logo
#

أحدث الأخبار مع #رايدر

هل هو اعتراف بالفشل؟ القصف الأمريكي لا يقضي على تهديد الحوثيين بالكامل
هل هو اعتراف بالفشل؟ القصف الأمريكي لا يقضي على تهديد الحوثيين بالكامل

اليمن الآن

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

هل هو اعتراف بالفشل؟ القصف الأمريكي لا يقضي على تهديد الحوثيين بالكامل

العاصفة نيوز/خاص: أفادت وكالة 'رويترز' أن الحملة الجوية التي شنتها الولايات المتحدة الأمريكية ضد جماعة الحوثي في اليمن على مدار الشهرين الماضيين، قد ألحقت أضرارًا كبيرة بالبنية القتالية للجماعة، لكنها فشلت في القضاء التام على تهديدها، مما يثير تساؤلات حول فعالية العمليات العسكرية في ردع الجماعة المدعومة من إيران. وبحسب التقرير، بدأت الحملة التي أُطلق عليها اسم 'عملية رايدر الخشنة' في مارس 2025، ردًا على تصاعد هجمات الحوثيين على السفن التجارية في البحر الأحمر، والتي عطلت طرق شحن عالمية استراتيجية. اقرأ المزيد... بدأ من الألوية.. مستشفى 24 إبريل يطلق حملة للتبرع بالدم 8 مايو، 2025 ( 11:25 مساءً ) الرئيس الزُبيدي يُعزّي بوفاة العميد أحمد محمد القطوي 8 مايو، 2025 ( 10:56 مساءً ) ووفقًا لمسؤولين أمريكيين نقلت عنهم الوكالة، فإن العملية شملت أكثر من 1000 ضربة جوية، وأسفرت عن مقتل مئات من عناصر الحوثي، من بينهم قادة ميدانيون، كما أدت إلى انخفاض كبير في قدرات الجماعة الهجومية، حيث تراجعت الهجمات الصاروخية بنسبة 69%، وهجمات الطائرات المسيّرة بنسبة 50%. ومع ذلك، لا تزال جماعة الحوثي تحتفظ بقدرات هجومية، حيث واصلت استهدافها لإسرائيل، بما في ذلك ضربة غير مسبوقة استهدفت مطار بن غوريون، ما يدل على مرونة تكتيكية واستمرارية في قدرتها على العمل الهجومي. ويشير التقرير إلى أن القصف الأمريكي، رغم ما أحدثه من تأثير، لم ينجح في تدمير شبكة الحوثيين بالكامل، ما يعني أن الجماعة لا تزال قادرة على تهديد الاستقرار الإقليمي، في ظل الدعم الإيراني المستمر الذي يشمل التمويل والتسليح والتوجيه. ويختم التقرير بالتأكيد على أن واشنطن لا تزال تواجه معضلة في التعامل مع الجماعة، إذ لم تؤدِ الحملة إلى 'إضعاف استراتيجي' حقيقي، ما يعيد إلى الواجهة الحديث عن ضرورة الحل السياسي الشامل لإنهاء الصراع في اليمن، بدلًا من الاكتفاء بالحلول العسكرية. النص الكامل المترجم لتقرير وكالة رويترز: 'القصف الأمريكي يُضعف الحوثيين لكنه لا يدمرهم' أطلقت الولايات المتحدة في مارس الماضي حملة جوية واسعة ضد الحوثيين في اليمن، ضمن عملية عسكرية أُطلق عليها اسم 'رايدر الخشنة'، وذلك عقب تصاعد الهجمات على الشحن التجاري في البحر الأحمر. وقد استهدفت العملية البنية التحتية العسكرية للحوثيين، بما في ذلك منصات الإطلاق ومخازن الطائرات المسيّرة وقواعد القيادة. ووفقًا لتقييمات البنتاغون، فإن الضربات الجوية قد نجحت في تقليص قدرة الحوثيين على شن هجمات بنسبة تراوحت بين 50 إلى 70 بالمئة، لكنها لم تقضِ تمامًا على قدراتهم. قال مسؤول أمريكي مطلع على الحملة: 'لقد تمكنا من تقليص القدرات، لكن الجماعة أظهرت قدرة على إعادة التموضع والضرب مرة أخرى، وهذا هو التحدي الحقيقي.' وبالرغم من الانخفاض الواضح في الهجمات، فإن الحوثيين واصلوا تهديداتهم، بما في ذلك توجيه ضربة كبيرة إلى إسرائيل باستخدام صواريخ بعيدة المدى، الأمر الذي اعتُبر دلالة على مرونة استراتيجية. ويؤكد التقرير أن الجماعة الحوثية، وعلى الرغم من الضغوط العسكرية، لا تزال تمثل خطرًا مستمرًا، خاصة مع استمرار الدعم الإيراني، الذي يمنحها القدرة على الصمود والعودة بسرعة نسبية إلى ساحة القتال. وأشار محللون إلى أن هذا النوع من الجماعات لا يمكن القضاء عليه كليًا بالوسائل العسكرية فقط، بل يتطلب ذلك معالجة سياسية أعمق، تشمل حلًا دائمًا للحرب في اليمن، ووقفًا حقيقيًا لتدخلات القوى الإقليمية.

رويترز : القصف الأمريكي يُضعف الحوثيين في اليمن لكنه لا يقضي على تهديدهم بالكامل
رويترز : القصف الأمريكي يُضعف الحوثيين في اليمن لكنه لا يقضي على تهديدهم بالكامل

حضرموت نت

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • حضرموت نت

رويترز : القصف الأمريكي يُضعف الحوثيين في اليمن لكنه لا يقضي على تهديدهم بالكامل

أفادت وكالة 'رويترز' أن الحملة الجوية التي شنتها الولايات المتحدة الأمريكية ضد جماعة الحوثي في اليمن على مدار الشهرين الماضيين، قد ألحقت أضرارًا كبيرة بالبنية القتالية للجماعة، لكنها فشلت في القضاء التام على تهديدها، مما يثير تساؤلات حول فعالية العمليات العسكرية في ردع الجماعة المدعومة من إيران. وبحسب التقرير، بدأت الحملة التي أُطلق عليها اسم 'عملية رايدر الخشنة' في مارس 2025، ردًا على تصاعد هجمات الحوثيين على السفن التجارية في البحر الأحمر، والتي عطلت طرق شحن عالمية استراتيجية. ووفقًا لمسؤولين أمريكيين نقلت عنهم الوكالة، فإن العملية شملت أكثر من 1000 ضربة جوية، وأسفرت عن مقتل مئات من عناصر الحوثي، من بينهم قادة ميدانيون، كما أدت إلى انخفاض كبير في قدرات الجماعة الهجومية، حيث تراجعت الهجمات الصاروخية بنسبة 69%، وهجمات الطائرات المسيّرة بنسبة 50%. ومع ذلك، لا تزال جماعة الحوثي تحتفظ بقدرات هجومية، حيث واصلت استهدافها لإسرائيل، بما في ذلك ضربة غير مسبوقة استهدفت مطار بن غوريون، ما يدل على مرونة تكتيكية واستمرارية في قدرتها على العمل الهجومي. ويشير التقرير إلى أن القصف الأمريكي، رغم ما أحدثه من تأثير، لم ينجح في تدمير شبكة الحوثيين بالكامل، ما يعني أن الجماعة لا تزال قادرة على تهديد الاستقرار الإقليمي، في ظل الدعم الإيراني المستمر الذي يشمل التمويل والتسليح والتوجيه. ويختم التقرير بالتأكيد على أن واشنطن لا تزال تواجه معضلة في التعامل مع الجماعة، إذ لم تؤدِ الحملة إلى 'إضعاف استراتيجي' حقيقي، ما يعيد إلى الواجهة الحديث عن ضرورة الحل السياسي الشامل لإنهاء الصراع في اليمن، بدلًا من الاكتفاء بالحلول العسكرية. النص الكامل المترجم لتقرير وكالة رويترز: 'القصف الأمريكي يُضعف الحوثيين لكنه لا يدمرهم' أطلقت الولايات المتحدة في مارس الماضي حملة جوية واسعة ضد الحوثيين في اليمن، ضمن عملية عسكرية أُطلق عليها اسم 'رايدر الخشنة'، وذلك عقب تصاعد الهجمات على الشحن التجاري في البحر الأحمر. وقد استهدفت العملية البنية التحتية العسكرية للحوثيين، بما في ذلك منصات الإطلاق ومخازن الطائرات المسيّرة وقواعد القيادة. ووفقًا لتقييمات البنتاغون، فإن الضربات الجوية قد نجحت في تقليص قدرة الحوثيين على شن هجمات بنسبة تراوحت بين 50 إلى 70 بالمئة، لكنها لم تقضِ تمامًا على قدراتهم. قال مسؤول أمريكي مطلع على الحملة: 'لقد تمكنا من تقليص القدرات، لكن الجماعة أظهرت قدرة على إعادة التموضع والضرب مرة أخرى، وهذا هو التحدي الحقيقي.' وبالرغم من الانخفاض الواضح في الهجمات، فإن الحوثيين واصلوا تهديداتهم، بما في ذلك توجيه ضربة كبيرة إلى إسرائيل باستخدام صواريخ بعيدة المدى، الأمر الذي اعتُبر دلالة على مرونة استراتيجية. ويؤكد التقرير أن الجماعة الحوثية، وعلى الرغم من الضغوط العسكرية، لا تزال تمثل خطرًا مستمرًا، خاصة مع استمرار الدعم الإيراني، الذي يمنحها القدرة على الصمود والعودة بسرعة نسبية إلى ساحة القتال. وأشار محللون إلى أن هذا النوع من الجماعات لا يمكن القضاء عليه كليًا بالوسائل العسكرية فقط، بل يتطلب ذلك معالجة سياسية أعمق، تشمل حلًا دائمًا للحرب في اليمن، ووقفًا حقيقيًا لتدخلات القوى الإقليمية.

وزير الدفاع الامريكي يمدد نشر حاملة الطائرات هاري ترومان بالبحر الأحمر
وزير الدفاع الامريكي يمدد نشر حاملة الطائرات هاري ترومان بالبحر الأحمر

اليمن الآن

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

وزير الدفاع الامريكي يمدد نشر حاملة الطائرات هاري ترومان بالبحر الأحمر

قرر وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسث، تمديد نشر حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس. ترومان" في منطقة الشرق الأوسط لمدة أسبوع إضافي، وذلك في إطار العمليات العسكرية المستمرة ضد الحوثيين في اليمن. هذا التمديد يهدف إلى الحفاظ على وجود بحري قوي في المنطقة، حيث تبقى حاملتا الطائرات "هاري إس. ترومان" و"كارل فينسون" نشطتين لدعم العمليات العسكرية الجارية. منذ 15 مارس، شنت الولايات المتحدة أكثر من 800 غارة جوية على أهداف حوثية في اليمن، في إطار حملة أُطلق عليها اسم "عملية رايدر الخشنة"، وذلك ردًا على الهجمات المتكررة التي شنها الحوثيون على السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر. على الرغم من هذه الحوادث، تؤكد البحرية الأمريكية أن مجموعة "هاري إس. ترومان" الضاربة تظل قادرة على تنفيذ مهامها بالكامل، مع استمرار العمليات الجوية ضد أهداف حوثية في اليمن.

غارديان: تودد بريطانيا عسكريا لترامب في اليمن وغزة لن يجلب الخير لنا
غارديان: تودد بريطانيا عسكريا لترامب في اليمن وغزة لن يجلب الخير لنا

الجزيرة

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

غارديان: تودد بريطانيا عسكريا لترامب في اليمن وغزة لن يجلب الخير لنا

ورد في مقال بصحيفة غارديان اليوم الجمعة أن سلاح الجو الملكي البريطاني شن أول هجوم له هذا الأسبوع على جماعة أنصار الله (الحوثي) في اليمن. وكتب بول روجرز الأستاذ الفخري لدراسات السلام في جامعة برادفورد في المقال أن بريطانيا تكون بذلك قد انضمت إلى العملية العسكرية الكبيرة التي أطلقتها الولايات المتحدة تحت اسم "رايدر الخشن"، وشملت ضربات جوية استمرت 45 يوما. ونقل عن تقارير إخبارية أن عملية "رايدر الخشن" تعد دليلا على أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تشن حربا أشرس مما كانت عليه في عهد سلفه جو بايدن ، وليس أدل على ذلك من أنها استهدفت أكثر من ألف موقع للحوثيين، وفقا للولايات المتحدة نفسها. قاعدة قبرص بيد أن كاتب المقال يصف مشاركة بريطانيا في تلك العملية بأنها لم تكن مجرد مشاركة رمزية، إذ تكمن أهميتها على وجه التحديد بارتباطها بقاعدة "أكروتيري" التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني في قبرص، التي يستخدمها الجيشان الأميركي والبريطاني مركزا لدعم إسرائيل بطرق متنوعة. وضرب أستاذ دراسات السلام مثالا على ذلك، بقيام طائرات الاستطلاع التابعة لسلاح الجو البريطاني بأكثر من 500 طلعة جوية فوق قطاع غزة منذ بدء الحرب. وذكر روجرز أن هناك تعاونا وثيقا بين سلاح الجو البريطاني والإسرائيلي تمثل في الزيارات المتكررة المتبادلة بين كبار ضباطهما، وتجلى بصورة أكبر في حركة القوات الأميركية الخاصة إلى إسرائيل، ونقل الأسلحة إلى قوات الاحتلال في قطاع غزة. وأوضح أن طائرات نقل عسكرية إسرائيلية ظلت -خلال الحرب الحالية في غزة- تهبط في قاعدة العمليات الرئيسية لسلاح الجو الملكي البريطاني في قرية بريز نورتون في أوكسفوردشاير شمال غربي لندن. وحذر من أن هذا التعاون وغيره من الأمثلة التي تدل على الصلات الوثيقة بين الجيشين البريطاني والإسرائيلي، لها عواقب سياسية كبيرة، يتعلق بعضها بتطورات الحرب نفسها، حيث تعرضت إسرائيل لانتقادات شديدة بسبب سلوكها العنيف في غزة. ومع ذلك، فقد واصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب تقديم الدعم لإسرائيل الذي يسمح لحكومتها برئاسة بنيامين نتنياهو بالتصرف دون أن يخشى أي عقاب، وفق مقال الغارديان. لكن روجرز يقول إن العنف الذي تمارسه إسرائيل في الأراضي المحتلة حوّلها إلى دولة منبوذة في معظم أنحاء العالم، حتى في البلدان التي كانت تحظى فيها بدعم كبير في السابق. وأشار إلى أنه منذ أن خرقت إسرائيل وقف إطلاق النار الأخير، فإن منعها وصول المواد الغذائية والإمدادات الطبية والوقود والمياه إلى قطاع غزة، جلب عليها مزيدا من الانتقادات المريرة. وتوقع روجرز أن الضرر الذي لحق بإسرائيل جراء ذلك سيستمر لسنوات، إن لم يكن لعقود طويلة، حتى لو انتهت الحرب في وقت مبكر وهي مسألة يستبعدها الأستاذ الجامعي في مقاله بالصحيفة البريطانية. ومن العواقب السياسية الناجمة عن حرب غزة على بريطانيا -لا سيما على حكومة رئيس الوزراء كير ستارمر- المظاهرات العديدة في البلدات والمدن التي تخرج أسبوعيا احتجاجا على ما يجري في غزة، ولكن نادرا ما تحظى بالتغطية من وسائل الإعلام الرئيسية. ويضاف إلى ذلك الحملات التي تنظمها نقابات العمال ضد الشركات البريطانية التي تزود إسرائيل بالمعدات العسكرية.

وقال وزير الدفاع البريطاني جون هيلي: "تم اتخاذ هذا الإجراء ردا على التهديد المستمر من "انصارالله" لحرية الملاحة، فقد أدى تراجع الشحن عبر
وقال وزير الدفاع البريطاني جون هيلي: "تم اتخاذ هذا الإجراء ردا على التهديد المستمر من "انصارالله" لحرية الملاحة، فقد أدى تراجع الشحن عبر

يمرس

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يمرس

وقال وزير الدفاع البريطاني جون هيلي: "تم اتخاذ هذا الإجراء ردا على التهديد المستمر من "انصارالله" لحرية الملاحة، فقد أدى تراجع الشحن عبر

وقدمت المملكة المتحدة ، شرحا مفصلا لأسباب تنفيذ الضربة، في خطوة مغايرة للولايات المتحدة التي لم تفصح عن تفاصيل كثيرة حول أكثر من 800 غارة نفذتها منذ بدء حملتها في 15 مارس. وتحمل الحملة اسم "عملية رايدر الخشنة" وتستهدف "انصار الله". وأوضحت وزارة الدفاع البريطانية، أن الموقع المستهدف كان "مجموعة من المباني التي يستخدمها "انصارالله" لتصنيع الطائرات المسيرة من النوع الذي يستخدم في مهاجمة السفن في البحر الأحمر وخليج عدن ، وتقع على بعد نحو 25 كيلومترا جنوب مدينة صنعاء". البحر الأحمر بنسبة 55% إلى خسائر بمليارات الدولارات، مما زاد من زعزعة الاستقرار في المنطقة وعرض الأمن الاقتصادي للأسر في المملكة المتحدة للخطر". المصدر: "أسوشيتد برس" تم

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store