أحدث الأخبار مع #رشيدنكاز،


وجدة سيتي
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وجدة سيتي
حياة المخبول رشيد نكاز المليئة بالتناقضات والاوهام…!!
اهتمت مواقع التواصل الاجتماعي بتصريحات المخبول والنصاب رشيد نكاز، عندما حل بمدينة مراكش، وأطلق العنان للسانه السليط، وهو يتحدث أمام مسجد 'الكتبية' التاريخي، حيث أعلن أن هذا المسجد بني من طرف الجزائر، واتهم المغاربة الذين شاركوا في 'المسيرة الخضراء' سنة 1975 بـ' المحتلين'، واصفا السيادة المغربية على الصحراء الغربية بـ' الاحتلال غير القانوني'، واعتبرت خرجة قليل الادب وفاحش القول تصريحاته ب « الاستفزازية حول السيادة المغربية » وعلى إثر قيام هذه » الجرثومة » – المعروفة بتاريخها الاسود سواء في فرنسا والدنمارك وبلجيكا وحتى في بلده العالم الآخر- بنشر المقطع الاستفزازي، لم تتردد السلطات المغربية باتخاذ القرار الحكيم بترحيل هذا المخبول الذي ارسلته المخابرات الإرهابية الجزائرية، خشية من ردود افعال قوية من المواطنين المغاربة، وذلك بعد تعهده للنيابة العامة بعدم تصوير وإصدار أي تصريحات قبل مغادرته الطوعية، وفق الإجراءات القانونية الجاري بها العمل في المملكة الشريفة. ولمن لا يعرف هذا » السلكوط » ان له باع طويل في الفساد والنصب، ويكفي استحضار بعض خرجات هذا المخبول عقليا من قبيل، طهوره لأول مرة كمرشح محتمل للانتخابات الفرنسية (باعتباره يحمل الجنسية الفرنسية) عام 2007، الا انه فشل فشلا ذريعا عندما عجز في تأمين 500 تأييد مطلوب في الانتخابات، بعد ذلك ترشح في الدائرة السابعة في سين سان دوني وحصل على 156 صوتا فقط، كما ترشح في سنة 2008 في الانتخابات البلدية دون جدوى… هذا النصاب البارع وصلت شطحاته الى بلجيكا ودانمارك، لجمع أموال غير قانونية، بدعوى انه سيتكلف بدفع غرامات للنساء المدانات بارتداء البرقع في الأماكن العامة، لكنه وقع في المحظور عندما أسس منظمة » لا تلمس دستوري » وهو تحريف لشعار منظمة غير حكومية تدعى » Touche pas à mon pote » مما جعلت السلطات المعنية توجه اليه اتهامات النصب والاحتيال، لتحكم عليه محكمة باريس الجنائية في دجنبر 2013 بالسجن لمدة 18 شهرًا… الافعال الخبيثة لهذا الشخص جعلته يتعرض لاعتداء شنيع في قلب مدينة باريس، استدعى نقله إلى المستشفى على وجه السرعة. فساد المعتوه نكاز، جعله يغير وجهته الى بلاد القوة الضاربة، وقرر التخلي عن جنسيته الفرنسية، للترشح للانتخابات الرئاسية في الجزائر سنة 2014، الا انه وقع في فضيحة مدوية عنوانها » « سيارته التي اختفت بقدرة قادر وعلى متنها أكثر من 11 ألف توقيع حسب زعمه قبل ساعة من وضع ملف الترشيح » وفي سيناريو محبك منحه المجلس الدستوري المترشح الخاسر، مهلة ساعة إضافية على أمل ظهور السيارة المختفية، لكنها لم تظهر الى يومنا هذا…!! وكان نكاز قد تعرض للسجن لمدة 1200 يوما، مع الإقامة الجبرية والمنع من مغادرة الجزائر، قبل الافراج عنه بسبب مرضه بالسرطان، وكان – كعادته – قد وعد بأنه سيختفي تماما من المشهد متفرغا فقط للعلاج، وبعد تهديده في فترة الحراك الشعبي بأن مصيره السجن إذا دخل الجزائر، قرر العودة مجددا في دجنبر 2019، الى الجزائر، تدوق خلالها مرارة 4 سجون مختلفة (القليعة، ولبيض سيدي الشيخ، والشلف، وسجن الحراش). يذكر ان حدث مراكش، ما هو الا صورة طبق الأصل لهذا الشخص الخبيث، الذي كان قد حل بمدينة وجدة سنة 2018 من أجل شراء منزل الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، وكان قد نشر آنذاك عبر صفحته الرسمية على موقع 'فايسبوك'، 'فيديو' – في مشهد ساخر – وهو يتجول داخل منزل بوتفليقة وسط المدينة القديمة، متهما السلطات المحلية بتحويل المنزل إلى خراب قصد هدمه بداعي أنه آيل للسقوط…


برلمان
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- برلمان
المغرب يُفشل مؤامرة نكاز.. حنكة سياسية في مواجهة خبث النظام الجزائري
الخط : A- A+ إستمع للمقال أفشلت السلطات المغربية مرة أخرى خبث النظام العسكري الجزائري الحاكم في الجارة الشرقية، بعدما حاول استغلال المدعو رشيد نكاز، لخلق أزمة جديدة بين الجزائر والمغرب، خاصة مع اقتراب كان 2025 المنظم بالمغرب، والذي سيعرف توافد الآلاف من الجزائريين الذين سيقفون على حقيقة ما تروجه الآلة الإعلامية العسكرية عن المغرب. وكانت الجزائر تسعى من خلال توظيف المدعو نكاز الذي قام بتصوير مقطع فيديو مستفز بمدينة مراكش ومن أمام مسجد الكتبية التاريخي، لاستفزاز المغاربة والسلطات من أجل اعتقاله وخلق أزمة جديدة بين البلدين، لكن ذكاء السلطات المغربية ومعرفتها القبلية بنوايا وأهداف النظام العسكري الجزائري، أفشل خطته. وتتجلى استراتيجية النظام الجزائري هذه المرة، في الاستفزاز، والتصعيد، ودفع السلطات المغربية إلى رد فعل مشابه لما وقع بعد هجمات 'أطلس آسني' عام 1994، أي إعادة فرض التأشيرات أو اتخاذ إجراءات تقييدية رمزية ضد الجزائريين، ما سيوفر لهذا النظام ذريعة مثالية لعزل الشعب الجزائري عن المغرب، حيث يستند هذا التكتيك المفضوح، إلى أحد أقدم أساليب السياسة الجزائرية والمتجلية في تصدير الأزمات الداخلية نحو 'العدو الأزلي'، أي المغرب، الذي يعتبره النظام الجزائري ذريعة يُعلق عليها كل الإخفاقات والتناقضات الداخلية. AdChoices ADVERTISING وفي هذا المخطط المظلم، يؤدي المعدو نكاز دور 'المهرج المفيد'. بتحركاته التي تبدو بريئة، يتقمص دور المحارب المهووس ضد المغرب، وهي وضعية تمنحه شهادة ولاء في أعين نظام يعشق مثل هذه المسرحيات. مغامرته في المغرب تمنحه، عند عودته إلى الجزائر، فرصة الطمع في منصب وزاري أو أي مكافأة سياسية أخرى، قد تمهد لطموحاته الرئاسية التي بالكاد يخفيها، في بلد أضحى فراغ السلطة فيه أكثر وضوحاً مع تلاشي حضور عبد المجيد تبون. فرغم ما يقوم به النظام الجزائري تجاه المغرب، فإن هذا الأخير دولة وشعبا يعتبرون الشعب الجزائري إخوة ويرحبون بهم في بلدهم الثاني، حيث تُظهر مقاطع فيديو منشورة على منصات التواصل، العشرات من الجزائريين الذين زاروا المغرب، وهم منبهرين ببنياته التحتية وبكرم شعبه، وهذا ما يزعج النظام العسكري الذي يسعى لزرع الفتنة والتفرقة بين الشعبين الجزائري والمغربي، لأنه يفضح أكاذيبه التي تروجها أبواقه على المغرب والمغاربة.


أخبارنا
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبارنا
مرشح سابق للرئاسيات الجزائرية يواصل استفزاز المغاربة بعد ساعات من إطلاق سراحه في مراكش
في تطور جديد للمسلسل الذي أثار جدلًا واسعًا في المغرب، واصل رشيد نكاز، المرشح السابق للرئاسيات الجزائرية، استفزاز مشاعر المغاربة بعد ساعات من إطلاق سراحه في مدينة مراكش، حيث كان قد اعتقل على إثر تصريحات استفزازية أدلى بها في مقطع فيديو نشره عبر منصات التواصل الاجتماعي، وصف فيه مسجد الكتبية بالجزائري، وأثار الجدل حول قضية الصحراء المغربية. وعقب استجوابه من قبل الشرطة المغربية، التي أخذت تصريحاته على محمل الجد، تم إطلاق سراح نكاز، إلا أن ذلك لم يمنعه من مواصلة تصريحاته المثيرة للجدل، حيث عاد ليصرح في فيديو آخر قائلًا: "تم بناء الكتبية بواسطة جزائري، مرحبًا بكم، أنتم مثيرون للشفقة، طلبتم من السلطات المغربية أن تمنعني من القدوم، هنا أرض الله." وتبرز هذه التصريحات، التي تحمل استفزازًا سافرًا للمغاربة، محاولات نكاز المتكررة لإثارة الفتنة بين الشعوب، حيث، وبالرغم من تصعيده المتواصل في خطاباته الاستفزازية، يبدو أن نكاز غير مدرك للعواقب القانونية والدبلوماسية التي قد تنجم عن مثل هذه التصريحات، في وقت حساس تزداد فيه السلوكات العدائية للجزائر تجاه المغرب. ولا تقتصر تصريحات نكاز، التي نقلت صورة سلبية عنه وعن موقفه من العلاقات المغربية الجزائرية، على إهانة المغاربة، بل تتعدى ذلك إلى إثارة مشاعر الكراهية والعنف في منطقة تتوق إلى السلام والتعاون بين جيرانها، في مشهد يعكس بوضوح كيف يمكن أن تتحول السياسة إلى أداة للتشويش على العلاقات بين الدول والشعوب، بدلًا من أن تكون عاملًا في تعزيز التسامح والتفاهم المشترك. وتدفع سلوكات نكاز المغاربة إلى التساؤل عن مدى استمرار الأخير في هذه السلسلة من التصريحات التي قد تكون لها تبعات خطيرة، وسط مطالب بمحاسبته على التصريحات العدائية التي تصدر عنه من داخل المملكة، والتي يعاقب عليها القانون باعتبارها موضوع فصول جنائية.


أكادير 24
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أكادير 24
اليقظة الأمنية المغربية تفشل محاولة العسكر الجزائري في توظيف مرشح سابق للانتخابات الرئاسية
أكادير24 | Agadir24 لا تتوقف الجزائر عن محاولاتها المتكررة لاستفزاز المغرب عبر أدوات وأساليب مختلفة، مستغلة عناصر تخدم أجنداتها العدائية. رشيد نكاز، أحد الوجوه التي وظفتها المخابرات الجزائر في هذا السياق، بعدما حط الرحال في مراكش كسائح ، أقدم على محاولة بائسة ومكشوفة لخلق ' بوز 'إعلامي لمحاولة ترميم صورته بعد انكشاف عمالته لعسكر الجزائر بعد ان كان يلعب دور المعارض لسنوات خلت ،وكذلك قصد استفزاز المملكة في اشهر مدنها السياحية . رجوعا إلى حادثة سنة 2018 وقيام ذات الشخص بتسجيل مقطع فيديو أمام منزل الرئيس الجزائري الراحل عبد العزيز بوتفليقة بمدينة وجدة، في خطوة كانت تهدف كذلك الى جذب الانظار اليه . لكن الأجهزة الأمنية تعاملت مع الوضع بذكاء وإحترافية، إذ لم تمكنه من تحقيق هدفه و الفرصة التي كان يجرى وراءها ، بل تم التعامل معه وفق إطار قانوني دون أي تجاوز أو رد فعل متسرع. واقعة مراكش الأخيرة المشابهة لسابقتها بنفس السيناريو ونفس الممثل ، جسدت نفس المحاولة، حيث سعى نكاز إلى استغلال وجوده في المدينة الحمراء لبث خطابات تحريضية والترويج لمغالطات تاريخية مضحكة ، من بينها الادعاء بأن الإرث الموحدي يعود إلى الجزائر وهو ما كان يروج له ايضا النظام العسكري الجزائري منذ عقد التسعينات وقد جلب حينها الكثير من الاستهزاء والإستنكار . غير أن الأجهزة الأمنية، التي تمتلك تجربة طويلة في التعامل مع هكذا حالات خاصة مع الحالات التي تعاني من اضطرابات نفسيةخطيرة، لم ينطلي عليها مخطط العسكر الجزائري، بل تصرفت بسرعة وفعالية وعقلانية ، مما أدى إلى إحباط المحاولة التي كان يراد منها ان تقوم السلطات الأمنية برد فعل متشنج يتحول إلى مادة دسمة في الاعلام الدولي . فبعد توقيفه ثم العمل على ترحيله مع فرض حظر دائم على دخوله التراب المغربي، مما سيحرم الجهات التي تقف وراءه من إستغلال عمالته لها ، في محاولات مشابهة . واقعة المدعوا رشيد نكاز ، ليست أول إجراء ناجح للأمن المغربي والسلطات المغربية في التعامل مع الإستفزازات الجزائرية، فقد سبق أن تم الكشف عن العديد من العملاء الذين حاولوا تنفيذ مهام تخريبية أو تجسسية داخل التراب الوطني. ففي عام 2021، تمكنت السلطات من تفكيك شبكة تجسس جزائرية كانت تسعى إلى زعزعة الاستقرار الداخلي، وذلك من خلال عناصر متخفية تعمل على نشر الفوضى وإثارة الفتن داخل المجتمع المغربي. كما جرى ضبط أفراد يحملون جنسيات مزدوجة حاولوا تنفيذ عمليات مشبوهة لصالح أجهزة استخباراتية معادية على رأسها جاز المخابرات العسكريةالجزائرية ، غير أن اليقظة الأمنية أحبطت مخططاتهم قبل أن تبلغ مرحلة الخطورة . التجربة الطويلة للأمن المغربي في التعامل مع مثل هذه القضايا أكدت أن المملكة تعتمد إستراتيجية إستباقية، لا تترك مجالا للصدفة أو ردود الفعل العشوائية. فبدل الانجرار إلى الإستفزازات، يجري العمل وفق منهج مدروس يضمن تحقيق الاستقرار الامني دون الوقوع في الفخاخ الإعلامية التي يسعى الخصوم إلى نصبها. وكما كان الحال في الوقائع السابقة، فإن التعامل الحكيم مع حادثة نكاز أرسل رسالة واضحة مفادها أن المغرب يظل مستعدا أمام كل المحاولات اليائسة لزعزعة إستقراره، وأن أجهزته الأمنية تظل في طليعة المدافعين عن سيادته ووحدته الترابية، بمهارة وإحترافية تجهض كل مناورات الأعداء. ذ/ الحسين بكار السباعي محام وباحث في قضية الصحراء المغربية نائب رئيس المرصد الوطني للدراسات الاستراتيجية.


بديل
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بديل
ترحيل رشيد نكاز من المغرب بعد تصريحاته المستفزة حول الوحدة الترابية للمملكة
من المتوقع أن يكون رشيد نكاز، رجل الأعمال والناشط الجزائري الذي صدر بحقه قرار الترحيل قد غادر المملكة، قبل ساعات قليلة ، وفقًا لمصادر مطلعة في المدينة الحمراء. ووفقًا للمعلومات التي تم الحصول عليها، من المرجح أن يستقل نكاز أول رحلة متاحة إلى فرنسا اليوم الثلاثاء الموافق 18 مارس. ووفقًا لجدول الرحلات الكامل، هناك عدة رحلات مجدولة انطلاقًا من الساعة 06:00 صباحًا، بما في ذلك رحلتان إلى باريس: واحدة إلى مطار شارل ديغول (AF1777)، والأخرى إلى أورلي (TB7521). كما تم التخطيط لرحلة إلى تور (FR8764) في نفس التوقيت. جاءت هذه المعلومات بعد ساعات قليلة فقط من قرار النيابة العامة لدى محكمة مراكش التي أعلنت عن ترحيله إثر نشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يتضمن تصريحات اعتُبرت استفزازية حول السيادة المغربية. يُذكر أن نكاز قد تم استجوابه ووضع تحت المراقبة في فندقه بعد أن ألقى تصريحات مثيرة للجدل أمام مسجد الكتبية، حيث أعلن أن 'الكتبية جزائرية'، ووصف الصحراء المغربية بأنها 'أرض محتلة '. وكانت السلطات المغربية، التي ترددت في البداية في تسليط الضوء على القضية، قد قررت في النهاية اتباع إجراءات ترحيل سريعة، خشية ردود فعل سلبية من السكان المحليين تجاه هذه الاستفزازات. وبهذا الترحيل، تنتهي إقامة قصيرة ولكنها مضطربة للناشط الجزائري على الأراضي المغربية، حيث كان قد تعهد في البداية بعدم تصوير أو إصدار أي تصريحات قبل مغادرته الطوعية.