أحدث الأخبار مع #رانييري


الرأي
منذ 2 ساعات
- رياضة
- الرأي
رانييري يطلب «مساعدة الجمهور»
طلب مدرب روما كلاوديو رانييري، من جماهير فريقه المساعدة في الجولة الـ38 والأخيرة من الدوري الإيطالي، لتجاوز يوفنتوس والحلول في المركز الرابع والأخير المؤهل إلى دوري أبطال أوروبا لكرة القدم. وتلقى رانييري (73 عاماً)، تكريماً مبهراً في مباراته الأخيرة على أرضه في ملعب «الأولمبيكو»، والتي فاز فيها روما 3-1 على ميلان، وشهدت رفع الجماهير لافتات في المدرجات تصفه بأنه «قائد عظيم. روماني (في إشارة إلى روما) حقيقي». وعاد رانييري من الاعتزال في نوفمبر الماضي، وقاد نادي طفولته بعيداً عن منطقة الهبوط للاقتراب من اقتناص مقعد غير متوقع في دوري أبطال أوروبا. وقال رانييري وهو يبكي: «إنه أمرٌ رائع، لأن الشعور بالتقدير من جانب جماهيرك، هو دائماً شيء رائع». وأضاف: «وضعت ثقتي بهم لأنه عندما وصلت، كانت معنوياتهم في أدنى مستوياتها، ولم يتبق لهم أيّ ثقة بأنفسهم. لكننا نجحنا تدريجياً في تجاوز الصعوبات. حقّقنا سلسلة من 19 مباراة من دون هزيمة، وكانت فترة بالغة الأهمية». ويسافر روما لمواجهة تورينو، الأحد المقبل، بينما يلعب يوفنتوس، الذي يتقدم بفارق نقطة واحدة في المركز الرابع، خارج أرضه مع فينيتسيا، الذي يُكافح للنجاة من الهبوط. وقال رانييري للجماهير: «كنا بحاجة إلى حبكم. كنت بينكم قبل 60 عاماً في تلك المدرجات. طلبت منكم المساعدة، والآن نحتاج إلى تلك الخطوة الأخيرة».


يلا كورة
منذ 11 ساعات
- رياضة
- يلا كورة
رانييري: أشعر بالمتعة تجاه لافتات الجماهير لي
أكد كلاوديو رانييري المدير الفني لفريق روما، أنه لا يزال يشعر بالسعادة مع مشاعر الجماهير تجاهه. ورفعت جماهير روما لافتات لرانييري بالأمس الأحد، قبل مباراة ميلان في الدوري الإيطالي، على ملعب الأولمبيكو والتي ستكون الأخيرة له هذا الموسم. وقال رانييري في تصريحات نقلتها شبكة سكاي إيطاليا: "ما زلت أتفاعل حتى الآن مع المشاعر التي تمنحها كرة القدم، سواءً كانت إيجابية أو سلبية، وعندما تكون إيجابية، يكون الأمر أكثر متعة بالطبع". وأضاف: "بدأنا الموسم بصعوبة، لكن الفريق لم ينهار أبدًا، بل كانوا دائمًا يتعاونون، ولهذا أشكرهم، لأنه ليس من السهل أن تسوء الأمور ولا تسير الأمور على ما يرام". ويقود رانييري آخر مبارياته كمدير فني، حيث سيلعب المباراة المقبلة مع روما أمام تورينو في الجولة الأخيرة بالدوري الإيطالي، ثم يعود إلى الاعتزال مرة أخرى. وكان رانييري قد عاد من الاعتزال، في بداية الموسم الجاري عندما تولى منصب المدير الفني لفريق روما لإنقاذ موسم الذئاب الذي بدأ منهارًا. وفاز روما أمام ميلان بنتيجة 3-1 بالأمس في الجولة قبل الأخيرة من الدوري الإيطالي. ويمتلك روما فرصة للتأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، في حال فوزه وتعثر يوفنتوس في الجولة الأخيرة.


العين الإخبارية
منذ 11 ساعات
- رياضة
- العين الإخبارية
رسالة بالدموع.. رانييري يستغيث بجماهير روما قبل موقعة «الأبطال»
تم تحديثه الإثنين 2025/5/19 04:38 م بتوقيت أبوظبي وجه كلاوديو رانييري، مدرب روما، نداء استغاثة إلى جماهير فريقه، قبل خوض مباراة الجولة الأخيرة في الدوري الإيطالي. ويحتل روما المركز الخامس في جدول ترتيب الدوري الإيطالي برصيد 66 نقطة، بفارق نقطة واحدة خلف يوفنتوس، حيث يتنافس الفريقان على المركز الرابع، آخر المراكز المؤهلة للنسخة المقبلة من دوري أبطال أوروبا. ويحل فريق "الذئاب" ضيفا على تورينو يوم الأحد المقبل، في الجولة 38 (الأخيرة) من الدوري الإيطالي، في الوقت الذي يلعب فيه منافسه يوفنتوس خارج أرضه أيضا مع فينيسيا الذي يكافح للنجاة من الهبوط. رانييري يطلب دعم جماهير روما طلب رانييري، صاحب الـ73 عاما، من جماهير روما المساعدة في الجولة الأخيرة للدوري الإيطالي، على أمل تجاوز يوفنتوس واقتناص المركز الرابع المؤهل لدوري أبطال أوروبا. وقال رانييري وهو يبكي، في تصريحات عقب نهاية المباراة نقلتها وكالة "رويترز": "إنه أمر رائع، لأن الشعور بالتقدير من جانب جماهيرك، هو دائما شيء رائع.. وضعت ثقتي بهم لأنني عندما وصلت كانت معنوياتهم في أدنى مستوياتها، ولم تتبق لهم أي ثقة بأنفسهم". وواصل: "نجحنا تدريجيا في تجاوز الصعوبات.. حققنا سلسلة من 19 مباراة بدون هزيمة، وكانت فترة بالغة الأهمية"، قبل أن يضيفا: "كنا بحاجة إلى حبكم.. كنت بينكم قبل 60 عاما في تلك المدرجات.. طلبت منكم المساعدة، والآن نحتاج إلى تلك الخطوة الأخيرة". وكان رانييري عاد من الاعتزال في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، وقاد فريق طفولته بعيدا عن منطقة الهبوط للاقتراب من اقتناص مقعد غير متوقع في دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل. وتلقى المدرب الإيطالي المخضرم تكريما مبهرا في مباراته الأخيرة على أرض روما في ملعب الأولمبيكو، والتي فاز فيها الفريق 3-1 على ميلان (الأحد)، وشهدت رفع الجماهير لافتات في المدرجات تصفه بأنه "قائد عظيم.. روماني حقيقي" (في إشارة إلى روما). aXA6IDE1NC4xMy44OC4yMjYg جزيرة ام اند امز US


WinWin
منذ 11 ساعات
- رياضة
- WinWin
معجزة رانييري مع روما.. من الاعتزال إلى حلم دوري الأبطال
عاد الإمبراطور.. هكذا يمكن تلخيص قصة المدرب المخضرم كلاوديو رانييري الذي قلب الموازين في الدوري الإيطالي هذا الموسم 2024-25، بعدما خرج من بوابة الاعتزال، ليقود فريق العاصمة روما نحو حلم كان بعيد المنال قبل أشهر قليلة: التأهل إلى دوري أبطال أوروبا. لم يكن أحد يتوقع عودة صاحب الـ73 عامًا، إلى مقاعد البدلاء بعد إعلانه نهاية مسيرته التدريبية إثر مغادرته كالياري، لكن مكالمة مفاجئة من مالك روما، الأمريكي دان فريدكين، في نهاية نوفمبر، غيّرت كل شيء. المدير الفني الإيطالي، في البداية، ظن أنها مزحة، لكنه سرعان ما أدرك أن ناديه العاطفي السابق في ورطة حقيقية. استغناء روما عن جوزيه مورينيو لم يمر مرور الكرام، إذ دخل الفريق في دوامة فنية، لم يستطع أي من دانييلي دي روسي أو إيفان يوريتش، إخراج "الذئاب" منها. بعد مرور 12 جولة على بداية الدوري الإيطالي، كان الفريق يعاني في مراكز الهبوط، بأداء باهت وهزائم ثقيلة، أبرزها خماسية أمام فيورنتينا، وهزيمتان أمام فيرونا وبولونيا بنتيجة 3-2. الوصفة السحرية لكلاوديو رانييري بأقل الكلمات والكثير من العمل، دخل رانييري إلى غرفة الملابس حاملًا فلسفته المعروفة: الدفاع أولًا. بدأ بإصلاح الجدار الخلفي، فأصبح روما كتلة واحدة، تلعب بتنظيم، تدافع كمن يقاتل، وتنتظر الفرص للانقضاض. رغم الخسارة في أول مباراة له أمام كومو في ديسمبر بنتيجة 2-0، حيث سُجّلت الأهداف في الوقت بدل الضائع، لم يتزعزع، بل واصل البناء بهدوء وحكمة. وبالفعل، بدأت النتائج في التغير. ومنذ ذلك اللقاء الغريب، لم يعرف الفريق طعم الهزيمة في 18 مباراة متتالية، قافزًا من قاع الترتيب إلى مقاعد المنافسة على دوري الأبطال. الجماهير بدأت تهتف باسمه، والصحف تتحدث عن "رانييري المعجزة"، الذي أعاد الأمل لنادٍ كان على شفا الانهيار. روما في طريقه إلى دوري الأبطال ورانييري يستحق تمثالًا مع اقتراب نهاية الموسم، أصبح نادي العاصمة يقاتل من أجل مقعد في دوري أبطال أوروبا للموسم القادم 2025-26، والفارق بينه وبين يوفنتوس، صاحب آخر المقاعد المؤهلة، لا يتجاوز نقطة واحدة. الجماهير بدأت تحلم من جديد، والهتافات باسم رانييري تصدح في الأولمبيكو، حيث ينظر إليه اليوم على أنه المنقذ الحقيقي للفريق. ورغم ذلك لا يزال "الإمبراطور" متمسكًا بقراره، حيث قالها بصراحة: "عدت فقط من أجل روما، كنت قد قلت لا للعديد من الفرق. الآن أريد أن أرى العالم بعيدًا عن كرة القدم"، مضيفًا في تصريحات نقلتها "ماركا": "سأكون مستشارًا لدان فريدكين، لا مدربًا. آمل أن يثق بي كما يستحق المشروع القادم". صاحب معجزة ليستر سيتي في إنجلترا، وأحد أكثر المدربين احترامًا في القارة العجوز، يقدم اليوم واحدة من أكثر قصص الموسم إلهامًا، ويدخل مجددًا قلوب العشاق من أوسع الأبواب، ولا يستبعد البعض أن ينصب له تمثالًا خارج الأولمبيكو؛ تكريمًا لإنجازه الكبير، لأنه ببساطة لم ينقذ موسمًا فقط بل أعاد الحلم إلى روما.


الشرق الأوسط
منذ 11 ساعات
- رياضة
- الشرق الأوسط
رانييري: دعم الجماهير مفتاح العودة لدوري الأبطال
طلب كلاوديو رانييري مدرب روما من جماهير فريقه المساعدة في الجولة الأخيرة بينما يتطلع فريقه لتجاوز يوفنتوس نحو احتلال آخر المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم بدوري الدرجة الأولى الإيطالي. وتلقى رانييري (73 عاماً) تكريماً باهراً في مباراته الأخيرة على أرضه في ملعب الأولمبيكو - التي فاز فيها الفريق 3 - 1 على ميلان أمس الأحد - والتي شهدت رفع الجماهير لافتات في المدرجات تصفه بأنه «قائد عظيم... روماني (في إشارة إلى روما) حقيقي». وعاد رانييري من الاعتزال في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، وقاد نادي طفولته بعيداً عن منطقة الهبوط للاقتراب من اقتناص مقعد غير متوقع في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وقال رانييري وهو يبكي: «إنه أمر رائع، لأن الشعور بالتقدير من جانب جماهيرك، هو دائما شيء رائع. وضعت ثقتي بها لأنه عندما وصلت كانت معنوياتها في أدنى مستوياتها، ولم يتبق لها أي ثقة. لكننا نجحنا تدريجياً في تجاوز الصعوبات. حققنا سلسلة من 19 مباراة من دون هزيمة، وكانت فترة بالغة الأهمية». ويسافر روما لمواجهة تورينو صاحب المركز المتوسط في ترتيب الدوري يوم الأحد المقبل، بينما يلعب يوفنتوس، الذي يتقدم بفارق نقطة واحدة في المركز الرابع، خارج أرضه مع فينيتسيا الذي يكافح للنجاة من الهبوط. وقال رانييري للجماهير: «كنا بحاجة إلى حبكم. كنت بينكم قبل 60 عاماً في تلك المدرجات. طلبت منكم المساعدة، والآن نحتاج إلى تلك الخطوة الأخيرة».