أحدث الأخبار مع #رضوى


العرب اليوم
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العرب اليوم
رضوى الشربيني تكشف موقفها من الزواج مرة أخرى
خرجت الإعلامية رضوى الشربيني، عبر بث مباشر على خاصية القصص المصورة الملحقة على حسابها الخاص بـ"إنستغرام" على جمهورها لتكشف العديد عن أسرارها وموقفها من الزواج مرة أخرى، إضافة الى الكشف عن موعد عودة برنامجها من جديد، وتوجهيها النصيحة للفتيات كعادتها. قالت رضوى: "كل حاجة هتتحل لما نشغل نفسنا ونشتغل وننجح ونعمل فلوس، بدل ما أتجوز راجل غني أبقى أنا الغنية، وفي واحدة بتقولي ما تتجوزي يا رضوى، لو لقيت الشخص المناسب أكيد هعمل كده عادي". أما عن موعد عودة برنامجها من جديد، فعلقت بقولها: "أنا مش مختفية، أنا بعمل حاجات وهرجع لما أبقى مستعدة إني أرجع، وعايزاكم بس تدعولي". كانت رضوى الشربيني، قد أعلنت منذ فترة عن انتهاء عقدها مع قناة CBC سفرة، حيث قالت: "أعبر عن شكري العميق لاستجابة قناة سي بي سي سفرة لطلبي بإنهاء تعاقدي معهم، وأتوجه بجزيل الشكر للشركة المتحدة للإعلام وللقائمين عليها على المهارات والخبرات التي اكتسبتها خلال فترة عملي معهم، وأتمنى للشركة وقناة سي بي سي سفرة ولجميع العاملين فيها بدوام النجاح والتوفيق، كما أود أن أعرب عن امتناني الكبير لجمهوري ومتابعي برنامج (هي وبس)، على دعمهم وحبهم ومساندتهم لي وإلى لقاء قريب بإذن الله".


البوابة
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
بيت بلا جدران برائحة الجاز
كلمة عابرة، مشهد عاطفي أو مأساوي، حكاية تأتي مصادفة، خبر في صفحة الحوادث، أي شيء مهما كان صغيرا يمكنه أن يكون ملهما. نعم، هو خبر في صفحة الحوادث عن "إلقاء طفل حديث الولادة من شباك مستشفى في طنطا" لفت هذا الخبر نظر نورا ناجي وأثار شغفها فتتبعته وأضافت له كثيرًا من التخييل لتستلهم منه روايتها الأحدث "بيت الجاز" في بناء مترابط وتكنيك جديد. في هذه الرواية ترتدى الكاتبة ثوبا جريئا مختلفًا تماما عما كانت ترتديه في رواياتها السابقة، ثوبا كاشفا، لا يستر إلا قليلا، يصدم القارئ ليعود مجبرا ويحدق في اسم الكاتب عله يكون مخطئا، فهو لم يتعود هذا الأسلوب من نورا ناجي. حتى أنا، عدت مجبرة إلى الصفحة الأولى لتتسع اندهاشتي حين قرأت إهداء الرواية، "إلى أمي وإلى فاتيما"، إذن فالكاتبة لديها قناعة تامة بما كتبت لتدعو أهل بيتها بكل أريحية إلى قراءة الرواية، فبحثت عن أحاديث لها تكشف فيها عن ملابسات وأجواء كتابتها للرواية، فوجدتها تقول في إحدى الندوات أنها في تلك الفترة هاجمها شعور ثقيل بالإحباط من أحداث متفرقة مرَّت بها جعلتها تقرر أنها ستتخذ هذه الرواية سبيلا لتقف وجها لوجه أمام خسائرها وتبوح بما في جوفها من ألم وليكن بعدها ما يكون، لدرجة أنها أعلنت بينها وبين نفسها أن هذه الرواية ستكون روايتها الأخيرة التي ستختتم بها مشوارها الأدبي بل وأكدت على ذلك على لسان رضوى بطلة الرواية. بهذا الألم وبهذا الإحساس اختارت نورا ناجي أن يكون الراوي شخصية في العمل تكتب قصتها من خلال أبطالها، لتتشابك آلامها الشخصية مع بطلات روايتها كما لو أنها تبوح بما لا تجرؤ على قوله، وتكتبه فقط على الورق، فتنثر أجزاء من روحها ومعاناتها على بطلات روايتها الثلاث وكأنها رواية من داخل رواية. لذا لم أصدق أبدا ما انتوت عليه الكاتبة أنها ستكون روايتها الأخيرة، فنورا ناجي في اعتقادي لديها مشروعها الأدبي الذي مشت فيه خطوات واسعة وناجحة، فلن تثنيها بعض الإحباطات عن تكملة ما بدأته، بل ستكسر حدود التجريب حول كل جديد في تقنية السرد، وهو بالضبط ما فعلته في هذه الرواية، حين أخذت القارئ في متاهة مقصودة بين الواقع والمتخيل وكأنها تتحداه أن يفرق بين الحقيقة والخيال أو أن يُسقط أحداث الرواية على حياتها الشخصية متهما إياها أن كل الروايات عنها وكل الشخصيات هي، تتحدى القارئ كي يرفع في النهاية راية الاستسلام ويقتنع أنها محض رواية. *** تنقسم الرواية إلى ثلاثة فصول متكررة على مدار السرد لكنها ثابتة في عناوينها "الرواية.. الحقيقة.. الكاتبة"، في الفصل المعنون بـ"الحقيقة" يتحدث الراوي عن الشخصيات جميعها بمن فيهم "عوض وزيزو وثريا ونجاة" بصيغة المتنبِئ بما سيحدث أو الآمر بالشئ أن يحدث "ستتذكر.. ستشاهد.. ستتوقف"، وفي الفصل المعنون بـ"الكاتبة" يتحدث الراوي عن رضوى بصفته عليمًا بالأمور، وفي الفصل المعنون بـ"الرواية" تتحدث رضوى بصيغة الماضي بصفتها الراوي عن يمنى. تبدأ الرواية بمشهد ناري تصاحبه ابتسامة مرمر وهي تقف فوق سطح بيت الجاز وتسكب صفيحة الجاز على جسدها ثم تشعل الثقاب لتلفها النار وتمتصها ثم تقفز ثم تتلاشى. اشتركت رضوى ويمنى ومرمر، شخصيات الرواية الثلاث، في نشأة معقدة وطفولة صعبة بطرق مختلفة، يمنى طبيبة تعمل بالنهار في مستشفى الجذام وليلًا في عيادة تجميل بالليزر، تحيا حياة ميتة، هي امرأة داخل امرأة، امرأة خارجية تعيش تحت جلدها، تذوب أسفل قدميها كلما أقدمت على شئ، كأنها تقول لا لكل ماحصلت عليه من الحياة، دراسة.. زواج.. إنجاب.. عمل، وعلى الرغم من أنها ليست بهذه البراءة، فهناك شئ مُلِح يدفعها لفعل أشياء لا تفهمها ولا تدري لماذا تفعلها. ومرمر بنت بيت الجاز التي أقنعتها أمها أن الملائكة تنزل كل يوم إلى الأرض لتأخذ الميتين، وأيضًا لتأخذ شيئا من كل حي، كل إنسان يدفع ضريبة استمراره يوما آخر في هذه الدنيا، وهي دفعت ضريبتها مرات عديدة، فقد واجهت الحياة والعالم والناس بعد كل ما حدث لها بالصمت الذي يلفها ساعة المغربية عندما يرحل زوار القبور، صمت ثقيل لكنه ناعم، صمت لا يمكن التغلب عليه إلا بنار تطهر كل شئ. ورضوى التي قررت مواجهة العالم بالكتابة لتعبر عن استيائها منه ومن ملامح الناس الجامدة وقسوتهم المستمرة، وربما لتعترف بكل ما تخفيه بعد أن اتهموها من منحوها وعودًا لم يفوا بها، أنها كاتبة بلا مأساة حقيقية ولا تملك موقفا حقيقيا. تضع قائمة طويلة تحصر فيها كل ما خسرته بسبب اعتناقها الكتابة، تساؤلات تحيرها وتبحث عن أجوبتها وراء الجدران وخلف الأشياء. *** ترددت كلمة "يتلاشى" ومفهوم التلاشى بطريقة لافتة للنظر فوق سطور الرواية وفي معظم أركانها، وكأن البطلة تريد أن تتلاشى هي نفسها في صورة كاتبتها المفضلة رضوى عاشور التي لم تنسها يوما، أو تتلاشى في شخصيات أبطال رواياتها الذين سيعيشون عمرا أطول منها، أو تتلاشى في الحكايات المؤلمة التي نسجتها بخيالها في عالم مفتوح فلا تصبح امرأة وحيدة. نجد أيضا تلامسًا بين روايات نورا ناجي السابقة والحالية وكأنها تريد أن تذكر القارئ أنها معه منذ البداية، وأن كل شيء يحدث لسبب، وليس هناك مصادفة، فالأبطال صداهم يتردد في كل الحكايات، والحكايات نفسها تسقط دلالاتها على ما هو آت، وكتابة الألم هو الخلاص والتطهير وربما تكفير عن ذنوب لم ترتكب سوى على الورق.


بوابة الفجر
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
رضوى الشربيني تعود للأضواء وتتصدر التريند: مش مختفية وهارجع لما أكون جاهزة
عادت الإعلامية المصرية رضوى الشربيني لتتصدر مؤشرات البحث على جوجل، بعد ظهورها في بث مباشر عبر حسابها الرسمي على فيسبوك، كشفت خلاله عن استعدادها للعودة قريباً إلى الشاشة، وتحدثت بصراحة عن حياتها الشخصية وموقفها من الزواج مرة أخرى. وخلال البث، نفت رضوى الشائعات حول اعتزالها أو ابتعادها نهائيًا عن الإعلام، مؤكدة أنها تنتظر اللحظة المناسبة للعودة، وقالت: أنا مش مختفية، أنا بشتغل على حاجات، ولما أبقى مستعدة هارجع، وعايزاكم تدعولي آخذ القرار الصح. وفي ردها على تساؤلات الجمهور حول إمكانية زواجها مرة أخرى، قالت رضوى بأسلوبها المعتاد: كل حاجة هتتحل لما ننجح ونشتغل ونعمل فلوس، بدل ما أتجوز راجل غني أبقى أنا الغنية، ولو لقيت الشخص المناسب أكيد هتجوز، عادي جدًا من جهة أخرى، عادت رضوى للواجهة أيضاً بعد صدور حكم قضائي ضدها بتغريمها 5 آلاف جنيه، على خلفية اتهامها بالسب والقذف والتشهير بأحد الأشخاص، عقب استضافتها زوجته في إحدى حلقات برنامجها السابق. وكانت الشربيني قد أعلنت العام الماضي انتهاء مشوارها مع قناة CBC سفرة وبرنامج هي وبس، الذي لاقى انتشاراً واسعاً وتفاعلاً ضخماً عبر مواقع التواصل الاجتماعي. ووجهت رضوى رسالة شكر عبر حسابها على إكس، جاء فيها: أشكر قناة CBC سفرة والشركة المتحدة للإعلام على الدعم والخبرة اللي اكتسبتها، وأشكر جمهوري اللي دايمًا سندي، وهنتقابل قريب إن شاء الله.


الديار
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الديار
ردّ حاسم... رضوى الشربيني تكشف موقفها من الزواج مجددًا
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب خرجت الإعلامية رضوى الشربيني، عبر بث مباشر على خاصية القصص المصورة الملحقة على حسابها الخاص بـ"إنستغرام" على جمهورها لتكشف العديد عن أسرارها وموقفها من الزواج مرة أخرى، إضافة الى الكشف عن موعد عودة برنامجها من جديد، وتوجهيها النصيحة للفتيات كعادتها. قالت رضوى: "كل حاجة هتتحل لما نشغل نفسنا ونشتغل وننجح ونعمل فلوس، بدل ما أتجوز راجل غني أبقى أنا الغنية، وفي واحدة بتقولي ما تتجوزي يا رضوى، لو لقيت الشخص المناسب أكيد هعمل كده عادي". أما عن موعد عودة برنامجها من جديد، فعلقت بقولها: "أنا مش مختفية، أنا بعمل حاجات وهرجع لما أبقى مستعدة إني أرجع، وعايزاكم بس تدعولي". كانت رضوى الشربيني، قد أعلنت منذ فترة عن انتهاء عقدها مع قناة CBC سفرة، حيث قالت: "أعبر عن شكري العميق لاستجابة قناة سي بي سي سفرة لطلبي بإنهاء تعاقدي معهم، وأتوجه بجزيل الشكر للشركة المتحدة للإعلام وللقائمين عليها على المهارات والخبرات التي اكتسبتها خلال فترة عملي معهم، وأتمنى للشركة وقناة سي بي سي سفرة ولجميع العاملين فيها بدوام النجاح والتوفيق، كما أود أن أعرب عن امتناني الكبير لجمهوري ومتابعي برنامج (هي وبس)، على دعمهم وحبهم ومساندتهم لي وإلى لقاء قريب بإذن الله".

السوسنة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- السوسنة
رضوى الشربيني تكشف موقفها من الزواج
السوسنة- ظهرت الإعلامية رضوى الشربيني في بث مباشر عبر خاصية القصص المصورة على حسابها الرسمي في "إنستغرام"، وتحدثت مع جمهورها بصراحة عن عدد من المواضيع الشخصية، من بينها موقفها من الزواج مرة أخرى، وأسرار من حياتها، إضافة إلى موعد عودة برنامجها الشهير، ولم تغفل عن تقديم نصيحة للفتيات، كعادتها. قالت رضوى: "كل حاجة هتتحل لما نشغل نفسنا ونشتغل وننجح ونعمل فلوس، بدل ما أتجوز راجل غني أبقى أنا الغنية، وفي واحدة بتقولي ما تتجوزي يا رضوى، لو لقيت الشخص المناسب أكيد هعمل كده عادي". وعن عودتها للشاشة، أوضحت: "أنا مش مختفية، أنا بعمل حاجات وهرجع لما أبقى مستعدة إني أرجع، وعايزاكم بس تدعولي". كانت رضوى الشربيني، قد أعلنت منذ فترة عن انتهاء عقدها مع قناة CBC سفرة، حيث قالت: "أعبر عن شكري العميق لاستجابة قناة سي بي سي سفرة لطلبي بإنهاء تعاقدي معهم، وأتوجه بجزيل الشكر للشركة المتحدة للإعلام وللقائمين عليها على المهارات والخبرات التي اكتسبتها خلال فترة عملي معهم، وأتمنى للشركة وقناة سي بي سي سفرة ولجميع العاملين فيها بدوام النجاح والتوفيق، كما أود أن أعرب عن امتناني الكبير لجمهوري ومتابعي برنامج (هي وبس)، على دعمهم وحبهم ومساندتهم لي وإلى لقاء قريب بإذن الله" اقرأ المزيد عن: