أحدث الأخبار مع #رايخرت


النهار
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
السعودية تستضيف كأس العالم للرياضات الإلكترونية بجوائز قياسية
ويأتي إدراج الشطرنج، اللعبة التي يعود تاريخها إلى قرون مضت، في بطولة الرياضات الإلكترونية بعدما شهدت انتعاشاً كبيراً خلال جائحة كورونا وتستمر في الإزدهار من خلال المسابقات المنظمة على منصات مثل التي تختص باللعبة. وقال رايخرت إن ثمانية من أفضل عشرة لاعبين مصنفين على مستوى العالم انضموا إلى أندية الرياضات الإلكترونية، وقد تأكدت مشاركة ماجنوس كارلسن وأرجون إريجايسي في البطولة هذا العام. وستُقسم جوائز البطولة، التي كانت قيمتها في العام الماضي تبلغ 60 مليون دولار، بين الأبطال بينما تُخصص 25 مليون دولار للأندية من أجل رعاية المواهب ودعم اللاعبين. ويمكن أن يشكل هذا التمويل أمراً بالغ الأهمية لصناعة تضررت من عدم الاستقرار المالي، إذ تعثرت العديد من الفرق التي ارتفعت شعبيتها أثناء فترة الجائحة، منذ ذلك الحين في صناعة تعتمد بشدة على رأس المال. وفي الشهر الماضي، اشترت شركة سكوبلي المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة في السعودية قسم ألعاب الفيديو في شركة نيانتيك لابس، الشركة التي تقف وراء اللعبة الناجحة "بوكيمون جو"، مقابل 3.5 مليار دولار.


اليمن الآن
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
دراسة تُفجِّر مفاجأة عن قهوة الصباح.. هل تؤثر على الدماغ؟
تعد القهوة مصدرًا مهمًّا للكافيين، وهي مُنبِّه يبعث اليقظة والطاقة، غير أن دراسة جديدة خاضعة لسيطرة الدواء الوهمي فجَّرت مفاجأة من العيار الثقيل؛ إذ توصلت إلى أن استهلاك الكافيين اليومي يمكن أن يقلل بشكل كبير من حجم المادة الرمادية في الدماغ البشري. وبحسب "العربية نت" لا تشير نتائج الدراسة على الفور إلى أن الكافيين يؤثر سلبًا على الدماغ، إنما تدل على كيفية تحفيز الدواء لمرونة عصبية مؤقتة، يعتقد الباحثون أنها تستحق المزيد من التحقيق. المادة الرمادية في الدماغ وأشارت الأبحاث السابقة إلى أن استهلاك الكافيين قد يكون مرتبطًا بانخفاض حاد في حجم المادة الرمادية، إلا أن أبحاثًا أخرى رجحت أيضًا أن الكافيين يمكن أن يمنح تأثيرات عصبية وقائية؛ ما يبطئ التدهور المعرفي المرتبط بأمراض مثل الزهايمر وباركنسون. اضطراب النوم وكان التركيز في هذه الدراسة لعام 2021 على التحقيق على وجه التحديد في تأثيرات الكافيين على حجم المادة الرمادية لدى الشباب والأصحاء. وكان أحد الأسئلة المحددة التي أراد الباحثون الإجابة عنها هو ما إذا كان تأثير الكافيين على المادة الرمادية نتيجة لتأثير الدواء على النوم؛ إذ ثبت أن الحرمان من النوم أو اضطرابه يمكن أن يؤدي إلى انخفاض حاد في المادة الرمادية. آثار جانبية للكافيين وأظهرت النتائج انخفاضًا كبيرًا في المادة الرمادية بعد 10 أيام من الكافيين مقارنة بالدواء الوهمي. والأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أن الدراسة لم تجد أي فرق في نشاط النوم الموجي البطيء بين فترة الدواء الوهمي وفترة الكافيين. وأشارت النتائج إلى أن انخفاض المادة الرمادية المكتشف لا يرتبط باضطرابات النوم، ولكن ربما يكون أحد الآثار الجانبية الفريدة للكافيين. كما لاحظ الباحثون أن تأثير الكافيين على الدماغ كان ذا أهمية، خاصة في الفص الصدغي الإنسي الأيمن. وتشمل هذه المنطقة من الدماغ الحصين، وهي مسؤولة عن عمليات مثل تكوين الذاكرة والإدراك المكاني. ومن المثير للاهتمام أن دراسة أجريت عام 2022 على الفئران اكتشفت أن استهلاك الكافيين المزمن تسبب في حدوث تغييرات جزيئية ملحوظة في الحصين. سرعة التعافي وقالت كارولين رايخرت، باحثة في الدراسة التي أُجريت عام 2021 من جامعة بازل، إن هذه التغييرات في المادة الرمادية الناجمة عن الكافيين تبدو وكأنها تتعافى بسرعة كبيرة بعد التوقف عن استهلاك الكافيين. كما أوضحت أنه "يبدو أن التغييرات في مورفولوجيا الدماغ مؤقتة، لكن المقارنات المنهجية بين شاربي القهوة وأولئك الذين يستهلكون القليل من الكافيين، أو لا يستهلكونه على الإطلاق، كانت مفقودة حتى الآن". نتائج متضاربة وكانت رايخرت حذرة أيضًا في ملاحظة أن الدراسة لا تعني أن استهلاك الكافيين يضر بالأداء الإدراكي. ففي الواقع، كان هناك حجم ملحوظ من الأبحاث التي تشير إلى العكس، وتُظهر أن الكافيين يبدو أنه يحمي الأعصاب إلى حد ما، ويُبطّئ التدهور المعرفي لدى كبار السن المعرَّضين لخطر الإصابة بأمراض مثل الزهايمر وباركنسون. ومن المفترض أن هذه النتائج المتضاربة ربما تكون بسبب تركيز بحث عام 2021 على الأشخاص الأصحاء الشباب مقارنة بالعمل السابق الذي نظر إلى كبار السن الذين يعانون بالفعل درجةً معينة من التنكس العصبي أو التدهور المعرفي.


الوكيل
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الوكيل
دراسة تفجر مفاجأة غير متوقعة عن قهوة الصباح.. ما القصة؟
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان تعد القهوة مصدرًا مهمًا للكافيين، وهو منبه يبعث على اليقظة والطاقة. غير أن دراسة جديدة خاضعة لسيطرة الدواء الوهمي فجرت مفاجأة من العيار الثقيل، حيث توصلت إلى أن الاستهلاك اليومي للكافيين قد يقلل بشكل كبير من حجم المادة الرمادية في الدماغ البشري.ولا تشير نتائج الدراسة على الفور إلى أن الكافيين يؤثر سلبًا على الدماغ، وإنما تدلل على كيفية تحفيز الدواء لمرونة عصبية مؤقتة، يعتقد الباحثون أنها تستحق المزيد من التحقيق.بحسب ما نقل موقع New Atlas عن دورية Cerebral Cortex، يتكون الدماغ والجهاز العصبي المركزي بشكل عام من المادة الرمادية والمادة البيضاء، حيث تتكون المادة الرمادية من أجسام الخلايا العصبية والمشابك العصبية، بينما المادة البيضاء هي في المقام الأول الحزم والمسارات التي تربط بين هذه الخلايا العصبية.وفيما أشارت أبحاث سابقة إلى أن استهلاك الكافيين قد يكون مرتبطًا بانخفاض حاد في حجم المادة الرمادية، رجحت دراسات أخرى أن الكافيين يمكن أن يمنح تأثيرات عصبية وقائية، مما يساعد على إبطاء التدهور المعرفي المرتبط بأمراض مثل الزهايمر وباركنسون.ركزت هذه الدراسة لعام 2021 على التحقيق في تأثيرات الكافيين على حجم المادة الرمادية لدى الشباب الأصحاء. وكان أحد الأسئلة التي سعى الباحثون للإجابة عنها هو ما إذا كان تأثير الكافيين على المادة الرمادية ناتجًا عن تأثير الدواء على النوم، إذ ثبت أن الحرمان من النوم أو اضطرابه قد يؤدي إلى انخفاض حاد في المادة الرمادية.أظهرت النتائج انخفاضًا كبيرًا في المادة الرمادية بعد 10 أيام من استهلاك الكافيين مقارنة بالدواء الوهمي، والأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أن الدراسة لم تجد أي فرق في نشاط النوم الموجي البطيء بين فترة الدواء الوهمي وفترة الكافيين، ما يشير إلى أن انخفاض المادة الرمادية المكتشف لا يرتبط باضطرابات النوم، ولكن ربما يكون أحد الآثار الجانبية الفريدة للكافيين.كما لاحظ الباحثون أن تأثير الكافيين على الدماغ كان أكثر وضوحًا في الفص الصدغي الإنسي الأيمن، وهو جزء من الدماغ يشمل الحُصين المسؤول عن عمليات تكوين الذاكرة والإدراك المكاني. ومن المثير للاهتمام أن دراسة أجريت عام 2022 على الفئران اكتشفت أن الاستهلاك المزمن للكافيين تسبب في تغييرات جزيئية ملحوظة في الحُصين.قالت كارولين رايخرت، الباحثة في الدراسة التي أجريت عام 2021 بجامعة بازل، إن التغييرات في المادة الرمادية الناجمة عن الكافيين تبدو وكأنها تتعافى بسرعة كبيرة بعد التوقف عن استهلاكه.كما أوضحت أنه "يبدو أن التغييرات في مورفولوجيا الدماغ مؤقتة، لكن المقارنات المنهجية بين شاربي القهوة وأولئك الذين يستهلكون القليل من الكافيين أو لا يستهلكونه على الإطلاق كانت مفقودة حتى الآن".كانت رايخرت حذرة أيضًا في الإشارة إلى أن الدراسة لا تعني بالضرورة أن استهلاك الكافيين يضر بالأداء الإدراكي، إذ تشير بعض الأبحاث إلى العكس، حيث يبدو أن الكافيين يوفر نوعًا من الحماية العصبية، ويبطئ التدهور المعرفي لدى كبار السن المعرضين لخطر الإصابة بأمراض مثل الزهايمر وباركنسون.ومن المحتمل أن تكون هذه النتائج المتضاربة ناتجة عن الاختلاف في الفئة العمرية بين الأبحاث، حيث ركز بحث عام 2021 على الشباب الأصحاء، بينما ركزت الدراسات السابقة على كبار السن الذين يعانون بالفعل من بعض أشكال التدهور العصبي أو المعرفي.


الوكيل
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الوكيل
دراسة تفجر مفاجأة غير متوقعة عن قهوة الصباح.. ما القصة؟
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان تعد القهوة مصدرًا مهمًا للكافيين، وهو منبه يبعث على اليقظة والطاقة. غير أن دراسة جديدة خاضعة لسيطرة الدواء الوهمي فجرت مفاجأة من العيار الثقيل، حيث توصلت إلى أن الاستهلاك اليومي للكافيين قد يقلل بشكل كبير من حجم المادة الرمادية في الدماغ البشري.ولا تشير نتائج الدراسة على الفور إلى أن الكافيين يؤثر سلبًا على الدماغ، وإنما تدلل على كيفية تحفيز الدواء لمرونة عصبية مؤقتة، يعتقد الباحثون أنها تستحق المزيد من التحقيق.بحسب ما نقل موقع New Atlas عن دورية Cerebral Cortex، يتكون الدماغ والجهاز العصبي المركزي بشكل عام من المادة الرمادية والمادة البيضاء، حيث تتكون المادة الرمادية من أجسام الخلايا العصبية والمشابك العصبية، بينما المادة البيضاء هي في المقام الأول الحزم والمسارات التي تربط بين هذه الخلايا العصبية.وفيما أشارت أبحاث سابقة إلى أن استهلاك الكافيين قد يكون مرتبطًا بانخفاض حاد في حجم المادة الرمادية، رجحت دراسات أخرى أن الكافيين يمكن أن يمنح تأثيرات عصبية وقائية، مما يساعد على إبطاء التدهور المعرفي المرتبط بأمراض مثل الزهايمر وباركنسون.ركزت هذه الدراسة لعام 2021 على التحقيق في تأثيرات الكافيين على حجم المادة الرمادية لدى الشباب الأصحاء. وكان أحد الأسئلة التي سعى الباحثون للإجابة عنها هو ما إذا كان تأثير الكافيين على المادة الرمادية ناتجًا عن تأثير الدواء على النوم، إذ ثبت أن الحرمان من النوم أو اضطرابه قد يؤدي إلى انخفاض حاد في المادة الرمادية.أظهرت النتائج انخفاضًا كبيرًا في المادة الرمادية بعد 10 أيام من استهلاك الكافيين مقارنة بالدواء الوهمي، والأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أن الدراسة لم تجد أي فرق في نشاط النوم الموجي البطيء بين فترة الدواء الوهمي وفترة الكافيين، ما يشير إلى أن انخفاض المادة الرمادية المكتشف لا يرتبط باضطرابات النوم، ولكن ربما يكون أحد الآثار الجانبية الفريدة للكافيين.كما لاحظ الباحثون أن تأثير الكافيين على الدماغ كان أكثر وضوحًا في الفص الصدغي الإنسي الأيمن، وهو جزء من الدماغ يشمل الحُصين المسؤول عن عمليات تكوين الذاكرة والإدراك المكاني. ومن المثير للاهتمام أن دراسة أجريت عام 2022 على الفئران اكتشفت أن الاستهلاك المزمن للكافيين تسبب في تغييرات جزيئية ملحوظة في الحُصين.قالت كارولين رايخرت، الباحثة في الدراسة التي أجريت عام 2021 بجامعة بازل، إن التغييرات في المادة الرمادية الناجمة عن الكافيين تبدو وكأنها تتعافى بسرعة كبيرة بعد التوقف عن استهلاكه.كما أوضحت أنه "يبدو أن التغييرات في مورفولوجيا الدماغ مؤقتة، لكن المقارنات المنهجية بين شاربي القهوة وأولئك الذين يستهلكون القليل من الكافيين أو لا يستهلكونه على الإطلاق كانت مفقودة حتى الآن".كانت رايخرت حذرة أيضًا في الإشارة إلى أن الدراسة لا تعني بالضرورة أن استهلاك الكافيين يضر بالأداء الإدراكي، إذ تشير بعض الأبحاث إلى العكس، حيث يبدو أن الكافيين يوفر نوعًا من الحماية العصبية، ويبطئ التدهور المعرفي لدى كبار السن المعرضين لخطر الإصابة بأمراض مثل الزهايمر وباركنسون.ومن المحتمل أن تكون هذه النتائج المتضاربة ناتجة عن الاختلاف في الفئة العمرية بين الأبحاث، حيث ركز بحث عام 2021 على الشباب الأصحاء، بينما ركزت الدراسات السابقة على كبار السن الذين يعانون بالفعل من بعض أشكال التدهور العصبي أو المعرفي.


جهينة نيوز
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- جهينة نيوز
دراسة تفجر مفاجأة غير متوقعة عن قهوة الصباح.. ما القصة؟
تاريخ النشر : 2025-02-20 - 02:07 am ولا تشير نتائج الدراسة على الفور إلى أن الكافيين يؤثر سلباً على الدماغ إنما تدلل على كيفية تحفيز الدواء لمرونة عصبية مؤقتة يعتقد الباحثون أنها تستحق المزيد من التحقيق. المادة الرمادية في الدماغ بحسب ما نقل موقع New Atlas عن دورية Cerebral Cortex، يتكون الدماغ والجهاز العصبي المركزي بشكل عام من كل من المادة الرمادية والبيضاء، حيث تتكون المادة الرمادية من أجسام الخلايا العصبية والمشابك العصبية، بينما المادة البيضاء هي في المقام الأول الحزم والمسارات التي تربط بين هذه الخلايا العصبية. وفيما أشارت الأبحاث السابقة إلى أن استهلاك الكافيين قد يكون مرتبطاً بانخفاض حاد في حجم المادة الرمادية، إلا أن أبحاثاً أخرى رجحت أيضاً أن الكافيين يمكن أن يمنح تأثيرات عصبية وقائية، مما يبطئ التدهور المعرفي المرتبط بأمراض مثل الزهايمر وباركنسون. اضطراب النوم كان التركيز في هذه الدراسة لعام 2021 على التحقيق على وجه التحديد في تأثيرات الكافيين على حجم المادة الرمادية لدى الشباب والأصحاء. وكان أحد الأسئلة المحددة التي أراد الباحثون الإجابة عنها هو ما إذا كان تأثير الكافيين على المادة الرمادية نتيجة لتأثير الدواء على النوم، حيث ثبت أن الحرمان من النوم أو اضطرابه يمكن أن يؤدي إلى انخفاض حاد في المادة الرمادية. آثار جانبية للكافيين أظهرت النتائج انخفاضاً كبيراً في المادة الرمادية بعد 10 أيام من الكافيين مقارنة بالدواء الوهمي، والأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أن الدراسة لم تجد أي فرق في نشاط النوم الموجي البطيء بين فترة الدواء الوهمي وفترة الكافيين. وأشارت النتائج إلى أن انخفاض المادة الرمادية المكتشف لا يرتبط باضطرابات النوم ولكن ربما يكون أحد الآثار الجانبية الفريدة للكافيين. كما لاحظ الباحثون أن تأثير الكافيين على الدماغ كان ذا أهمية خاصة في الفص الصدغي الإنسي الأيمن. وتشمل هذه المنطقة من الدماغ الحُصين وهي مسؤولة عن عمليات مثل تكوين الذاكرة والإدراك المكاني. ومن المثير للاهتمام أن دراسة أجريت عام 2022 على الفئران اكتشفت أن استهلاك الكافيين المزمن تسبب في حدوث تغييرات جزيئية ملحوظة في الحُصين. سرعة التعافي قالت كارولين رايخرت، باحثة في الدراسة التي أجريت عام 2021 من جامعة بازل، إن هذه التغييرات في المادة الرمادية الناجمة عن الكافيين تبدو وكأنها تتعافى بسرعة كبيرة بعد التوقف عن استهلاك الكافيين. كما أوضحت أنه "يبدو أن التغييرات في مورفولوجيا الدماغ مؤقتة، لكن المقارنات المنهجية بين شاربي القهوة وأولئك الذين يستهلكون القليل من الكافيين أو لا يستهلكونه على الإطلاق كانت مفقودة حتى الآن". نتائج متضاربة كانت رايخرت حذرة أيضاً في ملاحظة أن الدراسة لا تعني أن استهلاك الكافيين يضر بالأداء الإدراكي. ففي الواقع، كان هناك حجم ملحوظ من الأبحاث التي تشير إلى العكس، والتي تظهر أن الكافيين يبدو أنه يحمي الأعصاب إلى حد ما، ويبطئ التدهور المعرفي لدى كبار السن المعرضين لخطر الإصابة بأمراض مثل الزهايمر وباركنسون. ومن المفترض أن هذه النتائج المتضاربة ربما تكون بسبب تركيز بحث عام 2021 على الأشخاص الأصحاء الشباب مقارنة بالعمل السابق الذي نظر إلى كبار السن الذين يعانون بالفعل من درجة معينة من التنكس العصبي أو التدهور المعرفي. تابعو جهينة نيوز على