logo
#

أحدث الأخبار مع #رواد_الأعمال

المملكة أنموذج متفرد في إدارة الأزماتمستقبل أكثر تنافسية ومرونة
المملكة أنموذج متفرد في إدارة الأزماتمستقبل أكثر تنافسية ومرونة

الرياض

timeمنذ 7 ساعات

  • أعمال
  • الرياض

المملكة أنموذج متفرد في إدارة الأزماتمستقبل أكثر تنافسية ومرونة

كانت جائحة كورونا (كوفيد - 19)، التي بدأت في أوائل عام 2020، أزمة عالمية ألقت بظلالها على جميع القطاعات، لا سيما سوق العمل، ولكن المملكة العربية السعودية استثمرت في التحدي لتحويله إلى فرصة لتسريع التحول الاقتصادي والرقمي، ما أدى إلى تغييرات عميقة في سوق العمل السعودي، ومن الآثار المباشرة خلال الجائحة الإغلاق الاقتصادي المؤقت وتوقف جزئي لبعض الأنشطة التجارية والخدمية، وانخفاض التوظيف في بعض القطاعات مثل: الضيافة، السياحة، التجزئة، والطيران، والتحول المفاجئ إلى العمل عن بُعد، واعتماد شامل للعمل من المنزل للموظفين الحكوميين وقطاع الأعمال. وتسريع التحول الصحي - الرقمي، بالاعتماد على منصات "توكلنا، وصحتي، ومدرستي" للحياة اليومية، ومن التحولات الإيجابية طويلة المدى التحول الرقمي في سوق العمل بإطلاق "منصة العمل عن بعد" بشكل رسمي، وتسريع رقمنة الإجراءات الإدارية والتوظيفية من خلال "منصة قِوى"، وتعزيز البنية التحتية الرقمية وقدرتها على التوسع والاستجابة. وتمكين المرأة وذوي الإعاقة، حيث ارتفعت نسبة النساء في سوق العمل من نحو 19 % عام 2016 إلى أكثر من 36 % عام 2025، نتيجة للعمل المرن والمنزلي، وتم خلق فرص لأشخاص من مناطق نائية ولفئات لم تكن قادرة على التنقل اليومي للعمل، وتسارع برامج التوطين، والجائحة دفعت لتقليص الاعتماد على العمالة الوافدة مؤقتًا، وتوسعت برامج التوطين لتوظيف السعوديين في وظائف متنوعة، خاصة عن بُعد. ونمو اقتصاد العمل الحر فقد زاد عدد المسجلين في منصات العمل الحر ليصل إلى أكثر من 2.25 مليون بحلول نهاية 2024. وتم دعم رواد الأعمال والمستقلين في العمل عبر الإنترنت، والتجارة الإلكترونية، والتقنية. «تحدٍّ وإنجاز» وواجهت المملكة وغيرها من دول العالم الكثير من التحديات التي كشفتها الجائحة مثل: عدم المساواة الرقمية بتفاوت الوصول إلى الإنترنت والأجهزة بين المناطق، والضغط النفسي الوظيفي بارتفاع مستويات التوتر والإرهاق مع العمل من المنزل، وضعف المهارات الرقمية والحاجة السريعة لتدريب الموظفين على الأدوات الرقمية الجديدة. ولكن كل هذه التحديات واجهت استجابة حكومتنا الرشيدة بإطلاق برامج دعم مالي مثل: ساند لدعم الموظفين السعوديين في القطاع الخاص، ومبادرات دعم الرواتب والتأمينات الاجتماعية، وتسريع إصدار لوائح العمل المرن والعمل عن بعد، ودعم برامج إعادة التأهيل والتدريب في المهارات الرقمية والمهنية، وتوسيع نطاق برامج التوطين مثل: توطين المهن القانونية، التعليمية، والصحية ، ودعم الخريجين من خلال برامج مثل «تمهير ودروب». وبعد الجائحة أصبحت أغلب المكاسب التي تحققت خلال الجائحة جزءًا من الواقع الدائم، مثل: اعتماد العمل عن بعد بشكل مرن في قطاعات متعددة، وتحسن مؤشرات البطالة والمشاركة الاقتصادية للسعوديين، وبناء سوق عمل أكثر مرونة وابتكارًا واستيعابًا للتقنيات الحديثة، ورغم أن جائحة كورونا مثلت أزمة كبيرة، فإنها كانت نقطة تحول في سوق العمل السعودي، دفعت نحو تسريع التحول الرقمي، وتمكين فئات جديدة، وإصلاحات هيكلية في التوظيف وتنظيم العلاقة التعاقدية، وتهيئة المملكة لمستقبل أكثر تنافسية ومرونة. «تسريع الإصلاحات» وكان لجائحة كورونا (كوفيد - 19) أثر إيجابي ملحوظ في سوق العمل بالمملكة العربية السعودية، رغم كونها أزمة صحية واقتصادية عالمية، فقد أدت إلى تسريع إصلاحات سوق العمل، وتمكين التحول الرقمي، وتعزيز مرونة التوظيف. ومن أبرز الآثار الإيجابية التي أحدثتها الجائحة في سوق العمل السعودي تسريع التحول الرقمي والعمل عن بُعد، فقد أدت الجائحة إلى تبنّي واسع لنظام العمل عن بعد في القطاعين العام والخاص، مما أدى إلى: استمرارية الأعمال خلال فترات الإغلاق، ودعم مشاركة النساء وذوي الإعاقة، وإنشاء تنظيم رسمي للعمل عن بعد من قبل وزارة الموارد البشرية، وتم رفع كفاءة الموارد البشرية الوطنية، والجائحة دفعت المؤسسات إلى إعادة هيكلة القوى العاملة والتركيز على الكفاءات المحلية. وازدياد اعتماد الشركات على برامج التوظيف المرن والتدريب الرقمي، وإطلاق مبادرات مثل: (تمهير، ومُدد، ومنصة العمل الحر، وساهمت الجائحة بإصلاحات مثل: توسيع برنامج التوطين، وتطوير نظام العلاقة التعاقدية، وتحسين بيئة العمل، وإدخال سياسات الأمان الوظيفي. كما ساهمت الجائحة بارتفاع مشاركة المرأة في سوق العمل، وأسهم العمل عن بعد والمرونة في تمكين النساء للعمل من المنازل. وارتفعت نسبة مشاركة المرأة السعودية في القوى العاملة من أقل من 20 % قبل الجائحة إلى أكثر من 36.3 % بحلول 2025. وزاد نمو الطلب على المهارات الرقمية والوظائف المستقبلي، كما غيرت الجائحة شكل سوق العمل، حيث زاد الطلب على: مطوري البرمجيات، ومختصي البيانات، والتسويق الرقمي، والتجارة الإلكترونية. وشجعت الجامعات والجهات التدريبية على تقديم برامج مهارات المستقبل مثل الذكاء الاصطناعي والروبوتات. والجائحة لها إيجابيات رغم التحديات، ورغم كل الإيجابيات، واجه السوق بعض التحديات المؤقتة، مثل: تسريح مؤقت لبعض العمالة الوافدة، وانخفاض مؤقت في توظيف القطاعات المتضررة (مثل السياحة والمطاعم)، وضغوط نفسية بسبب التحول المفاجئ إلى بيئات العمل الرقمية، ولكن هذه التحديات كانت قصيرة الأمد، وقادت في نهاية المطاف إلى سوق عمل أكثر نضجًا ومرونة واستدامة. «جائحة كورونا» وشكلت جائحة (كوفيد - 19) نقطة تحوّل استراتيجية في تقييم جاهزية البنية الرقمية السعودية، خصوصًا فيما يتعلق بنجاح التحول نحو العمل عن بُعد. وفيما يلي تفصيل لأهم آثار تلك التجربة: وأثر تجربة كوفيد - 19 على العمل عن بُعد في السعودية حقق العديد من اللإيجابيات منه: أنها كانت اختبار حقيقي لجاهزية البنية التحتية الرقمية، وتمكنت المملكة من خلالها نقل عدد هائل من الموظفين في القطاعين الحكومي والخاص إلى نمط العمل عن بُعد خلال أيام معدودة. وساعدت الاستثمارات السابقة في شبكات الاتصالات، الحوسبة السحابية، والأنظمة الرقمية على الحفاظ على استمرارية الخدمات دون انقطاع، وأثبتت البنية الرقمية قدرتها على استيعاب الضغط التقني الكبير، مما رسّخ ثقة الدولة بالتحول الرقمي، كما تم خلال الجائحة تفعيل أنظمة ومنصات رقمية واسعة النطاق خلال الجائحة تم إطلاق أو تعزيز منصات تخدم العمل عن بعد، وفي القطاع الحكومي، أظهرت تقنيات المكاتب الافتراضية والاجتماعات المرئية قدرة الجهات على أداء مهامها بكفاءة رغم الإغلاق، وساهمت الجائحة بارتفاع سريع في نسبة العاملين عن بُعد خلال الجائحة، وارتفعت نسبة العاملين عن بُعد من أقل من 5 % إلى أكثر من 80 % في بعض الجهات الحكومية، وتم اعتماد سياسة العمل عن بعد لاحقًا كخيار استراتيجي دائم في بعض الوزارات والهيئات. وتم تعزيز ثقة القيادة في التحول الرقمي ودفعت النتائج الإيجابية المملكة إلى تضمين التحول الرقمي والعمل المرن في سياسات رؤية 2030. وإصدار لوائح تنظيمية للعمل عن بُعد لضمان استمراره بعد الأزمة، وساهم الأمن السيبراني والبنية التحتية في تعزيز البنية الأمنية الرقمية لحماية البيانات الحكومية والتجارية، وأطلقت هيئة الأمن السيبراني مبادرات لتدريب الموظفين وتقييم الأنظمة المتصلة بالعمل عن بُعد. وحظيت التجربة السعودية بإشادة إقليمية ودولية كمثال على سرعة التكيف الرقمي، وساعد نجاح العمل عن بُعد خلال الجائحة على تسويق المملكة كمركز إقليمي للاستثمار في التقنية والتحول الرقمي. «إنجازات نوعية» والآن وبعد مرور ما يقارب 5 سنوات على جائحة كورونا (COVID-19) التي اجتاحت العالم في عام 2020، تمكنت المملكة العربية السعودية من تحقيق العديد من الإنجازات النوعية على مختلف الأصعدة، مستفيدة من التجربة في تعزيز جاهزيتها واستدامة تنميتها، مع تسريع خطوات التحول الوطني وفق رؤية 2030. ومن أبرز ما حققته المملكة خلال هذه الفترة: أن حقق القطاع الصحي بنية أقوى ونموذج وقائي في تعزيز البنية التحتية الصحية وتوسيع خدمات الرعاية الأولية والمتخصصة، وإنشاء مركز الصحة الرقمية وتفعيل تطبيقات مثل «صحتي وتوكلنا»، وتطوير منظومة الاستجابة السريعة للأوبئة والطوارئ، وإطلاق مشاريع التأمين الصحي الشامل والتحول نحو نموذج الرعاية الصحية الحديث. كما أن التحول الرقمي ساهم في تسارع غير مسبوق ورقمنة معظم الخدمات الحكومية عبر منصات مثل: «أبشر، وتوكلنا، وناجز، وصحتي، ومنصة قوى، ومنصة اعتماد»، وتحقق للمملكة نمو كبير في قطاع التجارة الإلكترونية والخدمات الذكية، ودعم الابتكار والتقنية عبر مبادرات مثل «سدايا» واحتضان الشركات الناشئة التقنية. وفيما يخص التعليم فقد أثبتت تجربة التعلم الإلكتروني الجدية والمؤسسية، واعتماد منصة مدرستي للتعليم العام، ومنصات الجامعات للتعليم العالي، ودعم المحتوى الرقمي المحلي وتدريب المعلمين على تقنيات التعليم عن بعد، واستمرار التعليم خلال الجائحة دون توقف، ما عزز مناعة النظام التعليمي للمستقبل. واكتسب الاقتصاد السعودي قوة ونمو مستدام، وعودة معدلات النمو الاقتصادي الإيجابي بعد الانكماش، وتنوع المصادر غير النفطية، وزيادة الإيرادات غير النفطية بأكثر من 100 % منذ 2016، واستمرار المشاريع الكبرى مثل نيوم، ذا لاين، البحر الأحمر، ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة وبرامج التوظيف وتمويل الابتكار. كما اكتسب سوق العمل المرونة والتوطين وتعزيز أنماط العمل المرن والعمل عن بعد، وانخفاض ملحوظ في معدل البطالة بين السعوديين. وتسارع وتيرة التوطين في المهن والقطاعات المختلفة، وإطلاق برامج تدريب وتأهيل مكثفة عبر هدف ودروب وطاقات. ونجحت السياسات العامة في الحوكمة وإدارة الجائحة بكفاءة عبر مركز الأزمات الوطني، وشفافية إعلامية دورية، واستمرار الإصلاحات القانونية والتنظيمية لتحسين بيئة الاستثمار، وإطلاق الاستراتيجية الوطنية للصحة العامة واستراتيجية الأمن الغذائي. واكتسبت المملكة من الجائحة تفعيل البُعد الإنساني والدولي من خلال: تقديم مساعدات إنسانية وطبية لأكثر من 80 دولة، ومساهمة مالية كبيرة في دعم الجهود الدولية لمكافحة الجائحة عبر G20 وCOVAX. وتعزيز مكانة المملكة كدولة مؤثرة في إدارة الأزمات العالمية. وقد شكلت جائحة كورونا فرصة لتسريع التحول الوطني، وإثبات كفاءة مؤسسات الدولة، وزيادة مرونة المجتمع، وتحقيق خطوات راسخة نحو تنمية مستدامة واقتصاد رقمي حديث، وحولت المملكة هذه الجائحة لصالحها بعدما كانت تحديًا عالمياً.

صندوق خليفة لتطوير المشاريع يطلق اليوم برنامج «رائد أعمال المستقبل»
صندوق خليفة لتطوير المشاريع يطلق اليوم برنامج «رائد أعمال المستقبل»

البيان

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال
  • البيان

صندوق خليفة لتطوير المشاريع يطلق اليوم برنامج «رائد أعمال المستقبل»

ويعتمد البرنامج إطار عمل شاملاً لاختيار أكثر رواد الأعمال الشباب تميزاً بناء على الأهلية، ومنهجية التفكير، والإبداع والأداء، مع التركيز بشكل أساسي على المشاركين المبتكرين في حل المشاكل، وأصحاب الإمكانات الواعدة في التأثير طويل الأمد على المنظومة الاقتصادية في أبوظبي.

«زوهو» في شراكة مع مركز الأعمال Dart لدعم قطاع التكنولوجيا في الإمارات
«زوهو» في شراكة مع مركز الأعمال Dart لدعم قطاع التكنولوجيا في الإمارات

البيان

timeمنذ 14 ساعات

  • أعمال
  • البيان

«زوهو» في شراكة مع مركز الأعمال Dart لدعم قطاع التكنولوجيا في الإمارات

أعلنت شركة زوهو المتخصصة في مجال التكنولوجيا، عن شراكة جديدة مع «Dart»، المنظومة المتكاملة للأعمال في دبي، وذلك بهدف تمكين رواد الأعمال من مختلف أنحاء العالم من الانتقال إلى دولة الإمارات، وتأسيس شركاتهم وتوسيع نطاق أعمالهم فيها. وتم توقيع الاتفاقية خلال حفل رسمي جمع بين بريم أناند فيلوماني، المدير المساعد للتحالفات الاستراتيجية في زوهو لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، وجاك موزر، الرئيس التنفيذي للعمليات لدى مركز Dart، وذلك في المقر الرئيسي للمركز. بموجب هذه الشراكة، ستقدّم زوهو أرصدة محفظة بقيمة 500 دولار لأعضاء مركز Dart المؤهلين، مما يمنحهم إمكانية الوصول إلى أكثر من 55 تطبيقاً سحابياً للأعمال من زوهو. كما ستنظم الشركة ورش عمل مخصصة، وجلسات تدريب على المنتجات، وندوات إلكترونية لدعم رواد الأعمال والشركات التقنية الناشئة في بناء وتوسيع أعمالهم بكفاءة باستخدام حلول زوهو التقنية. وقال فيلوماني: «لطالما حرصت زوهو على دعم الشركات منذ مراحلها الأولى»، مضيفاً أنه «من خلال هذه الشراكة، نهدف إلى تمكين الشركات التقنية الناشئة في دبي عبر تزويدها بالأدوات والمعرفة والدعم المحلي الذي تحتاجه للنمو بثقة. ومع تسارع وتيرة الاقتصاد الرقمي في المنطقة، نؤكد التزامنا المتزايد بأن نكون شريكاً طويل الأمد في هذه المسيرة». وبدوره، علّق موزر على الشراكة قائلاً: «نحن متحمسون لتوفير مجموعة أدوات زوهو القوية لعملائنا وأعضاء مجتمعنا. تُعد زوهو اسماً بارزاً في عالم البرمجيات والأنظمة، ومن خلال منتجاتها المبتكرة، تُسهّل على الشركات الانطلاق بسرعة في دبي، سواء كانت شركات ناشئة تبدأ من الصفر أو مؤسسات قائمة تسعى لتحديث بنيتها التقنية». تأتي هذه المبادرة ضمن استراتيجية زوهو الأشمل المتمثلة في «النمو المحلي العابر للحدود»، والتي تهدف إلى الاستثمار في المنظومات المحلية، لاسيما في الأسواق التي تشهد نمواً متسارعاً مثل دولة الإمارات، والتي أصبحت مركزاً إقليمياً للذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا المالية، والابتكار الرقمي. وبتركيزها القوي على سهولة الوصول والخصوصية والتوطين، تواصل زوهو ترسيخ مكانتها كمنصة مفضلة لآلاف الشركات في دولة الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتعد Dart مركزاً تكنولوجياً ضمن المنطقة الحرة موجّهاً نحو الابتكار، ويقع داخل مركز دبي التجاري العالمي.

بدء استقبال طلبات الانضمام إلى البيئة التنظيمية التجريبية لـ"الاتصالات" في السعودية
بدء استقبال طلبات الانضمام إلى البيئة التنظيمية التجريبية لـ"الاتصالات" في السعودية

الاقتصادية

timeمنذ 14 ساعات

  • أعمال
  • الاقتصادية

بدء استقبال طلبات الانضمام إلى البيئة التنظيمية التجريبية لـ"الاتصالات" في السعودية

أتاحت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية السعودية، التسجيل في الدفعة الثالثة من البيئة التنظيمية التجريبية للاتصالات والفضاء والتقنية، والتي تتيح تجربة منتجات وحلول ونماذج أعمال مبتكرة ضمن 3 مسارات أساسية: الاتصالات، والفضاء، والتقنية، وذلك عبر 6 تقنيات متنوعة: سلسلة الكتل، وإنترنت الأشياء، والحوسبة السحابية، وتقنيات الفضاء، وتقنيات الاتصالات، والواقع المعزز والافتراضي. وأوضحت الهيئة أن البيئة التنظيمية التجريبية للاتصالات والفضاء والتقنية، تهدف إلى خلق بيئة مرنة تتيح إطلاق نماذج عمل أو حلول أو خدمات نوعية ومبتكرة، ودعم رواد الأعمال والمبتكرين في المجال، إضافة إلى تنمية صناعتها، وتعزيز شمولية المنتجات المتوفرة في السوق، وتستهدف فئات مختلفة، تشمل رواد الأعمال، والمستثمرين، وشركات الاتصالات والفضاء والتقنية. ودعت الهيئة جميع المستثمرين والشركات المحلية والدولية ذات العلاقة، إلى التسجيل في الدفعة الثالثة من البيئة التنظيمية التجريبية للاتصالات والفضاء والتقنية، حيث تستقبل طلبات الانضمام من 3 يوليو 2025 إلى 3 أكتوبر 2025. يأتي إطلاق الدفعة الثالثة ضمن جهود الهيئة في تمكين خدمات مبتكرة تسهم في تنمية الاقتصاد الرقمي، التي أعلنت نجاح اكتمال مشاركة 8 منتجات تقنية نوعية في الدفعة الأولى، إضافة إلى 15 منتجًا تقنيًا نوعيًا من شركات محلية وعالمية في الدفعة الثانية بنسبة زيادة 88%، إضافة إلى نمو في عدد المشاركين إجمالًا بنسبة 110%، إذ ارتفعت نسبة عدد المشاركين الدوليين 25% مقارنة بالدفعة التي تسبقها، ما يعزز دور البيئة التنظيمية التجريبية في خلق فرص العمل ونمو الناتج المحلي الإجمالي، حيث بلغ حجم سوق التقنية في السعودية 101 مليار ريال عام 2024.

بدء استقبال طلبات الانضمام إلى الدفعة الثالثة من البيئة التنظيمية التجريبية للاتصالات والفضاء والتقنية
بدء استقبال طلبات الانضمام إلى الدفعة الثالثة من البيئة التنظيمية التجريبية للاتصالات والفضاء والتقنية

الرياض

timeمنذ 15 ساعات

  • أعمال
  • الرياض

بدء استقبال طلبات الانضمام إلى الدفعة الثالثة من البيئة التنظيمية التجريبية للاتصالات والفضاء والتقنية

أعلنت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية عن إتاحة التسجيل في الدفعة الثالثة من البيئة التنظيمية التجريبية للاتصالات والفضاء والتقنية، والتي تتيح تجربة منتجات وحلول ونماذج أعمال مبتكرة ضمن ثلاث مسارات أساسية: الاتصالات، والفضاء، والتقنية، وذلك عبر ست تقنيات متنوعة: سلسلة الكتل، وإنترنت الأشياء، والحوسبة السحابية، وتقنيات الفضاء، وتقنيات الاتصالات، والواقع المعزز والافتراضي . وأوضحت الهيئة أن البيئة التنظيمية التجريبية للاتصالات والفضاء والتقنية تهدف إلى خلق بيئة مرنة تتيح إطلاق نماذج عمل أو حلول أو خدمات نوعية ومبتكرة، ودعم رواد الأعمال والمبتكرين في المجال، إضافة إلى تنمية صناعتها، وتعزيز شمولية المنتجات المتوفرة في السوق، وتستهدف فئات مختلفة تشمل رواد الأعمال، والمستثمرين، وشركات الاتصالات والفضاء والتقنية. ودعت الهيئة جميع المستثمرين والشركات المحلية والدولية ذات العلاقة إلى التسجيل في الدفعة الثالثة من البيئة التنظيمية التجريبية للاتصالات والفضاء والتقنية، حيث تستقبل طلبات الانضمام من تاريخ 3 يوليو 2025م إلى 3 أكتوبر 2025م وذلك عبر الرابط: يأتي إطلاق الدفعة الثالثة ضمن جهود الهيئة في تمكين خدمات مبتكرة تسهم في تنمية الاقتصاد الرقمي، والتي أعلنت عن نجاح اكتمال مشاركة ثمان منتجات تقنية نوعية في الدفعة الأولى، بالإضافة إلى 15 منتجا تقنيا نوعيا من شركات محلية وعالمية في الدفعة الثانية بنسبة زيادة 88%، إضافة إلى نمو في عدد المشاركين إجمالا بنسبة 110%، حيث ارتفعت نسبة عدد المشاركين الدوليين 25% مقارنة بالدفعة التي تسبقها مما يعزز دور البيئة التنظيمية التجريبية في خلق فرص العمل ونمو الناتج المحلي الإجمالي حيث بلغ حجم سوق التقنية في المملكة 101 مليار ريال عام 2024.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store