أحدث الأخبار مع #ردايدة

مصرس
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
استشهاد الأسير ناصر ردايدة في سجون الاحتلال يرفع حصيلة الشهداء إلى 65 شهيدًا
أعلنت هيئات فلسطينية معنية بالأسرى، يوم الأحد، استشهاد الأسير ناصر خليل ردايدة (49 عامًا) من بلدة العبيدية قضاء بيت لحم، وذلك بعد نقله من سجن "عوفر" إلى مستشفى "هداسا" الإسرائيلي إثر تدهور حالته الصحية. وأفادت كل من "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" و"نادي الأسير الفلسطيني"، في بيان مشترك، أن الشهيد ردايدة كان قد أصيب برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي لحظة اعتقاله في سبتمبر 2023، ونُقل عقب ذلك إلى مستشفى "تشعاري تسيدك"، حيث مكث فترة طويلة بسبب إصابة بليغة.قيادي في حماس: تصريحات نتنياهو محاولة للتهرب من استحقاق تبادل الأسرىعاجل:- البابا فرنسيس يندد بالوضع الإنساني "المشين" في غزة ويدعو لوقف إطلاق النار وتحرير الأسرىوأكد البيان أن استشهاد ردايدة يأتي بعد أربعة أيام فقط من استشهاد أسير آخر داخل سجون الاحتلال، ما يرفع عدد الشهداء من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023، إلى 65 شهيدًا، بينهم أكثر من 40 أسيرًا من سكان القطاع.وأضافت الهيئتان أن عدد شهداء الحركة الأسيرة منذ عام 1967 ممن تم توثيق هوياتهم بلغ حتى الآن 302 شهيد، بينما لا تزال سلطات الاحتلال تحتجز جثامين 74 شهيدًا من الأسرى، من بينهم 63 استشهدوا بعد اندلاع الحرب الأخيرة على غزة.وألقى البيان المشترك باللوم الكامل على سلطات الاحتلال في استشهاد الأسير ناصر ردايدة، مشيرًا إلى أن هذه الجريمة تندرج ضمن سلسلة من الانتهاكات الجسيمة التي ترتكبها إدارة السجون بحق الأسرى، من تعذيب ممنهج، وإهمال طبي متعمد، وظروف احتجاز لا تراعي أدنى المعايير الدولية لحقوق الإنسان.وطالبت الهيئتان المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية بالتحرك الفوري واتخاذ خطوات جادة وفعالة لمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي على جرائمه المتصاعدة بحق المعتقلين الفلسطينيين في السجون.من جانبها، نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشهيد ناصر ردايدة، محملة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن وفاته، التي جاءت –حسب بيانها– نتيجة الإهمال الطبي والتعذيب الذي تعرض له في سجن "عوفر".وأكدت الحركة أن ما يعانيه الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال يمثل "انتهاكًا صارخًا لكل المواثيق الدولية، وجريمة حرب تستوجب المحاسبة"، وجددت دعوتها إلى كافة المؤسسات الحقوقية والإنسانية من أجل التدخل العاجل لحماية الأسرى الفلسطينيين وإنقاذ حياتهم.ويُشار إلى أن الأسير ناصر ردايدة كان متزوجًا وأبًا لسبعة أبناء، وقد شكّل استشهاده صدمة جديدة لعائلات الأسرى الذين يترقبون يوميًا أخبارًا عن ذويهم في ظل تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية داخل المعتقلات.ويعكس استشهاد ردايدة واقعًا مأساويًا يعيشه أكثر من 9 آلاف أسير فلسطيني داخل سجون الاحتلال، في ظل تجاهل دولي لما يتعرضون له من انتهاكات جسدية ونفسية، وحرمان من العلاج، وتنكيل مستمر، في وقت تزداد فيه المخاوف من ارتفاع عدد الشهداء في صفوف الأسرى إذا استمرت الظروف الحالية دون محاسبة أو تدخل دولي حقيقي.


بوابة الفجر
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
استشهاد الأسير ناصر ردايدة في سجون الاحتلال يرفع حصيلة الشهداء إلى 65 شهيدًا
أعلنت هيئات فلسطينية معنية بالأسرى، يوم الأحد، استشهاد الأسير ناصر خليل ردايدة (49 عامًا) من بلدة العبيدية قضاء بيت لحم، وذلك بعد نقله من سجن "عوفر" إلى مستشفى "هداسا" الإسرائيلي إثر تدهور حالته الصحية. وأفادت كل من "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" و"نادي الأسير الفلسطيني"، في بيان مشترك، أن الشهيد ردايدة كان قد أصيب برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي لحظة اعتقاله في سبتمبر 2023، ونُقل عقب ذلك إلى مستشفى "تشعاري تسيدك"، حيث مكث فترة طويلة بسبب إصابة بليغة. وأكد البيان أن استشهاد ردايدة يأتي بعد أربعة أيام فقط من استشهاد أسير آخر داخل سجون الاحتلال، ما يرفع عدد الشهداء من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023، إلى 65 شهيدًا، بينهم أكثر من 40 أسيرًا من سكان القطاع. وأضافت الهيئتان أن عدد شهداء الحركة الأسيرة منذ عام 1967 ممن تم توثيق هوياتهم بلغ حتى الآن 302 شهيد، بينما لا تزال سلطات الاحتلال تحتجز جثامين 74 شهيدًا من الأسرى، من بينهم 63 استشهدوا بعد اندلاع الحرب الأخيرة على غزة. وألقى البيان المشترك باللوم الكامل على سلطات الاحتلال في استشهاد الأسير ناصر ردايدة، مشيرًا إلى أن هذه الجريمة تندرج ضمن سلسلة من الانتهاكات الجسيمة التي ترتكبها إدارة السجون بحق الأسرى، من تعذيب ممنهج، وإهمال طبي متعمد، وظروف احتجاز لا تراعي أدنى المعايير الدولية لحقوق الإنسان. وطالبت الهيئتان المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية بالتحرك الفوري واتخاذ خطوات جادة وفعالة لمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي على جرائمه المتصاعدة بحق المعتقلين الفلسطينيين في السجون. من جانبها، نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشهيد ناصر ردايدة، محملة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن وفاته، التي جاءت –حسب بيانها– نتيجة الإهمال الطبي والتعذيب الذي تعرض له في سجن "عوفر". وأكدت الحركة أن ما يعانيه الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال يمثل "انتهاكًا صارخًا لكل المواثيق الدولية، وجريمة حرب تستوجب المحاسبة"، وجددت دعوتها إلى كافة المؤسسات الحقوقية والإنسانية من أجل التدخل العاجل لحماية الأسرى الفلسطينيين وإنقاذ حياتهم. ويُشار إلى أن الأسير ناصر ردايدة كان متزوجًا وأبًا لسبعة أبناء، وقد شكّل استشهاده صدمة جديدة لعائلات الأسرى الذين يترقبون يوميًا أخبارًا عن ذويهم في ظل تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية داخل المعتقلات. ويعكس استشهاد ردايدة واقعًا مأساويًا يعيشه أكثر من 9 آلاف أسير فلسطيني داخل سجون الاحتلال، في ظل تجاهل دولي لما يتعرضون له من انتهاكات جسدية ونفسية، وحرمان من العلاج، وتنكيل مستمر، في وقت تزداد فيه المخاوف من ارتفاع عدد الشهداء في صفوف الأسرى إذا استمرت الظروف الحالية دون محاسبة أو تدخل دولي حقيقي.


بلد نيوز
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلد نيوز
أب لسبعة أبناء.. استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلال
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: أب لسبعة أبناء.. استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلال - بلد نيوز, اليوم الأحد 20 أبريل 2025 10:32 مساءً رام الله - دنيا الوطنأعلنت مؤسسات الأسرى الفلسطينيين، مساء اليوم الأحد، استشهاد الأسير الجريح ناصر خليل ردايدة (49 عاما) في مستشفى (هداسا) بعد نقله يوم أمس من سجن (عوفر). وأشارت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني إلى أن الأسير ردايدة ينحدر من بلدة العبيدية، وهو أب لسبعة أبناء، واعتقل بعد إصابة تعرض لها برصاص جيش الاحتلال في تاريخ 18 أيلول/ سبتمبر 2023، وما يزال موقوفا. وذكرت الهيئة أن الأسير ردايدة هو الشهيد الثاني بين صفوف الأسرى الذي يعلن عن استشهاده في سجون الاحتلال في غضون أربعة أيام. 65 شهيدا أسيرا على الأقل بسجون الاحتلال منذ 7 أكتوبر وباستشهاد الأسير ردايدة فإن عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين منذ الإبادة يرتفع إلى 65 شهيدا، وهم فقط المعلومة هوياتهم في ضوء استمرار جريمة الإخفاء القسري، من بينهم على الأقل 40 من غزة. وقبل ثلاثة أيام، كانت قد أعلنت الهيئة العامة للشؤون المدنية، بالتنسيق مع هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، استشهاد الأسير مصعب حسن عمر عديلي، البالغ من العمر 20 عاما، داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي. وينحدر الشهيد من بلدة حوارة بمحافظة نابلس في الضفة الغربية. وبحسب المؤسسات التي تعنى بشؤون الأسرى، فإن الأسير عديلي استشهد في مستشفى (سوروكا) في بئر السبع الليلة الماضية، وهو معتقل منذ 22/3/2024، ومحكوم بالسجن الفعلي لمدة عام وشهر. ليضاف إلى سجل شهداء الحركة الأسيرة، الذين ارتقوا نتيجة للجرائم المنظمة التي تمارسها منظومة سجون الاحتلال الإسرائيلي بشكل -غير مسبوق- منذ بدء الإبادة الجماعية المستمرة. ويستدل من معطيات وإحصاءات مؤسسات الأسرى الفلسطينيين، التي أصدرتها في يوم الأسير الفلسطيني، الخميس الماضي، أن "64 معتقلا على الأقل استُشهدوا في سجون الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء العدوان على قطاع غزة، بينهم 40 شهيدا من غزة، فيما يواصل الاحتلال إخفاء هويات العشرات من الشهداء، واحتجاز جثامينهم، علما أنّ عدد الشهداء الأسرى الموثقة أسماؤهم منذ عام 1967، 300 شهيد كان آخرهم الطفل وليد أحمد من سلواد".


الجمهورية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجمهورية
وفاة أسير فلسطيني في سجون إسرائيل ومقتل آخر جنوب جنين
وقال بيان مشترك صادر عن الهيئة والنادي إن الأسير ناصر ردايدة (49 عاماً) من بلدة العبيدية في بيت لحم جنوب الضفة الغربية ، توفي في مستشفى هداسا الإسرائيلي بعد نقله يوم أمس السبت من سجن عوفر. وكان ردايدة معتقلاً منذ سبتمبر 2023، بعد إصابته برصاص الجيش الإسرائيلي، وما يزال موقوفاً، وفق البيان. وأضاف البيان أن ردايدة هو ثاني أسير يتوفى في سجون إسرائيل خلال أربعة أيام، وهو متزوج وأب لسبعة أبناء، وقد مكث في مستشفى "تشعاري تسيدك" لفترة بعد اعتقاله بسبب إصابة بالغة. من جهتها، أكدت مصلحة السجون الإسرائيلية في بيان وفاة ردايدة، وقالت إن "أسيرا أمنيا (49 عاما) من الضفة الغربية توفي بعد نقله إلى المستشفى من سجن عوفر". وفي تعقيبها على الحادث، أدانت حركة (حماس) الوفاة، وقالت في بيان إن الظروف المأساوية التي يحياها الأسرى داخل السجون الإسرائيلية هي "انتهاك لكل المواثيق الدولية والإنسانية، وتمثل جرائم حرب، تستوجب من كل أحرار العالم التدخل والضغط على الاحتلال ومحاسبة قادته". وبوفاة ردايدة، ارتفع عدد الوفيات بين صفوف الأسرى منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023 إلى 65 أسيرا، من بينهم على الأقل 40 أسيراً من غزة. ووفقاً لأرقام فلسطينية رسمية، تحتجز إسرائيل في سجونها أكثر من 9900 أسير، من بينهم 400 طفل و29 امرأة. وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان مقتضب اليوم بأنها تلقت بلاغا من هيئة الشؤون المدنية الفلسطينية يفيد بمقتل الشاب سليمان فواز ناصر مناصرة (24 عاما) برصاص الجيش الإسرائيلي قرب مدينة جنين. وقالت مصادر محلية فلسطينية إن مناصرة كان من سكان بلدة قباطية جنوب جنين. من جانبه، أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، أن فلسطينيا أطلق النار على جنود إسرائيليين عند حاجز حومش، وردت القوات بإطلاق النار ما أدى إلى "تحييده"، دون وقوع إصابات في صفوف الجنود. يذكر أن الجيش الإسرائيلي يقيم حاجزا عسكريا دائما قرب مستوطنة حومش، الواقعة بين مدينتي جنين ونابلس. وفي سياق متصل، أفادت مصادر محلية فلسطينية أن مستوطنين إسرائيليين أغلقوا الطريق في المنطقة ورشقوا مركبات فلسطينية بالحجارة. تأتي هذه الحادثة في ظل تصاعد التوترات في الضفة الغربية ، حيث شهدت مدينة جنين ومخيمها عمليات عسكرية إسرائيلية متكررة خلال الأشهر الماضية، أسفرت عن سقوط عدد من القتلى والجرحى في صفوف الفلسطينيين، بالإضافة إلى تدمير واسع للبنية التحتية وتهجير مئات العائلات.


بلد نيوز
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلد نيوز
وفاة معتقل فلسطيني في سجن إسرائيلي بعد نقله للمستشفى
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: وفاة معتقل فلسطيني في سجن إسرائيلي بعد نقله للمستشفى - بلد نيوز, اليوم الأحد 20 أبريل 2025 08:23 مساءً رام الله - رويترز قالت «هيئة شؤون الأسرى والمحررين» التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية و«نادي الأسير» الأحد: إن معتقلاً فلسطينياً في سجن إسرائيلي توفي بعد نقله إلى مستشفى. وأضافت الهيئتان في بيان مشترك: «إنهما تلقيا بلاغاً باستشهاد المعتقل ناصر خليل ردايدة (49 عاماً) من بلدة العبيدية في مستشفى هداسا الإسرائيلي بعد نقله يوم أمس من سجن عوفر». وجاء في البيان أن ردايدة «معتقل منذ 18 سبتمبر 2023 بعد إصابة تعرض لها برصاص الجيش الإسرائيلي في حينه ولا يزال موقوفاً ليضاف إلى سجل شهداء الحركة الأسيرة الذين ارتقوا نتيجة للجرائم المنظمة التي تمارسها منظومة السجون الإسرائيلية بشكل غير مسبوق منذ بدء الحرب المستمرة في غزة ». ولم يصدر بعد بيان من الجهات الإسرائيلية المعنية عن ملابسات وفاة ردايدة. وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير في بيانهما المشترك: «إن ردايدة متزوج وأب لسبعة أبناء وكان قد مكث في مستشفى تشعاري تسيدك فترة بعد اعتقاله وإصابته إصابة بليغة، إلا أن وضعه الصحي في حينه قد استقر بحسب المعطيات المتوفرة.. وبحسب الزيارات التي تمت له في حينه». وتشير الإحصاءات الصادرة عن «نادي الأسير» إلى أن «عدد الأسرى والمعتقلين في السجون الإسرائيلية، يبلغ أكثر من 9900 وذلك حتى بداية شهر أبريل 2025، فيما يبلغ عدد المعتقلين الإداريين 3498 و400 طفل على الأقل و27 أسيرة» كما تشير الإحصاءات إلى أن «عدد من صنفتهم إدارة السجون الإسرائيلية من معتقلي غزة بالمقاتلين غير الشرعيين.. بلغ 1747، علماً أن هذا المعطى لا يشمل كافة معتقلي غزة وتحديداً من هم في المعسكرات التابعة للجيش الإسرائيلي».