logo
د‎راسة تُفجِّر مفاجأة عن قهوة الصباح.. هل تؤثر على الدماغ؟

د‎راسة تُفجِّر مفاجأة عن قهوة الصباح.. هل تؤثر على الدماغ؟

اليمن الآن٢١-٠٢-٢٠٢٥

تعد ‎القهوة مصدرًا مهمًّا للكافيين، وهي مُنبِّه يبعث اليقظة
‎والطاقة، غير أن دراسة جديدة خاضعة لسيطرة الدواء الوهمي فجَّرت مفاجأة من العيار الثقيل؛ إذ توصلت إلى أن استهلاك الكافيين اليومي يمكن أن يقلل بشكل كبير من حجم المادة الرمادية في الدماغ البشري.
‎وبحسب "العربية نت" لا تشير نتائج الدراسة على الفور إلى أن الكافيين يؤثر سلبًا على الدماغ، إنما تدل على كيفية تحفيز الدواء لمرونة عصبية مؤقتة، يعتقد الباحثون أنها تستحق المزيد من التحقيق.
‎المادة الرمادية في الدماغ
‎وأشارت الأبحاث السابقة إلى أن استهلاك الكافيين قد يكون مرتبطًا بانخفاض حاد في حجم المادة الرمادية، إلا أن أبحاثًا أخرى رجحت أيضًا أن الكافيين يمكن أن يمنح تأثيرات عصبية وقائية؛ ما يبطئ التدهور المعرفي المرتبط بأمراض مثل الزهايمر وباركنسون.
‎اضطراب النوم
‎وكان التركيز في هذه الدراسة لعام 2021 على التحقيق على وجه التحديد في تأثيرات الكافيين على حجم المادة الرمادية لدى الشباب والأصحاء. وكان أحد الأسئلة المحددة التي أراد الباحثون الإجابة عنها هو ما إذا كان تأثير الكافيين على المادة الرمادية نتيجة لتأثير الدواء على النوم؛ إذ ثبت أن الحرمان من النوم أو اضطرابه يمكن أن يؤدي إلى انخفاض حاد في المادة الرمادية.
‎آثار جانبية للكافيين
‎وأظهرت النتائج انخفاضًا كبيرًا في المادة الرمادية بعد 10 أيام من الكافيين مقارنة بالدواء الوهمي. والأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أن الدراسة لم تجد أي فرق في نشاط النوم الموجي البطيء بين فترة الدواء الوهمي وفترة الكافيين.
‎وأشارت النتائج إلى أن انخفاض المادة الرمادية المكتشف لا يرتبط باضطرابات النوم، ولكن ربما يكون أحد الآثار الجانبية الفريدة للكافيين.
‎كما لاحظ الباحثون أن تأثير الكافيين على الدماغ كان ذا أهمية، خاصة في الفص الصدغي الإنسي الأيمن.
‎وتشمل هذه المنطقة من الدماغ الحصين، وهي مسؤولة عن عمليات مثل تكوين الذاكرة والإدراك المكاني.
‎ومن المثير للاهتمام أن دراسة أجريت عام 2022 على الفئران اكتشفت أن استهلاك الكافيين المزمن تسبب في حدوث تغييرات جزيئية ملحوظة في الحصين.
‎سرعة التعافي
‎وقالت كارولين رايخرت، باحثة في الدراسة التي أُجريت عام 2021 من جامعة بازل، إن هذه التغييرات في المادة الرمادية الناجمة عن الكافيين تبدو وكأنها تتعافى بسرعة كبيرة بعد التوقف عن استهلاك الكافيين. كما أوضحت أنه "يبدو أن التغييرات في مورفولوجيا الدماغ مؤقتة، لكن المقارنات المنهجية بين شاربي القهوة وأولئك الذين يستهلكون القليل من الكافيين، أو لا يستهلكونه على الإطلاق، كانت مفقودة حتى الآن".
‎نتائج متضاربة
‎وكانت رايخرت حذرة أيضًا في ملاحظة أن الدراسة لا تعني أن استهلاك الكافيين يضر بالأداء الإدراكي. ففي الواقع، كان هناك حجم ملحوظ من الأبحاث التي تشير إلى العكس، وتُظهر أن الكافيين يبدو أنه يحمي الأعصاب إلى حد ما، ويُبطّئ التدهور المعرفي لدى كبار السن المعرَّضين لخطر الإصابة بأمراض مثل الزهايمر وباركنسون.
‎ومن المفترض أن هذه النتائج المتضاربة ربما تكون بسبب تركيز بحث عام 2021 على الأشخاص الأصحاء الشباب مقارنة بالعمل السابق الذي نظر إلى كبار السن الذين يعانون بالفعل درجةً معينة من التنكس العصبي أو التدهور المعرفي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طرق لاكتشاف الزهايمر قبل ظهور الأعراض .. تفاصيل
طرق لاكتشاف الزهايمر قبل ظهور الأعراض .. تفاصيل

اليمن الآن

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

طرق لاكتشاف الزهايمر قبل ظهور الأعراض .. تفاصيل

صحة تمكن علماء من التوصل إلى "إشارة دموية" يُمكنهم من خلالها التنبؤ بالإصابة بمرض الزهايمر قبل 11 عاماً من ظهور الأعراض، وهو ما يُتيح للأطباء أخذ الحيطة والحذر والبدء بالعلاج المبكر للمريض. وقال تقرير نشره موقع "ساينس أليرت" العلمي المختص إن الكشف المُبكر عن مرض الزهايمر يُتيح دعماً أفضل وخيارات علاجية أوسع، كما يُتيح للعلماء فرصةً أكبر لدراسة المرض. واكتشف فريق دولي من الباحثين أنه لدى الأشخاص الذين لديهم استعداد وراثي للإصابة بمرض الزهايمر، يُمكن لمؤشر حيوي محدد في الدم أن يشير إلى المرض قبل ظهور الأعراض الإدراكية بمدة تصل إلى 11 عاماً. واكتشف فريق دولي من الباحثين أنه لدى الأشخاص الذين لديهم استعداد وراثي للإصابة بمرض الزهايمر، يُمكن لمؤشر حيوي محدد في الدم أن يشير إلى المرض قبل ظهور الأعراض الإدراكية بمدة تصل إلى 11 عاماً. ويقول العلماء إن هذا المؤشر الحيوي هو بروتين "بيتا-ساينوكلين"، ويمكن تحديده من خلال فحص دم بسيط، وهو مؤشر على تلف الوصلات العصبية بين الخلايا العصبية في الدماغ، وقد أصبحت صلاته بالخرف راسخة بشكل متزايد. ويقول باتريك أوكل، طبيب الأعصاب في "المركز الألماني للأمراض العصبية": "تعكس مستويات هذا البروتين في الدم تلف الخلايا العصبية، ويمكن تحديدها بسهولة نسبية". ودرس الباحثون عينات دم من 178 فرداً مسجلين في قاعدة بيانات أبحاث مرض الزهايمر. وكان المشاركون مزيجاً من الأشخاص، من حيث أعراض الخرف الظاهرة لديهم، ومن حيث وجود الطفرات الجينية المرتبطة بمرض الزهايمر. ومن خلال النمذجة الإحصائية، وجد الفريق مستويات أعلى من "بيتا-ساينوكلين" في دم حاملي الطفرة بدون أعراض مقارنة بمن لا يحملون الطفرة، وأعلى المستويات لدى من عليهم أعراض الإصابة بالزهايمر. وهذا دليل قوي على أن هذا البروتين مرتبط بالضرر المبكر المرتبط بالخرف. ولم تتم متابعة جميع المشاركين في الدراسة على مدار الوقت، ولكن الإشارات إلى التطور النموذجي لمرض الزهايمر وتطور الأعراض تشير إلى أن فحص هذا البروتين يمكن أن يوفر إنذاراً مبكراً لأكثر من عقد من الزمن. ويقول العلماء إن هذه النتيجة منطقية عندما نعرف آلية عمل "بيتا-ساينوكلين"، حيث إنه موجود في الوصلات (أو المشابك العصبية) بين الخلايا العصبية، وعندما تنقطع هذه الوصلات، يُطلق البروتين. وحدوث هذا الأمر، على ما يبدو، في المراحل المبكرة من تطور الخرف يعطينا المزيد من الأدلة حول كيفية بدء الخرف. ويقول ماركوس أوتو، طبيب الأعصاب في جامعة هاله للطب في ألمانيا: "إن فقدان كتلة الدماغ والتغيرات المرضية الأخرى التي تحدث أيضاً في مرض الزهايمر لا تحدث إلا في مرحلة لاحقة". ويضيف: "بعد ظهور الأعراض، كلما زادت حدة الضعف الإدراكي، ارتفع مستوى بيتا-ساينوكلين في الدم. وبالتالي، يعكس هذا المؤشر الحيوي التغيرات المرضية في كلٍ من مرحلتي ما قبل ظهور الأعراض ومرحلة ظهورها". ولهذا المؤشر الحيوي إمكانات تتجاوز التشخيص المبكر، حيث يعتقد الباحثون أن مراقبة مستويات "بيتا-ساينوكلين" يمكن أن تساعد في تحديد سرعة تطور مرض الزهايمر، ومدى فعالية بعض العلاجات في حماية الخلايا العصبية. وقد يساعد هذا الفحص أيضاً في قياس تلف الدماغ الناتج عن حالات أخرى، مثل السكتة الدماغية. وفي حال تشخيص مرض الزهايمر في وقت مبكر، يمكن للعلاجات الجديدة الواعدة، مثل الأجسام المضادة للأميلويد، أن تؤخر ظهور الأعراض لسنوات، لكنها تميل إلى أن تكون أكثر فعالية عند تطبيقها مبكراً. ويقول أوكل: "في الوقت الحالي، عادةً ما يتم تشخيص مرض الزهايمر في وقت متأخر جداً. لذلك، نحتاج إلى تطورات في التشخيص. وإلا فلن نتمكن من الاستفادة الكاملة من هذه الأدوية الجديدة".

تعرف على فوائد أكل الفلفل الأسود يوميًا
تعرف على فوائد أكل الفلفل الأسود يوميًا

اليمن الآن

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

تعرف على فوائد أكل الفلفل الأسود يوميًا

يعد الفلفل الأسود أكثر من مجرد توابل تضيف نكهة للطعام؛ فقد أظهرت الأبحاث العلمية دوره المحتمل في دعم خسارة الوزن، خاصة في التخلص من دهون البطن. يسهم الفلفل الأسود بفعالية في تعزيز عملية التمثيل الغذائي وتحسين الهضم، كما يساعد في زيادة امتصاص العناصر الغذائية، وكبح الشهية والحد من تراكم الدهون بالجسم. آ إضافة إلى فوائده في دعم فقدان الوزن، يعمل الفلفل الأسود كمضاد للالتهابات، مما يساهم في خفض مستويات الالتهاب المرتبطة بأمراض مثل أمراض القلب وآلام المفاصل. آ كما يحتوي على مضادات أكسدة قوية مثل البيبيرين، الذي يحمي الجسم من الإجهاد التأكسدي ويقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة. آ الفلفل الأسود أيضًا يدعم صحة الدماغ؛ حيث تشير الأبحاث إلى أن البيبيرين قد يحسن الذاكرة والوظائف الإدراكية، ويساهم في الوقاية من الأمراض التنكسية مثل الزهايمر وباركنسون. آ في مجال الهضم، يحفز الفلفل الأسود إنتاج حمض الهيدروكلوريك في المعدة، مما يساعد في هضم البروتينات ويقلل من مشكلات الانتفاخ والغازات والإمساك. علاوة على ذلك، يعزز الفلفل الأسود امتصاص العناصر الغذائية والأدوية الأخرى، مثل رفع امتصاص الكركمين الموجود في الكركم بنسبة تصل إلى 2000%. آ آ وقد أظهرت بعض الدراسات أن الفلفل الأسود يساعد في تحسين حساسية الجسم للأنسولين، مما يساهم في الوقاية من مرض السكري من النوع الثاني أو التحكم فيه. كما يمتلك الفلفل الأسود خصائص مضادة للبكتيريا، ما يعزز صحة الجهاز المناعي ويساهم في حفظ الطعام ومنع نمو البكتيريا الضارة.

تعرف على أهم الأطعمة للحفاظ على صحة الدماغ
تعرف على أهم الأطعمة للحفاظ على صحة الدماغ

اليمن الآن

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

تعرف على أهم الأطعمة للحفاظ على صحة الدماغ

آ قالت الدكتورة عزيزة صلاح الدين الباحث بـ معهد تكنولوجيا الأغذية أن أحدى الدراسات التى نشرت فى مجلة لانست لعلم الأعصاب عام 2024 أشارت إلى أن عبء أمراض الجهاز العصبى أكبر بكثير مما كان مفهوماً فى السابق، حيث تؤثر هذه المجموعة المتنوعة من الأمراض على 43% من سكان العالم (3.4 مليار فرد) فى عام 2021. آ آ و كانت العوامل المساهمة الأكبر في فقدان الصحة العصبية على مستوى العالم هي السكتة الدماغية، واعتلال الدماغ الوليدي (إصابة الدماغ)، والصداع النصفي، ومرض الزهايمر وأنواع الخرف الأخرى، والاعتلال العصبى السكري (تلف الأعصاب). أضاف أنه لا توجد وصفة سحرية لمنع التدهور المعرفى، لا يوجد غذاء واحد قوي للدماغ يضمن دماغًا قويًا مع التقدم في السن، و لكن يؤكد خبراء التغذية أن الاستراتيجية الأهم هي اتباع نمط غذائى صحى يشمل الكثير من الفواكه والخضراوات والبقوليات والحبوب الكاملة. آ آ و الحصول على البروتين من مصادر نباتية وتناول الأسماك التى تحتوى على أوميجا 3 وهى عائلة من الأحماض الدهنية التي تتميز بتركيب كيميائي مميز، وتوجد بشكل طبيعي في بعض الأطعمة ذات الأصل الحيواني والنباتي، وكذلك اختيار الدهون الصحية، مثل زيت الزيتون أو الكانولا، بدلًا من الدهون المشبعة. آ آ و تشير الأبحاث إلى أن أفضل أطعمة الدماغ هى نفسها التى تحمى القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك ما يلي: الأسماك الدهنية : تُعد الأسماك الدهنية مصادر غنية بأحماض أوميجا 3 الدهنية، وهي دهون صحية غير مشبعة، وقد رُبطت بانخفاض مستويات بيتا أميلويد في الدم، وهو البروتين الذي يُشكل كتلًا ضارة في أدمغة الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر. آ آ ولذلك يجب الحرص على تناول الاسماك مرتين أسبوعيًا على الأقل، ولكن يفضل الأنواع منخفضة الزئبق، مثل سمك السلمون وسمك القد والتونة الخفيفة المعلبة وسمك البولاك، وإذا لم يكن الشخص من مُحبي الأسماك فيمكن تناول مُكملات أوميجا 3، أو مصادر أوميجا 3 الطبيعية الاخرى مثل بذور الكتان والأفوكادو والجوز. الخضراوات الورقية الخضراء مثل السبانخ والكرنب الأخضر والبروكلي غنية بالعناصر الغذائية المفيدة للدماغ، مثل فيتامين ك واللوتين وحمض الفوليك وبيتا كاروتين. تشير الأبحاث إلى أن هذه الأطعمة النباتية قد تساعد في إبطاء التدهور المعرفي. التوتيات: تُظهر الأبحاث أن الفلافونويدات، وهي الصبغات النباتية الطبيعية التي تُعطي التوت ألوانه الزاهية، تُساعد أيضًا على تحسين الذاكرة ، ووجدت دراسة أجراها باحثون في مستشفى بريجهام بجامعة هارفارد أن النساء اللواتي تناولن حصتين أو أكثر من الفراولة والتوت الأزرق أسبوعيًا قد أخرّ تدهور الذاكرة لديهم لمدة تصل إلى عامين ونصف. الشاي والقهوة: قد يُقدّم الكافيين الموجود فى كوب القهوة أو الشاي الصباحي أكثر من مجرد دفعة تركيز قصيرة المدى، ففي دراسة نُشرت في مجلة التغذية، حقق المشاركون الذين تناولوا كمية أكبر من الكافيين نتائج أفضل في اختبارات الوظائف العقلية، وقد يُساعد الكافيين أيضًا على ترسيخ الذكريات الجديدة، وفقًا لأبحاث أخرى حيث طلب الباحثون في جامعة جونز هوبكنز من المشاركين دراسة سلسلة من الصور ثم تناول إما دواءً وهميًا أو قرصًا من الكافيين بتركيز 200 ملليجرام، آ آ و تمكّن عدد أكبر من أعضاء مجموعة الكافيين من تحديد الصور بشكل صحيح في اليوم التالي. الجوز: تُعدّ المكسرات مصادر ممتازة للبروتين والدهون الصحية، وقد يُحسّن نوع واحد منها الذاكرة، حيث ربطت دراسة أجرتها جامعة كاليفورنيا ، بين زيادة استهلاك الجوز وتحسّن نتائج الاختبارات الإدراكية. يحتوي الجوز على نسبة عالية من حمض ألفا لينولينيك (ALA)، آ آ وهو نوع من أحماض أوميجا 3 الدهنية. و رُبطت الأنظمة الغذائية الغنية بحمض ألفا لينولينيك وأحماض أوميجا 3 الدهنية الأخرى بانخفاض ضغط الدم وتنظيف الشرايين. وهذا مفيد للقلب والدماغ. آليات عمل أوميجا- 3 فى الجهاز العصبى إصلاح الأعصاب: أظهرت آ تجارب على الفئران أن أوميجا-3 يعزز تجدد الخلايا العصبية التالفة، خاصة بعد إصابات الأعصاب الطرفية. عبور الحاجز الدموي الدماغي: اكتشف العلماء بروتينًا ناقلًا يسمح لأوميغا-3 بدخول الدماغ، مما يفتح آفاقًا لعلاجات جديدة للأمراض العصبية. - تقليل الإجهاد التأكسدي: تحميأوميجا-3 الخلايا العصبية من التلف الناتج عن الجذور الحرة، مما يبطئ تقدم الأمراض التنكسية. مع ذلك، يكمن جوهر برنامج صحة الدماغ واللياقة الإدراكية في تغيير نمط الحياة وقد حدد باحثون في كلية الطب بجامعة هارفارد ستة ركائز أساسية لأي برنامج فعال لصحة الدماغ واللياقة الإدراكية وهي: آ 1- اتباع نظام غذائي نباتي آ 2- ممارسة الرياضة بانتظام آ 3- الحصول على قسط كافٍ من النوم آ 4- إدارة التوتر آ 5- تعزيز التواصل الاجتماعي آ 6- مواصلة تحدي عقلك. آ و تُشكل هذه العوامل جزءًا متساويًا من خطة متكاملة، ولا تعمل كل منها على حدة فمجرد تناول المزيد من الألياف أو إضافة المشي الصباحي إلى روتينك اليومي لا يكفي لمنع التدهور العقلي بل إن ممارسة الرياضة، آ والنظام الغذائي، والنوم، وإدارة التوتر، والتفاعل الاجتماعي، والتحفيز الذهني تعمل معًا لتحقيق النتائج المرجوة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store