#أحدث الأخبار مع #رايدرالخشنةالدستور٣٠-٠٤-٢٠٢٥سياسةالدستورلأول مرة منذ مارس.. الجيش البريطاني يشارك في غارات جوية ضد الحوثييننفذ الجيش البريطاني ضربات جوية بالتعاون مع القوات الأمريكية في اليمن ضد أهداف تابعة لميليشيات الحوثيين، في أول مشاركة بريطانية ضمن الحملة العسكرية التي تقودها الولايات المتحدة ضد الحركة. وتأتي هذه الضربات في إطار عملية "رايدر الخشنة" التي بدأت في 15 مارس 2025. وقدمت المملكة المتحدة تفاصيل شاملة حول أسباب تنفيذ هذه الغارات، وهو ما يختلف عن الموقف الأمريكي الذي لم يكشف الكثير من المعلومات حول الحملة التي تضمنت أكثر من 800 غارة جوية منذ انطلاقها. وقالت وزارة الدفاع البريطانية إن الهدف من الضربة هو استهداف منشآت الحوثيين التي تستخدم لتصنيع الطائرات المسيرة التي تُستخدم في الهجمات على السفن في البحر الأحمر وخليج عدن. تقع هذه المنشآت على بعد حوالي 25 كيلومترًا جنوب العاصمة اليمنية صنعاء. وفي تصريحات لوزير الدفاع البريطاني، جون هيلي، أشار إلى أن هذه الضربة كانت ردًا على التهديد المستمر الذي يشكله الحوثيون على حرية الملاحة في البحر الأحمر، موضحًا أن تراجع الشحن بنسبة 55% في هذه المنطقة قد أدى إلى خسائر اقتصادية ضخمة، مع تأثيرات سلبية على الأمن الاقتصادي للمملكة المتحدة.
الدستور٣٠-٠٤-٢٠٢٥سياسةالدستورلأول مرة منذ مارس.. الجيش البريطاني يشارك في غارات جوية ضد الحوثييننفذ الجيش البريطاني ضربات جوية بالتعاون مع القوات الأمريكية في اليمن ضد أهداف تابعة لميليشيات الحوثيين، في أول مشاركة بريطانية ضمن الحملة العسكرية التي تقودها الولايات المتحدة ضد الحركة. وتأتي هذه الضربات في إطار عملية "رايدر الخشنة" التي بدأت في 15 مارس 2025. وقدمت المملكة المتحدة تفاصيل شاملة حول أسباب تنفيذ هذه الغارات، وهو ما يختلف عن الموقف الأمريكي الذي لم يكشف الكثير من المعلومات حول الحملة التي تضمنت أكثر من 800 غارة جوية منذ انطلاقها. وقالت وزارة الدفاع البريطانية إن الهدف من الضربة هو استهداف منشآت الحوثيين التي تستخدم لتصنيع الطائرات المسيرة التي تُستخدم في الهجمات على السفن في البحر الأحمر وخليج عدن. تقع هذه المنشآت على بعد حوالي 25 كيلومترًا جنوب العاصمة اليمنية صنعاء. وفي تصريحات لوزير الدفاع البريطاني، جون هيلي، أشار إلى أن هذه الضربة كانت ردًا على التهديد المستمر الذي يشكله الحوثيون على حرية الملاحة في البحر الأحمر، موضحًا أن تراجع الشحن بنسبة 55% في هذه المنطقة قد أدى إلى خسائر اقتصادية ضخمة، مع تأثيرات سلبية على الأمن الاقتصادي للمملكة المتحدة.