logo
#

أحدث الأخبار مع #راميعبده

خطة أميركية إسرائيلية لتوزيع المساعدات بغزة تثير جدلا واسعا
خطة أميركية إسرائيلية لتوزيع المساعدات بغزة تثير جدلا واسعا

الجزيرة

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • الجزيرة

خطة أميركية إسرائيلية لتوزيع المساعدات بغزة تثير جدلا واسعا

في ظل التدهور المتسارع للأوضاع الإنسانية في قطاع غزة ، وفي وقت يعيش فيه أكثر من مليوني فلسطيني ظروفا كارثية نتيجة الحصار المستمر، ظهرت مؤخرا خطة مثيرة للجدل لتوزيع المساعدات الإنسانية، عبر "مؤسسة المساعدات الإنسانية لغزة" التي أُنشئت مؤخرا بدعم وتنسيق مع شركات أميركية عاملة في مجالي الأمن واللوجستيات. وتأتي هذه الخطوة بعد 3 أيام فقط من سماح الحكومة الإسرائيلية بإدخال مساعدات محدودة إلى القطاع، في ظل تفاقم الأزمة الإنسانية التي يعيشها أكثر من مليوني فلسطيني محاصرين في غزة، حيث يواجه السكان نقصًا حادًا في الغذاء والمياه والدواء. وقد أثارت هذه الخطة ردود فعل متباينة عبر منصات التواصل الاجتماعي الفلسطينية، بين التحذير من تحويل المساعدات إلى أداة سياسية وأمنية، وبين الرفض الكامل لأي آلية تتجاوز الأطر الدولية المعتمدة مثل وكالة "الأونروا". وتهدف "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة إلى بدء العمل في قطاع غزة بحلول نهاية مايو/أيار الجاري للإشراف على خطة إسرائيلية جديدة لتوزيع المساعدات الإنسانية في القطاع الفلسطيني، لكن الأمم المتحدة تقول إن الخطة تفتقر للنزاهة والحياد ولن تشارك فيها. وتُشير المعطيات إلى أن حكومة بنيامين نتنياهو -المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية – تسعى من خلال هذه الخطوة إلى إعادة صياغة منهجية العمل الإغاثي بما يتماشى مع أهدافها الأمنية والعسكرية، وذلك في إطار خطتها الأوسع لتقويض الدور الحيوي الذي تقوم به المنظمات الأممية، وعلى رأسها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا). وتعليقا على هذه الخطوة، ذكر رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، رامي عبده، أن الخطة الأميركية الإسرائيلية، التي تقضي بإسناد توزيع مساعدات محدودة في غزة إلى شركات دولية، ليست مشروعًا إنسانيًا، بل مناورة مدروسة لإعادة تغليف الحصار، وتقنين التجويع، وتحويل الطعام إلى أداة قهر وخضوع تمهّد لاقتلاع السكان من أرضهم. بينما رأى مغردون أن الآلية الجديدة لا تهدف فقط إلى السيطرة الأمنية، بل تسعى لإيجاد بديل عن الأونروا، وهو هدف إسرائيلي قديم، مشيرين إلى أن الآلية تمثل بوابة لإدارة جديدة لقطاع غزة، بعيدًا عن الإرادة الوطنية الفلسطينية. وكتب أحد النشطاء: "الخطة الأميركية لتوزيع المساعدات لا تهدف إلى الإغاثة كما تزعم، بل غايتها الأولى والأخيرة دفع سكان قطاع غزة قسرًا نحو الجنوب بعد فشل محاولات إجبار سكان شمال غزة على النزوح تحت القصف العنيف وتقدم الدبابات". وأكد مدونون أن الاحتلال يروّج لأرقام مضللة حول كميات المساعدات التي تدخل القطاع، ضمن خطة تهدف إلى كسب الوقت لحين بدء عمل "مؤسسة المساعدات الإنسانية لغزة". إعلان وأشاروا إلى أن الاحتلال يسعى لإفشال آلية التوزيع الحالية، من خلال تسهيل سرقة الشاحنات بهدف تبرير ضرورة التحول إلى النموذج الجديد. كما اعتبر آخرون أن المساعدات تحوّلت إلى عملية أمنية معقدة، يُحاصر فيها الجوعى بجدران ونقاط تفتيش، في ظل تحكم الاحتلال الكامل في الزمان والمكان وحتى لقمة العيش. في حين رأى نشطاء أن الاحتلال الإسرائيلي يُخطّط لربط تسلّم المساعدات بعملية تسجيل مسبق، يُجبر المواطنون بموجبها على الانتقال إلى مناطق محددة في الجنوب، وقد تُقصر عملية التسجيل لاحقًا على فئات عمرية معينة، لا سيما الشباب، مما يعزز الشكوك بوجود نية مبيّتة تتعلق بعمليات أمنية وتهجير مرحلي قد يُفضي لاحقًا إلى ترحيل واسع خارج غزة. ودعا ناشطون ومغردون إلى ضرورة رفض الآلية الأميركية الإسرائيلية المقترحة لتوزيع المساعدات، مؤكدين أن الموقف الشعبي وحده غير كافٍ، بل يجب على النظام السياسي الفلسطيني بجميع مكوناته التحرك السريع وتقديم بديل يحترم كرامة الفلسطينيين، مع الضغط الدولي لفتح ممرات إنسانية حقيقية ووقف استخدام "سلاح التجويع" كوسيلة للتهجير والابتزاز السياسي. ويذكر أن عدة أطراف رفضت التعامل مع الآلية الإسرائيلية المدعومة أميركيا، فقد استبعد المفوض العام لوكالة الأونروا فيليب لازاريني نجاح الخطة، وقال "يبدو أن خطة المساعدات الإنسانية الجديدة في غزة وُضعت لهدف عسكري أكثر منه إنساني". وأوائل أبريل/نيسان الماضي، اقترحت إسرائيل "آلية منظمة للمراقبة ودخول المساعدات" إلى غزة، لكن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش سرعان ما رفضها، وقال إنها تهدد "بمزيد من القيود على المساعدات والسيطرة على كل سعرة حرارية وحبة دقيق".

تفاصيل المبادرة الأميركية الجديدة لتوزيع المساعدات في غزة
تفاصيل المبادرة الأميركية الجديدة لتوزيع المساعدات في غزة

وطنا نيوز

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وطنا نيوز

تفاصيل المبادرة الأميركية الجديدة لتوزيع المساعدات في غزة

وطنا اليوم:قال رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده إن 'الخطة الأميركية الإسرائيلية لإسناد توزيع مساعدات محدودة في غزة إلى شركات دولية هي مناورة مدروسة لتقنين التجويع'. وأضاف عبده أن 'الهدف ليس الإغاثة بل فرض السيطرة وكسب الوقت لصالح إسرائيل وإجبار السكان على النزوح عبر إنهاكهم وتجويعهم'. وتابع: 'هذه ليست خطة إغاثة بل شكل جديد من الحصار والإبادة الجماعية والتهجير القسري'. وأردف عبده: 'إسرائيل كلفت مؤسسة يترأسها الأرمني ديفيد بابازيان المتهم بالفساد بالمشاركة في أجندتها لتهجير وإخضاع الفلسطينيين عبر الغذاء'. وكشفت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية تفاصيل المبادرة الأميركية الجديدة لإعادة توزيع المساعدات الإنسانية على الفلسطينيين في قطاع غزة. وتأتي المبادرة الأميركية على مرحلتين: الأولى تستهدف 1.2 مليون من سكان القطاع فقط، في حين تشمل الثانية مليون فلسطيني، المتبقين من سكان القطاع، لكن موعد الأخيرة لم يحدد. وتتضمن المبادرة، التي قدمها المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف للأمم المتحدة، وتحمل اسم مؤسسة غزة الإنسانية 'GHF'، إقامة 4 مراكز توزيع، يختص كل مركز بـ300 ألف شخص، ومن دون تدخل مباشر من 'الجيش الإسرائيلي'. وتهدف المبادرة، التي لم تلقَ أي دعم من الأمم المتحدة حتى الآن، إلى إعادة المساعدات الإنسانية لقطاع غزة من خلال بنية تحتية لوجستية شفافة ومستقلة ومحايدة، وتجاوز العقبات التي أضرت بثقة المانحين وكفاءة التحويلات في السنوات الأخيرة. وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن المناقشات المغلقة حول المبادرة بالأمم المتحدة شهدت هجوماً كبيراً على 'إسرائيل' من العديد من السفراء، الذين اتهموا 'تل أبيب' بتجويع سكان غزة. وقال ويتكوف إن الهدف هو عدم وصول المساعدات الإنسانية إلى حركة حماس. وتنص المبادرة، المكونة من 14 صفحة، على أن يرأسها 'خبراء يتمتعون بخلفية غنية في العمليات الإنسانية والأنظمة المالية'. ويضم مجلس الإدارة وفريق القيادة كلاً من الرئيس التنفيذي السابق لشركة المطبخ العالمي نيت موك، ومؤسس فريق 'روبيكون' وجيك وود، وديفيد بيزلي الرئيس السابق لبرنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة. في حين ستتم عمليات التدقيق من قبل إحدى شركات المحاسبة الرائدة في العالم، إلى جانب الدعم القانوني من مكتب محاماة يتمتع بخبرة في القانون الدولي والإنساني. وذكرت 'يديعوت أحرونوت' أن التوزيع سيتم عبر قنوات نقل آمنة، دون أي وجود عسكري، وتحت إشراف مباشر من فرق سلامة وأمن مستقلة، كما سيتم توزيع المعدات الإنسانية والطرود الغذائية، ومستلزمات النظافة، والأدوية، والمياه، حسب الحاجة فقط ومن دون تمييز. وتُقدر تكلفة وجبة المساعدات الواحدة، التي تحتوي على 1750 سعرة حرارية، بـ 1.31 دولار فقط، وهو مبلغ يشمل جميع تكاليف النقل والأمن والتوزيع. وتخطط المؤسسة لتوفير صناديق غذائية للأسر الفلسطينية بتكلفة 65 دولارًا للصندوق الواحد، تتضمن 50 وجبة كاملة في صندوق عائلي، يتم توصيلها مباشرة للمواطنين 'المعرضين للخطر'.

مقتل 5 مدنيين سوريين خلال قصف لقوات الاحتلال على ريف درعا (فيديو)
مقتل 5 مدنيين سوريين خلال قصف لقوات الاحتلال على ريف درعا (فيديو)

مصراوي

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصراوي

مقتل 5 مدنيين سوريين خلال قصف لقوات الاحتلال على ريف درعا (فيديو)

استشهد خمسة مدنيين، بينهم امرأة، اليوم الثلاثاء، في قصف جوي نفذته طائرات الاحتلال الإسرائيلي على بلدة كويا في منطقة حوض اليرموك غربي درعا، وذلك وفق ما أفادت به صحيفة الوطن السورية. وأفادت الصحيفة السورية، أن القصف الجوي تزامن مع توغل عسكري لقوات الاحتلال في البلدة، حيث أعقبته عدة ضربات مدفعية وقذائف دبابات، مما أدى إلى حالة من الذعر بين السكان، تبعها موجة نزوح من المنطقة، وسط تحليق مكثف لطائرات الاستطلاع الإسرائيلية. وتشهد القرى الغربية لمحافظة درعا تصعيدًا أمنيًا مستمرًا من قبل الاحتلال، حيث كثفت القوات الإسرائيلية حملات المداهمة في قرى معرية وجملة وعابدين خلال الفترة الماضية، وفرضت حصارًا على بعض المنازل بزعم البحث عن أسلحة. ارتقاء أربعة مدنيين سوريين وعدة إصابات، جراء قصف مدفعي لقوات الاحتلال الإسرائيلي أثناء توغلها في بلدة كويا غربي درعا. — Ramy Abdu| رامي عبده (@RamAbdu) March 25, 2025 وفي سياق متصل، استهدفت قوات الاحتلال بلدة كويا بقذائف هاون وأطلقت الرصاص باتجاه الأراضي الزراعية في محيطها، عقب إطلاق مجهولين النار على نقطة إسرائيلية متقدمة في 11 مارس الجاري، وهي نقطة احتلتها إسرائيل بعد سقوط النظام السوري. كما شهدت بلدة كويا، مطلع مارس الحالي، مواجهة مباشرة بين شبان البلدة وقوة إسرائيلية حاولت التوغل في المنطقة، حيث أقام الأهالي حاجزًا لمنع دخول الدورية الإسرائيلية. ويواصل الاحتلال الإسرائيلي قصفه لمواقع عدة في محافظة درعا منذ سقوط النظام السوري السابق، مستهدفًا البنية التحتية والمخازن العسكرية ومحطات الدفاع الجوي في المنطقة، في إطار سياسته الهادفة إلى فرض هيمنته الأمنية على الجنوب السوري.

مجزرة في كويا السورية... قصف إسرائيلي يوقع قتلى من المدنيين! (فيديو)
مجزرة في كويا السورية... قصف إسرائيلي يوقع قتلى من المدنيين! (فيديو)

ليبانون ديبايت

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

مجزرة في كويا السورية... قصف إسرائيلي يوقع قتلى من المدنيين! (فيديو)

أفادت صحيفة "الوطن" السورية، اليوم الثلاثاء، أن خمسة مواطنين لقوا حتفهم في قصف إسرائيلي استهدف بلدة كويا في منطقة حوض اليرموك غربي درعا، جنوب سوريا. وذكرت الصحيفة أن القصف، الذي تم بواسطة الطيران الحربي الإسرائيلي أثناء توغل القوات الإسرائيلية في البلدة، أسفر عن مقتل خمسة أشخاص، بينهم امرأة. كما أشارت إلى أن القصف تبعه إطلاق عدة قذائف دبابات على المنطقة، ما تسبب في حالة من الرعب والهلع بين المواطنين، مما دفع الكثيرين منهم إلى النزوح من المنطقة. وأفادت الصحيفة أيضًا بوجود تحليق لطائرات الاستطلاع في سماء المنطقة. ارتقاء أربعة مدنيين سوريين وعدة إصابات، جراء قصف مدفعي لقوات الاحتلال الإسرائيلي أثناء توغلها في بلدة كويا غربي درعا. — Ramy Abdu| رامي عبده (@RamAbdu) March 25, 2025 في سياق متصل، تواصل إسرائيل فرض واقع أمني مشدد على قرى الريف الغربي لمحافظة درعا، حيث كثفت خلال الفترة الأخيرة حملات المداهمة في قرى معرية وجملة وعابدين، وقامت بحصار بعض المنازل بذريعة البحث عن أسلحة. كما أشارت الصحيفة إلى حادثة أخرى في 11 آذار، عندما أطلق مجهولون النار على النقطة الإسرائيلية في الجزيرة، وهو موقع احتلته إسرائيل بعد سقوط بشار الأسد، ما أسفر عن قصف بلدة كويا بقذيفة هاون، بالإضافة إلى تمشيط الأراضي الزراعية في محيط البلدة. في وقت سابق من الشهر نفسه، منع شباب من بلدة كويا دورية إسرائيلية من دخول البلدة، حيث أقاموا حاجزًا في مواجهة القوات الإسرائيلية. وكانت إسرائيل قد شنت في الفترة التي تلت سقوط الأسد سلسلة من الغارات على معظم المناطق العسكرية في محافظة درعا، مستهدفة مخازن الأسلحة ومحطات الدفاع الجوي والبنية التحتية للمواقع العسكرية.

خلال توغل القوات في بلدة كويا.. مقتل 5 سوريين في درعا في قصف إسرائيلي (فيديو)
خلال توغل القوات في بلدة كويا.. مقتل 5 سوريين في درعا في قصف إسرائيلي (فيديو)

ليبانون 24

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

خلال توغل القوات في بلدة كويا.. مقتل 5 سوريين في درعا في قصف إسرائيلي (فيديو)

أفادت صحيفة "الوطن" السورية بأن 5 مواطنين قتلوا في قصف إسرائيلي استهدف بلدة كويا بمنطقة حوض اليرموك غربي درعا بجنوب سوريا. وذكرت الصحيفة أنه أثناء توغل القوات الإسرائيلي على بلدة كويا قامت الطائرات لحربية بقصف البلدة مما أدى إلى مقتل 5 أشخاص بينهم امرأة، مشيرة إلى أن القصف تبعه قصف بعدة قذائف دبابات، وسط حالة من الخوف والهلع بين المواطنين تبعه حالات نزوح من أهالي المنطقة ، وذلك بالتزامن مع تحليق لطيران الاستطلاع في سماء المنطقة. ارتقاء أربعة مدنيين سوريين وعدة إصابات، جراء قصف مدفعي لقوات الاحتلال الإسرائيلي أثناء توغلها في بلدة كويا غربي درعا. — Ramy Abdu| رامي عبده (@RamAbdu) March 25, 2025 هذا ولا تزال إسرائيل تفرض واقعا أمنيا على قرى الريف الغربي لمحافظة درعا جنوبي سوريا ، إذ كثفت خلال الفترة الماضية حملات المداهمة في قرى معرية وجملة وعابدين، وحاصرت فيها بعض المنازل بحجة البحث عن سلاح. وأطلق مجهولون، في 11 آذار الحالي ، الرصاص باتجاه النقطة الإسرائيلية في الجزيرة، وهي نقطة متقدمة احتلتها إسرائيل بعد سقوط بشار الأسد، ما أدى إلى قصف بلدة كويا بقذيفة هاون وتمشيط بالرصاص استهدف الأراضي الزراعية في محيط البلدة. كما منع شبان من بلدة كويا، مطلع آذار الحالي ، دورية إسرائيلية من الدخول إلى البلدة، بعد إنشاء حاجز للسكان في مواجهة القوى التي أرادت الدخول. وقصفت إسرائيل خلال الفترة التي تلت سقوط الأسد معظم المناطق العسكرية في محافظة درعا، وشملت مخازن الأسلحة، ومحطات الدفاع الجوي والبنية التحتية لهذه المواقع العسكرية. (روسيا اليوم)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store