logo
#

أحدث الأخبار مع #رشيدالوالي

رشيد الوالي يكشف موقفه بعد الجدل حول تدوينته عن بنكيران وسيل الانتقادات
رشيد الوالي يكشف موقفه بعد الجدل حول تدوينته عن بنكيران وسيل الانتقادات

هبة بريس

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • هبة بريس

رشيد الوالي يكشف موقفه بعد الجدل حول تدوينته عن بنكيران وسيل الانتقادات

في لقاء خصّ به قناة هبة بريس، تحدّث الفنان المغربي القدير رشيد الوالي بصراحة وهدوء عن علاقته بالرئيس السابق للحكومة المغربية عبد الإله بنكيران، وذلك على خلفية التدوينة التي نشرها مؤخراً وأثارت جدلاً واسعاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وقال الوالي: 'أكنّ لبنكيران كل الاحترام، وقد سبق لي أن ذهبت إلى بيته لأقدم له واجب العزاء في وفاة والدته. التدوينة التي كتبتها كانت نابعة من إحساس داخلي، وكتبتها وكأنني أخاطب والدي: قد يقبلها أو لا يقبلها، لكن المهم أنني عبّرت عن رأيي دون نية للإساءة.' وأضاف: 'بنكيران، في فترة من الفترات، كان يحمل همّ هذا الوطن، ولكن خانته الحماسة في لحظة معيّنة. وأنا أقول: حتى لو انتقدني ابني علنًا بطريقة لم تعجبني، فبعد أن تهدأ نفسي، سأحمد الله أنه نضج، وأن ما أنفقته عليه من تربية وتعليم أعطى ثماره، وجعله يمتلك الجرأة ليحمل القلم الأحمر ويصحح لي.' وفي رده على الانتقادات التي طالته بعد تلك التدوينة، أوضح الوالي: 'اللوم الذي وُجّه إليّ تمحور حول كوني فنانًا، وكأن الفنان لا يحق له التعبير عن رأيه. وأنا أتساءل: لماذا يجيز البعض لنفسه أن يعيب عليّ؟ أين نحن من قيم التربية؟ أصبحنا، للأسف، نبحث فقط عن إثارة الجدل و(البوز)، بدل التركيز على المضمون والفكرة.'

الوالي لبنكيران: انسحب في صمت ودع الناس تذكرك بالخير
الوالي لبنكيران: انسحب في صمت ودع الناس تذكرك بالخير

كش 24

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • كش 24

الوالي لبنكيران: انسحب في صمت ودع الناس تذكرك بالخير

خرج الممثل رشيد الوالي على صفحته الرسمية على الفايسبوك، معلقا على التصريحات المثيرة للجدل الصادرة عن رئيس الحكومة الأسبق والأمين العام لحزب العدالة والتنمية عبد الإله بنكيران، والتي وصف فيها المدافعين عن شعار 'تازة قبل غزة' ب'الميكروبات' و'الحمير'. وقال الممثل رشيد الوالي : 'عيب عليك يا سي بن كيران.. لست سياسياً، ولا أنتمي إلى أي حزب، لكنني مواطن مغربي، أحب وطني، وأفتخر بقضاياه، وأؤمن أن التعبير عن الرأي حق، وأن احترام الرأي الآخر واجب'. وأضاف الوالي: 'شعرت بالحزن وأنا أستمع إلى تصريحات السيد عبد الإله بن كيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، وهو يصف بعض المغاربة بـ'الميكروبات' و'الحمير'، لمجرد أنهم عبّروا عن رأيهم بأن القضية الوطنية تأتي أولاً بالنسبة لهم، دون أن ينقص هذا من تضامنهم مع القضية الفلسطينية، لأنهم لم يعترضوا يوما عن تقديم الدعم لها، والذي ينوب عنهم فيه ملكهم من خلال إرسال المساعدات وفتح للمستشفيات' وأضاف رشيد الوالي، 'حتى الأب، في زمننا هذا، لم يعد يصف ابنه بهذه الأوصاف، فكيف يحق لسياسي أن يخاطب شعباً بأكمله بهذا الأسلوب؟ كيف يمكن لرجل تقلّد مسؤولية رئاسة الحكومة يوماً ما أن يسمح لنفسه بأن ينزلق إلى هذا المستوى من الخطاب؟'. وعاتب الوالي بنكيران بالقول 'حتى لو كانت هناك اختلافات، وحتى لو كنت تختلف معهم في التقدير، وحتى لو كنت على حق، فهناك دائماً كلمات تحفظ الكرامة، وتُبقي للّغة معناها الإنساني'، مضيفا أن الخطاب السياسي يجب أن يكون مبنياً على الرصانة، لا على الانفعال، وعلى الحكمة لا على الشتائم'. ودعا الوالي بنكيران إلى ترك منصبه لدماء جديدة شابة تنتج خطاب أكثر احتراما ووعيا، إذا كان العمر أو الضغط قد يجعله يفقد صبره أمام 'الميكروفون'، مضيفا أن المغاربة يحتاجون للغة تجمع ولا تفرّق، وإلى كلمات تبني لا تهدم، وإلى قادة يسمعون أكثر مما يتكلمون، "وإن كنت ترى أن السياسة اليوم لم تعد تسعك، فانسحب في صمت، ودع الناس تذكرك بالخير، لا بالإهانة'، مستحضرا المثل الشعبي المغربي 'الفم اللي يقول الزمر يقول التمر '.

رشيد الوالي ردّاً على بنكيران: "الفم اللي يقول الزمر يقول التمر"
رشيد الوالي ردّاً على بنكيران: "الفم اللي يقول الزمر يقول التمر"

هبة بريس

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • هبة بريس

رشيد الوالي ردّاً على بنكيران: "الفم اللي يقول الزمر يقول التمر"

هبة بريس_ الرباط خرج الفنان والممثل المغربي رشيد الوالي، عن صمته ردا على الخرجة الغير المحسوبة للأمين العام لحزب العدالة والتنمية أمس تزامنا وعيد العمال حين وصف المغاربة بالحمير والميكروبات. وكتب رشيد الوالي تدوينة له على حائطه الفايسبوكي عنونها بعنوان ' عيب عليك بت سي بنكيران'. وقال رشيد الوالي بالحرف : ' لست سياسياً، ولا أنتمي إلى أي حزب، لكنني مواطن مغربي، أحب وطني، وأفتخر بقضاياه، وأؤمن أن التعبير عن الرأي حق، وأن احترام الرأي الآخر واجب. ولهذا، شعرت بالحزن وأنا أستمع إلى تصريحات السيد عبد الإله بن كيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، وهو يصف بعض المغاربة بـ'الميكروبات' و'الحمير'، لمجرد أنهم عبّروا عن رأيهم بأن القضية الوطنية تأتي أولاً بالنسبة لهم، دون أن ينقص هذا من تضامنهم مع القضية الفلسطينية. والذين لم يعترضوا يوما عن دعمهم .والذي ينوب عنهم هو ملكهم في إرسال المساعدات وفتح للمستشفيات. وغيره . وتابع رشيد الوالي مخاطبا بنكيران: 'سي بن كيران، مع كامل احترامي، حتى الأب، في زمننا هذا، لم يعد يصف ابنه بهذه الأوصاف، فكيف يحق لسياسي أن يخاطب شعباً بأكمله بهذا الأسلوب؟ كيف يمكن لرجل تقلّد مسؤولية رئاسة الحكومة يوماً ما أن يسمح لنفسه بأن ينزلق إلى هذا المستوى من الخطاب؟ حتى لو كانت هناك اختلافات، وحتى لو كنت تختلف معهم في التقدير، وحتى لم كنت على حق …فهناك دائماً كلمات تحفظ الكرامة، وتُبقي للّغة معناها الإنساني. وذكر رشيد الوالي بنكيران بأن الخطاب السياسي يجب أن يكون مبنياً على الرصانة، لا على الانفعال. على الحكمة، لا على الشتائم. وإن كان العمر أو الضغط قد جعلك تفقد صبرك أمام 'الميكروفون'، فربما آن الأوان لتترك المجال لدماء جديدة، لخطاب جديد، أكثر احتراماً، أكثر وعياً، أكثر نضجاً. وتابع بالقول: 'لا أحد ينكر أن لك محطات قدّرتها فئة من المغاربة، لكنها لن تبقى في الذاكرة إذا غطّى عليها هذا النوع من التصريحات. فالتاريخ لا يرحم، والمغاربة لا ينسون الكلمة الجارحة'. وختم رشيد الوالي تدوينته بتقديم النصح لبنكيران: ' سيدي الكريم، نحن في زمن نحتاج فيه إلى لغة تجمع، لا تفرّق. إلى كلمات تبني، لا تهدم. إلى قادة يسمعون أكثر مما يتكلمون. وإن كنت ترى أن السياسة اليوم لم تعد تسعك، فانسحب في صمت، ودع الناس تذكرك بالخير، لا بالإهانة. ووقف رشيد الوالي في آخر تدوينته معتبرا أن هذه رسالة من فنان مغربي يؤمن أن الكلمة الطيبة، هي التي تخلّد الإنسان في قلوب الناس. كما يقول المغاربة .'الفم اللي يقول الزمر يقول التمر '. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

المالكي يرد على الوالي.. ثم يعتذر!
المالكي يرد على الوالي.. ثم يعتذر!

الأيام

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأيام

المالكي يرد على الوالي.. ثم يعتذر!

اعتذر الفنان المغربي، رشيد الوالي من الستريمر المغربي، إلياس المالكي، بعد أن فهم هذا الأخير أن تصريحات الوالي الأخيرة كانت موجهة ضده. ونشر الوالي تدوينة على حسابه الرسمي بموقع 'إنستغرام' قال فيها: 'أخي إلياس، لم أقصدك تماما، وآسف إن جرحك رأيي، وأنا أرى أنك توافقني الرأي بخصوص التفاهة وقلة الحياء التي تنتقدها أنت أيضا، المسامحة'. وكان إلياس المالكي قد عبر عن استيائه من تصريحات رشيد الوالي، التي وصف فيها بعض صناع المحتوى الرديء بـ'القرود'، وهو ما اعتبره المالكي إهانة موجهة إليه، ليرد عليه بفيديو مهاجم. وبعد مرور أيام، خرج 'اليوتوبر' الشهير، إلياس المالكي باعتذار، موضحا أن والدته لم تعجب بتصرفه، وهو ما دفعه إلى الاعتذار من رشيد الوالي وعائلته.

دراما. رشيد الوالي يكتب. من مظلومية إلى سلطة مطلقة: الوجه الآخر لانقلاب القيم
دراما. رشيد الوالي يكتب. من مظلومية إلى سلطة مطلقة: الوجه الآخر لانقلاب القيم

LE12

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • LE12

دراما. رشيد الوالي يكتب. من مظلومية إلى سلطة مطلقة: الوجه الآخر لانقلاب القيم

في لقطات متكررة: المرأة تصفع الرجل بلا سياق مقنع، بلا مساءلة، وكأنها تحمل الحق المطلق. هل لاحظتم؟ الدراما اليوم تكرّس فكرة أن المرأة دائمًا على حق، مهما فعلت، لأن القانون في صفها، ولأنها امرأة فقط. * رشيد الوالي في الأيام الأخيرة، ظهر أمامي مشهد على TikTok: امرأة تصفع لم يكن مجرد حادث عابر، والدليل أن الآلاف من المتابعين احتجوا ولم يمرّوا عليه مرور الكرام. لكن ما أثار انتباهي هو أن هذا المشهد لم يعد غريبًا علينا، بل أصبحنا نراه أيضًا في المسلسلات الرمضانية، وفي كل الوطن العربي . في لقطات متكررة: المرأة تصفع الرجل بلا سياق مقنع، بلا مساءلة، وكأنها تحمل الحق المطلق. هل لاحظتم؟ الدراما اليوم تكرّس فكرة أن المرأة دائمًا على حق، مهما فعلت، لأن القانون في صفها، ولأنها امرأة فقط. نحن لا نتحدث هنا عن إنصاف المرأة أو المطالبة بحقوقها المشروعة، فهذا حقها الطبيعي. لكن السؤال هو: هل انتقلنا من ظلم يُمارس ضد المرأة إلى تغوّل إعلامي وقانوني يمنحها حصانة غير عادلة؟. نفس هذا السيناريو رأيناه في السويد، حيث تحققت المساواة قانونيًا، لكن المجتمع دخل بعدها في أزمة هوية: إرتفاع نسب الاكتئاب والانتحار بين الرجال. فقدان المعنى لدور الرجل والمرأة معًا. تفكك في العلاقات العاطفية والاجتماعية. وفي بعض دول أمريكا اللاتينية، تحول الدفاع عن المرأة إلى أداة سياسية، انتهت بمجتمعات متوترة، يغيب فيها التفاهم وتكثر الصراعات. المشكل ليس في إعطاء المرأة حقوقها. المشكل حين ننزلق من خطاب الحقوق إلى خطاب الامتيازات، ومن العدل إلى الهيمنة المقنّعة. في المغرب اليوم، نرى أعمالاً درامية تُقصي صورة المرأة الرحيمة، الحنونة، المتزنة… وتقدم بدلاً عنها شخصية صارمة، غاضبة، لا تُساءل. إلى أين نسير؟ لا نطالب بالعودة للماضي، بل نطالب بإعادة الاعتدال: لا يمكن بناء مجتمع صحي إذا منحنا طرفًا واحدًا الحق المطلق على حساب الطرف الآخر. الكرامة والاحترام مسؤولية متبادلة، وليست امتيازًا لفئة دون أخرى. إذا لم نوقف هذا الانزلاق اليوم، سنستفيق بعد سنوات على مجتمع مأزوم بين تطرفين: تطرف ذكوري قديم لم يُعالج، وتطرف نسوي جديد لا يقل خطرًا. الحل؟ إعلام يعيد تقديم المرأة والرجل ككائنين متوازنين، يُخطئان ويصيبان، بلا مظلومية مصطنعة ولا سلطة مطلقة. * فنان مغربي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store