن من دعم كييف، إذا لم تُحرز تقدمات ملموسة نحو اتفاق سلام. وفي منشور له على منصة "إكس"، أوضح زيلينسكي أنه سيجتمع مع رامافوزا، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات السياسية والمجتمعية، مشددًا على أهمية "تحقيق سلام عادل" ينهي النزاع المستمر. جنوب إفريقيا.. حياد محسوب وعلاقات مع موسكو ووفقًا لما ورد ذكره، فإنه رغم الحفاظ على علاقات جيدة مع روسيا التزمت جنوب إفريقيا موقف الحياد منذ بداية الصراع. وقال مكتب الرئيس رامافوزا، في بيان رسمي، إن الزيارة تُمثل فرصة "لاستكشاف مجالات التعاون بين البلدين ولدعم الجهود الرامية إلى تحقيق سلام دائم". اتصالات متوازية مع موسكو وقبل زيارة زيلينسكي بأيام، أجرى رامافوزا مكالمة هاتفية مع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أكد خلالها الطرفان على متانة العلاقات الثنائية ورغبتهما في التوصل إلى حل سلمي للصراع. من جانبه، أكد زيلينسكي، خلال تصريحات أدلى بها، الأربعاء، ضرورة التوصل إلى "وقف فوري وكامل وغير مشروط لإطلاق النار"، فيما أبدت موسكو استعدادها لمناقشة أي شكل من أشكال المحادثات التي قد تُفضي إلى تهدئة النزاع. يُذكر أن زيلينسكي ورامافوزا، التقيا سابقًا في العاصمة الأوكرانية كييف، عام 2023، ضمن مبادرة وساطة قادها عدد من الزعماء الأفارقة، لكنها لم تسفر عن نتائج ملموسة. تجدر الإشارة إلي أن الحرب الروسية الأوكرانية، بدأت في فبراير 2022، عندما شنت موسكو غزوًا واسع النطاق على أوكرانيا، وُصف بأنه الأخطر في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية. وتستند روسيا في تحركاتها إلى مزاعم، تتعلق بالأمن القومي ومطالبات تاريخية بأراضٍ، في حين تعتبر أوكرانيا الغزو انتهاكًا صارخًا لسيادتها. ومنذ ذلك الحين، اندلعت معارك طاحنة تسببت في مقتل الآلاف وتشريد الملايين، وسط انقسام عالمي حاد بين داعمي كييف من جهة ومؤيدي موسكو، أو المتخذين لمواقف محايدة من جهة أخرى.