logo
#

أحدث الأخبار مع #رنيم_الصقر

هل كل زميل صديق؟ 7 فروقات دقيقة لا ينتبه لها الموظفون
هل كل زميل صديق؟ 7 فروقات دقيقة لا ينتبه لها الموظفون

مجلة سيدتي

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مجلة سيدتي

هل كل زميل صديق؟ 7 فروقات دقيقة لا ينتبه لها الموظفون

هل فكرت يوماً، من هو زميلك وصديقك في آن واحد؟ في ممرات المكتب وضغوط العمل، تلتقي الوجوه وتتكرر اللقاءات، لكن هل تساءلت يوماً: فهل كل زميل يُعتبر صديقاً؟ هناك خيط رفيع يفصل بين الزمالة والصداقة ، وقد تمر بعض الفروقات الدقيقة دون أن تلاحظها، دعنا نكشف معاً هذه الفروق التي قد تغيّر نظرتك للأشخاص من حولك، وتمنحك فهماً أعمق للعلاقات المهنية في حياتك، وفقاً للخبيرة في مجال العلاقات العامة والتنمية البشرية، الصحفية رنيم الصقر. هل علاقتك بزميلك قائمة على المصلحة أم على الثقة؟ في العمل، قد يكون معظم تفاعلك مع زملائك منصباً على التعاون لتحقيق الأهداف المهنية المشتركة، هذه العلاقة، رغم أهميتها، تعتمد غالباً على المصلحة المتبادلة داخل بيئة العمل، أما الصداقات الحقيقية فتقوم على الثقة المتبادلة، حيث يكون الهدف الأساسي هو دعم كل طرف للآخر في الحياة الشخصية والمهنية دون انتظار مقابل، بينما العلاقة المهنية قد تختفي بمجرد انتهاء المشروع، فإن الصداقة تبقى ثابتة لأنها تعتمد على الروابط الإنسانية التي تتجاوز المصلحة الشخصية. تدرّب على: كيفية تجنب سوء الفهم بين الزملاء في العمل؟ هل تستطيع أن تكون صريحاً مع زميلك كما مع صديقك؟ في بيئة العمل، غالباً ما تكون هناك خطوط حمراء عند الحديث مع الزملاء، فقد تحتاج إلى توخي الحذر في التعبير عن آرائك أو مشاعرك خشية التأثير على العلاقات المهنية أو على مظهرك في العمل، بينما في الصداقات، يمكن أن تكون صريحاً تماماً، حيث تكون الصداقة ملاذاً لتبادل الأفكار والمشاعر بحرية دون خشية من سوء الفهم أو العقوبات، الصداقة تعني القدرة على أن تكون نفسك بالكامل مع الشخص الآخر. هل تشارك مع زميلك الأمور الشخصية؟ الزملاء في العمل قد يتبادلون أخبار العمل ومهام المشروع فقط، وفي أفضل الأحوال، يمكن أن يتحدثوا عن أمور سطحية خارج العمل، لكن مع الأصدقاء، تتعمق العلاقات لتشمل جوانب حياتك الشخصية؛ مثل ما يثير اهتمامك، مشاعرك، مشاكلك، وحتى تفاصيل حياتك اليومية، في العمل، يتم الحفاظ على المسافة المهنية، بينما في الصداقات، يكون هناك انفتاح على التحدث عن أحوالك الشخصية، مما يعزز التواصل العاطفي بينكما. هل تواصل علاقتك بزميلك خارج ساعات العمل؟ العلاقة مع الزميل تكون محدودة بشكل كبير في ساعات العمل، حيث تتداخل فقط في نطاق المهام اليومية أو الاجتماعات الرسمية، لكن الصداقات لا تتوقف عند هذه الحدود، إذ غالباً ما تتوسع لتشمل التفاعل الاجتماعي خارج ساعات العمل، سواء عبر لقاءات غير رسمية أو حتى عبر وسائل التواصل الاجتماعي، الأصدقاء يظلون في حياتك بعد انتهاء يوم العمل، بينما الزملاء قد تختفي علاقتك بهم بمجرد مغادرتك المكتب. هل يقدم لك زميلك الدعم العاطفي كما يفعل صديقك؟ الزملاء قد يقدمون لك الدعم المهني، مثل مساعدتك في إتمام المهمة أو تقديم النصائح التقنية، لكن الدعم العاطفي، الذي يتطلب فهماً عميقاً لمشاعرك وأحاسيسك، عادةً ما يأتي من الأصدقاء الذين يهتمون بك كشخص كامل، الصديق الحقيقي لن يقتصر دعمه على مجرد النصائح المهنية، بل سيساعدك على تجاوز الأوقات الصعبة، ويستمع لك بحب ودون أحكام، بينما الزميل غالباً ما يبقى في إطار الدعم المهني البحت. هل تتغير علاقتك بزميلك مع تغير المصلحة؟ في العمل، قد تجد أن العلاقة مع الزميل قوية خلال فترات معينة، خاصة عندما تتشاركان الأهداف والمهام ذات الاهتمام المشترك، لكن بمجرد أن تتغير ظروف العمل أو تتبدل المهام، قد يتغير مستوى العلاقة أو تتلاشى، أما الصداقات الحقيقية، فهي مستقرة أكثر، فهي لا تعتمد على مصلحة مشتركة بل على الروابط العميقة بين الأشخاص، مما يعني أنها ستظل قائمة حتى لو تغيرت الظروف المهنية أو الحياتية. هل تجد أن العلاقة مع زميلك متكافئة كما مع صديقك؟ في بيئة العمل، قد تجد أن العلاقة مع بعض الزملاء غير متكافئة بسبب الفروق في الأدوار والمناصب أو الخبرات المهنية، قد تكون هناك ديناميكية حيث يتوقع منك تقديم المزيد من الجهد بناءً على مركزك في الفريق، أما في الصداقات، فالعلاقة تكون متوازنة: يتبادل الأصدقاء الدعم والتقدير على قدم المساواة، مما يخلق بيئة من التعاون والاحترام المتبادل، في الصداقة، لا يوجد تباين في الأدوار؛ الجميع يشارك في بناء العلاقة بشكل متساوٍ. طبق الآتي:

ماذا يكشف مكتبك عنك؟ 5 أسرار ستفاجئك
ماذا يكشف مكتبك عنك؟ 5 أسرار ستفاجئك

مجلة سيدتي

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

ماذا يكشف مكتبك عنك؟ 5 أسرار ستفاجئك

تخيّل أنك دخلت مكتب زميل جديد لأول مرة، هل ستتمكن من تخمين شخصيته بمجرد النظر إلى طاولته؟ هل هو الشخص المنظم صاحب الخطط الواضحة، أم المبدع الفوضوي الذي يجد إلهامه وسط الأوراق المتناثرة؟ وماذا عنك؟ هل مكتبك يعكس حقيقتك أم يخدع مَن يراه؟ الصحفية والخبيرة في مجال تطوير الذات، رنيم الصقر، تكشف لك 5 أسرار مذهلة يخبر بها مكتبك الآخرين عن شخصيتك المهنية؛ فهل بعضها قد يفاجئك؟ للموظف: ماذا يخفي مكتبك عنك؟ زاوية القوة هل تساءلت يوماً، لماذا تشعر بالراحة أو التوتر في مكان معيّن من مكتبك؟ موقع مكتبك في المساحة يؤثر بشكل لا واعٍ على إحساسك بالسيطرة والإبداع. فالأشخاص الذين يضعون مكاتبهم بحيث يواجهون الباب، غالباً ما يمتلكون حضوراً قيادياً قوياً. بينما مَن يفضلون الجلوس بجانب النافذة، قد يكونون مفكرين حالمين يسعَون للإلهام المستمر. أين تضع مكتبك؟ قد يكون ذلك أكثر من مجرد اختيار عشوائي؛ بل هو انعكاس لشخصيتك المهنية وطريقة اتخاذك للقرارات. لا تفوِّت الفرصة نصائح مهنية عليك اتباعها: لتعزيز قدرتك على التطوُّر المهني لغة الأوراق قد تعتقد أن الفوضى تعني الإهمال، لكن هل تعلم أن بعض أذكى العقول تتعمد ترك أوراقها مبعثرة؟ الفوضى المدروسة قد تكون علامة على عقل تحليلي قادر على ربط الأفكار بسرعة. بينما المكتب المرتب بدقة، قد يكشف عن شخص منظم يهتم بالتفاصيل. لكن احذر، إذا كانت أوراقك مكدسة من دون هدف؛ فقد يعكس ذلك تشتُّتاً في الأولويات. هل مكتبك يتحدث بلغتك، أم يحتاج لإعادة ترجمة؟ ألوان التأثير ألوان مكتبك ليست مجرد ديكور؛ بل هي انعكاس مباشر لحالتك المزاجية وأسلوب عملك. فالأزرق يعزز التركيز، الأصفر يحفز الإبداع، والأحمر قد يعكس شغفك أو توترك. حتى الأدوات المكتبية التي تختارها، تكشف الكثير عن طاقتك في العمل. فالشخص الذي يفضل الأدوات الملوّنة، قد يكون أكثر انفتاحاً على الأفكار الجديدة. بينما مَن يختار الألوان المحايدة، قد يميل إلى التفكير الإستراتيجي. هل اخترت ألوان مكتبك بوعي، أم أنها تُخبر الآخرين عنك أكثر مما تظن؟ أشياء لا غنى عنها انظر إلى مكتبك الآن: ما هو الشيء الذي لا يمكنك العمل من دونه؟ كوب قهوتك المعتاد؟ نبتة صغيرة تعطيك إحساساً بالحياة؟ مذكرة مليئة بالملاحظات اللاصقة؟ كلّ شيء تحتفظ به أمامك، يعكس قِيمك وأسلوبك في التحفيز. فالموظفون الذين يضعون صوراً لعائلاتهم، غالباً ما يستمدون قوتهم من الروابط العاطفية. بينما مَن يفضلون الأدوات التقنية، يميلون إلى التفكير العملي. ماذا تقول تفاصيل مكتبك عن دوافعك الخفية؟ كيف يؤثر تصميم مكتبك على نفسيتك؟ هل تشعر براحة أكبر عندما تعمل في مكتب مفتوح، أم أنك تفضّل الزوايا الهادئة؟ فالمساحات المفتوحة تعزز الشعور بالتواصُل والانفتاح، لكنها قد تكون مشتِّتة للأشخاص الذين يحتاجون إلى التركيز العميق. أما المكاتب التي تحيطها الجدران أو الفواصل؛ فتمنح إحساساً بالأمان والسيطرة، لكنها قد تُشعرك بالعزلة. اختيارك لمساحة العمل، يعكس مدى حاجتك إلى التفاعل أو الاستقلالية، ويؤثر على إنتاجيتك وحتى على مستوى التوتُّر لديك. الإضاءة الطبيعية تحفز طاقتك الإيجابية وتحسّن مزاجك، بينما الإضاءة الاصطناعية القوية قد تجعلك أكثر يقظة، ولكنها تَزيد من التوتر إذا كانت قاسية جداً. الإضاءة الخافتة تمنح إحساساً بالهدوء، لكنها قد تؤدي إلى الشعور بالخمول. حتى لون الإضاءة له تأثير، الإضاءة البيضاء الباردة تعزز التركيز، بينما الأضواء الدافئة تعطي إحساساً بالراحة. كيف تؤثر إضاءة مكتبك على حالتك المزاجية؟ قد يكون التغيير البسيط في مكان المصباح أو فتح الستائر، هو ما تحتاجه لتحسين يومك! أشياء بسيطة مثل: اختيار كرسي مريح، وجود نباتات على المكتب، أو حتى وجود لوحات تحفيزية على الجدران، يمكن أن تُحدث فرقاً نفسياً كبيراً. النباتات تقلل التوتر وتحسّن جودة الهواء، بينما الأثاث المريح يعزز الاسترخاء و الإنتاجية. حتى درجة حرارة المكتب، يمكن أن تؤثر على حالتك المزاجية. المكاتب الباردة تَزيد من التوتر، بينما الحرارة المعتدلة تعزز الراحة والإبداع. هل مكتبك مصمم ليخدم نفسيتك، أم أنه يَزيد من ضغوطك من دون أن تشعر؟ هل أنت مستعد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store