أحدث الأخبار مع #رمضانشو


تونسكوب
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تونسكوب
يسرى المسعودي: خضعت لدروس ''رقص'' من أجل دور ''شيحة''
خلال مشاركتها في برنامج "رمضان شو" اليوم الأربعاء على موجات اذاعة "موزاييك"،، تحدثت الممثلة يُسرى المسعودي عن دورها في مسلسل "وادي الباي"، الذي يُعرض على قناة الوطنية الأولى في النصف الثاني من شهر رمضان. وأوضحت المسعودي أن تجسيد شخصية "شيحة" تطلب منها تحضيرًا مكثفًا، حيث كان عليها التعمق في تفاصيل الحقبة الزمنية التي ينتمي إليها الدور، بما في ذلك الملابس، أسلوب الجلوس، وطريقة الحديث. كما أكدت أنها خضعت لدروس رقص لكي تتمكن من أداء الدور بكفاءة وتجنب الوقوع في "السطحية". كما كشفت ضيفة "رمضان شو" أنها كانت قد اقترحت الممثلة المصرية نادية للمشاركة في "وادي الباي"، في خطوة كانت تهدف إلى إثراء العمل الفني بمشاركة مميزة. وفيما يتعلق بأعمالها المستقبلية، عبّرت يُسرى عن رغبتها في خوض تجربة الكوميديا، لكن مع ذلك، أكدت أنها تفضل أن يختص الممثل في نوع معين من الأدوار ليتمكن من إتقانه بشكل كامل. وفي ختام حديثها، عبّرت عن فخرها الكبير بانتمائها الوطني، مشيرة إلى أن رغم تجاربها في الخارج، فإن تونس تظل دائمًا مكان بداياتها وهي التي منحتها الفرصة للتألق، مؤكدة أنها دائمًا مستعدة للعودة لتلبية ندائها.


Babnet
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- Babnet
دليلة مفتاحي تعتذر عن تصريحاتها حول أهالي المحرس بعد موجة جدل واسعة
أثارت تصريحات الممثلة دليلة مفتاحي في برنامج "رمضان شو" على إذاعة موزاييك ، جدلًا واسعًا بعد أن أشارت إلى أن بعض أهالي المحرس (ولاية صفاقس) رفضوا إدماج أبناء قرية الأطفال "SOS" في المؤسسات التربوية العمومية ، وهو ما اعتبرته تمييزًا ضد هؤلاء الأطفال. - تصريحات مفتاحي أثارت استياءً كبيرًا في صفوف أهالي المحرس ، حيث عبر عدد منهم عن رفضهم لهذه الاتهامات، معتبرين أن المحرسيين لطالما احتضنوا أبناء القرية واعتبروهم جزءًا لا يتجزأ من المجتمع المحلي. تدخل مواطنة من المحرس لتوضيح الموقف - في مداخلة هاتفية على إذاعة موزاييك ، ردّت السيدة مفيدة، إحدى ممثلات المجتمع المدني بالمحرس ، على تصريحات دليلة مفتاحي قائلة: -- "ما قيل عن أهالي المحرس غير صحيح، أبناء قرية SOS هم جزء من مجتمعنا، ونحن نحتضنهم ونساعدهم في دراستهم وحياتهم اليومية. عائلات عديدة تكفلت بأطفال القرية، وأساتذتنا علموهم دون أي تمييز". - وأكدت أن هذه التصريحات كانت "إساءة غير مبررة" لصورة المحرس وأهلها المعروفين بالكرم والانفتاح ، مشددة على أن الفنانة مطالبة بالاعتذار. دليلة مفتاحي توضح وتعتذر - بعد الجدل، تدخلت دليلة مفتاحي في البرنامج ذاته، حيث أوضحت أنها لم تكن تقصد تعميم كلامها على كل أهالي المحرس ، بل كانت تشير إلى حالة فردية وصلتها من بعض الأشخاص. -- "أنا أزور قرية SOS بالمحرس بانتظام، وكنت كافلة لطفلة من هناك. كنت أتحدث عن حادثة نقلها لي بعض الأولياء، ولكنني لم أحسن صياغة كلامي بالشكل الصحيح، ولهذا أتفهم سوء الفهم الذي حدث". - وقدمت مفتاحي اعتذارًا رسميًا لأهالي المحرس ، قائلة: "أنا آسفة، لم أقصد الإساءة، وأتفهم تمامًا غضب الأهالي. المحرس مدينة عزيزة على قلبي وأهلها معروفون بطيبتهم وكرمهم". - بهذا الاعتذار، أسدل الستار على الجدل الذي أُثير حول هذه التصريحات، وسط دعوات إلى التركيز على القضايا الحقيقية لدعم أطفال قرى SOS وتعزيز اندماجهم في المجتمع.


تونسكوب
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تونسكوب
معزّ القديري: مشهد الطعن في ''الفتنة'' كان الأصعب بالنسبة لي
أكد الممثل معز القديري أنه اختار دور "مهدي" في مسلسل "الفتنة" بناءً على القضايا العادلة والشخصية المتنوعة التي يقدمها، مشيرًا إلى أن هذه العوامل كانت الدافع الرئيسي لقبول الدور رغم المساحة الصغيرة التي يتضمنها. خلال استضافته في برنامج "رمضان شو" على موجات اذاعة "موزاييك"، تحدث القديري عن تجربته الدرامية الجديدة، مُؤكدًا أنه يعتبر نفسه أولًا وأخيرًا "رجل مسرح"، وأن العمل التلفزيوني بالنسبة له يعد حادثًا عرضيًا في مسيرته الفنية. رغم ذلك، أشار إلى أن الدراما تعتبر وسيلة قوية لمعالجة قضايا اجتماعية هامة مثل العنف ضد المرأة وجرائم القتل التي تستهدف النساء، مؤكّدًا أن الأعمال الدرامية قادرة على التأثير في المجتمع وتغيير الواقع. القديري سلط الضوء على الدور الهام الذي يمكن أن تلعبه الدراما في توعية المجتمع، لافتًا إلى أن الدراما المصرية كانت قد أسهمت في تغيير بعض القوانين هناك. وأكد أن في تونس، يمكن للدراما أن تكون مدخلًا لتوعية النساء بأهمية عدم السكوت عن العنف الذي يتعرضن له، ودفعهن إلى اتخاذ إجراءات قانونية ضد المعنّفين. أما عن كواليس العمل في "الفتنة"، فقد أشار القديري إلى أن مشهد القتل الذي قدمه في المسلسل كان من أصعب المشاهد التي أداها في مسيرته. وقال: "كنت أمسك سكينا حقيقيا وأنا جاثم على ياسمين، وأي خطأ قد يؤدي إلى كارثة". ورغم صعوبة المشهد، أعرب عن شعوره بالراحة والطمأنينة أثناء العمل مع المخرجة سوسن الجمني، مؤكدًا ثقته في قدرتها على الحفاظ على صورته كممثل وضمان تقديم الشخصية بأفضل شكل ممكن. ختامًا، أشار معز القديري إلى أن المسلسل "الفتنة" يشكل تحديًا فنيًا مهمًا بالنسبة له، وهو يثق في تأثيره الإيجابي على الجمهور ويأمل أن يكون له دور في تغيير المفاهيم الاجتماعية المتعلقة بقضايا المرأة.


تونسكوب
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تونسكوب
مهذّب الرميلي: في البداية كنت متردّدا لتقديم دور ''سيدي داموس'' في رقوج
في حوار له مع برنامج "رمضان شو" على موجات اذاعة "موزاييك"، كشف الممثل مهذب الرميلي عن تجربته في مسلسل "رقوج الكنز"، حيث جسد شخصية "سيدي داموس". وأوضح أن شخصيته في العمل كانت الوحيدة التي لم يشعر بالارتياح تجاهها في البداية، لكنه بمرور الوقت بدأ يتعمق في حب الدور ويتطور في أدائه. وأشار إلى أنه كان مترددًا في البداية بسبب ضعف فاعلية الشخصية ومساحة ظهورها في المسلسل، وهو ما كان يعود جزئيًا إلى غروره كفنان في قبول الأدوار. لكنه اعترف في النهاية بأن المخرج عبد الحميد بوشناق نجح في إقناعه بأهمية الدور، وأصبح لديه ارتباط خاص بالشخصية بعد أن بدأ يتعامل معها بشكل مختلف. وأكد مهذب الرميلي في حديثه على مهارة المخرج عبد الحميد بوشناق في اختيار الممثلين، قائلًا: "عبد الحميد بوشناق صياد ماهر في الكاستينغ"، مشيرًا إلى خبرته الكبيرة في هذا المجال ونجاحه في إقناع الممثلين بالقيام بأدوار قد لا يبدون مرتاحين لها في البداية. وفي موقف آخر، كشف الرميلي أنه طلب من فريق العمل عدم وضع اسمه في جينيريك المسلسل حتى نهايته، وذلك بسبب طبيعة الدور وظروفه الخاصة. ورغم ذلك، أعرب عن احترامه الكبير للمخرج بوشناق، مؤكدًا أن "الجو في التصوير كان استثنائيًا"، وأنه لم يعمل مع مخرجين آخرين بنفس الأجواء التي وفرها بوشناق.


تونسكوب
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تونسكوب
محمد الداهش: وجدت صعوبة نطق في اللهجة ''القفصية'' في وادي الليل
في حوار خاص لبرنامج " رمضان شو" على موجات اذاعة "موزييك"، تحدث الممثل محمد الداهش عن شخصيته في مسلسل " وادي الباي"، حيث يجسد دور " دانيال"، المخبر الذي يعمل لصالح المستعمر الفرنسي ويتقاضى المال مقابل خيانته لشعبه. وأشار الداهش إلى أن شخصية "دانيال" تحمل الكثير من التعقيد النفسي، فهي تجسد خيانة العمالة من أجل المال، وهو موضوع حساس يعكس الصراع الداخلي لشخصية تواجه التحديات الأخلاقية في اختياراتها. هذه الشخصية تنطوي على أبعاد نفسية عميقة، حيث يظهر "دانيال" في حالة من الانفصال عن ضميره، وهو ما يجعل الدور معقدًا من ناحية الأداء والتمثيل. وتحدث الداهش أيضًا عن الديكور في المسلسل، حيث وصفه بأنه "منطقي" ويساهم في إضفاء الواقعية على الأحداث. كما أبدى إعجابه بالأداء المتميز من جميع الممثلين في المسلسل، وأكد على أن لمسة المخرج كانت ضرورية في إبراز القوة والعمق الفني للعمل بشكل عام. وعن مسيرته الفنية ، تطرق الداهش إلى فترة غيابه عن الشاشة الصغيرة، قائلاً: "كيف صار تغييبي في التلفزة؟ المخرجين السينمائيين عيطولي.. خدمت في عدة أعمال سينمائية وراضي على روحي.. وخذيت جوائز." وقد أوضح أن هذه الفترة كانت مليئة بالتحديات، لكنه فخور بما أنجزه في المجال السينمائي. كما تحدث عن الصورة النمطية التي التصقت به كممثل كوميدي، حيث قال: "صفة الكوميدي لصقت فيا، نحيتها بالسيف... المفروض نقولو ممثل." وأكد أنه لا يقتصر فقط على الكوميديا بل يسعى دائمًا لإثبات نفسه في أدوار متنوعة، مؤكدًا رغبته في التنوع والإبداع بعيدًا عن التصنيف المحدد. وفي ختام حديثه، تطرق إلى صعوبة اللهجة القفصية ، حيث أشار إلى أنها لهجة صعبة وغنية بتنوعات مختلفة حسب المناطق. وذكر أنه واجه تحديات كبيرة في تجسيد الشخصيات باللهجة القفصية، التي تتطلب تفوقًا في الأداء لتكون حقيقية وواقعية أمام المشاهدين. بهذا الحوار، يقدم محمد الداهش رؤيته الفنية وشغفه بأدواره المتنوعة، كما يكشف عن جوانب من مسيرته المهنية التي تميزت بالإصرار والتحدي، وهو يسعى دائمًا لإثبات قدراته في مختلف الأدوار بعيدًا عن الصورة النمطية التي التصقت به.