أحدث الأخبار مع #روبرت_دي_نيرو


سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- ترفيه
- سكاي نيوز عربية
دينزل واشنطن يفوز بجائز السعفة الذهبية الفخرية في كان
وقامت إدارة المهرجان بتعديل جدولها لاستقبال دينزل واشنطن خلال رحلته السريعة إلى فرنسا، والتي جاءت في يوم عطلته الوحيد من مسرحية "أوثيلو" التي يقوم ببطولتها في نيويورك. وفاجأ رئيس مهرجان كان السينمائي تيري فريمو واشنطن بالجائزة قبل العرض الأول للفيلم مساء الاثنين. وقال مخرج الفيلم سبايك لي ، الذي قدم الجائزة إلى واشنطن "هذا أخي، هنا". من جانبه، قال واشنطن "هذه مفاجأة تامة بالنسبة لي". وعادة ما يمنح المهرجان جائزة سعفة ذهبية فخرية واحدة أو اثنتين في كل دورة. وفي العام الماضي، تم منح الجائزة إلى "ستوديو جيبلي" و"جورج لوكاس". والأسبوع الماضي، حصل روبرت دي نيرو على جائزة سعفة ذهبية فخرية في ليلة افتتاح المهرجان. وكان قد تم الإعلان عن جائزة دي نيرو مسبقا، ولكن الجوائز المفاجئة حدثت من قبل، ففي عام 2022، تم منح النجم توم كروز جائزة سعفة ذهبية فخرية مفاجئة "قبل عرض فيلم "توب جان: مافريك".


الغد
منذ 11 ساعات
- ترفيه
- الغد
دي نيرو يهاجم ترمب خلال تكريمه في افتتاح "كان السينمائي"
انتقد الممثل المخضرم روبرت دي نيرو الرئيس الأميركي دونالد ترمب ووصفه بأنه "عدو للفن"، فيما اعتبرت الممثلة الفرنسية جوليت بينوش أن الهدف من تهديد ترمب بفرض رسوم جمركية على الأفلام المنتجة خارج الولايات المتحدة "إنقاذ سمعته". اضافة اعلان واستغل دي نيرو الكلمة التي ألقاها، الثلاثاء، بمناسبة تكريمه بجائزة إنجاز العمر في افتتاح مهرجان "كان" للدعوة إلى الاحتجاج، كما انتقد اقتراح ترمب بفرض رسوم جمركية على الأفلام المنتجة خارج أميركا. وقال دي نيرو: "خفض ترمب التمويل والدعم المخصص للفنون والعلوم الإنسانية والتعليم. والآن أعلن عن فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الأفلام المنتجة خارج الولايات المتحدة". وأضاف: "لا يمكن تسعير الإبداع، ولكن يبدو أنه يمكن فرض رسوم جمركية عليه" داعياً "كل من يهتم بالحرية" إلى الاحتجاج ضد ترمب. وتَسلَّم الممثل البالغ من العمر 81 عاماً التكريم من زميله الأصغر سناً ليوناردو دي كابريو على مسرح جراند ثياتر لوميير بحضور مجموعة من النجوم الحائزين على جوائز أوسكار أمثال هالي بيري وجوليت بينوش وكوينتين تارانتينو. بينوش: ترمب يصارع لإنقاذ نفسه من جانبها، قالت جوليت بينوش التي ترأس لجنة تحكيم النسخة الـ78 للمهرجان في تصريحات للصحافيين في منتجع الريفييرا الفرنسية: "نرى أنه (ترمب) يصارع، ويحاول بشتى السبل إنقاذ أميركا وإنقاذ نفسه". وأضافت: "لدينا مجتمع سينمائي قوي جداً في قارتنا، في أوروبا، لذلك لا أعرف ماذا أقول حقاً عن ذلك". وستقرر الممثلة الحائزة على جائزة أوسكار، إلى جانب 8 أعضاء آخرين في لجنة التحكيم، من بينهم الممثلان هالي بيري وجيرمي سترونج، أي فيلم سيفوز بجائزة السعفة الذهبية الكبرى في المهرجان. Reuters ويشدد منظمو المهرجان على رغبتهم في تجنب السياسة والتركيز على الأفلام، لكن إدراج أفلام من غزة وأوكرانيا وإيران هذا العام، إضافة إلى إعلان ترمب فرض رسوم جمركية قبل فترة قصيرة من المهرجان، سلط الضوء بشكل أكبر على العالم خارج "كان". وانتهزت بينوش كلمتها كذلك لرثاء المصورة الصحفية الفلسطينية فاطمة حسونة، التي قُتلت في غارة جوية إسرائيلية على غزة، وهي موضوع فيلم وثائقي سيُعرض في "كان". في المقابل، قال سترونج، الذي اشتهر بشخصية "كيندال روي" في مسلسل "سكسيشن" أو "الخلافة" على شبكة HBO إن دور السينما كوسيلة لإيصال الحقيقة ازداد أهمية في عهد ترمب. وأضاف أنه اعتبر عضويته في لجنة التحكيم بمثابة تعويض عن تجسيده شخصية روي كوهن، معلم ترمب الشاب، في فيلم "المتدرب" الذي عُرض العام الماضي في مهرجان كان السينمائي. وأردف سترونج بالقول: "أرى روي كوهن بالأساس رائداً للأخبار الكاذبة والحقائق البديلة. ونحن نعيش في أعقاب ما أعتقد أنه خلقه". وتمتد الدورة الثامنة والسبعون لمهرجان كان السينمائي حتى 24 مايو الجاري.


الغد
منذ 11 ساعات
- ترفيه
- الغد
جولييت بينوش ترثي الغزية فاطمة حسونة في افتتاح مهرجان كان
رثت رئيسة لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائي، الممثلة الفرنسية جولييت بينوش، المصورة الفلسطينية فاطمة حسونة، التي تُعرض قصتها في فيلم وثائقي ضمن فعاليات المهرجان، علماً أنها استشهدت جراء قصف إسرائيلي على غزة في منتصف إبريل/ نيسان الماضي. واستهلت بينوش افتتاح الدورة الثامنة والسبعين للمهرجان مساء الثلاثاء بقولها: "كان ينبغي أن تكون فاطمة معنا الليلة. الفن يبقى، فهو الشهادة القوية على حياتنا وأحلامنا". كما تطرقت في كلمتها إلى "رهائن السابع من أكتوبر/ تشرين الأول وجميع الرهائن والسجناء والغرقى الذين يقاسون الرعب ويموتون في شعور رهيب بالتخلي". اضافة اعلان وأشارت بينوش أيضاً إلى أن "الحرب والفقر وتغير المناخ وكراهية النساء وشياطين همجيتنا لا تسمح لنا بأي قسط من الراحة". وأضافت أمام نخبة من نجوم السينما، من ضمنهم الممثلان الأميركيان روبرت دي نيرو وليوناردو دي كابريو: "في مواجهة ضخامة هذه العاصفة، علينا الدفع قدماً لإبراز اللطف وتحويل رؤانا، ومعالجة جهلنا والتخلي عن مخاوفنا وأنانيتنا، وتغيير مسارنا". وفي رسالة مفتوحة نُشرت الاثنين، دعا نحو 400 من أبرز نجوم السينما العالمية، من بينهم المخرج الإسباني بيدرو ألمودوفار والممثل الأميركي ريتشارد غير، إلى كسر "الصمت" في مواجهة ما وصفوها بـ"الإبادة الجماعية" في غزة. كما حيّوا المصورة فاطمة حسونة التي تتمحور حولها أحداث فيلم وثائقي يُعرض ضمن فئة موازية في مهرجان كان. وكالات اقرأ أيضاً:


روسيا اليوم
منذ 14 ساعات
- ترفيه
- روسيا اليوم
منح المخرج الروسي كيريل سيريبرينيكوف وسام جوقة الشرف الفرنسي
وأعلنت وزارة الثقافة الفرنسية عن ذلك في مدينة كان، حيث سلمت الوزيرة رشيدة داتي الوسام لسيريبرينيكوف. وصل سيريبرينيكوف إلى فرنسا لعرض فيلمه "اختفاء جوزيف منجيل"، وذلك ضمن البرنامج غير التنافسي لمهرجان "كان" السينمائي. ويتناول الفيلم قصة الطبيب النازي المجرم. وانطلقت الدورة الـ48 لمهرجان "كان" السينمائي الثامن والسبعون في 13 مايو، ويستمر حتى 24 مايو. وترأست لجنة التحكيم الممثلة الفرنسية الشهيرة جولييت بينوش. وفي حفل الافتتاح، مُنحت "سعفة النخيل الذهبية" الشرفية للممثل الأمريكي البالغ 81 عاما روبرت دي نيرو، تقديرا لدوره طويل الأمد في تطوير السينما، حيث بدأ مسيرته الفنية في ستينيات القرن العشرين وشارك في 110 أفلام. يذكر أن المخرج الروسي كيريل سيريبرينيكوف هو أحد المخرجين المسرحيين والسينمائيين الطليعيين في روسيا المعاصرة، واشتهر بأعماله الجريئة التي تتحدى التقاليد الفنية والاجتماعية. وُلد كيريل سيريبرينيكوف في 7 سبتمبر 1969 في روستوف على نهر الدون، وبدأ مسيرته الفنية في المسرح قبل أن يتوسع إلى السينما. أبرز أعماله: في السينما: - فيلم "تلميذ" (2016) الذي نال جائزة في مهرجان كان. - فيلم "ليونا" (2022) الذي عُرض في مهرجان البندقية. - فيلم "بيترو" (2021) الذي يتناول سيرة القديس بطرس. في المسرح: - أعمال مبتكرة في مسرح "غوغول سنتر" في موسكو، حيث تولى الإدارة الفنية. المصدر: تاس فاز جناح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي بجائزة أفضل جناح في سوق مهرجان كان السينمائي الدولي خلال الدورة الـ78 المقامة حاليًا بمدينة كان الفرنسية.


البيان
منذ يوم واحد
- ترفيه
- البيان
«رسم إنقاذ هوليوود».. صراع النفوذ بين السياسة وصناعة السينما
ربما لم يكن هجوم الممثل روبرت دي نيرو على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال مهرجان كان السينمائي هو الأسوأ، الذي أطلقه ممثل هوليوودي بحق ترامب مؤخراً، لكنه بلا شك كان الأكثر إثارة لغضب الرئيس، وجاءت تصريحات دي نيرو بعد أيام من إعلان ترامب نفسه «منقذاً لهوليوود»، التي وصفها بأنها تحتضر. وواصل نجم فيلم «الثور الهائج»، الحائز لتوه جائزة السعفة الذهبية، سلسلة هجماته على ترامب، منتقداً على وجه الخصوص خطته لفرض رسوم جمركية بنسبة 100 % على الأفلام المنتجة خارج الولايات المتحدة، وقال دي نيرو ساخراً: «لا يمكنك وضع ثمن للإبداع... لكن يبدو أنك تستطيع فرض رسوم جمركية عليه». وتعود المواجهات بين ابني نيويورك - دي نيرو المولود في مانهاتن، وترامب القادم من ضاحية كوينز البعيدة - إلى سنوات طويلة، فقد وصف ترامب دي نيرو بأنه «مجنون» و«فاشل تماماً»، بينما أطلق دي نيرو على ترامب لقب «طاغية». ولا تمثل مناوشات دي نيرو مع ترامب سوى معركة واحدة ضمن حرب أوسع بين الرئيس الأمريكي وصناعة السينما، فرغم حصوله على نجمة في ممر المشاهير، إلا أن ترامب لم يحظَ قط بالتقدير، الذي يرى نفسه جديراً به من أوساط هوليوود، وهو ما عبّر عنه أحد كبار المنتجين بقوله: «إنك دائماً ما تتوق لنيل إعجاب من يحرمونك إياه». وعلى الرغم من ظهور ترامب في مشاهد عابرة ببعض الأفلام خلال العقدين الماضيين فإن بصمته الحقيقية في عالم الترفيه تجلت من خلال برنامجي الواقع «المتدرب» و«مشاهير المتدرب» اللذين حققا نجاحاً كبيرا، غير أن هوليوود التقليدية تنظر إلى برامج الواقع باعتبارها فئة ثانوية، مهما حققت من أرباح طائلة. وقد عبر ترامب مراراً عن استيائه من عدم فوز برنامجه بجائزة إيمي التلفزيونية المرموقة رغم نجاحه الجماهيري. «ظلت صناعة السينما دوماً الفتى المدلل في هوليوود، فيما بقي قطاع التلفزيون مجرد شريك صغير»، هكذا عبر أحد المديرين التنفيذيين المخضرمين في مجال الإعلام، مضيفاً: يزعم ترامب أنه يريد «إنقاذ» هوليوود، لكن ما يتوق إليه بشدة هو دخول بوابات استوديوهات السينما، والاستمتاع بأضواء الشهرة المبهرة. وقد دشن ترامب فترة رئاسته الثانية بهجمات واسعة على شركات الإعلام والترفيه، حيث واجهت شركات عملاقة مثل ديزني وباراماونت دعاوى قضائية، بسبب تغطية أقسامهما الإخبارية لحملات انتخابات 2024، أما ما مر دون اهتمام كبير فهو تعيينه ثلاثة ممثلين يمينيين متقدمين في العمر – جون فويت وسيلفستر ستالون وميل غيبسون – «سفراء خاصين» لما وصفه بـ«المكان المضطرب للغاية: هوليوود، كاليفورنيا». وتتمثل مهمة هؤلاء في إعادة الإنتاج السينمائي إلى هوليوود من المملكة المتحدة وكندا ونيوزيلندا، التي نجحت في جذب صناع الأفلام، بفضل حزم الحوافز الضريبية السخية التي تقدمها، وتنبأ ترامب قائلاً: «سنشهد عودة العصر الذهبي لهوليوود!». ولا يبدو أن كثيرين في هوليوود يأخذون هذه التصريحات على محمل الجد، غير أن ترامب كان يشخّص مشكلة حقيقية، إذ تراجع الإنتاج السينمائي بشكل كبير في لوس أنجلوس عقب انهيار فقاعة منصات البث التدفقي، وإضرابات العمال عام 2023، والتي أوقفت عجلة الإنتاج لمدة ستة أشهر، وتسببت في ارتفاع تكاليف العمالة. وفي محاولة للتصدي لهذه الأزمة طرح حاكم كاليفورنيا، جافين نيوسوم، خطة للحوافز الضريبية السنوية بقيمة 750 مليون دولار، مضاعفاً الائتمان الضريبي الحالي، لكن بعض الأوساط في هوليوود تخشى أن يكون الأوان قد فات، حيث علق أحد المسؤولين التنفيذيين: «لا نريد أن نتحول إلى ديترويت أخرى». وبعد اجتماع مع فويت - نجم فيلمي «رعاة بقر منتصف الليل» و«العودة للوطن»، ووالد النجمة أنجلينا جولي - في منتجع مارالاجو هذا الشهر، أعلن ترامب خطته للتعريفات الجمركية، ما أدى إلى انهيار أسهم شركات هوليوود ودخول الصناعة في حالة اضطراب. وبعد يوم واحد فقط تراجع ترامب عن خطته مصرحاً: «لا أسعى للإضرار بالصناعة، بل أريد مساعدتها». وتعد هوليوود معقلاً للفكر الليبرالي، غير أنها في الوقت ذاته مليئة بصناع صفقات لا يعرفون الكلل. وعلى الرغم من هجماته المتكررة على مجتمع صناعة السينما فإن ترامب يسعى جاهداً لإضافة «إنقاذ هوليوود» إلى قائمة إنجازاته، وهو ما قد يشكل نقطة ضغط تستغلها الاستوديوهات، للتوصل إلى اتفاق مع الرئيس يمنحها حوافز ضريبية أكثر سخاء لإعادة جانب من الإنتاج إلى الأراضي الأمريكية. وقد جرى بالفعل عقد اجتماع ضم كبار المسؤولين التنفيذيين من استوديوهات ديزني وأمازون ويونيفرسال بيكتشرز وباراماونت ونتفليكس وسوني ووارنر براذرز، لبحث خطواتهم المقبلة، فيما أرسلت نقابات العاملين في هوليوود خطاباً إلى ترامب تطالب فيه بمزيد من الإعفاءات الضريبية، مع ملاحظة الغياب الصارخ لأي إشارة إلى التعريفات الجمركية، ومن المرتقب أن يجتمع قادة الاستوديوهات مع الرئيس الأمريكي في القريب العاجل، حيث يظل اختيار النبرة المناسبة في التواصل مع ترامب هو المفتاح الرئيسي لنجاح أي مفاوضات. «يتمتع أهل هوليوود بذكاء كبير، لكن ترامب شخص انتقامي للغاية، فلو تفوه أحدهم بكلمة غير مناسبة، فقد ينقلب رأساً على عقب»، وفق ما حذر منه أحد التنفيذيين في الصناعة.